الحوافز والسّـلام الجزء الثاني بقلم أ.د. ألون بن مئير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 02:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-24-2016, 04:06 PM

ألون بن مئير
<aألون بن مئير
تاريخ التسجيل: 08-14-2014
مجموع المشاركات: 384

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحوافز والسّـلام الجزء الثاني بقلم أ.د. ألون بن مئير

    04:06 PM August, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    ألون بن مئير-إسرائيل
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أستاذ العلاقات الدولية بمركز الدراسات الدولية

    بجامعة نيويورك ومدير مشروع الشرق الأوسط

    بمعهد السياسة الدوليـــــــــــــــــة



    ما لم يُعالج التشكك وعدم الثقة وانعدام الأمن والأوهام أولاً، لن تستطيع أية حوافز – مهما كانت كاسحة ومقنعة – أن تشجّع إسرائيل والفلسطينيين على القيام بالتنازلات الهامة والمطلوبة للوصول لاتفاقية سلام.



    (هذه المقالة الجزء الثاني والمكمّل لمقالة الأسبوع الماضي)



    انتهى المؤتمر الدّولي الذي دعت لانعقاده فرنسا في اليوم الثالث من شهر جزيران في باريس لدفع العمليّة السلميّة الاسرائيلية – الفلسطينيّة إلى الأمام بدون وضع إجراءات معيّنة بشكل ملموس تقنع كلا الطرفين لاستئناف المفاوضات من أجل التوصّل لاتفاقية سلام. وقد ورد في البيان المشترك الذي أذيع بعد المؤتمر مباشرة ً:"ناقش المشاركون طرقا ً ممكنة قد تساعد المجتمع الدولي على دفع آفاق السلام إلى الأمام، بما في ذلك توفير حوافز ملموسة للطرفين لصنع سلام بينهما".

    وبالرغم من أنّ المؤتمرين وافقوا على الاجتماع ثانية ً في وقت ٍ لاحق من هذا العام وتقديم بعض الحوافز للطرفين للشروع ثانية ً في المفاوضات بشكل ٍ جدّي، أعتقد أنا شخصيّا ً بأنه لن تنجح أية حوافز، مهما كانت مكثفة ومقنعة، ما لم يسبقها فترة من المصالحة بين إسرائيل والفلسطينيين. وبالفعل، إذا رفض نتنياهو وعبّاس الإنخراط في عمليّة مصالحة، فإنّ هذا ما سيدلّ وبشدّة على أنهما غير مهتمين في التوصّل لاتفاقية سلام، فما بالك القيام بالتنازلات الرئيسية اللازمة لتحقيق السلام.

    وفي حين أنّ الحوافز ستكون في نهاية المطاف ضرورية لجذب التوصّل إلى اتفاق، غير أنّ هناك ثلاث معوّقات أساسيّة يجب أن تُزال أو على الأقلّ أن تُخفف أولاً من أجل تغيير فهم ونظرة الإسرائيليين والفلسطينيين لبعضهم البعض لتمكينهم من التفاوض بنيّة حسنة.



    العنصر الأخير (إضافة إلى انعدام الثقة بين الطرفين والأمن القومي) هو الأوهام التي ما زالت تراود دوائر انتخابيّة هامّة على كلا الجانبين والتي تنكر في نهاية المطاف حقّ كلّ طرف ٍ تجاه الآخر في إقامة دولة مستقلّة له.

    الأوهام: في كتابه "مستقبل وهم" (Future of an Illusion) يعرض سيجموند فرويد التعريف التالي:"....نسمّي معتقد وهماً عندما يكون تحقيق أمنية عاملا ً بارزا ً في تحفيزه، وبفعلنا هذا فإننا نهمل علاقاته بالواقع، تماما ً كما أنّ الوهم نفسه لا يقيم وزنا ً للتحقق". ما تتميّز به الأوهام هو ما يلي: 1) إنها مستمدّة من رغبات إنسانية عميقة، و 2) يُقام الإعتقاد (أو قد يُقام) في غياب أي دليل قاطع أو أسس عقلانيّة جيدة نيابة عنه.

    لدى الطرفين جمهور قوي جدّا ً وواسع النفوذ ما زال يعتقد أنّ بإمكانه الحصول على كلّ شيء. ففي إسرائيل، ما زالت بعض الأحزاب المتطرفة مثل "البيت اليهودي" - بزعامة نفتالي بينيت الذي يشكّل جزءا ً من حكومة الإئتلاف – تعتقد بضرورة ضمّ الجزء الأكبر من أراضي الضفة الغربيّة وأنه ينبغي عدم إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة حيث أنّ إسرائيل قادرة على إدارة الصراع إلى أجل غير مسمّى.

    وعلى الجانب الفلسطيني، هناك مجموعات مثل حماس تعتقد بأن كلّ فلسطين، شاملة إسرائيل، هي أراضي فلسطينيّة وأنه لا يجب تحت أي ظرف ٍ من الظروف الإبقاء على وجود إسرائيل كدولة يهوديّة مستقلّة (رغم التصريحات بين الحين والآخر التي تقول عكس ذلك). وهم يعتقدون في أحسن الأحوال بأنه بإمكان اليهود العيش في فلسطين تحت الحكم الفلسطيني.

    يعيش الطرفان بأوهام حول هذه القضايا وهما مشرّبان بنهج محصلته صفر كما لو كان أي مكسب لأحد الطرفين هو خسارة للطرف الآخر. وللأسف، فإن القيادة على كلا الجانبين لم تفعل شيئا ً يُذكرسوى نشر هذه الإعتقادات، وحتّى أقلّ من ذلك لتحرير نفسها من هذه الأوهام.

    وحيث أنّ الأوهام تتجاوب مع الرغبات والإحتياجات الداخليّة، فإن التخلّي عنها ممكن أن يكون مؤلما ً للغاية، وحتّى تجربة مؤلمة جدّا ً. ونتيجة لذلك، فإن إحدى العقبات الرئيسية أمام تبنّي مبادرة السّلام العربيّة هي أنّ كثيرين من الإسرائيليين ما زالوا غير مجهزين من الناحية النفسية للتخلي عن بعض أعزّ أوهامهم، مثلا ً الحصول على كامل أرض إسرائيل. ومن الناحية الأخرى، فالفلسطينيّون، وبالأخصّ حماس، يريدون أيضا ً السيطرة على كامل فلسطين الإنتداب، وهو أمر لا يتعدّى أن يكون أوهاما ً كذلك.

    لقد ساعدت أوهام إسرائيل خلق منطق ٍ للإحتلال، مديمة في نهاية المطاف تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم. فقيادة إسرائيل السياسيّة متشبثة بهذه الأوهام ولم تفهم يوما ً ما عقليّة الفلسطينيين. والفلسطينيّون، من ناحيتهم أيضا ً، متشبثين بأوهامهم بشكل ٍ أعمى ويائس كما يفعل الإسرائيليّون، الأمر الذي يقود لمقاومة التغيير والخوف منه. لقد ساهم هذا الوضع في جعل الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني مزمنا ً ومستعصيا ً على الحلّ لأنّ الأوهام المختلفة تتغذى باستمرار ووعي بصدامات يومية بين الجانبين.

    وأخيرا ً، فإنّ الأوهام تتغذّى أيضا ً بالخبرة أوالتجربة نفسها، فمنذ إنشاء دولة إسرائيل لم يتجاوب أيّ من الطرفين مع الحقيقة والواقع الذين يقولا بأن التعايش السلمي ليس خياراً من عدة خيارات، بل هو الخيار الوحيد.

    الحوافز:

    بالنظر إلى أنه من الضروري تخفيف هذه العوامل الثلاثة أولا ً، أية حوافز تقدّم للطرفين يجب أن يسبقها تخفيف أو معالجة هذه القضايا إلى حدّ كبير، وفي نفس الوقت تحضير الطرفين لاحتضان الإطار العامّ للسلام القائم على أساس مبادرة السّلام العربيّة. وتقديم أية حوافز في الحقيقة قبل فترة مصالحة قد يقوّض جهود إقناع الطرفين للقيام بالتنازلات اللازمة للسلام. أجل، إذا ابتدأ الطرفان في الإستفادة من هذه الحوافز قبل القيام بتنازلات عمليّة، لن يكون هناك سببا ً قهريّا ً للتخلّي عن أي شيء كما كان الأمر في الماضي وسيأمل كلّ منهما بأن موقفه سيتعزّز أكثر مع مرور الوقت.

    في مقابلة مع جريدة "ليموند" (Le Monde) قال وزير الخارجيّة الفرنسي جين مارك آيرولت بعد مؤتمر الثالث من حزيران:"أنا أهدف للتوصل إلى نتيجتين لهذا اللقاء (مؤتمر دولي للمتابعة): التأكيد على إمكانية عقد مؤتمر مع الأطراف في نهاية العام وخلق مجموعات عمل متعددة، واحدة منها ستكون في موضوع الحوافز الإقتصادية، مثلا ً عرض شراكة خاصّة مع الإتحاد الأوروبي واتفاقية شراكة مع الدولة الفلسطينيّة المستقبليّة".

    وزير الخارجية الفرنسي على صواب ٍ تماما ً في قوله بأن الحوافز ضرورية لحث كلا الطرفين على الإتفاق بشأن حقوق بعضهما البعض وعلى وجودهما. ولكن هذه الحوافز، على أية حال، لن تعمل – كما ذكر أعلاه – إلاّ إذا سبقها فترة 18 – 24 شهرا ً تسمح بتخفيف العناصر الثلاثة التي تطرّقت إليها آنفا ً.

    ليس هناك شكّ من أنّ إتمام اتفاقية سلام قد يتطلّب حوافز كبيرة، وللتوصّل إلى تلك الغاية بإمكان الإتحاد الأوروبي جنباً إلى جنب مع الولايات المتحدة أن تعرض على الفلسطينيين ما يلي، هذا إضافة ً إلى حوافز أخرى: أوّلاً، التعهد بتخصيص مليارات الدولارات لإعادة توطين و/أو تعويض اللآجئين الفلسطينيين، وثانيا ً: تقديم المساعدات المالية لبناء البنية التحتيّة في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينيّة، وبالأخصّ بناء المدارس والمستشفيات والعيادات الطبيّة لأنّ هذه المؤسسات الإجتماعية والمدنيّة ضرورية لتنمية وتطوير دولتهم المستقبليّة. إضافة إلى ذلك، بإمكان الإتحاد الأوروبي منح ميزاتٍ وتسهيلات ٍخاصّة للطلبة الفلسطينيين للدراسة مجانا ً في الجامعات الأوروبيّة، وتقديم الإرشاد والمساعدة في تطوير المؤسسات الديمقراطيّة وتقديم التدريب والإمدادات للشرطة والأمن الداخلي.

    وبالنسبة لإسرائيل، بإمكان الإتحاد الأوروبي رفع مستوى مشاركته مع إسرائيل إلى شراكة شاملة مع زيادة حجم التجارة والإستثمارات وتعزيز الروابط العلميّة والثقافيّة. أضف إلى ذلك، بإمكان الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكيّة أن تعرض على إسرائيل رزمة من المساعدات المالية بما يشبه خطة العشرة أعوام التي يتمّ حاليا ً التفاوض حولها ما بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وبالأخصّ إعادة تنشيط وإحياء مناطق ضعيفة تعيش في فقر ٍ مدقع في إسرائيل، وبالأخص تلك الواقعة على أطراف المدن.

    وحافز آخر محتمل هو إقامة شراكة استراتيجيّة خاصّة ما بين إسرائيل وحلف الشمال الأطلسي (الناتو) حيث ستوفّر مثل هذه الشراكة لإسرائيل مظلّة أمنيّة، وبالأخصّ فيما يتعلّق بأي خطر محتمل على إسرائيل من إيران. سيعلن هذا الإجراء للعالم بأن الولايات المتحدة ودول الإتحاد الأوروبي جمعاء مستعدة لحشد قدراتها لمساعدة إسرائيل ضدّ أي تهديد مادي نابع من أي مصدر.

    الخاتمة:

    رغم أنّ أغلبية الإسرائيليين والفلسطينيين يدركون حتمية التعايش السلمي وقد يفهمون البارامترات العامة لاتفاقية سلام يتمّ التفاوض حولها، غير أنّ المفاهيم الإنتقائية المتحيّزة المعزّزة بالخبرة والتجارب التاريخيّة والإيديولوجيّات المتناقضة قد وضعت كلا الطرفين في مواقف جامدة لا تتحرّك. والعوامل التي تبقي على هذه النماذج وتعززها تشمل العواطف والأحاسيس مثل الخوف والتشكّك أو عدم الثقة والإحساس بعدم الأمان والأوهام. والنتيجة السيكولوجيّة هي إنكار متبادل لرواية الطرف الآخر ونزع الشرعيّة عنه. وهذه كلّها متجمعة نتيجتها الفعّالة هي الرّكود والإستقطاب.

    المطلوب إذا ً هو حوار موجّه للتوافق والإجماع وتواصل من شعب لشعب لفترة معينة من الزمن - وذلك قبل أن يجلس الطرفان مع بعضهما البعض ويتفاوضا – بهدف حلّ قضايا التصوّر، وهي قائمة طويلة بالنظر إلى البيئة الحاليّة التي تضخّم المفاهيم والتصورات السلبيّة بدلا ً من تلطيفها وتحسينها. وهذه تبقى نقطة الإنطلاق الوحيدة التي بمقدورها أن تفضي إلى عملية تفاوض لإنهاء الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني بنجاح.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • أمين مكي مدني:لم نتراجع عن خيار الانتفاضة الشعبية
  • الاتحاد الإفريقي يرحِّب بمبادرة المهدي للدفع بالمفاوضات أمريكا تُعلن استعدادها للتوسط بين الفرقاء ا
  • امين مكي مدني :اوضاع حقوق الانسان متدهورة والانتهاكات واسعة
  • وزير الخارجية الأميركي يهدد قادة الجنوب بعقوبات دولية مقتل وإصابة مئات الجنود باشتباكات في جونقلي
  • رئيس البرلمان يدعو لإعادة النظر في ثورة التعليم العالي
  • مبارك الفاضل يدعو حركات دارفور لتوفيق أوضاعها سياسياً
  • مقتل مهاجر سودانى في اشتباكات بفرنسا



اراء و مقالات
  • مفارقات في المشهد السياسي السوداني . بقلم صلاح الياشا
  • خارجون عن القانون!! بقلم سميح خلف
  • الفكر وإنعاش الحركة السياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • غير مأمونة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مبروك ..سحب الثقة من وزير..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • كرسي السيد !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الاستراتيجي والتكتيكي بين مشار وتعبان بقلم الطيب مصطفى
  • الثعلبان بقلم ياسين حسن ياسين
  • أسْرى الحَرب يَتعرضُون لأبْشعْ أنواعْ التنكِيل والتعذيب والتَصْفيّة الجَس بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • لول دينغ من لاجئ سودانى إلى مبدع عالمى يخطف إعجاب أوباما ! بقلم عبير المجمر (سويكت )
  • الصادق المهدى قد انتهى لن يفعل شئ مبادرة منتهية بقلم محمد القاضى
  • الطبيب إلي متي الصمت (2)؟؟ بقلم عميد طبيب سيد عبد القادر قنات

    المنبر العام

  • لامر هام و عاجل احتاج لتلفون الاستاذ فيصل محمد صالح
  • بخصوص منح الجنسية السودانية لمواطني بورما..الروهينقا..
  • اسماعيل علي: قتل نفسه : حماقة و حرقة القلب ( بوست بكري ابوبكر ) فيديو
  • ؟What is wrong with the French Police
  • Lancelot Link
  • نموذج للحج من قرى دنقلا ( زمان) .. هاج جبلو .. أولي منو مسلو ..
  • الشرفاء في بلادي .............
  • يا جماعة عايزين نعمل كرآمة لعثمان عووضة ...
  • عندما يكون اخر همهم الوطن
  • اسطورة الرخ والمصري وام الدنيا والخل الوفي
  • كالقري يا ابكر ادم: عن سوداني اسمو عبد الكريم رجب..!!
  • تعيين عابدين برمة منسقا لشئون موتى الحج
  • علاج بالبوس أو الحضن ممكن رأي فقهي من فقهاء المنبر
  • عين ثالثة؟ مصعب حسونة والأطفال، وصناعة الأفلام!!...
  • منزل للبيع بودمدني
  • وفد نساء الكيزان الماشات تركيا يتحمدلن السلامة للرئيس رجب أردووغان 57 سيدة (صورة)
  • فتوى تمنع النساء من الالتحاق بالجامعات!!!
  • عجبنى(تمحط) الهندى عزالدين لبكرى ابوبكر وملكة الشرق وبرضو قاسم قور لدينق وعبدالله الشيخ
  • سودانيزاونلاين,,,,,,,,,,,,,, حيرتا افكارى معاك
  • انشاء إدارة جديدة من الشرطة لتأمين الجامعات وتسريح الحرس الجامعي
  • بالصورة .. المناضل معاش ( صطوفي ) يتقمص شخصية جيمس بوند .....
  • مبروك اطلاق صراح قاسم مهداوى
  • تعين عابدين درمة منسق لشؤون موتى الحج (صـورة)!!!!
  • رسالة من الاديب عبد العزيز بركة ساكن الي محسن خالد
  • الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ..
  • صوت الشارع - النعمان حسن- نريد حواراً مردوده لصالح الوطن والشعب وليس لأطراف الحوار
  • هل أتاكم أيها العرب حديث تصنيف الجامعات العالمية؟
  • Re: ***** إرتـفـاع مـسـتـوى الحـمـوضـــة *****























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de