أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 04:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-06-2017, 01:58 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب مصطفى

    12:58 PM September, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    106 زائر 06-09-2017 admin
    أعجب أن يحتشد أنصار حزب المؤتمر السوداني، بل والزعيم التاريخي للحزب إبراهيم الشيخ وقيادات حزبه بل ومنسوبو أحزاب أخرى وطلاب معارضون .. أن يحتشدوا جميعاً في قاعة المحكمة ليمارسوا (إرهاباً) غريباً على القضاء وعلى القاضي وليملؤوا الدنيا ضجيجاً وزعيقاً احتجاجاً على الحكم الصادر ضد الطالب عاصم عمر المتهم بقتل الشرطي الشهيد حسام رمياً بالمولتوف في أحداث العنف التي ضربت جامعة الخرطوم قبل نحو عام.
    أول ما تبادر إلى ذهني وأنا أقرأ الخبر في الصحف أن أسأل أولئك المحتجين: ماذا بربِّكم كُنتُم ستفعلون لو كُنتُم حكَّاماً وصدر الحكم من قاضٍ آخر ضد أحد منسوبي الحزب المعارِض لحكومتكم؟!
    أعجب أننا ندعو آناء الليل وأطراف النهار إلى إقامة الحكُم الراشد ودولة القانون وإلى (قدسية) القضاء والفصل بين السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية، بحيث لا يتغوّل أيٌّ منها على السلطتين الأخريين، بينما في الواقع يناقض قولنا فعلنا، فالقضاء محترم عندنا عندما يحكم لصالحنا، إما إن حكم لصالح الطرف الآخر فهو الشر المُطلق والظلم الفادح المستحق للتبخيس والتهكُّم والسخرية والاحتقار بل بالموت الزؤام!
    أفتأ أردد أننا لا نزال منغمسين حتى رؤوسنا في ممارسة السياسة القذرة المجرّدة من الأخلاق، الأمر الذي يجعلني أتساءل من حين لآخر: هل نحن جديرون بالديمقراطية أم إننا نحتاج إلى عقد أو عقود من الزمان لنتأهَّل لمطلوباتها الأخلاقية؟
    لقد سقط حزب المؤتمر السوداني أخلاقياً وسياسياً حين أصدر بياناً وصف فيه الشرطي الشهيد بـ(المرحوم المزعوم).. وأقولها بملء في إننا لن نغفرها لهم ما لم يعتذروا عن هذا الانحطاط الأخلاقي الذي سيدفعون ثمنه أمام الجماهير .
    أكاد لا أصدِّق أن يرضى رئيس الحزب عمر الدقير، الذي لا أزال أُحسِن به الظن، عن هذا البيان المسيء وأن لا يحزن لموت الشرطي أكثر من حزنه على اعتقال منسوب حزبهم.
    لا أحتاج إلى أن أؤكد بأنني أحزن للشاب عاصم عمر من ناحية إنسانية ومستعد لأن أسعى لإقناع أولياء دم الشرطي حسام بالعفو عنه، ولكنني بالقطع أرفض تلك الضجَّة التي أثارها منسوبو حزبه، كما أرفض التشكيك في ذمة وضمير القاضي الذي حكَم بموجب البيِّنات المعروضة أمامه والشهود الذين أدلوا بإفاداتهم على القَسَم، وفي ذات الوقت أعجب أن ينتفض أولئك الغاضبون انتصاراً لعضو حزبهم، وكأن الشرطي القتيل كلب مسعور لا يستحق الحياة!
    هل كان منبر السلام العادل سيحشد الحشود احتجاجاً لو كان الطالب عاصم أحد أعضائه؟ أجيب بلا والله لكني كنت سأستأنف الحكم إن كنتُ متشكِّكاً في بعض البينات أو لو كانت لي دفوع أرى أنها لم يؤخذ بها.
    الاستقامة تقتضي الكيل بمكيال واحد لا اثنين، ولذلك لا ينبغي أن نستغرب سلوك بني علمان وهم يؤيدون انقلاب طاغية مصر السيسي على الديمقراطية، فهم ضد ديمقراطية تأتي بالإسلام والإسلاميين، وذلك ما يُباعِد بيننا وبينهم ويشككنا في أقوالهم وأفعالهم.
    أعجب أننا ننتمي إلى دين يدعو إلى الاستقامة في ممارسة السياسة وفي كل شأن من شؤون الحياة.. إنها الشريعة أيها العلمانيون التي عاتَب ربُّها وقرآنُها الكريم الرسولَ الخاتم صلى الله عليه وسلم حين حكم لمصلحة مسلم سارق يسمى بشير بن أبيرق كانت البيِّنة لصالحه وليست ليهودي صدر حكم الرسول الخاتم ضده فجاءت الآيات تزأر : (إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا) إلى أن جاءت الآية الصادعة بالتهديد والوعيد: (هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا).
    إنها العدالة الربانية المطلقة التي تطلب من المسلمين جميعاً إقامة العدل مع العدو والصديق وألا يحملنا بغضنا للآخر على ألا نعدل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ).. فالشرطي الشهيد فرد في دولتكم أيها المناضلون تماماً كما هو الطالب المتهم بالقتل، ولا ينبغي أن تنحازوا إلى أي منهما إنما إلى الحقيقة وإلى قيمة العدالة المطلقة، ولكن متى كانت أحزابنا تعرف هذه المعاني أو تستقيم على أمر الله وإلى القيم المطلقة التي نُحاسَب عليها يوم يقوم الناسُ لرب العالمين؟
    ذات الموقف اتخذه حزب المؤتمر السوداني بل وحزب الأمة القومي وأحزاب بني علمان المعارِضة تأييداً لطلاب عبد الواحد محمد نور عندما انفجرت قضية جامعة بخت الرضا إثر قيام بعض الطلاب المتمرِّدين المنتمين لحركة عبد الواحد بقتل بعض أفراد الشرطة فهاج (المناضِلون) وماجوا وأخذوا طحنيَّتهم بالكراتين إلى مقر الشيخ الياقوت حيث اعتصم بعض طلاب دارفور وبعض المناضلين تأييداً لمتمردي عبد الواحد!
    ثم جاءت الفضيحة والطامة الكُبرى حين اختطف الشيوعيون جثمان السيدة فاطمة أحمد إبراهيم رغم أنف أسرتها، وأنف عميد الأسرة اللواء الفاتح محمد عبد العال ليتاجروا بها (ويفشوا غبينتهم) ضد الحكومة هتافاً وصخباً وضجيجاً ورفضاً لمشاركة النائب الأول رئيس الوزراء، ووالي الخرطوم، ومعتمد أم درمان، بالرغم من أن فاطمة نفسها كانت على علاقة طيبة، على الأقل في السنوات الأخيرة، بالرئيس البشير تجلَّت في عناقِها المُصوَّر (ومقالدتها) له وشعورها الطيب وحديثها الإيجابي للتلفزيون عن تلك الواقعة!
    أكثر ما سرَّني ما أكدته الشيوعية العريقة سعاد إبراهيم أحمد في أكثر من مناسبة إحداها في حوار أجراه الصحافي النابه عادل سيد أحمد خليفة في صحيفة الوطن أن فاطمة لم تكُن شيوعية، فما أسعدني بهذه الإفادة التي أكدت ما كنتُ أعتقده أنها - كما كان أخوها الشاعر الفذ صلاح أحمد إبراهيم - لا تمتُّ إلى الشيوعية وإلى أخلاق الشيوعيين بِصِلة.
    أيها المناضلون.. تأهَّلوا أخلاقياً وديمقراطياً حتى تستحقوا أن تنالوا شرف ممارسة السياسة في هذا الوطن العظيم واعلموا أن ممارستكم الخاطئة للعمل السياسي هي التي أسهمت كثيراً في إطالة عمر هذا النظام.



    assayha























                  

09-06-2017, 05:28 PM

شطة خضراء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: الطيب مصطفى)

    أغلق فمك يا مأفون فقد تجاوزك الزمن و أرحنا من إسهال فمك النتن أنت و حزبك الأجرب منبر العدوان الظالم
                  

09-07-2017, 05:26 AM

شطة خضــــراء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: شطة خضراء)

    الأستاذ الكبير / الطيب مصطفى
    لكم التحيات والإجلال
    واصل ذلك التحدي الرجولي في تناول المقالات دون الالتفاف لعواء الكلاب التافهة ، تلك الكلاب لا تعرف إلا عبارات الدونية والانحطاط مثل عبارة ( يا مأفون ) ومثل عبارة ( اسهال فمك ) ,, فهي عبارات تؤكد أن ذلك المتداخل القذر يعيش هو وأهله الحياة كلها في مجاري الفضلات البشرية حيث الغائط والبول .

    ويعجب القراء الكرام صمودكم البطولي في عدم الرد على مداخلات التافهين الذين لا يملكون أوزان الرجال مع الرجال ،، بل فقط يملكون تلك القاذورات من الألفاظ والعبارات .

    واصل المشوار يا يطل الساحة ,, ونحن نعلم جيداً أن أي مقال يصدر من الأستاذ الكبير الجليل الفاضل الطيب مصطفى يحرق أكباد التافهين من البشر .. فنرجوك ثم نرجوك واصل مشوار البطولة والشجاعة ،، وأكثر من تلك المقالات الشيقة التي تحرق أكباد الحثالة ,, ولا تبالي إطلاقا بمداخلات السفهاء من الناس . ودعهم في ألفاظهم تلك البذيئة التي تليق بهم وبأمثالهم وبأمهاتهم وبآبائهم .

    بالله عليكم يا أستاذ يا ممتاز أكثر من المقالات في شتي المجالات التي تغيظ الكفار والتافهين والسفهاء من البشر ولا تلتفت إطلاقا لنباح الكلاب العفنة النتنة .

    شطة خضــــراء
                  

09-07-2017, 06:45 AM

قرن شطة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: شطة خضــــراء)

    وجاء الخال التالف متخفياً تحت اسم ـ شطة
    خضراء !!
    انت قايل ما بنعرفك ؟!
                  

09-06-2017, 07:49 PM

علوية علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: الطيب مصطفى)

    أريد أن أعزي في جندي الشرطة القتيل الرجاء يا أستاذ الطيب مصطفى تزويدي بعنوان بيته . ضروري جد و جزاك الله
                  

09-07-2017, 06:26 AM

يوسف


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: علوية علي إبراهيم)

    عزيزى شطة خضراء - الثانى - لك التحية والود
    يا عزيزى فى ردك على الأخ شطة خضراء – الأول -
    أوردت ألفاظ وكلمات أتيت بها من نفس المنطقة التى قلت أن
    الأخ شطة خضراء – الأول - نهل منها . .
    بل وصل بك الغضب بأن قلت مخاطبا الأستاذ الطيب :( دعهم في ألفاظهم تلك البذيئة التي تليق بهم وبأمثالهم وبأمهاتهم وبآبائهم .) . فما هو ذنب أمهاتهم وبآبائهم.
    ربنا سبحانه وتعالى خاطب سيدنا نوح عليه السلام فى حق إبنه
    قائلا( إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح.) الآية
    لطفا العزيزى شطة خضراء – الأول – عليك الإعتذار (أمهاتهم وبآبائهم ).
    فيا عزيزى الدين سلوك ، وأكبر ضابط أخلاقى ...

                  

09-07-2017, 03:37 PM

شطة خضراء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: يوسف)

    يا علوية يا بنت على إبن إبراهيم عاوزة تعزي اسرة الشرطي المتوفي و عاوزة بتاع بنبر العدوان الظالم ده يديكي عنوانم كماااااان ههههههههه
    و الله حقا بطلوا ده و أسمعوا ده هههههههههه،،،، طيب إيه رأيك نديك قائمة طووووووووووووويلة تتعدى المئتين من شهداء سبتمبر عشان تعزي أهاليهم براااااااحتك يكون عملتي خير برضو،،،،
    لكن بس ما تقولي لي عزيتيهم زماااااان ههههههههه،،، عالم خموم بشكل،،،

    كسرة،،،
    الرحمة و العزاء تجب على كل ميت،،، بس لكين تكون بااااايخة خالص و فارغة من معناها لمن يتم تسييسها!!!!
                  

09-07-2017, 05:01 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9247

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: شطة خضراء)

    ( سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الأشِرُ )
    ولي عودة اليك ايها الْكَذَّابُ الأشِرُ
                  

09-07-2017, 05:51 PM

قرن شطة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: شطة خضراء)

    يا حبيبنا شطة خضراء ، يا سيد الإسم
    علوية دي ياها الطيب مصطفى ذاااتو ،
    جاء متخفيا و كتب تحت اسم علوية و شطة خضراء
    ـ صاحب التعليق التاني ـ
                  

09-07-2017, 08:25 PM

ابو وفاء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: الطيب مصطفى)

    شهيد الشرطة ليس له بواكي لأنكم يا بني كوز مصرون علي الشرطة ليست شرطة السودان وانما هي شرطة النظام وليس همها العدالة او تطبيق القانون وانما همها حماية النظام وازلامة على حساب الوطن ومقدراته .. لا تتحدث عن الديمقراطية والعدالة لانك تؤازو وتحمي نظام فاسد وسارق للديقراطية
                  

09-07-2017, 08:26 PM

ابو وفاء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: الطيب مصطفى)

    شهيد الشرطة ليس له بواكي لأنكم يا بني كوز مصرون علي الشرطة ليست شرطة السودان وانما هي شرطة النظام وليس همها العدالة او تطبيق القانون وانما همها حماية النظام وازلامة على حساب الوطن ومقدراته .. لا تتحدث عن الديمقراطية والعدالة لانك تؤازو وتحمي نظام فاسد وسارق للديقراطية
                  

09-07-2017, 08:28 PM

ابو وفاء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: الطيب مصطفى)

    شهيد الشرطة ليس له بواكي لأنكم يا بني كوز مصرون علي الشرطة ليست شرطة السودان وانما هي شرطة النظام وليس همها العدالة او تطبيق القانون وانما همها حماية النظام وازلامة على حساب الوطن ومقدراته .. لا تتحدث عن الديمقراطية والعدالة لانك تؤازو وتحمي نظام فاسد وسارق للديقراطية
                  

09-07-2017, 08:28 PM

ابو وفاء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: الطيب مصطفى)

    شهيد الشرطة ليس له بواكي لأنكم يا بني كوز مصرون علي الشرطة ليست شرطة السودان وانما هي شرطة النظام وليس همها العدالة او تطبيق القانون وانما همها حماية النظام وازلامة على حساب الوطن ومقدراته .. لا تتحدث عن الديمقراطية والعدالة لانك تؤازو وتحمي نظام فاسد وسارق للديقراطية
                  

09-09-2017, 11:11 AM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9247

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: ابو وفاء)

    اريد ان أعود إليك تفصيلاً بعد حين
    لأ،ني اراك رجل ضال مضل لا تهدأ نفسك إلا بذكر سيرة المصطفى وحشره حشراً
    ليتوافق الأمر وهوى نفسك
    يَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
    لان الله قد أعمى بصرك وبصيرتك
    فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ
    وانظر لسوء قولك وحشرك لرسول الله حشراً في أمر لا نجد مسوقاً إلا بغضك لهذا النبي حين تقول/
    أعجب أننا ننتمي إلى دين يدعو إلى الاستقامة في ممارسة السياسة وفي كل شأن من شؤون الحياة
    .. إنها الشريعة أيها العلمانيون التي عاتَب ربُّها وقرآنُها الكريم الرسولَ الخاتم صلى الله عليه وسلم
    حين حكم لمصلحة مسلم سارق يسمى بشير بن أبيرق كانت البيِّنة لصالحه وليست ليهودي صدر حكم الرسول الخاتم ضده
    فجاءت الآيات تزأر : (إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا)
    إلى أن جاءت الآية الصادعة بالتهديد والوعيد: (هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا).

    أمتيقن أنت من الذي قلت
    وأين ذهب قوله:
    ويحك من يعدل إن لم أعدل أنا؟
    وقول الله فيه :
    وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ
    إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ
    قد سبق لي تحذريكم من مثل هذا الكلام ، ولكن ماذا نفعل مع الببقاوات التي تردد ما تسمع وهي في عصرنا هذا ما يعرف ب cutandpast
                  

09-09-2017, 06:01 PM

عبد الله


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما شهيد الشرطة فلا بواكي له ! بقلم الطيب م (Re: Ali Alkanzi)

    نسأل الله الرحمة للشرطى حسام و أن يتقبله الله و يعفو عنه

    الخطأ يكمن فى إستغلال الطلاب من قبل أحزاب المعارضة و الحركات المسلحة و الدفع بهم لمواجهة الحكومة فالجامعات أصلا لم تنشأ للسيا سة بل هلى صروح تعليمية لتلقى العلم و الخروج بمؤهل تنفع به نفسك و أهلك ووطنك لكن درجت العادة بوجود النشاط السياسى فى جامعة الخرطوم و سرت منها العدوى لبقية الجامعات ماذا إستفاد الطلاب الذين يعيدون السنوات أو يفصلون أو يقتل بعضهم بعضا من السياسة المتضرر المباشر هم و أهلهم الذين ينتظرونهم بفارغ الصبر و أكاد أجزم أن هؤلاء الطلاب الذين يضحون بأرواحهم و مستقبلهم لن يعبا بهم أحد من السياسيين و سيأتون ليتبوءوا منصابهم على جماجم هؤلاء و سيكون الطلاب نسيا منسيا
    أكيد سيأتينى من يردد الشعارت الفارغة منارات على درب الحرية و مشاعل تحمل الأيه ما عارف أتركوا الطلاب فى حالهم و من أراد المواجهة فليواجه بنفسه و لا يختبئ خلف الطلاب
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de