الـحـبـيـب الأمـيـر عبدالمحمود أبـو خـطـبـة الجـمعـة بمنبر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 07:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2005, 01:22 PM

Abdelrahman Elegeil
<aAbdelrahman Elegeil
تاريخ التسجيل: 01-28-2005
مجموع المشاركات: 2031

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الـحـبـيـب الأمـيـر عبدالمحمود أبـو خـطـبـة الجـمعـة بمنبر

    الـحـبـيـب الأمـيـر عـلـد الـمحـمـود أبـو خـطـبـة الجـمعـة بمنبر

    ودنوبـاوي 18 فبراير 2005

    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    بسم الله الرحمن الرحيم

    خطبة الجمعة التي ألقاها الحبيب الأمير / عبد المحمود أبو ـ الأمين العام لهيئة شئون الأنصار بمسجد الهجرة بود نوباوي الموافق 18 فبراير 2005م

    الحمد لك يا الله حمداً يوافي نعمك ويكافئ مزيد احسانك ، وأشهد ألا اله الا الله وحده لا شريك له شهادة تنجينامن الهول الأكبر يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم ، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله بعثه بالحق هادياً ومبشراً ونذيراً وداعياً الى الله بإذنه وسراجاً منيراً صلوات ربي وتسليماته عليه وعلى آله وأصحابه بكرة وأصيلا ..
    أما بعد /
    قال تعالى : (( وما الحياة الدنيا الا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون * قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون * ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله ولقد جاءك من نبأ المرسلين * وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن تبتغي نفقاً في الأرض أو سلماً في السماء فتأتيهم بآية ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين * إنما يستجيب الذين يسمعون , والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون ))
    صدق الله العظيم ..
    أحبابي في الله واخواني في الوطن العزيز :
    إن الشعوب الحية تستفيد من تجاربها ومن تجارب غيرها وتستحضر في أذهانها التراكم الجمعي لأحداث مسيرتها متجاوزة لأخطائها مستصحبة لإيجابياتها قال تعالى : (( أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )) ..
    فالعاقل من حاسب نفسه قبل أن تحاسب والعاجز من اتبع هوى نفسه وتمنى على الله الأماني .. إذا استصحبنا هذه المعاني ونحن نتابع مجريات الأحداث في بلادنا لوجدنا أن الذين قرروا تشكيل مستقبل السودان منفردين قد ارتكبوا أخطاء جسيمة في حق أنفسهم وفي حق الوطن فلم يستفيدوا من تجارب من سبقوهم ولم ينظروا لمشاكل السودان نظرة واسعة فاكتفوا بالظواهر وغضوا أبصارهم وبصائرهم عن الأسباب التي تنتج الأزمات وظنوا أنهم قد حلوا مشاكل السودان للأبد !! وقبل أن يجف المداد الذي وقعوا به اتفاق السلام تفجرت عليهم الأرض من أطرافها وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون .
    إن أكبر خطأ ارتكبوه هو اعتمادهم على الخارج لحل مشاكل السودان الداخلية فسلموا زمام أمرهم للأسرة الدولية وتجاهلوا رأي أهل السودان وظنوا أنهم يحسنون صنعاً .. إننا لا نتجاهل أهمية العامل الدولي ولكن هنالك فرق كبير بين موقفينا : فنحن نرحب بدعم الأسرة الدولية لإرادة أهل السودان لا أن تحدد لهم مستقبلهم لأن من تعتمد عليه سوف يفرض عليك شروطه التي قد تتعارض مع مصالحك الوطنية وهذاما اكتشفه الطرفان أوعلى الأقل أحدهما بعد فوات الأوان ولامجال للتراجع والتنصل بعد ان أصبح السودان أشبه بمحمية دولية...والأمر الثانى الذى فات عليهما هو أنهما ينطلقات من مرجعيات مختلفة لم يحسبا حسابها ففي هذا الأسبوع نشرت جريدة الشرق الأوسط ثلاثة أحاديث متضاربة لشركاء المستقبل ..
    الحديث الأول : للرئيس عمر البشير في مدينة شبشة بالنيل الأبيض وخلاصته " أن الخرطوم لن تكون مكاناً للمتاجرة بالخمور وفتح حاناتها وأن الدستور القادم سينص على أن الشريعة باقية وجدد التزام الحكومة بثوابت الأمة وتوجهاتها..إلخ ..
    الحديث الثاني : للدكتور جون قرنق في واشنطن وخلاصته " السودان لايجب أن يكون دولة إسلامية لأننا لسنا كلنا مسلمين وحتى المسلمين انفسهم لايريدون جميعهم دولة إسلامية ولا يقبلون جميعا بتطبيق الشريعة الإسلامية الشريعة أسلوب حياة وتنظم الحياة الشخصية للفرد ولكن لابد من فصل الدين عن الدولة ولابد من وضع الدين فى نطاق الحرية الشخصية فالدولة للجميع والدين لله وللشخص , لانستطيع أن نفرض ثقافة واحدة ودينا واحدا على الجميع ونتوقع أن تبقى البلاد موحدة ...وأضاف الإسلام لم يأت إلى السودان بالسيف ,لقد فى السابق أحاول أن أقنع الجالسين فى كراسى الحكم فى الخرطوم بوجهة نظرى , ولكنهم الآن هم الذين يجب عليهم اقناعى بأن الوحدة يمكن أن تقوم على العروبة أو الإسلام ويجب أن نكون واضحين فى هذه النقطة , أن الأديان يجب أن تحترم فى وطننا , ولكن يجب ألا تكون أساسا لتنظيم حياتناالعامة المشتركة ولايجب أن تتعدى الخيار الشخصى للفرد وهكذا ..
    والحديث الثالث : للدكتور مصطفى عثمان وزير الخارجية في بروكسلا حيث قال : إن الوجود الدولى المتعاظم فى دارفور سيكون فى خطر فى حال قيام أى جهة بمحاولة إعتقال قيادات القبائل أوالمليشيات المحلية اوالمتمردين المتورطين فى إنتهاكات لمحاكمتهم بالخارج وأوضح أن الخرطوم توافق على محاكمة كل من ارتكب جريمة فى دارفور لكنه حذر أن الوجود الدولى فى دارفور سيكون فى خطر إذاحاولت جهات خارجية التدخل للقبض على الأشخاص المتهمين وقال وهذا يعنى تهديدا مباشرا للوجودالأجنبى فى دارفور وربماتتحول دارفور إلى عراق آخرمن حيث الإعتقال والإختطاف وهكذا ..
    وبنظرة عابرة لمجمل المعاني الواردة في هذه الأحاديث يجد المرء أن هنالك تبايناً كبيراً في مواقف شركاء المستقبل وهذا أول مهدد لاتفاقية السلام ناهيك عن المشاكل التي تنشأ بعد الشراكة الفعلية بين أيديولوجيتين مختلفتين تماماً ولا مجال فيهما لقبول الرأي الآخر ولا للتسامح .وواضح ايضا أن هنالك تباين بين الحكومة والأمم المتحدة حول أسلوب معالجة الأوضاع فى دارفورمما من شأنه أن يزيد الأمرتعقيدا...
    عليه فإننا نجدد تمسكنا بالمؤتمر القومي الدستوري الذي نعتقد أنه أجدر بحل مشاكل السودان وذلك للآتي :
    أولاً : المؤتمر القومي الدستوري يضم كل القوى السودانية المشكلة للمجتمع: السياسية والدينية والإجتماعية والقبلية والجهوية المهمشة منها والفاعلة وكذلك منظمات المجتمع المدني وهذه هي القومية التي نقصدها لأن العزل والإقصاء يعنى تجدد المشاكل بصورة أكثر عنفاً وأشد ضراوة وقد رأينا ذلك في دارفور وظهرت بوادره في الشرق وهنالك نذر له في الشمال فمشاركة الجميع هي الضمان الأول للإستقرار في السودان .
    ثانياً : مشاكل السودان غير محصوره في الصراع الشمالي الجنوبي فهنالك مشاكل شمالية شمالية وهنالك مشاكل جنوبية جنوبية اضافة للمشاكل المزمنة المتمثلة في أزمة الحكم والهوية والتنمية والتأهيل والتحديث والعلاقات الخارجية والتعددية الدينية والثقافية والإثنية هذه القضايا لا يمكن الإدعاء بأنها حلت في نيفاشا ويكفي مثالاً واحداً لتوضيح عمق هذه الأزمات .. فالمشروع الحضاري الذي تتمسك به الإنقاذ نحن المسلمون نختلف حوله فمنهجنا للبعث الإسلامي يعتمد على الإجتهاد ومشروعهم قائم على التقليد ؛ ونهجنا يدعو للتسامح مع الأديان الأخرى ومشروعهم قائم على الهيمنة ؛ ونهجنا قائم على التدرج واتباع الأوليات ومشروعهم جاء متسرعاً وقائماعلىالعموميات ؛ ونهجنا قائم على الشورى والإختيار ومشروعهم مفروض بقوة السلطة ؛ ونهجنا يستصحب أراء كل المسلمين ومشاركتهم الفعلية في التطبيق الإسلامي ومشروعهم حزبي اقصائي .. هذه قضية واحدة من قضايا السودان اختلف الإجتهاد حولها اختلافاً جذرياً فكيف بالقضايا الأخرى التي شكلت في الماضي حرباً باردة بين أهل السودان وسوف تتحول الى حرب خشنة في المستقبل ..
    ثالثاً : ان الإعتماد على الخارج لحل مشاكلنا سوف يرسخ فى المجتمع ذهنية اتكالية تعتمد على الغيرلحل مشاكلها, ويقتل الإبداع والمبادرة في شعبنا ويحبس الطاقات الكامنة في دواخلنا ويجعلنا قابلين لكل ما يأتينا من الخارج دون أن نملك القدرة النقدية التي تمكننا من التمييز بين الخير والشر والصالح والطالح وهذا هو ما عبر عنه مالك بن نبي { القابلية للإستعمار } ثم ان تحرك المجتمع الدولي فرضته عوامل خاصة بهم أهمها أن الرأي العام عندهم تأثر بالمأساة الإنسانية التي سببتها الحروب ففرض على حكوماته التحرك لوقف هذه المأساة ولن يستمر في دعمه إلى النهاية وبالأمس شكا الأمين العام للأمم المتحدة من ضعف التجاوب الدولي مع مأساة اللاجئين من جنوب السودان ، فالأمم المتحدة طلبت خمسة وثلاثين مليون دولار ولم تتحصل سوى على عشرهافالإعتماد على الخارج لبناء السودان غير صحيح ولا ننسى الوعود التي التزم بها المجتمع الدولي لأفغانستان والعراق والصومال ..
    إن الإعتماد على الخارج وهم كبير علينا أن نتخلص منه فالمؤتمر الدستوري سوف يعمل على تفجير الطاقات الداخلية ويدعو للإعتماد على الذات وهذا هو الأجدى والأنفع لأهل السودان .
    رابعاً : السودان ذاخربالتجارب التى ساهمت فى حل النزاعات الفردية والجماعية والأممية الحاصل الجمعي لهذه التجارب يعطينا إرثاً واقعياً عندما نضيفه لتجارب الآخرين سوف نخرج بمشروع للحل أقرب إلى التنفيذ من الحلول المفروضة , والأمم الحية تستفيد من تجاربها وتراثها قال تعالى : (( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثاً يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شئ وهدى ورحمة لقوم يؤمنون )) .
    خامساً : أهم ما يميز المؤتمر الدستوري : أن ما يتفق عليه سيتنزل للمجتمع عبر أحزابه ومنظماته الإجتماعية وممثليه فيتحول الى ثقافة وسلوك يحرص الجميع على الإلتزام به ودعمه والمحافظة عليه وأي اتفاق لا يجد دعماً من المجتمع مصيره الفشل ..
    سادساً : إن اتفاقية السلام الحالية رحب الجميع بإيجابياتها خاصة فيما يتعلق بوقف الحرب ولكنها تحتاج للتاءات الأربعة التي ذكرها الإمام حتى تسد الثغرات فيها وتصبح مباركة من الجميع فأي عاقل يرفض هذا الطلب المشروع ؟
    سابعاً : اننا ندخل مرحلة جديدة نطوي فيها صفحات الماضي المأساوية ونضع الأسس لحياة جديدة تقوم على الإستقرار والتسامح والتحول الديمقراطي والتنمية وسوف نعمل على وضع دستور جديد لبلادنا ولا بد أن يتضمن الدستور قيم شعبنا وتقاليده ومعتقداته وما يؤدي إلى تحقيق مصالحه ولا سبيل للوصول إلى ذلك الا بمشاركة الجميع عبر ممثليهم ، فالمؤتمر الدستوري ضرورة اجتماعية وحق مشروع ومطلب وطني ..

    " الحــديث "
    قال صلى الله عليه وسلم : ( البر ما اطمأنت اليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس ) أو كما قال ..

    يغفر الله لي ولكم وللمسلمين أجمعين ،،




























    {{ الخطبة الثانية }}

    الحمد لله الوالي الكريم والصلاة على سيدنا محمد وآله مع التسليم ..
    وبعد /

    قال تعالى : (( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد
    العقاب )) صدق الله العظيم ..

    أحبابي في الله واخواني في الوطن العزيز :
    منطقة الهلال الخصيب ظلت عبر التاريخ محطة للصراع الدولي فهي مهبط الأنبياء وملتقى الحضارات وتشكل موقعاً استراتيجياً يربط بين القارات الثلاث عبر شاطئ المتوسط وخليج العقبة وقناة السويس ولبنان بلد صغير الحجم ولكنه ذو تأثير كبير في المنطقة لموقعه الجغرافي وتعدده الديني ونظامه الديمقراطي ووضعه الإقتصادي وجمال طبيعته لذلك كان حزننا كبيراً على الحادث الإرهابي الذي أودى بحياة مهندس مؤتمر الطائف الشهيد رفيق الحريري ومرافقيه والحزن نابع من عدة أسباب :
    السبب الأول : رفضنا الثابت للإرهاب ولاتخاذ العنف وسيلة لتصفية الخلافات فما دخل العنف في شئ الا شانه ..
    السبب الثاني : لبنان يتعرض الى مؤامرة .. فكثيرون منزعجون من نظامه الديمقراطي الذي أثبت نجاحه واستقراره وبالرغم من ظروفه الطائفية إلا انه استطاع أن يوجد معادلة ترضي الجميع مع كفالة الحريات العامة واحترام حقوق الإنسان والتداول السلمي للسلطة ، لذلك فالمتربصون به كثر أولهم اسرائيل التي تلقت صفعة مهينة في جنوب لبنان ستظل تطاردها مدى الدهر ..
    السبب الثالث : أن الشهيد رفيق الحريري يمثل القيادة المعتدلة الواعية التي مدت جسور التواصل مع جميع الطوائف ولأنه صاحب الفضل الأكبر في اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب اللبنانية القذرة وعمل على إعادة إعمار بيروت بماله الخاص وبعلاقاته الممتدة فأعادها سيرتها الأولى بل أكثر جمالاً .. كما أنه على المستوى الشخصي يمثل نموذجاً للإنسان العصامي فقد ولد في بيت فقير وتدرج في سلم الحياة حتى صار رجل أعمال ناجح ووظف قسطاً من أمواله لعمل الخير في التعليم والصحة والتأهيل ورعاية المستضعفين وذكر أنه كان يكفل ثلاثين ألف طالب لبناني فلم يفعل كما فعل كثير من الأغنياء باكتناز الأموال وحجبها عن مستحقيها والإكتفاء بالإكثار من الصلوات والحج والعمرة والأذكار مع أن صلاح الأغنياء يكون بالإنفاق مما يملكون في اوجه الخير لا الإكتفاء بالأذكار والصلوات ..
    إننا نترحم على فقيد لبنان الشيخ رفيق الحريري ونسأل الله أن يتقبله شهيداً عنده ويتقبل أعماله إنه سميع مجيب ..

    اللهم ارحمنا ضعفنا وفرج كربنا وأحسن خلاصنا وبلغنا مما يرضيك آمالنا واختم بالباقيات الصالحات أعمالنا .. آآمـين

                  

02-18-2005, 04:29 PM

نيازي مصطفى
<aنيازي مصطفى
تاريخ التسجيل: 08-22-2004
مجموع المشاركات: 4646

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الـحـبـيـب الأمـيـر عبدالمحمود أبـو خـطـبـة الجـمعـة بمنبر (Re: Abdelrahman Elegeil)

    شكرا يا حبيب
    فوق لمزيد من الاطلاع
                  

02-18-2005, 07:53 PM

zoul"ibn"zoul

تاريخ التسجيل: 04-12-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الـحـبـيـب الأمـيـر عبدالمحمود أبـو خـطـبـة الجـمعـة بمنبر (Re: Abdelrahman Elegeil)

    Abdelrahaman

    I just came to say salaaaaaaam ya man
                  

02-19-2005, 06:49 AM

Abdelrahman Elegeil
<aAbdelrahman Elegeil
تاريخ التسجيل: 01-28-2005
مجموع المشاركات: 2031

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الـحـبـيـب الأمـيـر عبدالمحمود أبـو خـطـبـة الجـمعـة بمنبر (Re: zoul"ibn"zoul)

    وعليك السلام يا الحبيب زول بن زول

    الحبيب نيازي ماشفتك بهناك
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de