مقال متميز و جدير بالإطلاع : د. عمر محمود خـالد - الشمعة التي يجب ألا تنطفئ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-05-2005, 00:54 AM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقال متميز و جدير بالإطلاع : د. عمر محمود خـالد - الشمعة التي يجب ألا تنطفئ

    د. عمر محمود خـالد

    الشمعة التي يجب ألا تنطفئ

    المحامي/محمد نور البشير/دبي
    [email protected]

    تعيش البلاد هذه الأيام في ظل أجواء احتفالية متنوعة تأتي على رأسها أعياد الاستقلال والـفرحة بتزامنها مع توقيع اتفاقية السلام بين الشمال والجنوب ، ثم الاحتفال باحتيار الخرطوم عاصمة للثقافة العربية لهذا العام ، وبين هذه وتلك ينشغل الناس بالتحاور والتفاكر في مواضيع سياسية مصيرية مثل تعميم ثقافة السلام في أرجاء البلاد وإشراك جميع القوى الفعالة في المجتمع في العملية السياسية وما شاكل ذلك من أمور تهم السودانيين بصفة عامة.

    إلا أن كل ذلك يجب ألا يشغلنا عن ذكر الناس وأفضالهم ، خصوصا الرموز الذين قدموا أعمالا مشهودة لمجتمعنا ؛ إذ يجب أن تشمل الاحتفالات ذكر هؤلاء بالخير والثناء عليهم والسعي لتكريمهم على ما قدموه لهذا الوطن وتحفيزهم لمواصلة المشوار .

    وأود هنا أن أشير لمجهودات الدكتور عمر محمود خالد عبر برنامجه التلفزيوني (صحة وعافية) الذي اشتهر به وأصبح ينادى به في المجتمع السوداني .

    وبالرغم من أن الدكتور المجتهد لم يخلق فكرة هذا البرنامج حيث كان يقدمه قبله الدكتور المرحوم أبوعبيدة المجذوب تحت مسمى (صحتك) ، حيث كان الدكتور المجذوب متخصصا في طب المجتمع وبحكم تخصصه ذلك ومقدراته الشخصية كان برنامجه يحتوي على فقرات ارشادية وتوجيهية هامة ومتميزة، وأذكر انني كنت من أكثر المعجبين بطريقة الدكتور المجذوب في تقديم المعلومة والتوجيه الصحيح للوقاية من الأمراض والاستشفاء والتعامل مع الدواء .

    بعد أن أخذ الموت الدكتور المجذوب ، ظن الكثيرون أن برنامجه سوف يدفن معه ولن يعود للوجود ثانية ، حيث لم ينبرى أحد من المختصين في المجالات الطبية لمواصلة الجهود التي بذلت فيه ، خصوصا وأن أداء الدكتور المجذوب كان متميزا كما أسلفنا.

    هذا التميز يجعل الكثييرين يتهيبون من السعي لمواصلة مثل هذه الجهود خصوصا إذا كان من سلف مبدعا مثل الدكتور المجذوب . وهذا الحال في جميع المجالات ، وليس في المجال الطبي وحده.

    ولأن الشئ بالشئ يذكر، وفي مجال غير بعيد عما نحن بصدد الحديث عنه الآن نذكر بالخير والثناء الجهود المتميزة للمرحوم محجوب عبد الحفيظ في برنامجه (الصلات الطيبة) فقد استطاع الاستاذ/ محجوب أن يدخل إلى قلوب ذوي الاحتياجات الخاصة ويجالسهم ويبرز ابداعاتهم وامكاناتياتهم ويربطهم بكافة قطاعات المشاهدين، ويجذب انتباه ذوي السلطة والمال للمساهمة في علاج ومواساة الكثيرين منهم ، أذكر تلك الفرحة والهتاف والصياح من جميع الحاضرين لتلك الحلقة التي أعلن فيها الاستاذ/ محجوب أن (محي الدين قد ثبت) ، ومحي الدين هذا كان من أحد ذوي الإحتياجات االخاصة وكان يعاني من الشلل الرعاش ، وقد بذل محجوب جهودا كبيرة في إظهار مشكلته وتوصيلها للمسئولين إلى أن كللت جهوده بإجراء عملية ناجحة لمحي الدين وثبت من نوبات الإهتزاز التي كان يعاني منها. ثم استمرت جهود محجوب عبد الحفيظ وابداعاته حتى أصبح برنامجه مادة حلوة ومسلية لجميع الشاهدين.

    و لما أخذ الموت الأستاذ / محجوب عبد الحفيظ لم يبرز أحد لمواصلة مسيرة برنامجه بنفس الإمكانيات والمقدرات التي كان يقدمه بها محجوب فمات البرنامج بموته وقبر معه. حيث لم يتقدم أحد لمواصلة إبداع الأستاذ / محجوب فيما كان يقدمه .

    وفي الجانب الآخر انتظر الناس كثيرا عسى أن يأتي الزمان بمن يماثل الدكتور أبوعبيدة المجذوب فيما كان يقدمه من ارشادات وتوجيهات وثقافة صحية متنوعة ، وبرزت بعض المحاولات المتفرقة إلا أنها لم تكن موفقة حيث تعود الناس على مستوى راق من التقديم لم يستطع أصحاب تلك المحاولات أن يصلو إليه.

    ولما ظهر الدكتور عمر محمود خالد شهد الجميع أنه قد " فات الكبار والقدرو " حيث جاء البرنامج " صحة وعافية " في ثوب جميل فيه التثقيف الطبي والتوجيهات الصحية السليمة للناس علاوة على حل مشاكل المعدمين منهم والكثيرين الذين لا يتيسر لهم أمر مقابلة كبار الأختصاصيين الذين يقدمهم الدكتور عمر في برنامجه الناجح والذين يوافقون على الفحص والمعالجة المجانية لكل المتصلين الذين يسعون لذلك ، حيث تجاوز الناس حاجاتهم الشخصية وأصبحوا يطلبون حل مشاكل أهلهم وأقاربهم ، فكل من تتوفر له إمكانية الإتصال على البرنامج ، ولا تكون له حاجة في طلب العلاج يعرض حاجة أحد أقاربه أو معارفه فيجد طلبه ذلك السعة والترحاب من الدكتور عمر، الذي يرد ببسمة معهودة " خلي قريبك ده يقابل يجي باستقبال التلفزيون ليستلم تذكرة للمقابلة المجانية للدكتور فلان الفلاني ، الاستشاري في مجال كذا وكذا ".

    وهنا لا بد من ملاحظة أن ذلك القريب ما كان يمكن أن يكون في مقدوره أكثر التمكن من مشاهدة لافتة عيادة ذلك الاستشاري أن تمكن من المرور بالقرب منها، لو لا الجهود التي كانت تبذل في برنامج الدكتور عمر محمود خالد-والتي جعلت أمر مقابلته لذلك الاستشاري ممكنة وبسرعة تفوق تلك التي يمكن أن توفر لأصحاب المال والنفوذ. .

    وما كان أحد يحلم أن يتصل مشاهد من مصر أو من سوريا أو من دول الخليج يطلب الرأي والمشورة لو لا التفرد والآداء الراقي الذي كان ينتهجه الدكتور عمر في تقديم برنامجه ، ثم طور الدكتتور المجتهد وقام باستضافة استشاريين وأصحاب معرفة في المجال الطبي من دول أخرى مثل مصر والأردن ودول الخليج بقصد أثراء وتنويع المعرفة الطبية.

    أذكر أن إحدى النساء من أرياف الجزيرة اتصلت على البرنامج وأوضحت شكواها ، فذكر لها الدكتور عمر أن حالتها تقتضي حضورها في يوم محدد لمقابلة استشاري كان يستضيفه في تلك الحلقة التي اتصلت فيها تلك المرأة ، فطلبت المرأة طلبا آخر كان لافتا وهو أن تؤجل لها المقابلة لنهاية الشهر حتى يتمكن زوجها من استلام راتبه وتوفير نفقة سفرها للخرطوم وعودتها بعد مقابلة الطبيب ، ترى كيف يكون حال أمثال هذه المرأة المسكينة الفقيرة التي لا تستطيع توفير قيمة تذكرة البص من الجزيرة للخرطوم بعد أن توقف برنامج الدكتور عمر.

    لقد عود الدكتور عمر مشاهدي برنامجه على المعلومة الطبية السهلة والخدمة المجانية، حتى أصبح ممكنا لكل صاحب حاجة أن يقابل أكبر الاستشاريين الطبيين مجانا وبالسرعة التي تقتضيها حاجته .

    وبجانب الخدمات الطبية المجانية والارشادات الصحية المتنوعة كان برنامج الدكتور عمر يحفل بالأشعار والفنون وشئ من الرياضة ، إضافة الى القفشات والمداعبات والطرائف التي كان الدكتور يلجأ إليها من وقت لآخر لكسر حواجز الرتابة وإذهاب الملل من نفوس المشاهدين ، حتى أصبح البرنامج قبلة لكل المشاهدين باختلاف ميولهم وأهوائهم ، حتى أن من لا يكونون معنيين بما يقدم في بعض الحلقات يجدون ضالتهم في تلك الفنون والأشعار والطرائف بالكيفية التي كان يقدمها الدكتور عمر.

    نتيجة لحادثة معينة قد تكون معلومة الآن للكثيرين غاب برنامج الدكتور عمر وغابت معه كل آمال الغلابة في أن يجدوا المعلومة الطبية السهلة والخدمة المجانية ومقابلة الاستشاريين الذين قد يكون مستحيلا عليهم مقابلتهم في الظروف العادية .

    أنا لا أريد أن أخوض في تفاصيل ما حدث ولا أرغب في صياغة الأعذار والمبررات ، ولا البحث في أمر قال القضاء فيه كلمته ، فقط أتمنى ألا يكون ما حدث كان عبارة عن تصفية حسابات وصراع بين كبار قد لا يدركون – وهم يتعاركون - أنه قد تضيع تحت أقدامهم آمال الكثيرين من الضعفاء والمساكين .

    أقول ذلك ولي خبرة قد لا تكون قصيرة في العمل القانوني في السودان شهدت فيها كثيرا من مثل هذه الاحداث ، التي كانت في مظهرها محاولة لإظهار قوة يد القانون في ملاحقة المخطئين لتطهير المجتمع من أفعالهم ، إلا أنه وبالبحث في أغوار الأحداث نجد أن كل ذلك لم يكن مقصودا وأن الأمر في حقيقته لا يعدو أن يكون صراعا ، أحد طرفيه رجل مشهور ومحبوب والآخر لا يملك شيئا مما يملكه ذلك المشهور ، إلا أن في يده شئ من السلطة وإمكانية المراقبة والتتبع فيركض خلف ذلك المشهور حتى إذا ما وجد عنده ذلة انتهزها ليوقع به ويشفي منه ما في نفسه من غل ، فتنصرف أذهان الناس عن أصل النزاع واستقلال السلطة والمال العام في المراقبة والتتبع لتصفية الحسابات إلى ما وجد فيه ذلك المشهور حتى يظن من سعى للايقاع بذلك المشهور أنه قد أدرك ضالته وأجهز عليه رغما من عدم وجود مبرر لكل ما فعله .

    ولنا في الاسلام أدبيات وتعاليم لو عمل بها أمثال هؤلاء لساعدتهم في تطهير أنفسهم أولا ثم تطهير المجتمع مما قد يكون في نفوس أمثالهم . وأول هذه التعاليم نهي الاسلام الواضح والصريح عن التجسس وتتبع عورات الأخرين .. وذلك في قول الله تعالى .. ( ولا تجسسوا ولا يغتب بعضــكم بعضا ) ، وفي السنة قول الرسول الكريم صلوات الله عليه سلامه ( من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته فضحه ولو في عقر داره ... ) وفي سيرة الصحابة المثل الأعلى لتطبيق هذه التعاليم والالتزام بها والرجوع إليها عند الخطأ ، ومن ذلك ما ثبت في سيرة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ، والذ ي كان يجوب ربوع المدينة بالليل تفقدا لحال رعيته وحلا لمشاكلهم في وقتها ، فقد عاد يوما من إحدى جولاته داخل المدينة وقال لمن حوله ( ما بالكم إن رأى أمير المؤمنين رجلا وإمرأة في فاحشة ؟ ) ، فانبرى له على بن أبي طالب رضي الله عنه بقوله ( يأتي بأربع شهود عدول أو يجلد ثمانين جلدة ) فسكت عمر. وفي حدث آخر روي أن عمر رضي الله عنه تجسس ثم تسور على قوم كانوا في أوضاع مخلة فهاج فيهم صائحا ( أتأتون الفاحشة ؟ ) ، فقال له أحدهم يا أمير المؤمنين لقد أتينا واحدة وأتيت أنت ثلاثا ، فقد قال الله تعالى ( ولا تجسسوا ... ) وأنت تجسست علينا ، وقال ( وأتوا البيوت من أبوابها ) وانت تسورت علينا ، ثم أن الله أمر بالبدء بالسلام وأنت لم تسلم علينا ، فاسترجع عمر وتركهم وشأنهم .

    وعند أهل الانجيل القصة الشهيرة والتي مفادها أن المسيح عليه السلام قد مر بقوم اجتمعوا حول امرأة ليرجموها بدعوى أنها قد زنت فقال لهم ( من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر)، فتفرق كل من كانوا قد اجتمعوا للرجم .



    ما أريد أن أخلص إليه بهذا التفصيل أننا يجب أن نقف ضد المجاهرة بالمعاصي كما يجب أن نقف – وبنفس القدر – ضد الملاحقة وتتبع الغير للإيقاع بهم سعيا للانتقام وتصفية الحسابات، لأني على علم بأحداث سابقة تم الإيقاع فيها بأناس لهم وزنهم وشهرتهم في المجتمع وكان الدافع وراء تعقبهم وتتبعهم ناتجا عن أحقاد وتصفية حسابات بينهم وبين أناس لهم يد في تحريك إجراءات تتبعهم وملاحقتهم.

    ولقد علمنا أن زوجة الدكتور عمر قد كتبت في إحدى الصحف التي توزع بالخرطوم تبرئ ساحة زوجها وتدافع عنه فيما نسب إليه وكذلك تلفت نظر الناس لدوره الكبير والمؤثر في مجتمعهم ، وهذا حقها بل من أنبل المواقف لإمرأة في مكانها أن تفعل ذلك للوقوف بجانب زوجها في هذا الوضع الحرج .

    إلا أن الذي لا أفهمه هو أن يقوم القاضي الذي أصدر الحكم على الدكتور عمر ومن كانوا معه بالرد عليها أو على من كتبوا في خطها عبر نفس الصحيفة لأن دور القاضي يجب أن ينتهي بإصداره للحكم الذي يراه وفقا لما ثبت أمامه ، حيث لا يقوم بالرد ولا المدافعة عن قراره حتى أمام المحاكم الأعلى ، فكيف يقبل منه أن يقوم بالرد عبر الصحف ، وما هي القيمة الإعلامية التي تسعى تلك الصحيفة لتحقيقها في نشر ما فهم أنه نفي لما كتبته زوجة الدكتور عمر عن زوجها.

    إننا في زمن تندر فيه الإبداعات وتندر فيه الإشراقات ، وقد ظل يطل علينا عبر أجهزة الإعلام المرئية الكثير من الوجوه التي لا تملك مؤهلات الظهور لو لا بعض المؤهلات الأخرى التي قد لا يكون هذا هو مجال نقاشها.

    ما آمله هنا هو أن يتماسك الدكتور القدير عمر محمود خالد وأن يعود متحديا كل الذين سعوا لحفر الأرض من تحت أقدامه ، وأن تكون عودته من أجل المغلوبين والمعدمين ولزرع البهجة والفرحة في نفوس الكثيرين في غلبت فيه الهموم على مشاعر الفرح والابتهاج في نفوس الناس .

    وحتى يأتي الدكتور العالم لمواصلة إبداعاته سنظل نغني له ومعه :

    سوف يأتي باسم الطرف يلوّح بالأماني

    ضي عينيه بريق ووميض ومعاني

    سوف يأتي .

    # محمد نور البشير- المحامي



                  

02-05-2005, 01:54 AM

Shalabi

تاريخ التسجيل: 08-04-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال متميز و جدير بالإطلاع : د. عمر محمود خـالد - الشمعة التي يجب ألا تنطفئ (Re: Kamel mohamad)

    الاخ كامل ،،
    تحياتي،
    بادرة جميلة أن تقوم بنقل هذا المقال الرائع .
    تحية و إجلال لصاحب المقال المميز لجمال الاسلوب و حلاوة اللغة وعمق المعنى و اهمية الموضوع ...
                  

02-05-2005, 02:28 AM

ود الشيخ


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال متميز و جدير بالإطلاع : د. عمر محمود خـالد - الشمعة التي يجب ألا تنطفئ (Re: Kamel mohamad)



    اتفق معك يا اخ كمال بأن المقال ممتاز
    ولا يخلو إنسان من خطأ ولا يخلو إنسان من
    تفريط في واجب ولا يخلو إنسان من انتهاك
    لمحرم كل بني آدم خطاء وخير الخطاءين
    التوابون وإن الله يغفر الذنوب جميعا الا الشرك
    به وهو الغفور الرحيم وفي الحديث الحديث القدسي
    "يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء واستغفرتني لغفرت لك"
    نرجو ان يتجاوز الدكتور هذه المحنة ويعود
    للكثيرين الذين في حاجة له
                  

02-15-2005, 01:58 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال متميز و جدير بالإطلاع : د. عمر محمود خـالد - الشمعة التي يجب ألا تنطفئ (Re: ود الشيخ)

    د. عمر محمود خـالد - الشمعة التي يجب ألا تنطفئ
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de