الذكرى الأولى : سقط القضاء وسُرقت الثورة فليرحل الفشلة إنا لله وإنا للشارع راجعون رسالة لأبي الغيط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 12:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-17-2019, 06:35 PM

عثمان الوجيه
<aعثمان الوجيه
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 125

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الذكرى الأولى : سقط القضاء وسُرقت الثورة فليرحل الفشلة إنا لله وإنا للشارع راجعون رسالة لأبي الغيط

    05:35 PM December, 17 2019

    سودانيز اون لاين
    عثمان الوجيه-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر



    -

    لأول مرة أصدق فيها أنصار البشير الذين هتفوا حينما حُكم عليه بعامين –في الإصلاحية- لتكسُبه غير المشروع فردد –ماسحي حذاءه- بـ "سياسية، سياسية!" نعم، المحكمة كانت سياسية، لأن البشير أعدم "مجدي وغيره" لضبطهم بحيازة نقد أجنبي من أول جلسة محاكمة –على غرار التنفيذ قبل الحكم- ولم ينتظر منهم تقديم الدفوعات القانونية والمرافعات المكفولة لهم دستورياً والإستئنافات بمراحلها المختلفة، ولما دارت دورة الأيام، أُكرم الرجل بحكم سياسي وهوالذي رفع راية "لا إله إلا الله" زوراً وبهتاناً، فنسي القاضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "فَهَلَّا جَلَسْتَ في بَيْتِ أبِيكَ وأُمِّكَ، حتَّى تَأْتِيَكَ هَدِيَّتُكَ إنْ كُنْتَ صَادِقًا" وتعمد بسبق إصرار وترصد الجهل بالقانون الذي يمنع المسؤولين من التكسب والتربح من مناصبهم بإستلامهم للهدايا والهبات والمنح، وبالرغم من أن البشير إعترف بإستلامه لأموال طائلة من جهات ذكرها بالإسم وحدد مصادرها إلا أن القاضي كان أرحم به من نفسه، وأوصى بإعادة جزء من الأموال، فأي طالب بكلية القانون يعرف "أن المسؤولين يعيدون كل مكرمة لخزينة الدولة" وبِمَ أن البشير حدد مواقع تبديد الأموال وذكر بالإسم –جامعة أفريقيا العالمية وعبد الحي يوسف- فلماذا لم تتحرك –النيابة العامة- ببلاغين منفصلين لإسترداد المال العام، عفواً –خريجي وطلاب جامعة أفريقيا العالمية- فلتكن هذه هي المرة الثانية والأخيرة "بعد تلاسني مع –كمال عبيد / بتاع الحُقنة- !" ولمصلي مسجد -خاتم المُنى / جبرة- ومتابعي –فضائيتي: طيبة وأفريقيا- تذكروا قول رسولُ الله صلى الله عليه وسلم "إنَّ الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبًا" إن كنتم لدين الله أنصار يا دُعاة –زحف السبت الأخضر- دراءً للشبهات لأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قال "إ نَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ، والْحَرَامَ بَيِّنٌ، وبَيْنَهُمَا مُشْتَبِهَاتٌ" ولكن، الحقيقة الماثلة أمامنا هي سرقة الثورة ليس على غرار "للنجاح ألف أب ولا يوجد للفشل مُتبني واحد" ولكن لأن –حراكنا الظافر- كان "لقيطاً !" منذ ميلاده، فتجمع المهنيين تساهل مع "بعض صقور قوى الحرية والتغيير –العُملاء- !" و "قلة حمائم الجبهة الثورية بشقيها –الخونة- !" بتعمدهم لإبعاد دور الأحزاب عن الساحة متناسين قولة -مانديلا- الشهيرة " من عيوب الديمقراطية أنها تجبرك على الإستماع إلى رأي الحمقى" نعم، الشعب ثار –عن بكرة أبيه- ضد –الكيزان- وطالب بإقصاء –الدولة العميقة- وكان من حقه لفظهم بسلاسة وليس على شاكلة "كنس أثار الإسلاميين !" فالبون شاسع بين إبعاد رموز النظام عن الحكم وحرمانهم حق المعارضة، حتى يتبارى –مديرو الجامعات- في "حظر نشاط طلاب المؤتمر الوطني ؟" هل هذا من صلاحياتهم أم أنه من صميم إختيارات الطلاب أنفسم؟ اللهم إلا إن كان إعادتنا لـ "مربع قمع وكبت ما قبل الثورة المجيدة !" والمضحك المبكي هو"قرار المجلس السيادي-حظر عمل النقابات والإتحادات ومصادرة أموالهم- ؟" لست معني "بطربقة: عثمان الشريف –نقيب محاميين السودان- ولكن أراْه أصاب كبد الحقيقة في تصريحاته بالأمس لـ -راديودبنقا- !" ولمالكي ذاكرةالسمكة، أذكرهم بأن هذا القرار كان أول قرارات –المجلس العسكري الإرتجالية- عشية الإنقلاب الثاني، ولكن كرره المجلس السيادي ليلة الدعوات لإطلاق موكب –زحف السبت الأخضر- لتأكيد مفردة –مدنية / المزعومة- التي أنست –البرهان / حميدتي وبقية عقد الجلاد (أقصد: عقد مجلسهما) !- أنه ليس من من صلاحياتهم إعادة ما تبقي من (قريشات) جبل عامر لخذينة الدولة، فالسودان ليس "عزبة أم –الدعم السريع- ولا حارة أب –القوات المسلحة- ؟" حتى نذكرهم بأن هذا هومن صميم عمل وزارة المالية –الوصي الشرعي على المال العام وسياسة الموازنة العامة للدولة- أو بتكليفها لأي من شُعب البنك المركزي –المخطط للإقتصاد الوطني والمسؤول عن ثرواته- يا حمدوك، الذي فشل طوال المائة يوم في تعين –الولاه والبرلمانيين- وهو الذي تعهد قبل أداءه للقسم بأن يلتزم بالمصفوفة الزمنية، ولكن، يبدوأنه "جيئ به فزع وأصبح وجع ؟" ودونكم الإختيارات للوظائف القيادية والتنفيذية التي أضحت مكان سخرية وتنذر للـ -المؤيدين قبل المعارضين- وفي الحسبان "كيف إستطاع –الشقيق / محمد الأسباط- بتعليق من حسابه على الفيسبوك في تعين –كوافيرة- كمديرة لطب أسنان الخرطوم !" لا والله، لن نقبل بأن تُدار البلاد بمجاملات ومحاباة –نشطاء / مواقع التواصل الإجتماعي- لأننا رفعنا شعار –حرية، سلام وعدالة- ولا يمكن إبعاد أحد على حساب الاْخر بسبب تراشقات "بعض شُرفاء الكيزان مع قلة مارقي اليسار !" فأين –عقلاء البلاد الخُلص من جهلاءها المُنتفعين ؟- لحفظ دماء الشعب "من -عصابات الدعم السريع- التي تقمع مسيرات –قوات الظل الرافعة لشعار شوت توكلد- السلمية !" التي أرادوها كـ "جس نبض ؟" لتبريرات –المتأسلمين- الذين هللوا لـ "نجل الترابي الذي كسر أنف إمام مسجد بالمنشية لأنه إختلف معه !؟" رداً على تصريحات الحلو الذي يخيّر المواطنين "بين علمانية الدولة وتقرير المصير ؟" هنا تحضرني طرفة فليسمح لي القارئ الحصيف بأن أوجزها في هذه المساحة وبهذه العجالة وهي:- ألجمتني الدهشة لخبر براديو دبنقا وهو –مئات اللاجئين السودانيين يغادرون معسكر أغادير بالنيجر- فأسرعت لمحرك بحث قوقل ولكن أذهلني خبر أخر بالجزيرة وهو –لاجئون سودانيون عالقون في جنوب السودان- فسمعت –نداء اْذان الفجر- لكن فضلت الخروج من الصدمة على الـ 27 درجة، وبصعوبة أدركت الركعة الثانية ولكن بكل أسف خرجت من الصلاة، لأن الإمام أول ما فرغ وراْني في الصف الأخير مازح الرواد بقوله "هو عوصمان النهار دة كان بيتكلم السودان بردو ولا كان عنده ضيف وصلو محطة سيدي جابر ؟" فقال له اْخر "هوالفندق نأأل الواي فاي لأوضة وقييه ولا إشتغل في أوبر ؟" فأخرجت هاتفي ونقلت محني تلك لصديقي وجدي الذي إتهمني مرارا لعشق شعار -خالف تُذكر- الذي نقلته من معارضة نظام بائد وتعجلت الحكم على نظام حديث ومعارضته من أول يوم، ولأن أبي عثمان الوجيه من أخلص شباب الحركة الإسلامية لنظام البشير لكن يحمد له بأنه جاء من هولندا لمشاركة الثوار من داخل السودان وأُدخل سجون الخرطوم في عز الصيف غير اْبه بعمله ومنزله وأسرته الصغيرة التي تركها بأمستردام حتى هتف معنا –الليلة رقصتنا، تلاتين سنة بترقص- لذلك لم أجد غضاضة من تنبيهه بأنني لم ولن أعترف بالثورة المسروقة ولو لم نتحرك فالمستقبل مظلم ومن العيب أن نقبر -حركة بحزبين ونظام إمتد لـ 3 عقود مارس فيها أشد أنواع الفساد والقمع والظلم والكبت / الديكتاتوري والشمولي- وبجرة قلم نغيبهم ونتناسى –قواعدهم المُخلصين كانوا أم المُنتعين- بالله عليكم لا تجعلوا من الخرطوم بِركة لدماء السودانيين By God, do not make Khartoum a graveyard for the Sudanese وعلى قول جدتي: "دقي يا مزيكا !؟".

    خروج: إلى أحفاد جميلة بوحيرد الأحرار، أُهنئكم بصمودكم للأسبوع الـ 44 بكل سلمية لم تراق فيها ولا نقطة دم واحدة في طول البلاد وعرضها –اللهم لا حسد- ورفضكم التام لمسرحية –العسكر- لتسريع الإنتخابات التي لقنتموه فيها الدرس بمقاطعتكم لها حيث كانت أقل نسبة مشاركة تشهدها الجزائر منذ إستقلالها "أقل من 40% منها 20% أوراق بيضاء –دليل على المقاطعة- وليست أصوات تالفة كما زُعم !" حتى لا يتبحج –رئيس وزراء / بوتفليقة- بأنه الرئيس الـ 10 للأشاوس الأطلسيين وهوالذي أكد مراراً وتكراراً "حينما كان رئيساً لحكومة بوتفليقة بأن فكرته لن تموت حتى أكرمه الرجل بتوكيل شقيقه للتصويت نيابة عنه –في سابقة لم يشهدها العالم من قبل- !" ولما كشر مفخرة المغاربة عن أنيابهم وعدم إعترافهم بشرعيته، إنتبهت فرنسا التي لم تهنئه –في بيان الأليزية أو خطاب ماكرون- فتذاكي –تبون- وحلفه إرضاءاً لباريس بمسرحية أُخرى وهي "مباركة منافسيه الـ 4 في المارثون !" حيث زعم رباعيتهم بأنهم "يباركون ويؤيدون إختيار الشعب وراضين بالنتيجة ولن يتقدموا بطعن فيها !" يا له من –لعب على الدقون- فلماذا خاضوا قمار السباق بادءه؟ وليخرس المتشدقون بالديموقراطية لأننا نعرف معنى –الفوز بالتزكية- في "عموم أفريقيا ومعظم شرقنا الأوسط وبلداننا العربية !" ففي بلاد الأرز، صبر اللبنانيون لشهرين بعد إصرارهم على –كِلن يعني كِلن- بسبب –ضريبة الواتساب- فتلاعب قصر بعبدا بقبول إستقالة الحريري ثم تكليفه بتشكيل حكومة جديدة، لتكن الصفعة ليس من حزب الله ولكن جنبلاط فسرعان ما قمع أمن بيروت المتظاهرين العزل -وفضوها سيرة- بعد قتل العشرات وجرح المئات، شكرا للزملاء في –النهار اللبنانية / الغراء- حيث صدر عدد الأمس بدون –مانشيت- تضامناً مع الثوار، أما في بلاد الرافدين، فتحدى العراقيون إيران ووكلاءها وقالوا للطائفيين –الما بدورك ما تدوره- فإنتبه عبد المهدي للجموع الغفيرة ليس في المنطقة الخضراء فحسب بل كل مناطق بابل وإستقال بتبرير أنه أخر إستقالته لحقن دماء الشعب ولكي لا تصل البلاد للهاوية ولكن بعد فوات أواْن –الإغتيالات والإختطافات- فإن لم تنتبه بغداد للأمر اليوم قبل الغد ستدخل في فراغ دستوري "وما مهلة الخميس ببعيدة ؟" وستوحل البلاد –لا سمح الله- في طين سوريا التي أغرقها الأسد بدما ما تبقى من أبناءها المشردين في الشتات –فك الله كربتهم ولم شملهم- وتناحر فرسان الشام في بينهم وما بين الشبيحة الغير متفقين مع بعضهم ضاعت دمشق ما بين صفا تركيا ومروة روسيا، أو كما هو حال اليمنيين الذين فقدوا البوصلة بين مطرقة "مرتزقة إمارات بن زايد وسعودية بن سلمان !" وسندان "عدم تفاهم -هادي / عدن- و -حوثي / صنعاء- لتتوه مملكة سبأ "عن كيفة -تخزين القات- !" ويصيح اليمن غير سعيد، كما الحال لدى أحفاد عمر المختار الذين دمروا ليبيا بأيديهم وليس بأيدي أوصياء حفتر الذي أضاف لدمويته أمس قصف الكلية الحربية الجوية بمصراتة، ودخل السراج في حرج بقراره الإرتجالي –إغلاق سفارة طرابلس في القاهرة- وسيدخل بذلك في مشكلات إقليمية ودولية بقراره غير الحكيم مع مصر، التي إعترضت على ترسيم الحدود البحرية مع تركيا "لا أدري أهي نكاية أم أنه أمن قومي !" لكنه سيزيد الطين بلة لأنه لن يستطيع مناطحة داعمة حفتر الرئيسية التي خسرت السعودية بعد إرسالها لبلاد الحرمين بضائع مغشوشة ومضروبة فتصدر هاشتاج "قاطعوا المنتجات الإماراتية في الرياض مناصفة مع إخلعي العباءة نحن في زمن الترفيه !" ولن تجد أبو ظبي أي مؤازرة من الكويت وعمان التين أجبرتا البحرين بقبول قطر في الحضن الخليجي، أو كما إقتصر "عبد الرحمن اْل الثاني / وزير خارجية قطر –في حواره بالأمس مع الجزيرة- بأن هناك تفاهم مع السعودية دون سواها ؟" فلم يجد أولاد "زايد الخير ؟" غير إسرائيل وعملاءها، بالمناسبة، ما هوسبب قضية القدس الأساسي؟ أهو عدم قبول دولة الكيان الصهيوني؟ أم الحفاظ على بيت المقدس من التهويد؟ أو ما خفى أعظم؟ فالتطبيع العلني والصريح مع تل أبيب -مُحتلة الأقصى- يقول أن للقبلة الأولى رب يحميها، لأن إسرائل المغتصبة لـ "فلسطين –التاءهة بين حماقة حماس وعدم جدية فتح- وضيعت غزة وما جاورها !" تتقدم الاْن نحوالأردن بقوة ولا تصدقوا نكتة "إعادة منطقتا الباقورة والغمر بعد 7 عقود من الإحتلال !" فما هو حال أرض الصومال التي لا بواكي على شعهبا المشرد بأمر –محاكم شريف والحكومة الإنتقالية- وها هي تعلن دخولها في جفاف خطير، وهل تونس –قيس سعيد وصيُّ النهضة / الناكر لجماعة الإخوان- ستعيد "للمرأة حرية إختيارها في –لبس النقاب في الأماكن العامة / ولبس الحجاب في الجامعات والمعاهد- ؟"ربما الإجابة عند ملك المغرب الذي شكل قبل أسابيع حكومة جديدة رشيقة "لكن ذهب أحمد وجاء أبو أحمد !" قلبي يتفطر يا شعبي مورتانيا وجيبوتي، قل قرأتم كلمات سبارتكوس الأخيرة لأمل دنقل "لا تحلموا بعالم سعيد، فخلف كلّ قيصر يموت، قيصر جديد، وخلف كلّ ثائر يموت، أحزان بلا جدوى و دمعة سدى" لأن أحمد أبو الغيط –بتاع الجامعة / العبرية- هاجم الربيع العربي بشدة وحذر من أي ثورة قادمة، كما أتحفنا بذلك أمس الأول في شرم الشيخ ونحن نشهد –منتدى الشباب العالمي- الذي وثقنا فيه في –مؤتمر الذكاء الإصناعي- الإنسان الاْلي –صوفيا- تطالبنا بتربية الريبورتات كما نربي الأطفال.. ولن أزيد، والسلام ختام.




    --
    د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني مقيم بمصر

    YOUTUBE GOOGLEPLUS LINKEDIN TWITTER FACEBOOK INSTAGRAM PINTEREST SNAPCHAT SKYPE :- DROSMANELWAJEEH

    [email protected]
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de