(شباب توك) .. وغضبة الشارع السوداني بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 08:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-24-2018, 03:18 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(شباب توك) .. وغضبة الشارع السوداني بقلم الطيب مصطفى

    03:18 PM September, 24 2018

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    أنهيتُ مقال الأمس حول برنامج شباب توك والمذيع الأجنبي الشاذ جنسياً بكلمات عتاب في حق الأخ ضياء الدين بلال، الذي قال عبارات جارحة تجنّى فيها على شيخنا الجليل بروف محمد عثمان صالح رئيس هيئة علماء السودان، والمدير الأسبق لجامعة أم درمان الإسلامية، الذي لا أستبعد أن يكون ضياء قد جلس أمامه تلميذاً أيام دراسته الجامعية، فقد فقال ضياء (شعرتُ بحزن وأسف وبعض الخجل، حينما قرأت تصريحات منسوبة لرئيس هيئة علماء السودان الذي شارك في البرنامج وهو يقول: (تعرَّضتُ لمكيدة وتم جرّي إلى فخ)!

    تعالوا ننظر بالله عليكم في حيثيات الإدانة التي نثرها ضياء في وجه الشيخ الجليل، وهو يُخاطبه بغليظ القول التالي: (هل المكيدة أن تُحاور من يحملون آراء مخالفة ولو كانت شاذة؟! هل الفخ أن توفر لك فرصة إعلامية لترد بقوة ومنطق على مخالفيك وتُقنعهم بعدم صحة قناعاتهم)؟!

    ضياء الذي قذف أسئلته في وجه شيخنا البروف طالباً منه التحقّق قبل إدانة قناة سودانية 24، كان ينبغي أن يتحقّق هو من صحة أسئلته، فهل توفرت للشيخ فرصة (إعلامية ليرد بقوة ومنطق) على كلام تلك الفتاة، وهو الذي أُجلس أمامها بالرغم من أنها ربما تكون في عمر أحفاده، وسمح لها بأن تقاطعه، وهي واقفة وتصرخ في وجهه، وتغلظ له القول مادّة يديها أمامه باستهتار وقلة أدب لا تشبه أخلاق شباب السودان ويُعينها على (قلة أدبها) وتطاولها ذلك المذيع المثلي الذي يتفاخر بأنه يمارس الشذوذ الجنسي.. مذيع ما دبّر (مكيدته وفخه) أصلاً إلا للإيقاع بالشيخ والتنكيل به وتحقيق هدفه في إشاعة الفاحشة في المجتمع؟

    لو كان المذيع شخصاً محايدًا وطبيعياً لا شاذاً - ولو كان قد أتاح الفرصة الكافية للشيخ الجليل ليرد أو لو كان يعرف مقام الشيخ ومكانته ليتلقّى منه الإجابة لا (لمرمطته) وإهانته أمام فتاة لا ينبغي أصلا أن يتم اختيارها لتكون ندّاً له، لو كان ذلك قد حدث، لربما وجدتُ بعض العذر لضياء ليرد على عالمنا الجليل على غرار ما أقدمت عليه تلك الفتاة قليلة الحياء ولكن!

    ثم لماذا يُنكر ضياء على شيخنا الجليل ويتهجّم عليه بالرغم من أنه قد أكد أنه سِيق إلى فخٍّ شاركت في صنعه القناة، عندما تلقَّى اتصالاً هاتفياً منها، وليس من أية جهة أخرى للمشاركة في ذلك البرنامج الساقط؟

    أي الطرفين أحق بالنقد، بروف محمد عثمان صالح، وهو يُقدِّم الدليل على تعرُّضه لفخٍّ شاركت فيه القناة، وذلك الشاب المثلي الشاذ، وتلك الفتاة المستهترة، أم أولئك الذين صنعوا تلك المهزلة القبيحة التي أسيء فيها لشعب السودان واتهم بأنه يمارس التحرش على النساء؟!

    لم أدع إلى إغلاق قناة سودانية 24 سيما وأنها أصدرت بياناً كان أشبه بالاعتذار بما يعني أنها لم تقبل ما جرى في ذلك البرنامج السيئ الذكر، والذي لم تبثه في برامجها، وأرجو أن تراجع اتفاق التعاون المبرم بينها وبين التلفزيون الألماني حتى لا يتكرّر ذلك الخطأ مرة أخرى، كما أرجو من مدير القناة الطاهر حسن التوم أن يعتذر للشيخ الجليل على توريطه في ذلك الموقف غير اللائق.

    ثم إني أود أن أوجِّه بعض النقد إلى د. الجميعابي الذي لم يكتفِ باستضافة البرنامج في أحد مقاره، إنما شارك بالحديث ورأى الفخ الذي دُبِّر بليل لتعريض البروف لتلك التجربة القاسية ولم يقف إلى جانبه مسانداً.

    كلمات نصح أقولها لأخي البروف محمد عثمان صالح فعندما سئل المغيرة بن شعبة عن الفاروق عمر بن الخطاب قال: (كان له عقل يمنعه من أن يُخدَع (بضم الياء) وورع يمنعه من أن يَخدَع (بفتح الياء)، وقال عمر عن نفسه: (لستُ بالخبّ ولا الخب يخدعني) أي لستُ بالمخادع وليس المخادع يخدعني.

    نريد لعلمائنا وشيوخنا أن يتأسوا بعمر، وأن لا يسمحوا لشُذّاذ الآفاق وللتافهين والتافهات بأن يخدعوهم فقد كان الأولى بالشيخ الجليل أن يتحرّى أكثر وأن يُكلّف من يقوم بالتحري نيابة عنه حتى يُجنّبه تلك المزالق والمواقف المحرجة.

    أقول لبني وطني الذين ملؤوني فخراً وعزة: لا تحسبوه شراً لكم، فقد والله اتضح أن ما جرى حمل لنا خيراً كثيراً أثبت أن شعبنا لا يزال بخير.. يُنكر المنكر ويُفحم المتطاولين على دينه وقيمه ومعتقداته وسيكون ما حدث درساً بليغاً لكل من تُحدّثه نفسه من الليبراليين والعلمانيين وأتباع سيداو، فالحمد لله رب العالمين.


    assayha























                  

09-24-2018, 06:05 PM

محمد شمو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (شباب توك) .. وغضبة الشارع السوداني بقلم ال (Re: الطيب مصطفى)

    "نريد لعلمائنا وشيوخنا أن يتأسوا بعمر، وأن لا يسمحوا لشُذّاذ الآفاق وللتافهين والتافهات بأن يخدعوهم فقد كان الأولى بالشيخ الجليل أن يتحرّى أكثر وأن يُكلّف من يقوم بالتحري نيابة عنه حتى يُجنّبه تلك المزالق والمواقف المحرجة"

    أما كان الأجدر بك أن تدعو إبن اختك الظالم أن يتأسى بعمر؟
    أليس ذلك أولى بالاهتمام من هذه المواضيع الإنصرافية (برنامج تلفزيونى) و الشعب يعانى فى كل ناحية من ربوع الوطن من كارثة سببها ابن اختك؟

    صحيح الاختشوا ماتوا
                  

09-24-2018, 09:14 PM

wadalfa7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (شباب توك) .. وغضبة الشارع السوداني بقلم ال (Re: الطيب مصطفى)

    الطيب مصطفي: ووووب علي يا شعب السودان تعالوا شوفوا البت الساقطة دي قالت شنو؟؟
    أنا: يا راجل ما ترجل شوية ..مالك بتولول كدا؟

    هو: لكن ما سمعتها قالت تمرق عريانة الساعة 2 صباحاً؟

    أنا: قالت تجي من شغل أو من مرقة الساعة 2 ص لكن ما سمعت قصة عريانة دي ؟ دي سمعتها إنت احتمال امنياتك تشوفها عريانة؟

    الطيب مصطفي: أنا؟؟ أستغفرتك يا الله..

    أنا: ليه؟ ماك راجل؟ إنت مثلي ولا شنو؟

    الطيب مصطفي: أعوذ بالله..ده كلام شنو يا رجل..أسي إنت ترضي بنتك أو زوجتك تجي راجعة الساعة 2 صباحا؟

    أنا: أكيد ما عندي أية مشكلة ..بس بدعو لها ما يقابلها إسلامي أو متطرف..يا الطيب ما شفت أمس السودانية الجات من داعش بطفلها؟

    الطيب مصطفي: دي مجاهدة وطفلها مجاهد وهم كلهم في الجنات العليا..

    أنا: و بنت شوقي ؟

    هو: أعوذ بالله ...أعوذ بالله ....أعوذ بالله ...أعوذ بالله ...أعوذ بالله .

    أنا: ماذا لو هداها الله علي جهاد النكاح..

    إنفرجت أسارير الشيخ الجليل ومسح جلبابه و حك ((((لحيته حكاً شديدا جداً)))) حتي بان سوادها وأختلط ببياضها وهرب إلي السماء بخياله و تخيل أنه يتمردغ في بنت شوقي وبقية الحور العين وقال نعم نعم



                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de