يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 05:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2005, 00:48 AM

نادر

تاريخ التسجيل: 11-27-2002
مجموع المشاركات: 3427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ...

    مسافر في بلاد بلا هوية
    في سهول بلا معالم ...
    راحلاً تستظلُ
    برأفة الحب
    وسحابة الأشواق

    منذ فراقك والأيام لا تزال تعاني الرتابة والفراغ ... أليمة تقطر حزناً وكآبة ... آه من حزني عليك عندما لا تنثني أغصانه... ها أنا ذا أستسلم لوساوسي الخاصة عبر زمني الخجول في غيابك متمرداً على ذاتي المنشطرة في غياهب العدم ... كي أكونك أتجلّد واخبئي سطوة الفقد على وجهي ... منزوياً في أقصى زوايا روحي الباكية ... هكذا تقتلني الشهوة لتلك المساحات الجميلة بيننا ... تزجرني... أتذكر كيف كنت أجلس إليك وأرى في عينيك بريق الفرح بي ... يربكني غياب بسمتك الشافية عن حياتي ... تلك المملوءة زهواً وفخراً وإعجاباً ... آه من فقدك وآه من الأيام دونك ...تركتُ الشعر والكتابة والقراءة .. بتُ أهيم في الطرقات وحدي علني أجدك بين أولئك الفقراء الذي كانوا يلتفون حول موائدك العامرة ... علني أجدك في عيون اليتامي والمساكين ... صار كل شيء عادياً جداً وغير مبهج ... ركلني الزمن وراءك وفقدت الأشياء توازنها ...
    رحلتِ عني .. وأنا مذ كنتُ صغيراً يافعاً لا أجيد الانزواء بحرفةٍ في دهاليز الحياة بغير وجهك والصباحات المشعة ببريق عينيك المضيء ... مائة سبعة وأربعون يوماً على رحيلك ومازال الحزن هو الحزن .. ما زالت أصحو كل صباح وأسأل نفسي : هل حقاً رحلت عن دنياي .. العالم موحش يا أمي ... من المؤلم أن تعيش بلا أم في هذا العالم ...
    يا أمي ...
    ما زالت الدموع هي الدموع ...
    ما زال الوطن جاثماً على ركبتيه كما تركتيه بفعل التتار ...
    ما زال الناس في بلدي يهرعون كل يوم إلى المنافي في أقاصي الدنيا ... ومن المنافي إلى غياب الموت ...
    ما زال الموت يحاصرنا ويصيبنا في مقتل كل يوم ...
    لا زال تعقيد الحياة مستمراً بنفس الوتيرة وأسوأ .. لا زال الإقطاعيون جاثمون على سدة الحكم ... والليل هو الليل مظلم طويل ومقلق ...
    أفتقدك بشدة يا أمي ... أفتقد أبسط الأشياء بيننا وأسماها ... أفتقد حبك وحنانك وطلتك البهية ... أفتقد ابتسامتك وصباحك الذي غبتُ عنه قسراً سبعة أعوام لأفقده الآن إلى الأبد ... أحسب الأيام منذ أن فارقتك لأعلم كم مكثتُ وراءك في هذا العالم وحدي دونك .. لأعلم كم كنتُ من الوقت قوياً لأحتمل هذا العالم دون عونك ورعايتك ... مائة سبعة وأربعون يوماً وبضع ساعات يا أمي هي عمري بعدك في هذا الكون .. والحياة دونك غريبة لا تحتمل ... أحاول منذ رحيلك أن أأقلم نفسي على العالم فأفشل أيما فشل ...
    لا تنسي أني حدثتك عنها ... عن حبيبتي ... تذكرين عندما طلبت مني أن أحضر إليك صورتها وأنت تصارعين المرض ... رغم معاناتك في تلك اللحظات طلبت أن ترينها ... إنها جميلة يا أمي ... جميلة وشامخة مثلك ... طيبة... لها قلب كبير وطيب مثل قلبك تماماً ... تحملني بين عينيها مثل الطفل ... أحبها كثيراً يا أمي ... نتشاجر ونختصم لكننا نعود لبعضنا بعذوبة ورقة ... تشبهك في كل شيء ... قوية في مواقفها مثلك ... مناكفة في الحق ... معطاءة كريمة ... لا تدخر شيئاً لنفسها تهتم بتفاصيل كل من حولها متناسيةً أشياءها الخاصة... تماماً مثلك تُسعد كل من حولها بحضورها ... كم كنت محظوظاً أن كانت حبيبتي ... وكم كنتُ محظوظاً في هذا العالم أن كنتِ أنت أمي ...
    الصغار بخير ... وليد وأيمن ... عانوا فقدك كثير لكنهم بخير ونعمل بوصاياك حيالهم .. أعلم جيّداً أنهم كانوا فرحة الدنيا في عينيك ... الكل يعتني بهم والحياة تسير كما ينبغي ...
    في جنات الخلد يا أغلى الحبايب ...
    سلامي وكثيف أشواقي
    أبنك المُحب
    نادر


                  

05-02-2005, 02:56 AM

Khalid Eltayeb
<aKhalid Eltayeb
تاريخ التسجيل: 12-18-2003
مجموع المشاركات: 1065

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)

    الاخ الصديق نادر

    رحم الله الوالدة و لك الصبر ..

    مشتاقين كتيييييير .. و شوفتك بقت صعبة ...

    خالد
                  

05-02-2005, 06:38 AM

مريم بنت الحسين
<aمريم بنت الحسين
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 7727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)


    بعد أن سجّلت اسمي في دفتر غياب هذا المنبر كثيراً... وطويلاً.. وكنت أنوي المواصله.. شدني القدر.. تعرفه هذا القدر يا نادر أليس كذلك؟ انه الشيء الذي جعلني مثلاً هذا الصباح اغمض عيني لأجزاء من الثانيه واقع من سلّم بيتنا للمره (الثالثه) خلال أشهر!!! هو ذلك الشيء ذاته الذي جعلني مع وقعة الصباح هذه أوقع هاتفي فيعلن انه لن يعمل مرّة أخرى... هو ترتيب أشبه بأحجيه.. مترابطه.. امي بعد أن أغاظها خراب هاتفي.. قالت لي.. "ليتك استيقظتي أبكر لتقعي أبكر.. فيخرب في وقت أبكر.. كنا اخذناه إلى التصليح!!!".. هذا هو القدر الذي جعلني اصبر على المنبر اليوم واقرأه لأجد هذه الكلمات... رغم أني اترنم مع أغنيه راقصه... لم تبخل عليّ عيني ببكاء من نوع خاص... ربما لأني عايشت حزن الفقد معكم جميعاً...


    هل تكتب أكثر يا نادر؟ انه طلب منّي... هل تقوى ان تبعث إليها رسالة فرح... طمئنها أنك بخير... هي كانت تمدك بالفرح وتختزل الحزن بعيداً عنك.. طمئنها عليك.. قل لها أنك سعيد.. وانك تفتقدها.. وتتمنى لو انها شاركتك هذه السعادة.. واجعل حزنك نبيلاً... حوّل طاقة دموعك إلى فرحة غامره... تمس كل جنبات حياتك.. ما رأيك في هذا؟ ألست أنت من علمني أن أفعل هذا؟ حاول يا نادر.. متأكده أنك قادر على هذا..


    امّا هي.. فدعها تنام قريرة العين.. فلها ابن صالح بل أبناء صالحون يدعون لها ليل نهار.. شغلهم الشاغل هي.. تعيش في قلوبهم وفي قلوب كل من هم حولهم... فيقدّمون بذلك عريضة مليونية التوقيع لرب العرش أن يرحمها برحمته.. ويظللها بمغفرته.. وان كنت أظن ان مثلها لا نخاف عليه...


    مريم بنت الحسين

                  

05-03-2005, 00:37 AM

Mahadi
<aMahadi
تاريخ التسجيل: 04-19-2003
مجموع المشاركات: 789

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)

    Dear Nadir,
    I read your article and it is hard for me to keep my eyes dry. yopu konw It was
    our mother, and I can't imagine that I will go again and did not find her there. May
    Allah rest her soul in the heaven she deserve. Please Nadir try to overcome
    those difficult times in your life
                  

05-03-2005, 00:47 AM

خدر
<aخدر
تاريخ التسجيل: 02-07-2005
مجموع المشاركات: 13188

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)


    مسافر في بلاد بلا هوية
    في سهول بلا معالم ...
    راحلاً تستظلُ
    برأفة الحب
    وسحابة الأشواق

    منذ فراقك والأيام لا تزال تعاني الرتابة والفراغ ... أليمة تقطر حزناً وكآبة ... آه من

    حزني عليك عندما لا تنثني أغصانه... ها أنا ذا أستسلم لوساوسي الخاصة عبر زمني الخجول

    في غيابك متمرداً على ذاتي المنشطرة في غياهب العدم ... كي أكونك أتجلّد واخبئي سطوة

    الفقد على وجهي ... منزوياً في أقصى زوايا روحي الباكية ... هكذا تقتلني الشهوة لتلك

    المساحات الجميلة بيننا ... تزجرني... أتذكر كيف كنت أجلس إليك وأرى في عينيك بريق

    الفرح بي ... يربكني غياب بسمتك الشافية عن حياتي ... تلك المملوءة زهواً وفخراً

    وإعجاباً ... آه من فقدك وآه من الأيام دونك ...تركتُ الشعر والكتابة والقراءة .. بتُ

    أهيم في الطرقات وحدي علني أجدك بين أولئك الفقراء الذي كانوا يلتفون حول موائدك

    العامرة ... علني أجدك في عيون اليتامي والمساكين ... صار كل شيء عادياً جداً وغير

    مبهج ... ركلني الزمن وراءك وفقدت الأشياء توازنها ...

    رحلتِ عني .. وأنا مذ كنتُ صغيراً يافعاً لا أجيد الانزواء بحرفةٍ في دهاليز الحياة بغير وجهك

    والصباحات المشعة ببريق عينيك المضيء ... مائة سبعة وأربعون يوماً على رحيلك ومازال

    الحزن هو الحزن .. ما زالت أصحو كل صباح وأسأل نفسي : هل حقاً رحلت عن دنياي .. العالم

    موحش يا أمي ... من المؤلم أن تعيش بلا أم في هذا العالم ...
    يا أمي ...

    ما زالت الدموع هي الدموع ...
    ما زال الوطن جاثماً على ركبتيه كما تركتيه بفعل التتار ...

    ما زال الناس في بلدي يهرعون كل يوم إلى المنافي في أقاصي الدنيا ... ومن المنافي إلى

    غياب الموت ...

    ما زال الموت يحاصرنا ويصيبنا في مقتل كل يوم ...

    لا زال تعقيد الحياة مستمراً بنفس الوتيرة وأسوأ .. لا زال الإقطاعيون جاثمون على سدة

    الحكم ... والليل هو الليل مظلم طويل ومقلق ...

    أفتقدك بشدة يا أمي ... أفتقد أبسط الأشياء بيننا وأسماها ... أفتقد حبك وحنانك وطلتك

    البهية ... أفتقد ابتسامتك وصباحك الذي غبتُ عنه قسراً سبعة أعوام لأفقده الآن إلى

    الأبد ... أحسب الأيام منذ أن فارقتك لأعلم كم مكثتُ وراءك في هذا العالم وحدي دونك ..

    لأعلم كم كنتُ من الوقت قوياً لأحتمل هذا العالم دون عونك ورعايتك ... مائة سبعة وأربعون

    يوماً وبضع ساعات يا أمي هي عمري بعدك في هذا الكون .. والحياة دونك غريبة لا تحتمل ...

    أحاول منذ رحيلك أن أأقلم نفسي على العالم فأفشل أيما فشل ...

    لا تنسي أني حدثتك عنها ... عن حبيبتي ... تذكرين عندما طلبت مني أن أحضر إليك صورتها

    وأنت تصارعين المرض ... رغم معاناتك في تلك اللحظات طلبت أن ترينها ... إنها جميلة يا

    أمي ... جميلة وشامخة مثلك ... طيبة... لها قلب كبير وطيب مثل قلبك تماماً ... تحملني

    بين عينيها مثل الطفل ... أحبها كثيراً يا أمي ... نتشاجر ونختصم لكننا نعود لبعضنا

    بعذوبة ورقة ... تشبهك في كل شيء ... قوية في مواقفها مثلك ... مناكفة في الحق ...

    معطاءة كريمة ... لا تدخر شيئاً لنفسها تهتم بتفاصيل كل من حولها متناسيةً أشياءها

    الخاصة... تماماً مثلك تُسعد كل من حولها بحضورها ... كم كنت محظوظاً أن كانت حبيبتي ...

    وكم كنتُ محظوظاً في هذا العالم أن كنتِ أنت أمي ...

    الصغار بخير ... وليد وأيمن ... عانوا فقدك كثير لكنهم بخير ونعمل بوصاياك حيالهم ..

    أعلم جيّداً أنهم كانوا فرحة الدنيا في عينيك ... الكل يعتني بهم والحياة تسير كما

    ينبغي ...




    في جنات الخلد يا أغلى الحبايب ...

    سلامي وكثيف أشواقي

    أبنك المُحب

    نادر








                  

05-04-2005, 06:38 AM

عادل ابراهيم عبدالله

تاريخ التسجيل: 04-28-2005
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)

    نادر
    للوالدة في عليائها شآبيب الرحمة ،والخطوة المجيدة في عليين ..
    في مقام الرحيل أجدني - وقد كان لي ان أسبقك في هذه الخطوة- أعرف
    الموت بأنه عدم حضور وليس اكثر ..
    ولكني لم اقدر على تعريف الشوق ، اكتب يانادر..اكتب
    تقيأكل مايجوش بداخلك (لو ما كانت الكتابه لها ..فلمن تكون)
    احزانا دوما اطهر مافينا ،وليد وايمن ..أمشي عليهم اكتر..واكتر
    واكتر..
    والحب يانادر مابموت
    لفقدائنا الرحمة
    اخوكم عادل
                  

05-05-2005, 01:25 AM

نادر

تاريخ التسجيل: 11-27-2002
مجموع المشاركات: 3427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)

    شكراً أصدقائي على مروركم ... شكراً على كلماتكم الجميلة

    الأخ الصديق العزيز خالد الطيب تحياتي لك ولأسرتك الرائعة وشكراً على مرورك وسؤالك الدائم ... أنا أيضاً أسأل عنك وآخر ما عندي بخصوصك أنك عبرت بعض محيطات وبحار إلى حدود العالم (الفوقاني) ... أقسى ما يحدث لنا أن نكون في مدينة واحدة لكن تظل شوارعها وموبايلاتها مغلقة تماماً عن تلمس الرائعون أمثالك ...

    عزيزتي مريم كنتِ دائماً حاضرة في أحلك الأوقات وأروعها ... شكراً كما أقول لك دائماً أنك هنا برغم عنت المسافة بيننا ... هي العبّرة تمسك القول وتزجر الكلمات فيصبح الحزن مدوي في الدواخل ... صدقيني من حزننا نفتح كل يوم ألف شرفة وشرفة لطلاتِ فرحٍ قادمٍ ...

    صديق العمر ناصر mahadi ... أنت تعلم مدى هذا الحزن ... أنت تتذكر جيداً يا صديقي ... مفتقدك حاول اتصل أو رسل لي رقم موبايلك ... (إنتو اليانكي ده جرى في دمكم بقيتوا جافين كده ؟؟؟ ذهب عمر الثائر وعاد شخصاً آخر مهيض الجناح ...)

    خدر يا جميلاً في حضورك ... بالمناسبة عندي ليك شريط كاسيت جميل اقتنيته عنوةً من الصديق المشترك إبراهيم مصطفى (الشرغوف) كم مريح صوتك عندما ينطلق برائعة المبدع صلاح مصطفى
    بعد الغياب
    بعد الليالي المرّة في حضن العذاب
    عاد الحبيب المنتظر
    عوداً حميداً مستطاب
    يا للهوى ... ياااااااللشباب
    يا للدعاء المستجاب
    من المؤلم أن تظل أصوتكم تشدو بعيداً عن الوطن في صقيع المنافي وحر الغربة اللافح ...

    الأخ العزيز عادل
    أقدر مرورك وكلماتك الدافئة يا صديقي وأسأله التخفيف عن أحزاننا جميعاً يا عادل .

    (عدل بواسطة نادر on 05-05-2005, 03:14 AM)

                  

05-06-2005, 03:59 AM

مريم بنت الحسين
<aمريم بنت الحسين
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 7727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: نادر)

    لازلت انتظر حدائق الفرح الغنّاء من بين هذا الحزن العظيم يا نادر...
                  

05-06-2005, 01:10 PM

خدر
<aخدر
تاريخ التسجيل: 02-07-2005
مجموع المشاركات: 13188

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا مساء الذكريات كُن حفياً بي ... (Re: مريم بنت الحسين)

    Quote: لازلت انتظر حدائق الفرح الغنّاء من بين هذا الحزن
    العظيم يا نادر...

    نادر
    لا اذيع سرا ان قلت
    انا ايضا انتظر
    فهل تعود لنا !!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de