الدنيا .. مهديّة ؟! بقلم د. عمر القراي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 06:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-25-2016, 10:09 AM

عمر القراي
<aعمر القراي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 186

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الدنيا .. مهديّة ؟! بقلم د. عمر القراي

    09:09 AM November, 25 2016

    سودانيز اون لاين
    عمر القراي-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    mailto:[email protected]@gamil.com

    (لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آَذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) صدق الله العظيم

    لماذا تفعل حكومة الاخوان المسلمين، بالشعب كل هذا ؟! لماذا ترفع الأسعار، حتى تعجز الأسرة، عن أن تأكل " كسرة بالموية" ؟! ثم تزيد سعر الكهرباء، وسعر البنزين، فترتفع جميع الأسعار، بسبب إرتفاع سعر الترحيل، حتى يصبح سعر حبة الطماطم، يساوي يومية العامل ؟! وحين يجأر الناس بالشكوى، ويحتجوا، يضربوا بالرصاص، ويعتقلوا من بيوتهم، ويعذبوا بواسطة الأمن في المعتقلات .. ثم بعد كل ذلك، تقوم الحكومة برفع اسعار الأدوية، لأنها تركتها تستورد بالدولار، بسعر السوق، الذي بلغ بسبب خطل السياسات المالية 18 ألف جنيه سوداني !! وليتها كانت زيادات معقولة، فالدواء الذي كان ب 50 جنيهاً، أصبح ب 120 جنيهاً، أي بزيادة حولي 140% وبعض الأدوية المنقذة للحياة، أصبحت فوق طاقة المرضى، فقد جاء (تباينت أسعار بخاخ الأزمة "سيمبا كورت"، بين 701 جنيه و750 جنيهاً في صيدليات بمدينة بحري، و 742 جنيهاً في صيدليات في شوارع الحوادث بالخرطوم، و760 جنيهاً بمدينة بورتسودان. وأرجعت صيدلانية بإحدى صيدليات الخرطوم في تصريح لـ "الجريدة" أمس، اختلاف أسعار "البخاخ" لتعدد الشركات المستوردة، وعدم التزام بعض الشركات بالسعر الذي حدده المجلس القومي للأدوية والسموم. وأكدت ذات الصيدلانية عجز الكثير من المرضى عن شراء الدواء بالتسعيرة الجديدة رغم توفره في الأيام الحالية، وعدم وجود بديل له، وأشارت لظهور دواء "أوبستر كال" بعد أختفائه تماماً من السوق في الفترة الأخيرة، وقالت "لكنه عاد الاَن بعد تطبيق الزيادة الأخيرة"، وأبانت أنه دواء ضروري لمرضى الكلى)(الجريدة 22/11/2016م).

    والمواطنون الذي ربطوا الحجر على بطونهم من الجوع، وتحملوا العيش دون أكل، فقدوا الآن القدرة على شراء الدواء .. ولما كان تحمل المرض أقسى من تحمل الجوع، فقد دفع الألم بعض الذين عجزوا عن شراء الدواء، الى الانتحار، والتخلص من حياتهم، حتى يوقفوا آلامها !! بعد كل هذا، تطلع علينا الصحف اليوم، تأكد إعلان زيادات جديدة لسعر السكر، وزيت الطعام !!

    لقد ذكر السيد الرئيس، أن الزيادات لو لم تحدث لأنهار الاقتصاد، وإنهم قاموا بها من اجل إتقاذ البلد من الإنهيار !! مع أن توفير مبلغ 200 مليون للدواء، كان يمكن ان يتم بخفض الإنفاق الحكومي، وتقليل مخصصات الوظائف الدستورية، والإقتراض من شركات جهاز الأمن، وشركات أعضاء التنظيم، داخل وخارج السودان. ولو صدق الرئيس شعبه، لقال أن هذه الزيادات مقصود بها توفير أموال لأهله وعشيرته !! فقد جاء (وكان وزير العدل قال أمام جلسة المجلس الوطني أمس ، أن موظفين في بنك السودان المركزي متورطون في اختلاس أموال مخصصة لدعم شراء الأدوية ، وأنه تم القبض على 9 من بينهم مدير بنك سابق . واتهم أشخاصاً – لم يسمهم – بالاستيلاء على 230 مليون دولار من أموال الدواء. وقال المصدر : " إن الأشخاص الذين قصدهم الوزير في حديثه أمام المجلس، ولم يسمهم، هم عبد الله البشير شقيق المشير عمر البشير وبعض أنسبائه وأقاربه مستغلين الحصانة التي يوفرها لهم عمر البشير" .وأضاف بأن وزير العدل تحدث عن تسوية تمت بموافقة القيادة السياسية مع المتهمين لإرجاع الأموال كان يقصد بها الأوامر الشفهية التي أصدرها عمر البشير لوزير المالية ومدير البنك المركزي بإغلاق الملف وتقديم موظفين ببنك السودان كقرابين وكباش فداء لأسرة "الرئيس")( حريات 25/11/2016م). لماذا لم يذكر وزير العدل، المجرمين الذين استولوا على أموال الدواء، وعرضوا حياة المواطنين للخطر، حتى يجنوا الأرباح الطائلة، من المال الحرام ؟ ولماذا تعقد معهم صفقات، خفية، بدلاً محاكمة علنية ؟! ومن الذي صدق لهم بتلك الأموال ؟! وهل تجاوز القيادة السياسية العليا أم أنها على علم بهذه الكارثة وعلى رضا بها ومشاركة في عائداتها؟!

    ولم تكتف حكومة الاخوان المسلمين، بدفع الشعب الى حافة المجاعة بالغلاء، و حافة الموت بالمرض، وتعذر الدواء .. وإنما أطلقت عليهم مليشياتها، يقتلون الأبرياء العزل، ويثيرون الهلع، وينهبون الممتلكات، فقد جاء (اعتدت قوات الدعم السريع – مليشيا الجنجويد الملحقة بجهاز الأمن – على المواطنين ونهبت أموالهم وممتلكاتهم بمنطقة القطينة بولاية النيل الأبيض ، ما أدى إلى إصابة 15 من المواطنين بإصابات بالغة ، ومقتل 5 من المليشيات واستشهاد رقيب بالقوات المسلحة بعد تدخلها لحماية المواطنين. وأكد شهود من أبناء المنطقة أن قوات ما يسمى بـ "الدعم السريع" بدأت اعتداءاتها على المواطنين مساء الأربعاء الماضي 16 نوفمبر حيث تحرشت بالنساء ونهبت الأموال والممتلكات والهواتف وبعض المحال التجارية. وأضاف الشهود أن المواطنين الذين حاولوا الدفاع عن أعراضهم وممتلكاتهم ونجدة جيرانهم تعرضوا لاعتداءات وحشية نقلوا على إثرها إلى مستشفى المدينة وتم تحويل بعضهم إلى مستشفيات الخرطوم لخطورة الحالة. واستدعت الفوضى التي خلفتها المليشيات بالمدينة تدخل قوات من الجيش ، حيث تتمركز الكتيبة 22 مشاة ، وفتحت المليشيات النار على قوة الجيش التي ردت عليهم بالمثل ، واستخدمت أسلحة الدوشكا في المواجهات ، واستطاعت قوة الجيش فرض سيطرتها بعد مواجهات استغرقت وقتا طويلاً بعد أن احتمت عناصر المليشيات بالمواطنين في أحياء المدينة ، وأسفرت المواجهات عن مقتل 5 من عناصر المليشيات وأستشهاد رقيب بالقوات المسلحة يدعى حماد يونس بليل ، وسقط عشرات الجرحى بين الطرفين)(حريات 20/11/2016م). هذه القوات، التي صرف عليها بسخاء من أموال المواطنين، تركت ميدان القتال مع الحركات المسلحة، وهاجمت العزل الأبرياء، في المدن، والقرى الآمنة .. وحكومة الاخوان المسلمين لا تستطيع أن تدين هذه الهمجية، ولو بمجرد عبارات !! وقوات الجيش التي تصدت لمليشيات الجنجويد، طارت شائعات بأن قائدها قد استدعي من قبل الحكومة، ليحاسب على دفاعه عن المواطنين العزل الأبرياء !!

    ولأن هذه الجريمة، النكراء، مرت دون مساءلة، فقد تم تكرارها، فقد جاء ( اقدمت عناصر من جيش حميدتي على ذبح شقيقين بمنطقة جبل أولياء جنوبي الخرطوم؛ حيث لفظ الشقيق الاكبر انفاسه الاخيرة على الفور؛ بينما تم اسعاف شقيقه الى مستشفى الامل لتلقي العلاج. وعلمت "الراكوبة" من مصادر واسعة الاطلاع ان عناصر من "جيش حميدتي" اصطفت بمثلث جبل اولياء وقامت بعمليات تخريببة واسعة؛ واقدمت على ذبح شقيقين من الوريد الي الوريد؛ وقامت بالهروب. وذكرت المصادر ان الشقيقين ينتميان الي قبيلة الجموعية؛ الامر الذي ادى لظهور حشود كثيرة تولت عمليات البحث عن الجناة ومطاردة عناصر جيش حميدتي)(الراكوبة 23/11/2016م). على مثل هذه العصابات الجبانة، تعتمد حكومة الاخوان المسلمين، وهي إنما تسلح هذه المليشيات، وتعطيها حصانة، ضد أي نوع من المساءلة، لأنها تريدها لضرب الشعب، إذا احتج على مخطط الموت، الذي وضعته فيه الحكومة.

    إن حكومة الإخوان المسلمين، لا تملك مبرراً واحداً للبقاء.. ولقد ساقها الفساد المستشري، لتظهر للشعب على حقيقتها، كعصابة لا تحفل بموت المواطنين أو حياتهم، وهي تبطش بالطلاب وبالنساء، والأطفال، دون رحمة، بغرض ارهاب الشعب، وسوقه الى الإستكانة، عن طريق إذلاله .. ولكنها لفرط عدم توفيقها، ولشدة جشعها، وفسادها، ضغطت على الشعب، حتى جعلته يرى في استمرارها الموت، وفي موتها، خلاصه من كل آلامه، ومعاناته، وهو وضع ليس بعده إلا زوال حكومة الإخوان المسلمين، رغم أنوفهم !!

    كيف يرى الاخوان المسلمون حكومتهم هذه ؟! إنهم يرونها المهديّة عائدة من جديد !! فقد جاء (وصف نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن تجربة القوات المشتركة بين السودان وتشاد وأفريقيا الوسطى بالمتميزة، واعتبرها نموذجاً للتعاون ومحاربة التمرد، وامتدح لدى مخاطبته اللقاء الجماهيري بمحلية أم دافوق بجنوب دارفور أمس، جهود المواطنين وتوحدهم خلف قيادة الدولة، كما وقفوا في السابق مع الثورة المهدية تحت راية الخليفة عبد الله التعايشي، معتبراً الانقاذ النسخة الثانية من المهدية)(السودان اليوم 23/11/2016م).

    والمهدية من أسوأ الحقب في تاريخنا، فقد عم فيها الفساد، وسوء الإدارة، وأنتشر فيها الظلم، والقتل، والبطش بالأبرياء، وسادت الفوضى، حتى جاء المثل السائر (أصلو الدنيا مهدية ؟!) .. ووجه الشبه بين المهدية وحكومة الاخوان المسلمين، أن كلاهما رفع شعارات دينية كبيرة، عجز عن تحقيقها، وساق الفساد وسوء الإدارة، كلا النظامين، لدفع البلد الى مجاعة. وكان " الجهادية" من مليشيات الأنصار، يقومون بما يقوم به "الجنجويد" اليوم، من إعتداء على العزل، وقتلهم، ونهبهم، دون ان تقوم الحكومة بمعاقبتهم !! فقد جاء (وفي رواية أخرى أن أحد الأنصار سأل المهدي: " كيف اتبعك هؤلاء الأعراب الأجلاف؟ فتبسم المهدي وقال له : يا أخي إن هؤلاء الأعراب الى الآن لم يتبعوني على ما أطلبه من إقامة الدين. وقد حضرت لي جوابات في هذا اليوم من أبا بأن منهم جماعة قتلوا سبعة من المسلمين ظلماً وعدواناً. ولكن يا أخي أنا لما ألزمت بأمر المهدية، وتحتم عليّ، ولم أجد منه خلاصاً، كاتبت أهل المكانة وأهل الدين وطلبت منهم إجابة دعوتي، والقيام معي في تأييد أمر المهدية على حالة مقبولة عند العقلاء. فمنعهم الجاه من إجابة دعوتي، فدعوت هؤلاء الأعراب الأجلاف، فأجابوني في الحال، فلزمني لهم حق الصحبة القديمة. وجاءت المهدية على هذه الحالة المشوشة عند العقلاء حسب طباعهم وحسب مراد الله فعلى الناس ان يصبروا على جفوتهم حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا)( مكي شبيكة-السودان في قرن –الطبعة الثانية ص247).

    د. عمر القراي

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • حوار وصور عصام خضر نائب الامين العام للحزب الجمهوري
  • بيان من الحزب الليبرالي حول أزمة النظام الاقتصادية وتحميل عبئها للمواطنيين
  • تنويه صحفي المؤتمر الشبابي القومي لدعم التخلى عن ختان الإناث
  • (هيومن رايتس): قوات الحكومة والتمرد بجنوب السودان ارتكبت انتهاكات ضد المدنيين
  • ملاسنات حادة بين رئيس البرلمان البروفيسور إبراهيم أحمد عمر و بدالباسط سبدرات
  • الحكم على 7 من تجار البشر بالإعدام شنقاً في كسلا
  • جدلٌ جديدٌ حول مُهرِّب بشر أريتري سلّمه السودان لإيطاليا
  • تخفيض (25)% من مرتبات الدستوريين


اراء و مقالات

  • اللحظة التاريخية للانتفاضة السودانية ناضجة 3 بقلم بدوى تاجو
  • الشمندورة ..درة الادب النوبي بقلم احمد دهب
  • صحافة الآمنجية والآمنجيات ومحنة الجداد الالكترونى بقلم نور تاور
  • الدافنينو سوا بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • شريحة المفصولين.. وشيكات الأمان الاجتماعي بقلم محمد علي خوجلي
  • الصحيفة والرغيفة والجيوب النظيفة بقلم عبد المنعم هلال
  • الأخوان المسلمون والرِّبا وتطبيق الحُدود الشرعية (2-2) بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ترامبوفوبيا المتطرفين والإرهابيين فى السودان بقلم أمين زكريا - قوقادى
  • هل من تشابه بين النظام السوري ونظام الإنقاذ بقلم حسن احمد الحسن
  • منظمة (حسن الخاتمة) المستثمر الوطني للموت بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وراك الشارع المسموم-قصيدة بقلم حيدر الشيخ هلال
  • (230) مليون دولار من أموال الدواء مع شقيق الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأديان ومواكبة الحداثة بقلم أمل الكردفاني
  • حملة سيادة القانون فى دارفور : مصلحة الضحايا، بدلاً عن تحفيز الجُناة ! بقلم فيصل الباقر
  • يا ود سيدى الميرغنى والله مساعد الحافله ما بقول كده بقلم سعيد شاهين
  • نواقص القائمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الاصولية الغربية والاصولية الاسلامية المواجهة الخاسرة وازدواجية التهديد بقلم حكمت البخاتي
  • استخدام المدنيين كدروع بشرية بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • آفاق الاقتصاد العراقي بعدسات صندوق النقد الدولي بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • في البرلمان بقلم فيصل محمد صالح
  • قبل عودة الصادق المهدي..! بقلم عثمان ميرغني
  • عبقريتنا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عصيان مدني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل نال السودان استقلاله وفاءً لوعد بريطاني في الحرب العالمية الثانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تهنئة الواثق كمير , والعساسق بقلم بدوى تاجو
  • ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي
  • حتى لا يطير الدُخان .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • رسالة الى المك محمد رحال أندو..مك قبيلة كادوقلى بقلم نور تاور
  • الحافز الدولاري وتوم اند جيري(الغضب الساطع3) بقلم د.حافظ قاسم
  • نتنياهو الأكثر كذباً والأطول حكماً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • أوعَك تخاف- من أشعر محجوب شريف
  • عجوز يثبت حيويته امام حسناء ويتزوجها (فيديو)
  • إعفاء وزير بولاية النيل الأزرق وتحويله إلى سجن الهدى
  • شوفو في النهود الجماهير تتظاهر بالعربات وصدام عنيف مع الامن وعطبرة علي الخط(صور)
  • موت إجباري -مقال سهير عبد الرحيم اليوم
  • فضيحة بنك السودان مع تماسيح الدولار..
  • 15 ألف حالة إصابة جديدة بالسرطان سنوياً في البلاد(صورة للمادة المسرطنة)
  • البتجيهو ذبحة او ازمة يتشهد: انعدام أدوية الذبحة والازمة بطوارئ مستشفى الشعب
  • امسكوا الخشب: زيادات جديدة في أسعار السكر والزيوت واللبن والصابون
  • كيف ندعم الحراك المطالبى المشروع ونحول دون اسقاط النظام ؟؟؟
  • *** صور أغرب قصات شعر للاعبين كرة القدم.. بعضها سيثير ضحكاتك بالتأكيد ***
  • #فشل_البشير_وحزبه_فليرحلوا (أقل دعم : غردوا جميعاً بهذا الهاشتاق)
  • قلة حيلة ام عدم معرفة - سودانيون يستنجدون بالرئيس المنتخب ترامب ( صورة)
  • هذه هي الأحياء بولاية الخرطوم التي سوف تخرج عن بكرة ابيها اولاً الى الشارع (صورة)
  • تذاكر سفر
  • مقالة لمتخصص تؤكد ما ذكرته عن دور المغتربين فى الافلاس بالنظام
  • الدولار بعد كدا مفروض نَعرِّس ليهو- مقال لاحمد دندش
  • تبلغ (18) ملياراً و 298 مليون جنيه عائدات الحكومة من زيادة الأسعار… كيف سيتم توظيفها؟
  • قصة الراكب على المقعد الخلفي ................................ (8)
  • قصيدة جديدة لابراهيم الكرسني : الرقاص والجوع
  • اللهُمّ أحفظهُم بما تحفظ بِهِ عبادك الصالِحيّن ...
  • امبدة تنفجر غضباً
  • أسرة عمر البشير تستولي على (230) مليون دولار من أموال الدواء !
  • تهريب اموال الكيزان ادي الي ارتفاع الدولار بالامس
  • الخرطوم تغلي : شوفو طلاب الاساس وهم بنظموا نفسهم في مواجهة قوات الامن(صور + فيديو)
  • تعويم الاسعار
  • طلائع عسكرية مصرية في سوريا
  • فضيحة: البنات الصغار طلعوا الشارع والرجال مدسيين في البيوت (صورة)
  • صور الانتفاضة
  • رئيس تحرير "الشرق الأوسط" يستقيل بعد أيام من تقرير أثار جدلا
  • مظاهرة الاساس الهادرة شوفو قوات الامن وهي بتعتقل طالب اساس وتواجه(صور+فيديو)
  • "الصحفيين" تجنح للتهدئة وترد على السيسي: لم نقتل
  • مجموعة دال هل تنضم العصيان المدني؟؟؟
  • أعلان حالة الاستعداد في كل قوي الامن والقطاعات العسكرية العاملة
  • البحرين الأولي عربياً في تقنية الإتصالات ،سوريا بدمارها تتفوق علي السودان
  • ثورة الكنداكات فى السودان ... ماذا يعنى ان يتفرج الرجال ؟؟؟
  • ما الذي يحدث الان ؟؟؟؟؟؟
  • ثورة بنات مدارس بحري تهز عرش الكيزان
  • أسعار جديدة مرعبة للدولار والريال
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • تفاصيل عن “مأساة الدواء” ولغز ال 230 مليون دولار المنهوبة
  • بنهاية البرنامج الخماسي ستبلغ عائدات الاستثمار الاجنبي 86 مليار دولار....
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قيادات الكيزان يكدسون العملة الحرة في بيوتهم استعداداً لخروج مفاجئ
  • فيديو مظاهرات ثانويات بحري اليوم
  • دي عملية تعملوها يا مناضلو الأسافير "يخسي عليكم"
  • الصادق المهدي وكلام بنفس حار عن سياسات الحكومة ومؤهلات مبارك الفاضل المهدي السياسية
  • بوست المأسي ...
  • معقولة لكن يا النذير حجازي اخونا يآخ ؛)
  • ما يختص ب جرقايس النظام (صور)
  • جهاز الامن يخطر كبار الكيزان لتجهيز فيز تحسباً لخروج الامر عن السيطرة
  • اليوم عام من رحيلك أبي ومازال الفراق يقربني منك بالصدقات أسال الله ان يتقبل
  • يا الله هي نسمات ابريل بلاشك
  • ابداعات وزير المالية
  • وتوسعت الحركة المطلبية التى تنادي بالتغيير الطلبة في الحدث
  • إنقلاب إنقلاب
  • نموذج لخلافات وإختلافات المنبر (يوجد إقتباس)
  • 68 رئيس عربي وافريقي يكرمون سيدي الرئيس في قمة مالابو ...
  • أبناء مدارس بحري في الشارع الآن
  • كيف نكتبُ ورقة بحثية؟ مقال مفيد لمن يود نشر انتاجه الفكري أو الثقافي
  • الصحفية سهير عبد الرحيم .. ترتقي بكتاباتها ..
  • السودان سيختفى ؟؟
  • عاجل من قاعة مطار دنقلا حكم بالاعدام على 19 شخص من قرية القليعة بالاسماء
  • خرشــــــــة علـــى خفــــيف !
  • احمد ساطور ينادي عبد العزيز عصفور ... يا ترهاقا .. ما هذا الجمال !!
  • صدور احكام بالإعدام والسجن المؤبد على متهمين فى قضية حاج زمار والقليعة بدنقلا
  • بعد مغادرة غسّان شربل: جريدة الحياة إلى أين
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني
  • عناصر من "جيش حميدتي" تذبح شقيقين بجبل أولياء في الشارع العام
  • قيادي بالامن داهم جامعة امدرمان فر تاركا بطاقته شوفو صلاحياتهم قدر شنو( صور)
  • الاهداء لمؤيدي ترمب من المهاجرين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de