من سوءِ الطالع أن يجمعنا بأمين حسن عمر وشيعته وطنٌ أو دِين!! بقلم عبد العزيز عثمان سام/أبوجا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-13-2024, 02:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-06-2015, 03:13 PM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من سوءِ الطالع أن يجمعنا بأمين حسن عمر وشيعته وطنٌ أو دِين!! بقلم عبد العزيز عثمان سام/أبوجا

    03:13 PM Jun, 06 2015
    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    -20/فبراير2006م
    إن كنّا في خَيرةٍ من امرنا لما إخترنا وطناَ يجمعنا بأمين حسن عمر وشيعته أو دِين، ولكن يفعل الله ما يشاء.. فما الحل؟
    يقول الدكتور الشهيد /الفريق/جون قرنق ديمبيورفى رؤيته للسودان الجديد ، تحرير وتقديم د. الواثق كمير (صفحة 108) الآتي:(عندما استولت الجبهة الاسلامية على السلطة فى عام 1989م كانت تدرك جيداَ الاخطار التى تواجها وقد حددت هذه الاخطار حتى قبل وصولها السلطة، كانوا يعلمون بان الجيش يمكن ان يقوم بإنقلاب ضدهم ، وانه يمكن اسقاطهم عن طريق الانتفاضة، بجانب ان هناك عامل آخر مساعد هو الحرب فى الجنوب، لذلك فقد عملوا على تطوير – ويجب ان ننصف الشيطان- استراتيجية متماسكة لمعالجة هذه الاخطار وهى فى منتهى البساطة:"حدد الخطر، استحوذ عليه، وإمتصه، واستخدمه فى خدمة اغراضك، ثم اقض على عناصر الخطر التى لم تتمكن من الاستحواذ عليها."
    فعلوا ذلك مع الحركة الشعبية والجيش الشعبى لتحرير السودان، حيث استحوذوا على بعض عناصرها د. رياك مشار ود. لام أكول الذين حضروا الى الخرطوم من خلال ما عرف باتفاق الخرطوم للسلام مع مجموعة الناصر، ومن ثم محاولة القضاء على الذين لم يتمكنوا من الاستحواذ عليهم بقيادة البطل الافريقى الرمز الدكتور جون قرنق، والذى لم ينسوا ان يقضوا عليه حتى بعد التوقيع على اتفاقية السلام فى يناير 2005م وحضوره الى الخرطوم لانفاذ مشروعه العظيم (السودان الجديد).
    نفس الشئ ينطبق على الجيش، فقد استولوا على الجيش السودانى بعد ان استخدموه فى الوصول الى السلطة، ثم استوعبوه بأن اجهزوا علي العناصر الوطنية داخل الجيش التى لم يتمكنوا من الاستحواذ عليها وهى عملية مستمرة بشكل متصاعد منذ العام 1989م.
    انظر الى الاحزاب السياسية السودانية وكافة قوي المجتمع المدنى، تجدهم قد طبقوا عليها النظرية باتقان منقطع النظير، فحزب الامة مثلاَ حزب الاغلبية فى آخر برلمان شرعى قبل الانقلاب الجبهوي (حينه لا يوجد على قيد الحياة حزب اسمه المؤتمر الوطنى) ماذا فعل به هؤلاء ؟ قطـّعوه إرباَ إرباَ والنظرية هي النظرية : تحديد الخطر، الاستحواذ عليه ، إمتصاصه، استخدامه فى خدمة الاغراض، ثم القضاء على عناصر الخطر التى صارت عصية على الاستحواذ.
    الآن وفد الحكومة فى مفاوضات ابوجا يضم مجموعة من أشلاء وضحايا النظرية الرهيبة وهم يعملون بجدٍ واجتهاد فى وظيفة الاستخدام لتحقيق اغراض المؤتمر الوطنى، وكانوا حتى الامس القريب من ألّــدَّ اعداء الانقاذ ومن ضحاياه!! والحزب الاتحادى الديمقراطى صاحب نظرية (سّلم تسلم) لم يسلم ابناءه وكوادره من الغوص فى بركة الانقاذ الآسِن والآن افضل ابناءه وكادره يواصلون الليل بالنهار فى خدمة الاغراض النتنة للمؤتمر الوطنى. ولم يسلم قيادات العمل الوطنى الذين انجزوا تاريخاَ ناصعاَ فى سجل الحقوق والعدالة والانصاف تم تشويه وجدانهم السليم فطفقوا يخربون سجلهم الناصع فى النضال والوطنية ومنهم من انضم مباشرة الى صفوف العدو الذي ظلَّ يقاتله ردحاَ من الزمان!.
    من يصدق او يخطر بباله أن يأت اليوم الذى ينضم فيه مولانا واستاذنا الجليل ، البطل الوطنى، الاستاذ المحترم، مولانا/ محمد على المرضى الى صفوف المؤتمر الوطنى ويتبوأ وزارة العدل فى اسوأ الحقب؟ وهو الذي يستحق ان يتبوأها فى افضل الأزمنة ليصُبَّ عصارة جهده وخاتمة مجهوده لاجل الحق والعدل بدلاَ من نقضهما وتدميرهما؟.. اتوا به لينكِرَ ويناهض جريمة الابادة الجماعية فى دارفور وان يقول ان نساء دارفور لم ولن يُغتصَبنَ!.. تمكنوا من الاستحواذ عليه واستخدامه لتحقيق اغراضهم الباطلة الدنيئة من خلال أخطر جهاز فى الدولة مُناطٌ به تحقيق العدل، اسم الله الاعظم. فما ابشع الجُرم!
    فلا غرو ان ينطق "البعاتى" أمين حسن عمر و"يطق الحنك" باسم الوفد الحكومى فى ابوجا بكل تلك الاكاذيب والخرافات، بالعجرفة والتعالى الذي ينماز به، وليته كان أميناَ، قال أنه (ينتظر الحركات لتتطور وتتمكن من التوصل الى طريقة عملية فى التفاوض).. وهو كذابٌ أشِـر يعلم يقيناَ، بان الحركات قد هزمته هزيمة نكراء فى كافة الملفات المتفاوض عليها، وفى آخر اجتماع للسلطة كان وفده من "المستخدَمِين" من ابناء دارفور الذين يقاتلون بالوكالة عن عدونا وخصمنا وفق النظرية المذكورة لتحقيق اهدافه، يستجْدُون العون ويلتمسون الوساطة ان تتفهم الصعوبات التى يلاقونها فى امر التفاوض، وان لم يحدث ما قلت فليخرج صاحبنا المستخدم أسوأ استخدام وهو الذى نمي لحم اكتافه من خير دارفور وحزب الامة الذى ظل اقليم دارفور يرفده بنصف وزنه البرلمانى منذ العهد الذى فيه يتم استيراد النواب من "الجلابة" اهله الذين انضم اليهم اخيراَ (والدم بيحِن/ ومن شابه اباه فما ظلم) الى اقليم دارفور ليفوزوا فى دوائرها الجغرافية لتحقيق اهداف لا تمت الى الاقليم بصلة ولا يعودون الى الاقليم بعد الانتخابات الاّ بعد اربعة اعوام لنيل ثقة اهل الاقليم لولاية أخرى!!
    وكما ظللنا نقول فى جلسات التفاوض العامة التى تضم الاطراف وفى الجلسات الخاصة التى لجأ اليها وفد الحكومة هرباَ من "سياط" وفد الحركات المسلحة التى ألهَبت ظهورهم وقلة حيلتهم وهوَانهم على الوساطة والمجتمع الدولى .. لو كان الوسيط حكماَ أو قاضياَ لحكم للحركات بكل طلباتها فضلاَ عن رسوم الدعاوى واتعاب المترافعين من الحركات لرجحانِ حُجَّتِهم وفشل الحكومة فى تقديم أى دفع سوي التمترس خلف اتفاق نيفاشا الذي اغتالوا بطله الشهيد الدكتور جون قرنق، وطفقوا يرفعونه قميص عثمان!.. ولو كان المجتمع الدولى داخل قاعات التفاوض فى ابوجا (مُحلِفــاَ Jury) لقرر انهزام وفد الحكومة بالضربة القاضية، ووجدكم مذنبين Guilty منذ بداية الجولة فى كل الملفات ولكنهم قدّروا وقدّرنا ان نترك لكم مفرَّاَ تفِرون منه الى صوابكم، وان لا تنكِروا ضوء الشمسَ فى رابِعةِ النهار، وان تردوا حقوق اهلنا فى دارفور ببعض الكرامة ولكن لا حياة ولا حياء لمن تنادي وقديماَ قيل "إن لم تستح فاصنع ما شئت ".. فكان صنيعك "يا أمين" الكذب وخيانة أمانة التبليغ، وكان عشم وآلديك فيك الامانة فاسموك "أميناَ" لكن خاب أملهم فيك! ومن يخُن وآلديه لا يهمه شئ بعدهما، فطاعتهما من طاعة الله ورسوله، فأنت كمن قيل فيه: سميته يحيّ ليحيى .. لا خير فيمن جَبُـلَ على الكذب منذ النشأة فهذه الحكومة قد جُبِلت على الكذب حتى كتبت عند الله كذابة.
    مكث الوفد الحكومى فى ابوجا زهاء الثلاثة اشهر ينتظر شرخاَ أو ثقباَ فى جدار التنسيق الذى وحّد رؤية ورؤى الحركات المسلحة وموقفها التفاوضي الموحد دون جدوي، ولما قنطت وكادت ان تيأس من كل شئ، (جاء الوفد الحكومى ليلعب على التناقضات التى تتمخض عن تباين الرؤى لدي الحركات المسلحة) .. وبعد ان ظلَّ امين حسن عمر ساكتاَ "لا انطقه الله" الى ان نجح العملاء الذين تم استحواذهم لتحقيق اغراض المؤتمر الوطنى وطابوره داخل الحركات، ومعلوم ان الحركات او بعضها قابلة للإختراق وقد نبهنا الى ذلك مراراَ وتكراراَ، نجح العملاء ومع طول الجولة ووجود الوفود فى مقّرٍ وآحد من إحداث ثقب فى جدار احدى المجموعات من الحركات حيث تم اقناع أحد ابطال التحرير الاشاوس من بعد ان وسوس له شياطين الانس من شيعته المستخدمين من قِبَلِ الحكومة، واوعزت له بفض التنسيق فاصبح من السهل كسره وكسر التنسيق كله وقديما قِيل : تأبى الرماح اذا اجتمعن تكسراَ... كان ذلك متوقعاَ فالحكومة التى تستغل خيرات البلد و وارِدات البترول الذى ظل يتصاعد سعره كل يوم ما كان له ان يكُف عن فعل الشيطان والتفريق بين الثوار لتفتيت قوتهم وتفريق عزيمتهم إضعاف إرادتهم الموحدة. تمكنوا من الفتك بالبطل عبدالواحد محمد نور واقصوه من التنسيق، وانما تأكل الذِئبُ من الغنمِ القاصية.
    وفى خطوة درامية اقدم البطل على فضّ التنسيق والشراكة لاسباب ذكرها واجزم ان اكثر الناس عدم قناعة بها لهو نفسه! وما اسهل الهدم لو كنت تعلم يا اخيّ العزيز.. اسباب أوهن من بيت العنكبوت وقد فنّدها رفاقه قبل الاصدقاء والحادبين على قضية دارفور وحقوق اهله السلبية، والهوان الذي اوقعه بهم وما زالت حكومة مجرمي الحرب المطلوبين للعدالة الدولية، والله يمهل ولا يهمل.
    الامر الذى مكّن "الناطق" الخائن من النطق وإسماع صوته النكِر تصريحاَ وضمناَ، شماتة وفرحَاَ. وأعلم أنَّ الله لا يُحب الفرحِين.. ولكن يا من أُسميت "اميناَ" وما انت منه فى شئ، نُقسِم لك نحن ابطال حركة /جيش تحرير السودان بشرف الطاهرات العفيفات من نساء دارفور اللائي اغتصبهُن جيشك العميل وجنجويدك المرتق الذىن تستغِلَّهم وفق "النظرية" كفصيل متخصص فى ارتكاب الموبقات، وبكبرياء رجال دارفور، وبدم شهدائنا الابرار الذين لقنوك الدروس مراراَ وما زالوا وهزموا جيشك المرتزق اينما إلتقوه حتى الامس القريب حيث اسقطوا لك طائرة مروحية واعتقلوا طيارها، هل تعلم عدد الطائرات التى اسقطناها لك حتى الآن؟ ستة واربعون طائرة تكفى قيمتها لبناء اقليم دارفور وجعلها فى مصاف الدول المتقدمة!! نُقسم لك بدماء الشهيد البطل الفريق/عبدالله ابكر بشر ورفاقه الميامين/حسن مانديلا وصحبه الابرار، نقسم لك بعزيمة وإصرار جيشنا الذي ما خار يوماَ او إستكان، باننا سوف نهزمك ونركلك الى مذبلة التاريخ ونعيدك الى الأوحال فالاوحال مجدك، يا آخر حلقة فى مؤسسة عميلة بائدة جُبِلت على الغدر والخيانة منذ فجر التاريخ.. يا بوَّابة مُشرَعة منذ الأذل للغُزاة وتُجّار الرقيق. يا من "سمسر" أسلافكم فى أبناءِ الوطن فى اسواق الرقيق سمسرةً.
    وتاجرتم انتم بالدين، فأعلموا افادكم الله ان دوركم قد انتهى وأنَّ دور مهّرِج السلطان فى هذا الزمن الشفيف دورٌ مستحيل .. اعملوا أن نهايتكم بايدينا نحن أحفاد أبطال الثورة المهدية، الذين غدرتم بهم بعد أن حرروكم ممَّن كانوا يسومونكم سوء العذاب، فدوركم اصبح مستحيلاَ وشيمتكم الغدر بابطال التحرير. ومن بعد الامام المهدى وخليفته الذين أسسوا دولة السودان، غدرتم مؤخراَ جداَ ببطل التحرير وإعادة بناء السودان على قواعد وأسس جديدة، غدرتم بمجدد السودان ومُطهِـره من دنسِكم، البطل الشهيد الدكتور جون قرنق وهو الذي ناضل واحدٍ وعشرون عاماَ لتحقيق السودان الجديد الخالى من العمالة والخيانة والارتزاق، فلم تحتملوا وجوده بينكم غير عشرون يوماَ وفى اليوم الواحد والعشرين كان حتفه بأيديكم كعادتكم ومن شب على الغدر شاب عليه.
    إنَّ هذا البلد السودان الذى حررناه بدماء اجدادنا من المستعمر الذى اتيتم به عبر البوابة المشرعة لن لا يتسع لنا ولكم، واعلموا ان قضية دارفور وما فعلتم باهله سيحميه ويعين عليه الله الرحمن الحكم العدل وليس اكاذيب "امين" الامنية التى لم تتحقق لاهله فصار عمل غير صالح.
    إنَّ أشد البلاء أنْ يجمعنا بهؤلاء وطنٌ أو دين، ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العظيم، نحن لا نثق بكم، ولا يجبرنا احد على ان نعيش مع من شيمته الغدر والكذب والخيانة والخديعة، ما الذي يجعلنا نجلس معكم هاهنا، وأى اتفاق نرجوه من خائن ينام على الغدر ويصحو على الخديعة. أو ماكر لا يرعى ذمة أو عهد.
    انتم لستم أهلاَ لتطبيق اتفاقٍ أو الوفاء بعهد وقد جُبِلتم منذ فجر التاريخ على نقض العهود والعمالة والسمسرة فى اسواق الرقيق .. اللهم تكفَّل بهم ولا تجمعنا بهم فى وطنٍ أو غيره. آمين.
    (ملحوظة: أعيد نشر هذا المقال بعد مضى قرابة عقد من الزمان حيث كُتِبَ ونُشِر لأول مرة فى فندق شيدا/ أبوجا بتاريخ 20 فبراير 2006م)



    أحدث المقالات
  • مأزق طهران الکبير بقلم منى سالم الجبوري 06-06-15, 07:57 AM, منى سالم الجبوري
  • سؤال مغيّب ينتظر جواب الأردن عليه بقلم نقولا ناصر* 06-06-15, 06:30 AM, نقولا ناصر
  • وفر الماء، اشرب البيرة!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-06-15, 05:53 AM, فيصل الدابي المحامي
  • الفكر القومي العربي والإستعصاء المزمن بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك 06-06-15, 05:51 AM, حسن العاصي
  • نحو تأسيس التجمع العالمي لنشطاء السودان على الفيسبوك ومواقع التجمع الاجتماعي بقلم د. حسين نابري 06-06-15, 05:48 AM, حسين إسماعيل أمين نابرى
  • من ذكريات أيامي التي قضيتها في مصر المحروسة، وقاهرتها الفاطمية بقلم كامل سيد احمد 06-06-15, 04:33 AM, كامل سيد احمد
  • أكبر مقلب في العالم!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-06-15, 04:30 AM, فيصل الدابي المحامي
  • الشعب السودانى الأن:بين مطرقة حكم المؤتمر الوطنى غير الرشيد وسندان الحركات المسلحة التى تطالب بالحكم 06-06-15, 04:27 AM, يوسف الطيب محمد توم
  • لردم الهوة المعرفية والسلوكية بين الأجيال بقلم نورالدين مدني 06-06-15, 04:25 AM, نور الدين مدني
  • دائِرة الجحِيمْ والرُعبْ والموت- الهجمات العسكريّة العنِيفة أذتْ الضمير الإنْسانِى كثيرا- جِبال النُ 06-06-15, 04:23 AM, حماد سند الكرتى
  • يدكم يا شباب ، ادونا دفرة! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-06-15, 04:21 AM, فيصل الدابي المحامي























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de