الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Suad I. Ahmed)
|
ماما سعاد
والله القاهرة اليومين ديل فيها جنس سودانيين حاجة تحير!!!!!.
لدرجة انو الصحافة كتبت تقول انو في السنوات ال.....ين الفايتة
كانت القاهرة تعج بالخليجيين الاتيين للتسوق
لكن هذا العام نسبة السودانيين فاقت الخليجيين السنة دي!!!!.
بتاع محل مصري قال لي ممكن اسالك سؤال بعد اذنك
قال لي طوالي"قبال حتى ما ياخد الاذن"..
"هو السودانيين السنة دي لقيو الكنز ولا أيه"
والله بالجد حاجة تحير!!!!
الناس دي جابت القروش دي كيف؟؟!!!
في ظرف ال17 سنة الفاتت دي بس..كيف!!!
فجأة كده في سودانيين اغتنو بصورة ملفتة للنظر!!!
Quote: عرفتوا ليه أهلنافقرانين وما لاقين تعليم ولا صحة ولا قوت؟ |
ليهم ولينا الله.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Suad I. Ahmed)
|
Quote: كان معي سليمان حامد النائب الشيوعي في برلمان الكيزان وأتاني بتقرير يثبت أن مآكل الكيزان لا حجود وانهم لا يرعوون ولا يستحون.. ففي عام 2004 كان حجم المال [ الخبيث] وفق تسمية المتأسلمين أو أرباح أموال البلاد في البنوك الأجنبية وفق حسابات مكتب المراجع العام بلغت مبلغ 11.9 مليار دينار سوداني والسؤال هو: أين ذهبت هذه الأموال؟
|
Thanks Ustaza Suad for your relentless work to expose the 'islamist' gang..
mohamed elgadi
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Mohamed Elgadi)
|
الأستاذة سعاد على صلة بالموضوع قرأت اليوم بجريدة الأيام الغلوتية التالية:
Quote: [أقتصاديات الدين والاقتصاد
محمد رشاد عبد الرحيم
لا ضرائب بالشقيقة المملكة العربية السعودية وفقا للنظام الاقتصادي الاسلامي انما الزكاة فقط فالضرائب بذلك الاقتصاد حرام استنادا على الشريعة الاسلامية اما الفوائد المصرفية فهي مباحة بالاقتصاد الاسلامي السعودي استنادا ايضا على الشريعة الاسلامية فهم يرون انها ليست الربا المحرم اسلاميا. اما الاقتصاد الاسلامي السوداني المطبق بشمال السودان فهو عكس ذلك تماما يبيح الضرائب ربما استنادا على الشريعة الاسلامية او ربما فقه الضرورة فهم فيما يختص بالضرائب حلال ام حرام لا يفصحون بل يتفادون الحديث حول حرمتها او اباحتها انهم باقتصاد اسلام شمال السودان يطبقون الاثنين معا جنبا إلى جنب الزكاة والضرائب العلمانية ويزيدون عليهما الجبايات ولكنهم يحرمون الفوائد المصرفية، هذان اختلافان كبيران بين اقتصادين اسلاميين. الاقتصاد الاسلامي بشمال السودان يواجه الان بعد اتفاقية نيفاشا معضلات جديدة لا شبيه لها في اي بلد آخر قد لا يجدون لها حلا الا اذا افترضنا ان (التحايل) والتلاعب بالمسميات يمكن ان يكونا حلا والامثلة كثيرة فلنتناول واحدا منها : مستورد مقيم بالجنوب او حتى بالشمال مسلم او مسيحي او لا دين له يطلب من بنك مقره مدينة جوبا الجنوبية يطلب من ذلك البنك ان يفتح خطاب اعتماد مستندى لاستيراد خمور لجنوب السودان من خارج السودان (البنك في هذه الحالة يكون علماني لان البنك الاسلامي لا يفعلها حتى ولو كان مقره جوبا) سى آند اف بورتسودان لتصل الباخرة لميناء بورتسودان محملة بالخمور فما العمل ؟! قد يرفض بعض العاملين المسلمين بالميناء التعامل مع هذه البضاعة لان الدين الاسلامي لا يحرم شربها فقط انما ايضا حاملها وبائعها والمساعد عليها والقابض لاثمانها .. الخ ما هو معلوم عن تحريم الخمر في الاسلام فكيف التصرف مع هؤلاء العاملين بالميناء دينهم يمنعهم من اطاعة ولى الامر في (معصية) .. اما جماعة الزكاة فلا يجوز لهم ان يتحصلوا زكاة على الخمور وكذلك حال جماعة الضرائب والرسوم والجبايات وربما الترحيل بالشاحنات او السكة حديد او البواخر النيلية. اما اذا قبل الاقتصاد الاسلامي السوداني الشمالى تحصيل كل تلك الاموال فسيكون الامر غريبا وعجيبا فربما يخرج علينا من يبيح تحصيل ذلك المال مع اعتباره مالا خبيثا يتم توزيعه على الفقراء كما هو الحال مع الفوائد المصرفية المقبوضة وقد ينطبق هذا على مستوردات اخرى للجنوب تتم عن طريق الشمال مثال لحم الخنزير والله اعلم .. ازاء هذه التعقيدات قد يختار الجنوب ان تتم كل عمليات استيراده من الخارج (الحلال منها والحرام) عن طريق دول جواره ويتجنب شمال السودان لا سيما ان التكلفة المالية قد تكون اقل لقرب المسافة وقد تقدم الدول المجاورة لجنوب السودان شروطا تجارية واستيرادية افضل.
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Mustafa Muckhtar)
|
الاستاذة سعاد في نفس الاطار كان لي نقاش قبل شهور مع احد موظفي احد البنوك السودانية عن ادعاء ان البنك (الاسلامي بتاعهم)بنك (مذبوح علي الطريقة الحلال) في كل تعاملاتهم وعندما سالته عن المعاملات التي تتم مع البنوك الاوربية والتي تتعامل بالربا هل هذه تدخل في ارباح وراسمال البنك وتوزع علي الزبائن والمساهمين فقال (لا....لان كل مال فيه شبهة يوضع في صندوق خاص ) وعند استفساري عن اين يذهب ذلك المال ، هل يذهب لديوان الزكاة؟؟؟ فكانت دهشتي ان تلك الاموال تذهب الي دعم الجهاد (اسلحة وغيرها ) اثناء حرب الجنوب ولكن لتوقف الحرب الان فان تلك الاموال ستجد لها وجه صرف سواء في الغرب او الشرق او لشراء الذمم او لشراء بيعة القبائل والباقي (للمؤلفة قلوبهم =من اهل الثقةوالولاء )ولصرفها في القاهرة كما ذكرت اميمة الفرجوني. انها دولة المهازل الاسلامية(فسادستان)
ابنك ودالبشرى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Mohamed Elboshra)
|
بالاضافة للمال الخبيث هنالك أبواب أخرى متعددة للفساد المصرفي منها القرض الحسن, القرض الحسن عبارة عن قرض يمنح لذوى الحظوة و بشروط سخية جدا, اذ يمنح الشخص مبلغ كبير جدا من المال, من غير أى ضمانات أو شروط و من غير فوائد و يتم استرداده ( أو لا يسترد) بعد فترة طويلة.
استفاد عدد كبير من المنتمين لتنظيم الجبهة من هذا القرض الحسن, خاصة في بداية حكم الانقاذ و أيام التمكين عندما كان التضخم يزيد عن 100% في العام, و بالتالي فان المبلغ الذي تأخذه من غير فوائد من البنوك و تعيده بعد خمسة سنوات مثلا فانك تعيد أقل من 10% من القيمة الشرائية للمبلغ و تستفيد من ال90% حلالا طيبا و رزقا حسنا.
استفاد آلاف الطفيليين من هذا القرض الحسن من غير وجه حق في نفس الوقت الذي امتلأت فيه السجون بالمعسرين من المنتجين و التجار و المزارعين الذين طاردتهم لبينوك و أفقرتهم السياسات الضريبية و الاقتصادية الجائرة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Mustafa Muckhtar)
|
مسألة مرتضي الغالي
لأول مرة يطرق سمعنا ان (أعمال البر) يمكن ان تتم من (مال الخبائث) ولكن هكذا شاءت ارادة البنك المركزي والفتوي التي يستند اليها والتي اصدرها بعض علماء السودان الذين تستأنس برأيهم خزانة السودان العمومية..!هناك مال يتم تعريفه في ادارة السودان المالية والاقتصادية والنقدية (بالمال الخبيث) ومصدره تراكم سعر الفائدة في المصارف السودانية التي تتعامل مع الخارج وهو مال خبيث في تقدير هذه الادارة لان تعريفها لهذه الفوائد انها من (الربا الحرام) وقد (صعب) على الادارة المالية السودانية ان تتعامل بالحكمة التي تقول (يذهب الحرام من حيث أتى) بمعنى ان تقوم برد هذا المال خارج حدود السودان حتى لا يدخل الحرام في الميزانيات العمومية والنظام النقدي السوداني وكتلة الاموال الاميرية ورغم ان هذا المال وفق تعريف هذه الادارة مال خبيث وهذا هو الاسم الرسمي له في المضابط المالية الحكومية الا ان بعض الناصحين افتوا للادارة المالية كما يبدو بانه ليس من الحكمة (نفض اليد) من هذا المال وارجاعه إلى الاسرة الدولية لتفعل به ما تشاء وفلسفة هذه الفتوى انك لا يجب ان تزيد رصيد الدول الاجنبية المرابية والمصارف الغربية او غير الغربية التي تتعامل بسعر الفائدة..!! ولكن ما العمل اذا لم ترد الادارة النقدية المالية السودانية هذا المال الخبيث الكريه ؟ لقد جاءت الفتوى بانه يمكن استخدام هذا المال في (مجالات البر) .! ولكن كيف تتعامل الحكومة مع مجالات البر؟ وكيف يتم ادخال (هذا البند) في الموازنات العمومية لحكومة جمهورية السودان ؟! وهل يعد هذا المال مالاً عاماً يتبع لشعب السودان وينفق في مجالات معلومة يستطيع كل مواطن معرفتها ويستطيع المراجع العام ان (يقتفي أثرها) ويضعها ضمن رقابته وتقاريره ليتأكد من عدم التلاعب فيها (لا قدر الله) اذا كان هناك تلاعب او سوء استخدام أم ان من معاني المال الخبيث ان يتم انفاقه واستخدامه (كما شاءت وشاء لها الهوى) وحسب التساهيل او بمعرفة (بعض الاخيار) في سلك الدولة ؟! هل يمكن معرفة حجم هذا المال الخبيث مثلا ؟ وهو حجم ضخم كما يقول العارفون بدنيا الاقتصاد والمصارف ؟! وهل يمكن معرفة (اوجه البر والاحسان) التي يتم انفاق هذا المال فيها ؟! ان القضية (ليست هظار) فهذا موضوع على درجة من الاهمية خاصة وان هناك أموالاً أخرى تأتي في حسابات أخرى شخصية وخارجية عدا حسابات المصارف العامة واذا كانت الحكومة تستقبل المال الخبيث وتتصرف فيه فلابد ان يتساءل الناس عن امكانية إنفاقه على التعليم او الصحة أو على الأقل في (الصرف الصحي)..!!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Mustafa Muckhtar)
|
هيئة الرقابة الشرعية للبنوك:
من الذي بعين هذه الهيئات و يدفع لها, طبعا هي البنوك نفسها, هي التي تعين و تفصل و تعطي المنح و الهبات و الامتيازات. طبعا من البديهي جدا ان الشخص الذي يتم تعيينه من قبل أى مؤسسة أو جهة لا يمكن ان يكون رقيبا عليها, هذا أمر بديهي لا يخفي على مبتدئ في علم الادارة. اذا ما هو عمل هذه الهيئات الرقابية اذا لم تكن , بحكم تكوينها, مؤهلة للرقابة؟؟؟ طبعا الاجابة هي: تغليف أنشطة البنك بغلاف ديني جذاب يضمن جذب العملاء لهذه البنوك, بالاضافة لذلك تعمل الرقابة الشرعية على ايجاد المخارج و المسوغات الفقهية لأنشطة البنوك المختلفة .
هل سمعنا يوما أن هيئات الرقابة الشرعية أفتت يوما ضد الممارسات الفاسدة للبنوك و الأمثلة لا حصر لها: النشريد الجماعي للعاملين, سوء استغلال أموال البنوك, الممارسات التي أدت لافلاس كثير من المصارف و غير ذلك.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الرقابة الشرعية في البنوك (Re: Suad I. Ahmed)
|
Quote: هيئات الرقابة الشرعية في البنوك ـ ومنهم أمثال البروفسيرات صديق الضرير وأحمد علي الأزرق وعبدالمنعم القوصي في بنك البركة ـ تعتبرها كسبا غير شرعي ولذلك قررت توزيعه في أوجه البر. ولا نحتاج لذكاء لتعرف من الذين تمتعوا بذلك [البر] المهول |
طيب بى عضمة لسانك قلتى انه الهيئة الشرعية قررت توزيع هذا المال فى أوجه الخير ( على فكرة كل البنوك الاسلامية فى العالم تفعل ذلك ) ...
طيب عداهم العيب الجماعة ديل
طيب مين الما وزع المال ؟؟؟ أو وزعه بانحياز ؟؟؟
أكيد مش الهيئات الشرعية ...
طيب ليه بتزجوا بهذه الهيئات فى ماليس لهم فيه ؟؟؟
بصراحة الهيئات دى نزيهة جدا وهى تقول كلمة الحق دوما وترفض الكثير من العمليات المشبوهة اسلاميا ولانكم لم تقتربوا من عملها فلم تعرفوها ...
أما انا فقد اقتربت من عملها كثيرا وأعرف نزاهتها واعرف انها تقول كلمة الحق فى وجه صاحب المال رغم انه من يدفع لهم ....
ارجو ان لا تفتوا بغير علم أحبتى حتى لا تظلموا أناس ممتازين بحق ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|