|
|
|
 Re: عيد ميلاد الشيخ القرضاوي بالفندق (Re: nashaat elemam)
|
سلام كبير للكل
بما اني خبير استراتيجي في الجماعة ديل أو دول
أقول لكم
علي الطلاق لو زعل منو حاكم قطر أو أصغر أمير قطري
الجماعة البتحدثوا عن مناقب فضيلته دول
حيجروا منه في عز الاحتفال كما لم يجر جقدول
او ود الزبير من قبل.*
وسيبتعدون عنه كما يبتعد الصحيح من الأجرب
* لللأجيال الجديدة : جقدول وود الزبير كانا أسرع جناحين في تاريخ الكرة السودانية.
فاروق حامد
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عيد ميلاد الشيخ القرضاوي بالفندق (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
العلامة القرضاوي يفتي بجواز غناء المطربة ميس شلش أمام الرجال
* الفتوي تثير قضية حل الغناء من حرمته والقرضاوي يؤصل رأيه بالدليل القوي
* ليس كل الغناء حلالاً فالغناء المثير للغرائز والمغري بالفتن حرام
* كل الأحاديث التي يستدل بها المحرمون مثخنة بالجراح، لم يسلم منها حديث دون طعن في ثبوته
* احتراف المرأة للغناء يعرضها للفتن والاختلاط الذي لا تقره الشريعة
الدوحة - بصائر:
منذ عدة سنوات انفردت الراية بنشر كتاب كامل للعلامة د. يوسف القرضاوي في شهر رمضان عنوانه فقه الغناء والموسيقي وقد لا يكون هناك كتاب أثار ردود أفعال في هذا الحقل أكثر من كتاب د. يوسف القرضاوي، إذ ارتفعت اصوات المعارضين لرؤيته والمتمسكين ببعض نصوصه من مصادر الفتوي في الإسلام، ونحن وإن كنا نميل الي اليسر ونعتنق مبدأ الأخذ بما ييسر علي الناس أمور حياتهم بصورة عامة فقد كنا في منطقة الوسط، حيث طالبنا كل من عارض الشيخ الجليل بكتابة رؤيته، وبكل أسف كنا نسمع طنطنة ولا نري طحناً كما يقول المثل العربي، ولم يقم واحد من هؤلاء الذين اتصلوا معارضين لحل الغناء بكتابة بحث أو مجرد إبداء رأيه كتابة.
والحق ان بحث العلامة القرضاوي جاء بكل مقاييس البحث العلمي فريداً حيث استعرض كل أدلة المانعين المحرمين للغناء وحللها ثم استعرض كل أدلة المحللين له وحللها وأبان ما بين الفريقين من اتفاق أو اختلاف.. ثم أبان رؤيته العلمية التي يمكننا القول انها لا تصدر إلا عن علم، لا عن هوي أو تعصب رأي.
مؤخراً أفتي فضيلته بينما كان في أواخر أغسطس الماضي بفتوي أباح فيها غناء المطربة ميس شلش وهي مطربة فلسطينية ذهبت الي المغرب مع أمها وأسمعت الشيخ أناشيدها هو وجمع من العلماء المغاربة وكان الصدي طيباً لدي الشيخ ومن حوله وإن عارض بعضهم.. ونقلت صحيفة القدس العربي رواية الفتوي التي أفتاها بها..
وحين عاد فضيلته الي الدوحة سألناه هل حقاً أفتيت شلش بغنائها أمام الرجال؟ فأجاب نعم، إنه أمر له جذوره وقد غنت الجاريات أمام رسول الله صلي الله عليه وسلم من قبل ومنذ أكثر من أربعين عاماً قد أفتيت بهذا.
قالت صحيفة القدس :
اقدم الشيخ العلامة يوسف القرضاوي علي فتوي قد لا تلقي استحسان خصومه الفضائيين وبعض العلماء مثله، خصوصا الموصوفين بالسلفيين.
فقد حصلت الفنانة الفلسطينية ميس شلش علي فتوي شفهية من الدكتور القرضاوي تجيز لها فيها إنشاد الأغاني أمام الجمهور من الرجال وتسجيلها علي أشرطة الكاسيت، وذلك في لقاء بينهما حضرته أمها الاثنين الماضي بمكناس.
جري ذلك علي هامش حفل استقبال نظمته شبيبة حزب العدالة والتنمية (اسلامي مشارك بالبرلمان) للشيخ القرضاوي بعد مشاركته في الملتقي الوطني الخامس للمنظمة نفسها حيث ألقي محاضرة تحت عنوان رسالة إلي الشباب المسلم .
وقالت مصادر مقربة من القرضاوي إنه من المنتظر أن يصدر فتوي كتابية خاصة بشلش في القريب العاجل ويسلمها إياها يشرح فيها حيثيات الفتوي وظروفها، فيما قالت الفنانة الفلسطينية إنها حضرت إلي المغرب لتسمع من القرضاوي وعلي لسانه شخصيا جواز تعاطيها الأنشودة والغناء الملتزم، مشيرة إلي أن قلبها اطمأن أكثر بعد سماع هذه الفتوي وكانت قرأت عن فتوي مشابهة علي الانترنت.
وأضافت الشابة شلش، وهي من مواليد 1989، أن القرضاوي أبلغها أن صوت المرأة ليس عورة، وإن غناءها أمام جمهور الناس من الرجال والنساء ليس حراما ما دامت ملتزمة بعدم إخضاع القول حتي لا يطمع الذي في قلبه مرض، وما دام همها هو خدمة قضايا الأمة، وختمت إنها حاليا مرتاحة جدا.
وحضر لقاء الفنانة بالقرضاوي، إضافة إلي أم الفنانة شلش، كل من زوجة الشيخ القرضاوي وأعضاء من حركة التوحيد والإصلاح وقياديون من حزب العدالة والتنمية.
ولم يقتصر اللقاء بين ميس شلش والقرضاوي علي الفتوي، بل تعداه إلي تطبيق عملي، أنشدت فيه شلش في زي شرعي محتشم أمام الشيخ والحاضرين، بدون إيقاع أغنية بدأتها ب أنا صوت الانتفاضة، ما يعلي علي صوتي صوت... أنا وصية الشهيد علي تراب الوطن عشت الموت تاركة بعض الحاضرين يغرقون في دموعهم، قبل أن تنشد أغنية أخري بالإيقاع الموسيقي صبت في نفس الموضوع وكان أخوها وراء آلة الأورغ الموسيقية.
بدورنا رجعنا الي فتوي سماع الأغاني التي هي أصل كل هذه الفتاوي فجاءت كما يأتي:
مسألة الغناء بآلة (أي مع الموسيقي) وبغير آلة، مسألة ثار فيها الجدل بين فقهاء المسلمين منذ العصور الأولي، فاتفقوا في مواضع، واختلفوا في أخري.
اتفقوا علي تحريم كل غناء يشتمل علي فحش أو فسق أو تحريض علي معصية، إذ أن الغناء ليس إلا كلامًا فحسنه حسن وقبيحه قبيح. وكل قول يخالف أدب الإسلام فهو حرام، فما بالك إذا اجتمع له الوزن والنغم وقوة التأثير؟
واتفقوا علي إباحة ما خلا من ذلك في مواطن السرور المشروعة كالعرس، وقدوم الغائب وأيام الأعياد، وقد وردت في ذلك نصوص صحيحة صريحة.
واختلفوا فيما عدا ذلك اختلافًا بينًا، فمنهم من أجاز كل غناء بآلة وبغير آلة بل اعتبره مستحبًا، ومنهم من منعه بآلة وأجازه بغير آلة، ومنهم من منعه منعًا باتًا، بل عده حرامًا.
والذي نفتي به ونطمئن إليه من بين تلك الأقوال: إن الغناء -في ذاته- حلال فالأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد نص صحيح بحرمتها، وكل ما ورد في تحريم الغناء فهو إما صريح غير صحيح أو صحيح غير صريح. ومن ذلك الآيتان المذكورتان في السؤال.
القول بالتحريم
فأما الآية الأولي (ومن الناس من يشتري لهو الحديث) لقمان: 6 الخ. فقد استدل بها بعض الصحابة والتابعين علي حرمة الغناء وخير جواب لنا عن تفسيرهم هذا ما ننقله عن الإمام ابن حزم في المحلي: قال: لا حجة في هذا لوجوه: أحدهما أنه لا حجة لأحد دون رسول الله صلي الله عليه وسلم. والثاني أنه قد خالفهم غيرهم من الصحابة والتابعين. والثالث أن نص الآية يبطل احتجاجهم، لأن الآية بها وصف (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم، ويتخذها هزوًا) وهذه صفة من فعلها كان كافرًا بلا خلاف، ولو أن امرءاً اشتري مصحفًا ليضل به عن سبيل الله ويتخذها هزوًا لكان كافرًا، فهذا هو الذي ذمه الله تعالي، وما ذم قط عز وجل من اشتري لهو الحديث ليتلهي به، ويروح نفسه، لا ليضل عن سبيل الله تعالي. وكذلك من اشتغل عن الصلاة عامًدا بقراءة القرآن أو بقراءة السنن أو بحديث يتحدث به أو بغناء أو بغير ذلك فهذا فاسق عاص لله تعالي، ومن لم يضيع شيئًا من الفرائض اشتغالا بما ذكرنا فهو محسن.
وأما الآية الثانية (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه) القصص: 55 فالاستدلال بها علي حرمة الغناء غير سليم أيضا، فإن الظاهر من الآية أن اللغو هو سفه القول من السب والشتم ونحو ذلك. وبقية الآية تنطق بذلك، قال تعالي (وإذا سمعوا اللغو اعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم. سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين) فهي شبيهة بقوله تعالي في عباد الرحمن: (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا).
ولو سلمنا أن اللغو في الآية يشمل الغناء لوجدنا الآية تستحب الأعراض عن سماعه وتمدحه وليس فيها ما يوجب ذلك.
فقه اللغو
وكلمة اللغو ككلمة الباطل تعني ما لا فائدة فيه، وسماع ما لا فائدة فيه ليس محرمًا ما لم يضيع حقًا أو يشغل عن واجب.
روي عن ابن جريج أنه كان يرخص في السماع فقيل له : أيؤتي به يوم القيامة في جملة حسناتك أو سيئاتك؟ فقال: لا في الحسنات ولا في السيئات لأنه شبيه باللغو، وقال تعالي: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم).
قال الإمام الغزالي: إذا كان ذكر اسم الله تعالي علي الشيء عن طريق القسم من غير عقد عليه ولا تصميم والمخالفة فيه علي أن لا فائدة فيه - لا يؤاخذ به، فكيف يؤاخذ بالشعر والرقص؟ .
علي أنا نقول: ليس كل غناء لغوًا، أنه يأخذ حكمه وفق نية صاحبه، فالنية الصالحة تجعل اللهو قربة والمزح طاعة، والنية الخبيثة تحبط العمل الذي ظاهره العبادة وباطنه الرياء (إن الله لا ينظر إلي صوركم ولكن ينظر إلي قلوبكم).
وننقل هنا كلمة جيدة قالها ابن حزم في المحلي ردًا علي الذين يمنعون الغناء قال: واحتجوا فقالوا: أمن الحق الغناء أم من غير الحق؟ ولا سبيل إلي قسم ثالث وقد قال الله تعالي (فماذا بعد الحق إلا الضلال) الفرقان: 63 .
فجوابنا وبالله التوفيق: أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل أمريء ما نوي) فمن نوي باستماع الغناء عونًا علي معصية الله تعالي فهو فاسق، وكذلك كل شيء غير الغناء، ومن نوي به ترويح نفسه ليقوي بذلك علي طاعة الله عز وجل، وينشط نفسه بذلك علي البر فهو مطيع محسن، وفعله هذا من الحق. ومن لم ينو طاعة ولا معصية فهو لغو معفو عنه كخروج الإنسان إلي بستان متنزهًا، وقعوده علي باب داره متفرجًا وصبغة ثوبه لازورديًا أو أخضر أو غير ذلك، ومد ساقه وقبضها وسائر أفعاله. (المحلي).
الأحاديث مثخنة بالجراح
وأما الأحاديث التي استدل بها المحرمون فكلها مثخنة بالجراح، لم يسلم منها حديث دون طعن في ثبوته أو دلالته أو فيهما معًا. قال القاضي أبوبكر بن العربي في كتابه الأحكام : لم يصح في التحريم شيء، وكذا قال الغزالي وابن النحوي في العمدة، وقال ابن حزم: كل ما روي فيها باطل موضوع.
وإذا سقطت أدلة التحريم بقي الغناء علي الإباحة الأصلية، فكيف وقد جاءت نصوص ثابتة تفيد حل الغناء. نكتفي منها بما ورد في الصحيحين أن أبا بكر دخل علي النبي في بيت عائشة وعندها جاريتان تغنيان فانتهرهما أبو بكر وقال: أمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلي الله عليه وسلم؟ فقال النبي عليه السلام: (دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد) ولم يرد ما ينهي عن الغناء في غير العيد، وإنما المعني أن العيد من المواطن التي يستحب فيها إظهار السرور بالغناء وغيره من اللهو البريء.
ولكن لا ننسي في ختام هذه الفتوي أن نضيف إليها قيودًا لابد من مراعاتها:
(أ) فلابد أن يكون موضوع الأغنية مما يتفق وتعاليم الإسلام وآدابه..
فالأغنية التي تقول: الدنيا سيجارة و كأس مخالفة لتعاليم الإسلام الذي يجعل الخمر رجسًا من عمل الشيطان ويلعن شارب الكأس وعاصرها وبائعها وحاملها وكل من أعان فيها بعمل.
والأغنية التي تمجد صاحب صاحبة العيون الجريئة أغنية تخالف أدب الإسلام الذي ينادي كتابه: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)، (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن)..ويقول رسول الله: (يا علي لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولي وعليك الثانية) وهكذا..
(ب) ثم إن طريقة الأداء لها أهميتها، فقد يكون الموضوع لا بأس به، ولا غبار عليه، ولكن طريقة المغني أو المغنية في آدائه بالتكسر في القول، وتعمد الإثارة، والقصد إلي إيقاظ الغرائز الهاجعة، وإغراء القلوب المريضة - ينقل الأغنية من دائرة الحلال إلي دائرة الحرام من مثل ما يسمعه الناس ويطلبه المستمعون والمستمعات من الأغاني التي تصرخ ب ياه و يوه ، ييه الخ.
ولنذكر قول الله لنساء النبي: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
اللغو والإسراف
(ج) هذا إلي أن الدين حرم الغلو والإسراف في كل شيء حتي في العبادة، فما بالك بالإسراف في اللهو وشغل الوقت به ولو كان مباحًا، أن هذا دليل علي فراغ القلب والعقل من الواجبات الكبيرة والأهداف العظيمة، ودليل علي إهدار حقوق أخري كان يجب أن تأخذ حظها من وقت الإنسان المحدود، وما أصدق وأعمق ما قاله ابن المقفع: ما رأيت إسرافًا إلا وبجانبه حق مضيع .
(د) علي أن المستمع - بعد الحدود التي ذكرناها - يكون فقيه نفسه، فإذا كان الغناء أو نوع خاص منه يستثير غريزته، ويغريه بالفتنة ويسبح به في شطحات الخيال الحسي فعليه أن يتجنبه ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة علي قلبه ودينه وخلقه فيستريح ويريح.
ولا ريب أن هذه القيود قلما تتوافر جميعًا في أغاني هذا العصر بكمها وكيفها وموضوعها وطريقة أدائها والتصاقها بحياة أقوام بعيدين كل البعد عن الدين وأخلاقياته و مثله. فلا ينبغي للمسلم التنويه بهم، والمشاركة في نشر ذكرهم، وتوسيع نطاق تأثيرهم إذ به يتسع نطاق إفسادهم.
ولهذا كان الأولي بالمسلم الحريص علي دينه أن يأخذ بالعزيمة لنفسه وأن يتقي الشبهات وينأي بنفسه عن هذا المجال الذي يصعب التخلص فيه من شائبة الحرام إلا ما ندر.
ومن أخذ بالرخصة فليتحر لنفسه وليتخير ما كان أبعد عن مظان الإثم ما استطاع، وإذا كان هذا في مجرد (السماع) فإن الأمر في (الاحتراف) بالغناء يكون أشد وأخوف، لأن الإندماج في البيئة الفنية كما تسمي خطر شديد علي دين المسلم يندر من يخرج منه سالمًا معافي..
وهذا في الرجل، أما المرأة فالخطر منها وعليها أشد، ولذا فرض الله تعالي عليها من التصون والتحفظ والاحتشام في لبسها ومشيتها وكلامها ما يباعد الرجال من فتنتها وما يباعدها من فتنة الرجال ويحميها من أذي الألسن وشره الأعين وطمع القلوب المريضة كما قال تعالي: (ذلك أدني أن يعرفن فلا يؤذين) وقال: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
احتراف المرأة والفتن
واحتراف المرأة المسلمة للغناء يعرضها لأن تَفتن أو تُفتن ويورطها في محرمات قلما تستطيع التغلب عليها من الخلوة بالأجنبي للتلحين أو التسجيل أو التعاقد أو غيرها، ومن الاختلاط بالرجال الأجانب عنها اختلاطًا لا تقره الشريعة، بل الاختلاط بالنساء المتبرجات المتحررات من المسلمات بالوراثة ومن غير المسلمات هو محرم أيضًا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عيد ميلاد الشيخ القرضاوي بالفندق (Re: james)
|
من المحزن جداً أن أقرأ مثل هذا الخبر..! بداية هل يجزر الاحتفال بعيد الميلاد؟ ده موش موضوع مختلف عليه وداخل في باب بدعة وما عارف إيه!! هم ما بأجزوا ولا بحتفلوا بميلاد سيد الخلق عليه الصلاة والسلام!!!!
لمتين يا مولاي
بنت الحسين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عيد ميلاد الشيخ القرضاوي بالفندق (Re: james)
|
الأخ جيمس ..
تحية طيبة،
وأين احتفل الشيخ القرضاوي بعيد ميلاده في السنة الماضيةأو السنة قبل الماضية ؟؟!!
ما أفهمه من الخبر المنشور هو احتفاء ببلوغ الشيخ القرضاوي سن الثمانين وهو ما يزال يعطي من علمه الغزير .. أقامته جهات عرفت لهذا الشيخ فضله وقدره ..
وهل يثرب على الإنسان إذا احتفل بيوم خروجه لهذه الدنيا؟؟
بارك الله في عمر الشيخ الدكتور القرضاوي وجزاه خير الجزاء عن الإسلام المسلمين ..
"العلماء ورثة الأنبياء) ..
جاد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
james
محمد الأمين موسى
nashaat elemam
فاروق حامد محمد
عبد المنعم سليمان
عبدالرحمن الحلاوي
مريم بنت الحسين
JAD
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست