أفعال ... الرسول صلى الله عليه وسلم ., افضل البشرية جمعا ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 01:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-19-2005, 06:14 AM

خال فاطمة
<aخال فاطمة
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 2004

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أفعال ... الرسول صلى الله عليه وسلم ., افضل البشرية جمعا ...

    كان إذا خطب احمرت عيناه ، و علا صوته ، و اشتد غضبه ، كأنه منذر جيش ، يقول صبحكم و مساكم
    كان إذا دخل الخلاء قال : اللهم إني أعوذ بك من الخبث و الخبائث
    كان إذا دخل العشر شد مئزره ، و أحيا ليله ، و أيقظ أهله
    كان إذا دخل الكفيف قال : بسم الله ، اللهم إني أعوذ بك من الخبث و الخبائث
    كان إذا دخل المسجد قال : أعوذ بالله العظيم ، و بوجهه الكريم ، و سلطانه القديم ، من الشيطان الرجيم ، و قال : إذا قال ذلك حفظ منه سائر اليوم
    كان إذا دخل المسجد قال : اللهم صل على محمد و أزواج محمد
    كان إذا دخل بيته بدا بالسواك
    كان إذا دخل على مريض يعوده قال : لا باس ، طهور إن شاء الله
    كان إذا دخل قال : هل عندكم طعام ؟ فإذا قيل لا ، قال : إني صائم
    كان إذا دعا بدا بنفسه
    كان إذا دعا جعل باطن كفه إلى وجهه
    كان إذا ذبح الشاه يقول : أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة
    كان إذا ذكر أحدا فدعا له بدا بنفسه
    كان إذا ذهب المذهب ابعد
    كان إذا رأى المطر قال : اللهم صيبا نافعا
    كان إذا رأى الهلال قال : اللهم أهله علينا باليمين و الإيمان ، و السلامة و الإسلام ، ربى و ربك الله
    كان إذا رأى ما يحب قال : الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات ، و إذا رأى ما يكره قال : الحمد لله على كل حال
    كان إذا راعه شيء قال : الله الله ربى لا شريك له
    كان إذا رفا الإنسان إذا تزوج قال : بارك الله لك و بارك عليك ، و جمع بينكما في خير
    كان إذا رفع رأسه من الركوع في صلاه الصبح في آخر ركعة قنت
    كان إذا رفعت مائدته قال : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ، الحمد لله الذى كفانا و آوانا ، غير مكفي و لا مكفور ، و لا مودع ، و لا مستغنى عنه ربنا
    كان إذا ركع سوى ظهره ، حتى لو صب عليه الماء لا ستقر
    كان إذا ركع فرج أصابعه ، و إذا سجد ضم أصابعه
    كان إذا ركع قال : سبحان ربى العظيم و بحمده ( ثلاثا ) و إذا سجد قال : سبحان ربى الأعلى و بحمده ( ثلاثا )
    كان إذا رمى الجمار مشى إليه ذاهبا و راجعا
    كان إذا رمى جمره العقبة مضى و لم يقف
    كان إذا سال الله تعالى جعل باطن كفيه إليه
    كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض إبطيه
    كان إذا سر استنار وجهه كأنه قطعه قمر
    كان إذا سلم لم يقعد إلا بمقدار ما يقول : اللهم أنت السلام و منك السلام تباركت ياذا الجلال و الإكرام
    كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول ، حتى إذا بلغ ( حي على الصلاة ، حي على الفلاح ) قال : لا حول و لا قوه إلا بالله
    كان إذا سمع المؤذن يتشهد قال : و أنا و أنا
    كان إذا سمع بالاسم القبيح حوله إلى ما هو احسن منه
    كان إذا شرب تنفس ثلاثا و يقول : هو أهنا ، و أمرأ ، و أبرأ
    كان إذا صعد المنبر سلم
    كان إذا صلى الغداة جاءه أهل المدينة بآنيتهم فيها الماء ، فما يؤتى بإناء إلا غمس يده فيه
    كان إذا صلى الغداة جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس
    كان إذا صلى صلاه الغداة في سفر مشى عن راحلته قليلا
    كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن
    كان إذا صلى صلاه أثبتها
    كان إذا طاف بالبيت استلم الحجر و الركن في كل طواف
    كان إذا عرس و عليه ليل توسد يمينه ، و إذا عرس قبل الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى ، و أقام ساعده
    كان إذا عصفت الريح قال : اللهم إني أسألك خيرها و خير ما فيها و خير ما أرسلت به ، و أعوذ بك من شرها و شر ما فيها و شر ما أرسلت به
    كان إذا عطس حمد الله فيقال له : يرحمك الله ، فيقول : يهديكم الله و يصلح بالكم
    كان إذا عطس و ضع يده أو ثوبه على فيه ، و خفض بها صوته
    كان إذا عمل عملا أثبته
    كان إذا غزا قال : اللهم أنت عضدي ، وأنت نصيري ، بك احول ، و بك أصول ، وبك أقاتل
    كان إذا غضب احمرت وجننتاه
    كان إذا فاته الأربع قبل الظهر صلاها بعد الظهر
    كان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال : استغفروا الله لأخيكم ، وسلوا له التثبيت ، فانه الآن يسال
    كان إذا قام إلى الصلاة رفع يديه مدا
    كان إذا قام على المنبر استقبله أصحابه بوجوههم
    كان إذا قام من الليل ليصلى افتتح صلاته بركعتين خفيفتين
    كان إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك
    كان إذا قدم من سفر تلقى بصبيان أهل بيته
    كان إذا قرا { سبح اسم ربك الأعلى } قال : سبحان ربى الأعلى
    كان إذا قرا من الليل رفع طورا ، و خفض طورا
    كان إذا قرب إليه طعام قال : بسم الله ، فإذا فرغ قال : اللهم انك أطعمت و سقيت ، و أغنيت و أقنيت ، هديت و اجتبيت ، اللهم فلك الحمد على ما أعطيت
    كان إذا قفل من غزو ، أو حج ، أو عمرة يكبر على كل شرف من الأرض ، ( ثلاث تكبيرات ) ، ثم يقول : لا اله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، و له الحمد و هو على كل شيء قدير ، آيبون تائبون ، عابدون ساجدون ، لربنا حامدون ، صدق الله وعده ، و نصر عبده ، و هزم الأحزاب وحده
    كان إذا كان الرطب لم يفطر إلا على الرطب ، و إذا لم يكن الرطب لم يفطر إلا على التمر
    كان إذا كان راكعا ، أو ساجدا قال : سبحانك و بحمدك استغفرك و أتوب إليك
    كان إذا كان صائما أمر رجلا فأوفى على شيء ، فإذا قال غابت الشمس افطر
    كان إذا كان وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي قاعدا
    كان إذا كان قبل الترويه بيوم خطب الناس . فاخبرهم بمناسكهم
    كان إذا كان مقيما اعتكف العشر الأواخر من رمضان ، و إذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين
    كان إذا كان يوم عيد خالف الطريق
    كان إذا كربه أمر قال : يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
    كان إذا كره شيئا رؤى ذلك في وجهه
    كان إذا لبس قميصا بدا بيمامنه
    كان إذا لقيه أحد من أصحابه فقام معه ، قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل هو الذى ينصرف عنه ، و إذا لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناوله إياها فلم ينزع يده منه حتى يكون الرجل هو الذى ينزع يده منه ، و إذا لقي أحدا من أصحابه فتناول أذنه ، ناوله إياها ، ثم لم ينزعها حتى يكون الرجل هو الذى ينزعها عنه
    كان إذا لقيه الرجل من أصحابه مسحه ، و دعا له
    كان إذا مر بآيه خوف تعوذ ، و إذا مر بآيه رحمه سال ، و إذا مر بآيه فيها تنزيه الله سبح
    كان إذا مرض أحد من أهل بيته نفث عليه بالمعوذات
    كان إذا مشى اقلع
    كان إذا مشى كأنه يتوكأ
    كان إذا مشى لم يلتفت
    كان إذا مشى ، مشى أصحابه أمامه ، و تركوا ظهره للملائكة
    كان إذا نام الليل أو مرض صلى من النهار اثنتي عشره ركعة
    كان إذا نام نفخ
    كان إذا نام وضع يده اليمنى تحت خده و قال : اللهم قني عذابك ، يوم تبعث عبادك
    كان إذا نزل به هم أو غم قال : يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
    كان إذا نزل عليه الوحي ثقل لذلك ، و تحدر جنبيه عرقات كأنه جمان ، و إن كان في البرد
    كان إذا نزل منزلا لم يرتحل حتى يصلى الظهر
    كان إذا واقع بعض أهله فكسل أن يقوم ضرب يده على الحائط ، فتيمم
    كان إذا ودع رجلا اخذ بيده ، فلا يدعها حتى يكون الرجل هو الذى يدع يده و يقول : استودع الله دينك ، و أمانتك ، و خواتيم عملك
    كان إذا وضع الميت في لحده قال : بسم الله ، و بالله ، و في سبيل الله ، و على مله رسول الله
    كان ارحم الناس بالصبيان و العيال
    كان أزهر اللون ، كان عرقه اللؤلؤ ، إذا مشى تكفا
    كان اشد حياء من العذراء في خدرها
    كان اكثر أيمانه : لا و مصرف القلوب
    كان اكثر دعائه : يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك . فقيل له في ذلك ؟ قال : انه ليس آدمي إلا و قلبه بين إصبعين من أصابع الله ، فمن شاء أقام ، ومن شاء أزاغ
    كان اكثر دعوه يدعوا لها : { ربنا أتنا في الدنيا حسنه ، و في الآخرة حسنه ، و قنا عذاب النار }
    كان اكثر صومه السبت و الأحد و يقول هما يوما عيد المشركين ، فاحب أن أخالفهم
    كان اكثر ما يصوم الاثنين و الخميس . فقيل له ؟ فقال : الأعمال تعرض كل اثنين و خميس ، فيغفر لكل مسلم ، إلا المتهاجرين ، فيقول أخروهما
    كان بابه يقرع بالاظافير
    كان تنام عيناه ، و لا ينام قلبه
    كان خاتم النبوة في ظهره بضعه ناشزه
    كان خاتمه غده حمراء ، مثل بيضه الحمامة
    كان خاتمه من فضه ، فصه منه
    كان خاتمه من ورق ، و كان فصه حبشيا
    كان خلقه القران
    كان رايته سوداء ، لواؤه ابيض
    كان ربعه من القوم ، ليس بالطول البائن و لا بالقصير ، أزهر اللون ، ليس بالأبيض الأمهق ، و لا بالأدم ، و ليس بالجعد القطط ، ولا بالسبط
    كان رحيما بالعيال
    كان رحيما ، و كان لا يأتيه أحد إلا وعده ، و أنجز له إن كان عنده
    كان شبح الذراعين ، بعيد ما بين المنكبين ، أهدب أشفار العينين
    كان شعره دون ألجمه ، و فوق الوفرة
    كان شيبه نحو عشرين شعره
    كان ضخم الرأس ، و اليدين ، و القدمين
    كان ضخم الهامة ، عظيم اللحية
    كان ضليع الفم ، أشكل العينين ، منهوش العقب
    كان طويل الصمت ، قليل الضحك
    كان في كلامه ترتيل ، أو ترسيل
    كان كثير العرق
    كان كثير شعر اللحية
    كان كلامه كلاما فصلا ،يفهمه كل من سمعه
    كان لنعله قبالان
    كان له جفنه ، لها أربع حلق
    كان له حمار ، اسمه عفير
    كان له خرق ، يتنشف بها بعد الوضوء
    كان له سكه يتطيب منها
    كان له قدح من عيدان تحت سريره ، يبول فيه بالليل
    كان له قطعه يقال لها الغراء ، يحملها أربعه رجال
    كان له مؤذنان : بلال ، و ابن أم مكتوم الأعمى
    كان له ملحفة مصبوغة بالورس و الزعفران ، يدور بها على نسائه ، فإذا كانت ليله هذه ، رشتها بالماء ، و إذا
    كانت ليله هذه ، رشتها بالماء ، و إذا كانت ليله هذه ، رشتها بالماء
    كان مما يقول للخادم : ألك حاجه ؟
    كان وجهه مثل الشمس و القمر ، و كان مستديرا
    كان وسادته التي ينام عليها بالليل من أدم ، حشوها ليف
    كان لا يؤذن له في العيدين
    كان لا يأكل متكئا ، و لا يطأ عقبه رجلان
    كان لا يتطير ، و لكن يتفاءل
    كان لا يتعار من الليل إلا أجرى السواك على فيه
    كان لا يتوضأ بعد الغسل
    كان لا يجد من الدقل ما يملا بطنه
    كان لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ، و لا يطعم يوم النحر حتى يذبح
    كان لا يدخر شيئا لغد
    كان لا يدع أربعا قبل الظهر ، و ركعتين قبل الغداء
    كان لا يدع صوم أيام البيض ، في سفر و لا حضر
    كان لا يدع قيام الليل ، و كان إذا مرض أو كسل صلى قاعدا
    كان لا يدفع عنه الناس ، و لا يضربوا عنه
    كان لا يراجع بعد ثلاث
    كان لا يرد الطيب
    كان لا يرقد من ليل فيستيقظ إلا تسوك
    كان لا يسال شيئا ألا أعطاه أو سكت
    كان لا يستلم إلا الحجر و الركن اليماني
    كان لا يصافح النساء في البيعة
    كان لا يصلى الركعتين بعد الجمعة ، ولا الركعتين بعد المغرب ألا في أهله
    كان لا يصلى المغرب حتى يفطر ، و لو على شربه من الماء
    كان لا يصلى قبل العيد شيئا ، فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين
    كان لا يصيبه قرحه أو شوكه إلا وضع عليها الحناء
    كان لا يضحك ألا تبسما
    كان لا يطرق أهله ليلا
    كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة
    كان لا يعرف فصل السور حتى ينزل عليه { بسم الله الرحمن الرحيم }
    كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
    كان لا يقرا القران في اقل من ثلاث
    كان لا يقوم من مجلس إلا قال : سبحانك اللهم ربى و بحمدك ، لا اله إلا أنت ، استغفرك و أتوب إليك ، وقال : لا يقولهن أحد حيث يقوم من مجلسه إلا غفر له ، ما كان منه في ذلك المجلس
    كان لا يكاد يسال شيئا إلا فعله
    كان لا يكاد يقول لشيء لا ، فإذا هو سئل فأراد أن يفعل قال : نعم ، و إذا لم يرد أن يفعل سكت
    كان لا يلتفت وراءه إذا مشى
    كان لا يمنع شيئا يسأله
    كان لا ينام إلا و السواك عند رأسه ، فإذا استيقظ بدا بالسواك
    كان لا ينام حتى يقرا ( الم ، تنزيل ) السجدة ، و( تبارك الذى بيده الملك )
    كان لا ينام حتى يقرا ( بنى إسرائيل ) و ( الزمر )
    كان يؤتى بالتمر فيه دود فيفتشه ، يخرج السوس منه
    كان يؤتى بالصبيان ، و يزورهم ، و يدعو لهم
    كان يأتي ضعفاء المسلمين، ويزورهم ، و يعود مرضاهم ، و يشهد جنائزهم
    كان يأكل البطيخ بالرطب
    كان يأكل البطيخ بالرطب ، و يقول : يكسر حر هذا ببرد هذا ، و برد هذا بحر هذا
    كان يأكل القثاء بالرطب
    كان يأكل الهدية ، ولا يأكل الصدقة
    كان يأكل بثلاث أصابع ، و يعلق يده قبل أن يمسحها
    كان يأكل مما مست النار ، ثم يصلى و لا يتوضأ
    كان يأمر أن نسترقي من العين
    كان يأمر بالعتاقة في صلاه الكسوف
    كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر
    كان يأمر بتغيير الشعر مخالفه للأعاجم
    كان يأمر بناته و نساءه أن يخرجن في العيدين
    كان يأمر من اسلم أن يختتن
    كان يأمر إذا أرادت إحداهن أن تنام ، أن تحمد ثلاثا و ثلاثين ، و تسبح ثلاثا و ثلاثين ، و تكبر ثلاثا وثلاثين
    كان يبدأ إذا افطر بالتمر
    كان يبدو إلى التلاع
    كان يبعث إلى المطاهر فيؤتى بالماء فيشربه ، يرجو بركه أيدي المسلمين
    كان يبيت الليالي المتتباعة طاويا و أهله ، لا يجدون عشاء ، و كان اكثر خبزهم خبز الشعير
    كان يبيع نخل بنى النضير ، و يحبس لأهله قوت سنتهم
    كان يتحرى صيام الاثنين و الخميس
    كان يتختم بالفضة
    كان يتختم في يساره
    كان يتختم في يمينه
    كان يتخلف في المسير فيزجى الضعيف ، و يردف ، و يدعو لهم
    كان يتعوذ من الجان ، و عين الإنسان ، حتى نزلت ( المعوذتان ) فلما نزلتا اخذ بهما ، و ترك ما سواهما
    كان يتعوذ من جهد البلاء ، و درك الشقاء ، و سوء القضاء ، و شماته الأعداء
    كان يتفاءل و لا يتطير ، و كان يحب الاسم الحسن
    كان يتمثل بالشعر : و يأتيك بالأخبار من لم تزود
    كان يتوضأ ثم يقبل و يصلى ، و لا يتوضأ
    كان يتوضأ عند كل صلاه
    كان يتوضأ مما مست النار
    كان يتوضأ واحده واحده ، و اثنين اثنين ، و ثلاثا ثلاثا ، كل ذلك يفعل
    كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها
    كان يجعل فصه مما يلي كفه
    كان يجعل يمينه لأكله و شربه و وضوءه و ثيابه و أخذه و عطاءه، و شماله لما سوى ذلك
    كان يجلس إذا صعد المنبر حتى يفرغ المؤذن ، ثم يقوم فيخطب ، ثم يجلس فلا يتكلم ، ثم يقوم فيخطب
    كان يجلس القرفصاء
    كان يجلس على الأرض ، ويأكل على الأرض ، ويعتقل الشاه ، و يجيب دعوه الملوك على خبز الشعير
    كان يجمع بين الخربز و الرطب
    كان يجمع بين الظهر و العصر ، و المغرب و العشاء في السفر
    كان يحب الحلواء و العسل
    كان يحب الدباء
    كان يحب الزبد و التمر
    كان يحب العراجين ، و لا يزال في يده منها
    كان يحب أن يخرج إذا غزا يوم الخميس
    كان يحب أن يليه المهاجرين و الأنصار في الصلاة ، ليحفظوا عنه
    كان يحتجم على ها%E
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de