الثورة السودانية اداة للصراع الثلاثي الأبعاد بقلم محمد ادم فاشر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 04:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-23-2019, 05:21 PM

محمد ادم فاشر
<aمحمد ادم فاشر
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الثورة السودانية اداة للصراع الثلاثي الأبعاد بقلم محمد ادم فاشر

    05:21 PM July, 23 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد ادم فاشر-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    (٢)

    في الحلقة الاولي كانت العرض من هم الذين خلقوا الأزمات دفعة واحدة لحكومة البشير منها العملة والتي كانت في يد المؤتمر الوطني ؟ وهل التجمع المهنين هم الذين وضعوا الأزمات امام حكومة البشير ليشعلوا منها الثورة ؟ بالطبع لا فان قادة المؤتمر الوطني بيدهم كل شئ هي الجهه التي صنعت الثورة بخلق الأزمات إذن . لماذا لم يقودوها بانفسهم ؟و ماهي العلاقة بين الذين اشعلوا الثورة وهم قادة المؤتمر الوطني وقادة الثورة فيما بعد وهم التجمع المهنين .؟
    وقد كان تقديرات اهل الشمال او النخب او المؤتمر الوطني ان هناك ثورة الجياع متوقعة لان حكومة البشير وصلت الي طريق مسدود وان الثورة المتوقعة تعمل علي الأضرار بمؤسسات النخب التي حافظوا عليها ست عقود ولذلك اشعلوا الثورة علي طريقتهم و بانفسهم وخلقوا لها القيادة حتي يتمكنوا من السيطرة عليها ويمكن ان يخمدوها في اي وقت ويخرجوا من عنق الزجاج ويتنصلوا من جرائم النظام كشمالين وتحميل المسؤليةً للاسلامين وقد كان.
    .
    ولكن الثورة المخططة لم تسير بالشكل الذي رتبها صلاح قوش وعلي الكرتي ومن ورائهم الاتحادين والمصريون للخروج الي واقع سياسي جديد علي النموذج المصري .بيد ان الشباب الناقم علي الحكومة أفسدت الخطة وشقت طريقها وصنعت منها ثورة حقيقية ، وما كانت القيادة تعلم ان التجمع امام القيادة كانت التحدي الحقيقي لحكومة المؤتمر الوطني .
    ان فض التجمع امام القيادة كان بمثابة وضع اكثر من عقدة علي الحبل وقد كان العمل غير مفيد لاي طرف في الصراع ولا تحقق الا الشر المكتمل الأركان . واحدي ميادين الصراع مع طرف خفي او علي الاقل كما يعتقد وكان وراء هروب مهندس المجزرة الي مصر .
    وقد كان واضحا ان الغرض هو توجيه إساءة الي الدعم السريع ،العنصر الوحيد الغريب وغير مرغوب فيه ،الذي فرض نفسه بحكم الواقع بعيد من لحمة الشمال.فان التخطيط علي عملية توريط الدعم السريع قد تم علي عجل ترك ورائها مواقف تثير الشكوك بشكل جاد ابتداءا من التوثيق الإجرام والمشمعات التي مكتوبة عليها الدعم السريع تترك ملفوفة علي بعض الضحايا المجزرة في الخيران فضلا علي الإجابة علي سؤال ماهي الفائدة التي تجنيها الدعم السريع من هذه المجزرة وبعدها الحملة الإعلامية المنظمة دون بقية الوحدات العسكرية وصولا الي مرحلة التفكير بمليونية الطرد من حاضرة البلاد.
    بالرغم من ان حكومة المؤتمر الوطني هي الحكومة الوحيدة الخالصة للشمالين ولم يشركوا حتي بقية الجلابة منهم من تم طرده خارج السودان او اكتفوا بالادوار الهامشية .وصار كل شئ بيد منسوبي قبائل الشمال . ولذلك التفاعل بات في دائرة ضيقة لاعادة انتاج النظام كان السبب في غير الشمالين منهم بمن فيهم عناصرالتي كانت جزء من حكومة المؤتمر الوطني من الإسلامين وغير العرب منهم انصرفوا الي شانهم باعتبار ان حكومتهم قد انهارت.
    فان المجموعة المتبقية وهم الشمالين بالرغم من اتفاقهم علي استمرار حكومة الشمالين بشكل او اخر ولكن استمرت معها الصراعات الداخلية .نعم قد لا تجد طريقها الي المواجه مثلما يفعله اهل الغرب ولكن اكثر الاحيان تظهر الي العلن . و الحالة التي أمامنا وصلت مرحلة قد تصل الي المواجهة العلنية . لان فض الاعتصام خلق مشكلة مركبة ثلاثية الأبعاد .
    الاولي
    مع المجلس العسكري عندما ادخلها في حرج محليا واقليميا ودوليا بتصرف غير اللائق مع الثورة السلمية شهدت لها العالم اجمع.
    ثانيها
    اساءت الي سمعة قوات الدعم السريع وحول قائدها من المناصر للثورة وبطل شعبي الي السفاح واتفتح معه الصندوق القديم فيه بلاوي دارفور والبعض زادها الي سجل الخليفة واستدعوا الماضي لاهل الغرب وقد طال السياط علي روؤس جميع اهل الغرب بمن فيهم ضحاياه والجميع بدا يتحسس معه موقعهم وبات الموقف اشبه بيوم النخيلة والخيول اشدها تتقاطر من الغرب بعد ان تم اغراق نساء الخيالة وأطفالهم في النيل حتي لا يتم سبيهن والأسر ،هو معني عدم الرغبة للعودة الي الوراء حيا او ميتا هو النقطة التي وصلها حميدتي وأيقن ان العدو الحقيقي ليس ذلك الذي كان يحاربه عقدين من الزمان وذهب الي أنجمينا ليبحث عن الأخوة الذين فرقهم المديدة عندما تبين له ان قصر غردون لم يسع الجميع بطيب الخاطر.
    ثالثها
    لأول مرة يقتل هذا العدد الكبير من ابناء النخب النيلية في الصراع السياسي فضلا عن التصرفات الاخري الغريبة كانت ترد علي مسامعهم من مناطق الصراعات في غرب البلاد كانت اشبه لديهم بالنكات إنما تكون في قلب الخرطوم وامام القيادة العامة والشوارع الهادئة في الخرطوم كانت صدمة كبيرة،والخرطوم لم تفيق حتي الان في انتظار ما تقوله التحقيق.

    أطراف الصراع الخفي والعلن
    (١). الإسلاميون
    (٢) مجموعة صلاح قوش
    وهم الشايقية ومن خلفهم الحزب الاتحادي الديموقراطي والجيش السوداني وبعض جيش الأمن والدعم المصري واغلب أعضاء التجمع المهنين .
    (٣)مجموعة البرهان وحميدتي
    ومن ورائهم القادة العسكرين الكبار الذين تم ترفيعهم في عهد البشير بسبب الثقة الناتجة من علاقات الدم والمصاهرة، و ورائهم قبيلة الجعلين وحزب الأمة وبدعم الخليجي وتحظي هذه المجموعة تقارب الحركات المسلحة الدارفورية وان لم يعرف اين موقف الشرق وجبال النوبة وأنقسنا من هذا التصنيف.
    المجموعة الاولي
    وهم الإسلامين اقل تاثيرا للأحداث الجارية لان صناعة الأحداث تتم بيد الشمالين او الاتحادين او المؤتمر الوطني كلها اسم لمسمي واحد درجة التأثير بالتنظيم الإسلامي قليلة جدا وان استخدموا اسم الإسلامين كثيرا ولكن الإسلامين منهم اما انخرطوا في التقسيمات نفسها او في وضع السكون ريثما تحين الفرصة المناسبة للملمة الأطراف التي اتخذت مواقعا لها في الصراع الاثني .وفوق ذلك يرون انهم لم يكسبوا الصراع مهما استخدموا قوتهم او الولوج لخطة (ب) نسبة لتحملهم طوعا كل إخفاقات المؤتمر الوطني بما فيها العمل بالعنصرية والفشل الاقتصادي ونتائج الصراعات الدموية التي خلقت الاستقطاب الاثني الحاد .ولذلك وجدوا الملاذ في الصراع العرقي. افضل لهم من مواجه الشعب السوداني الثائر.

    المجموعة الثانية
    مجموعة صلاح قوش وكرتي
    لقد نجحت في الإطاحة بالبشير بعد ان أشعلت الثورة ضد حكومة البشير بافتعال الأزمات دفعة واحدة بتحريض من المصريين حتي لا يسلم البشير السلطة لاهل الهامش وحزب الأمة في الحوار الذي كان جاري وقتئذ .ووقف معهم معظم قيادات الدنيا والوسطي في الجيش والأمن بجانب الثورة المفتعلة بينما كان خط الدفاع الاخير للبشير كبار الجنرالات والدعم السريع لم يتحركوا لإنقاذه ورأوا عدم الوقوف عكس التيار ولكنهم وقفوا امام طموحات صلاح قوش والشايقية لخلافة البشير.
    بيد ان مجموعة كرتي وصلاح قرش لم يستسلموا و بدأوا الصراع مع مجلس الحكم عن طريق تجمع المهنين الذي كونه صلاح قوش الذي طور نفسه الي تنظيم القحت فيما بعد واضافوا حشوا كبيرا اوشكت مائتي تنظيم اكثر من 90% منها تنظيمات تنتمي الي الاقليم الشمالي المعبر عن 15% من سكان السودان بغرض الترجيح في صناعة القرار وتوجيه المسار السياسي حتي لا تفلت الأمور من يدهم وتمسكت بالوضع الذي يمكنه من صناعة القرار السياسي بالرغم من الاحتجاجات الصادرة من الشركاء.
    المجموعة الثالثة
    مجلس البرهان
    الأمور تبدو في نظر كثير من اهل السودان هناك تعقيدات تاتي للساحة السياسية السودانية بسبب تعنت المجلس في عدم تسليم السلطة للمدنين ولكن الواقع مجلس البرهان لا يريد تسليم السلطة لتنظيم القحت بشكله لان ذلك يعني تسليم السلطة لصلاح قوش او الاتحادين والعودة بالسودان الي مربع ١٩٥٦ وهذه المرة تنفرد الشايقية وبشرعية الثورية يعملون علي تصفية الحسابات القديمة والجديدة. وفوق ذلك تسليم السلطة لتنظيم القحت كما تخطط له القحت يعني خلق ساحة لتصفية الحسابات ومن المحتمل ان تبدأ السلطة الجديدة في مواجه التمرد من اول يومه وليس هناك اي ضمان هذه المرة ان الدعم السريع يعمل لحماية حكومة القحت.وقد كان ذلك واحدة من الأسلحة في يد مجلس البرهان اجبرت القحت علي المرونة.
    بالرغم من نظافة المجلس صفوفه من الاختراق بواسطة مجموعة صلاح قوش عن طريق الإسلامين الا انهم يواجهون الحرب المعلن علي المجلس من صلاح قوش وكرتي ومجموعتهم من وراء الثورة، ووصلت الحرب بينهم قمتها في توريط مجلس البرهان وخاصة الدعم السريع بمجزرة الرمضان بواسطة ضابط كبار في جهاز الأمن يعملون جنودا في صفوف قوات الدعم السريع فضلا عن الجنود من الأمن بقيادة القوش تحولوا بإعداد كبيرة منهم الي الدعم السريع بعد ان تظاهروا بترك الخدمة مع جهاز الأمن بدعوي المرتبات الاعلي في إطار البرنامج المرتب قبل انهيار حكومة البشير ،ولكن كل ذلك مجرد الترتيبات للسيطرة علي الدعم السريع لمدي البعيد .ولكن تم استخدامهم لفض الاعتصام بالشكل الذي يحرج المجلس وحميدتي معا. و كان ذلك اول مواجهه علنية بين قوشوين و البرهانين ولكن يبدوا ان البرهانين في حاجة الي الزمن لان ضغط شباب الثورة عليهم مازال ماثلا .الا ان الترتيبات التي تمت لمواجهه القوشين علي خلفية القتل في الميدان لم تكن من مصلحة صلاح القوش ومجموعته وبالضرورة ليست من مصلحة القحت لان حميدتي والبرهان علي استعداد ان يصلوا الي أقصي مدي لبيان الحقيقة للشعب لان المسالة في غاية الخطورة وكان ذلك وراء تهريب صلاح قوش الي مصر ليدير المعارك من هناك و يبدو ان هذه الجريمة سيشكل العنصر الحاسم في الصراع علي السلطة .


    لان مضاعفات هذه الجريمة القت بظلالها علي المشهد ككل لان الضحايا كلهم لم يكونوا كما كان من منسوبي الهامش ان قل عددهم او كثر حده الشجب والإدانة .
    وهكذا بدأت الحروب الذكية ثلاثي الأبعاد ادا انتصر بالفعل تنظيم القحت وانتزع السلطة من المجلس يعني الانتصار الكامل لمجموعة القوشين وقته العودة الي دولة الجلابة كاملة الدسم
    وفي حالة انتصار جنرالات اهل البشير سوف يسندون ظهرهم بالهامش وخاصة قبائل العربية في كردفان ودارفور وحزب الأمة والحركات المسلحة والأحزاب التي تسمي بالفكة وتكون اكبر المتضرر كيان الجلابة لانهم يكونوا موقع الانتقام السياسي من جماعة البشيرين الذين يحملونهم المسؤليةً في انهيار حكومتهم وحتما سوف يخسرون الفرصة في الديموقراطية القادمة تحت ضغط الهامش والأغلبية الميكانيكية ويتم انتزاع ثرواتهم بدعوة استعادة أموال الدولة وتطال المحاكمات الكثير منهم بتهم الفساد والجرائم وكذلك العزل السياسي .
    ولكن فرصة هذه المجموعة بالفوز قليلة لانهم تم توريطهم بواسطة مجموعة صلاح قوش في جرائم القتل البشعة بالرغم من ان السودانيون بدأوا يستبينوا الحقيقة الا ان ليس هناك ما يعفي الجنرالات من تحميلهم المسؤليةً الا اذا اتخذوا إجراءات علنية قاسية جدا ضد المتورطين في جريمة قتل الثوار وهذا في اعتقادي صعب لان جهاز الدولة كله ضد مجلس العسكري بتحريض من قيادة الثورة التي تعمل لصالح المجموعة الأولي بالرغم من وقوف قوة مسلحة كبيرة من جانبهم و ان الهامش الذي يريدون الاستعانة بهم في صراعهم مع النخب النيلية مترددين في قبول هذا العرض لان هذه القضايا تحتاج الي نيران هادئة للطبخ ولكن الثوار الشباب كطرف ثالث من الناحية الظاهرية ولكن تحركها النقابات في اتجاه بقاء الدولة العميقة وبأقصر الطرق ويريدون ملامح تلك الدولة وهم علي عجلة من امرهم ومعهم وبجانبهم المجتمع الدولي الذي مابرح تعتقد ان هناك رغبة شعبية وثورة حقيقية .
    فان الفرصة الوحيدة تكون هناك دولة معافية من الأمراض الشيخوخة علي الشباب تبني القيادة بأنفسهم والنأي بها من الاحزاب والصراعات العرقية وإدراك ان تجمع المهنين اكبر خطر علي الدولة المدنية الديموقراطية من المجلس العسكري نفسه اذا نظرنا الي طريقة بنائه وهرولته الي السلطة منفردا ولا تري حتي ضرورة التمثيل القائم عليه الحروب بعدمه واظهروا الوجه العنصري القبيح بذات معايير المواطنة لدي الجلابة عندما كانوا في السلطة وخارجها وان محاولة طرد حركة من مقر التفاوض تشكل العقلية التي تهدد مستقبل السودان في وحدتها وأمنها مع الفهم ليس هناك لجهه لديها المصلحة القيام بذلك الفعل الا العقلية العنصرية لانهم لم يدركوا حقيقة المرحلة التي وصلت اليها السودانيون في تباين الرؤية في القضايا المختلفة حولها . فان اختيار رئيس وزراء من الهامش او عدد كبير من الوزراء منهم لا يغير في الواقع شئيا ان لم يكن هناك. الاستعداد لصياغة مؤسسات الدولة بشكل عادل وخاصة الأجهزة الأمنية وتحضير جيد للبنية السياسية وابتعاد من الاستنصار بالأجانب .
    كما يتطلب ادراك الضرورة في ترتيب الأولويات لان من المحال تقديم أمراً ما علي العدالة ولا يصلح مع مستقبل السودان الا بوضع الحد علي العمل بالعنصرية والسماح لدول الجوار بترتيب مصالحهم في السودان بانفسهم كما يرغبون ومنح الترخيص للأحزاب القائمة علي العمالة في منهجها علنا. ولا يعقل ان نبني ثلاثمائة الف شقة في مصر وعدد اخر في الدبي وماليزيا ونحن نملك مساحة اكبر من الثلاث مجتمعه والشئ المفقود هو الوطنية علينا ان نبحث عنها
    والأخيرا —الدور المصري
    ليس كما هو واضح اليوم ان مصر يشكل حلقة ثلاثية مع السعودية والإمارات لدفع الروح للمجلس العسكري ان موقع مصر في هذه الحلقة مجرد دور السمسار الأكبر للجنود في حرب اليمن لان مصر تقنع بقية العرب بان القضايا السودانية خالصة تحت يدها ولا شئ يستقيم من دونها والعرب علي الدوام ينظرون الي السودان بعيون مصرية ولذلك كان لابد من الناحية الظاهرية ان تقف بجانب المجلس الشريك في عمليات بيع الجنود ولكن الموقف المصري الحقيقي الاستراتيجي هو الداعم لمجموعة صلاح قوش الذي يتواجد علي أراضيها وهو المسؤل من مجزرة الرمضان ومعهم الاتحاديون الذين يمهدون السودان السوق الدائم للمنتجات المصرية وبل يمنح الخيار لمصر تختار ما تريدها من السودان مقابل الدور الداعم للاستمرار هذه المجموعة في السلطة.

    نواصل























                  

07-23-2019, 05:28 PM

عمرو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الثورة السودانية اداة للصراع الثلاثي الأ� (Re: محمد ادم فاشر)

    ع.بيد. جززم..
    ما حتحكمو
    تشموها قدحة
                  

07-23-2019, 06:20 PM

محمد احمد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الثورة السودانية اداة للصراع الثلاثي الأ� (Re: محمد ادم فاشر)

    المدعو محمد ادم فاشر
    هل انت شخص مريض ؟ ام عميد في شعبة الجداد ؟
    ام الاثنين معا ؟؟
    قبح الله وجهك ومسخك مع القردة والخنازير
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de