قرنق يتصرف كحكومة مركزية.. والحكومة تتصرف كمؤتمر وطني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 09:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2005, 06:48 AM

عثمان فضل الله
<aعثمان فضل الله
تاريخ التسجيل: 03-22-2005
مجموع المشاركات: 529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قرنق يتصرف كحكومة مركزية.. والحكومة تتصرف كمؤتمر وطني

    إرتباك وغفلة في سياسات الجميع

    يبدو من سياق الأحداث أن هناك قطيعة تزداد اتساعاً يوماً بعد يوم بين الحكومة والحركة الشعبية وأن لا تواصل بين الجانبين إلا عبر التراشق بالتصريحات المتضاربة والحادة في غالب الأحيان! وحول دارفور بدا حراك الحكومة يتدافع في معظم الجبهات بعد أن تراخى الى درجة الجمود! وبقدر ما فشلت الحكومة في أن تنجح في التوافق مع أية قوى معارضة يزداد هروب الحركة من مواجهة مسؤولياتها في داخل صفها والصف الجنوبي على وجه الإجمال. والمعارضة تتخبط بين المناطحة والمصالحة سواء داخل القوى المشكلة لها أو بينها وبين الحكومة! ولعل اللافت للأنظار هو أن مجلس الأمن الذي كاد يكمل شهر فبراير كله مشغولاً بالسودان وفقاً لما تنبأ به رئيس هذه الدورة، أخذت نبرته تقترب من التوافق حول ما يمكن أن تتراضى عليه كل الأطراف خاصة أن الحكومة بلورت مشروعاً مشتركاً مع الاتحاد الإفريقي بهدف وضع حد نهائي لنزاع دارفور، وهومن جانبه بلور الحل التوفيقي للمحاكمات المتوقعة بما يرتضي الجميع على ما يبدو. عدم التواصل.. وتصاعد التراشق بعد توقيع اتفاق السلام مباشرة في نيروبي ترددت أنباء عن تشكيل لجنة مشتركة من الحكومة والحركة واجتماعها في كينيا لوضع الدستور الانتقالي، ومع استغراب الكثيرين لهذا المسلك المجافي لنص وروح الاتفاقية فإن الأمر قد وقف عند هذا الحد. ثم ترددت أنباء أكثر غرابة تشير الى أن جهة دولية في إحدى الدول الأوربية قد صاغت مشروع الدستور الانتقالي! وبين هذا وذاك تفجرت أزمة بين التجمع المعارض والحكومة حول تشكيل لجنة الدستور لأن نسب التمثيل فيها مثل نسب كيكة السلطة ما يعني أن تمثيل كل القوى السياسية عدا الحركة هو تمثيل ديكوري! في كل الأحوال لانود هنا مناقشة أمر الدستور الانتقالي، وإنما الاستدلال بأنه منذ توقيع الاتفاقية لم ترد أي أنباء تشير الى لقاءات أو اتصالات قد جرت بين الحكومة والحركة مما يدعو للتساؤل والاستغراب، لأن على الجانبين الكثير مما يجب إنجازه معاً، وبالتالي فإن عدم التواصل يثير الكثير من علامات الاستفهام ويزيد من تراكمات عدم بناء الثقة والتطبيع، وهذا ما حدث بالفعل. ولعل من أبرز الآيات الدالة على ذلك هو التراشق في التصريحات من الجانبين ما يشي بأن السودان ليس قريباً من تشكيل حكومة وحدة وطنية ولا حتى شراكة ثنائية متوافقة، بل أن الشراكة ستكون متباغضة! لا أحد يعلم كيف ولماذا لم يتواصلا طوال هذه المدة، وأنه بعد ستة أسابيع من توقيع الاتفاق لم نر أي إنجاز قد تحقق؟ ولاحتى أن هناك ما يجري البحث حوله لإنجازه إن بالنسبة للطرفين، أو بالنسبة للآخرين! فلا الحكومة اتفقت مع التجمع، ولا الحركة حققت مطلب الجنوبيين في عقد مؤتمر الحوار الجنوبي- الجنوبي. كينيا الغاضبة.. والحركة الحائرة! وبما أن الحركة لم تتقدم خطوة واحدة نحو التفاهم مع القوى الجنوبية الأخرى فإن الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي قد طلبا من مركز موي.. وهو مركز جديد للدراسات أُنشئ في كينيا أن يتبنى الدعوة لمؤتمر الحوار الجنوبي، لكن هذه الدعوة لم تجد التفاعل الحار والسريع من جانب الحكومة الكينية لكونها هي التي أنجزت اتفاق نيفاشا وترى أنها الأحق بمتابعة كل ما يتصل بهذا الإنجاز! فضلاً عن أن كل ما يمكن أن ينسب للرئيس السابق موي يخطف من أرصدتها المتنامية! وهي هذه الأيام تعيش في أجواء من علاقات متوترة مع بريطانيا تكاد تصل حد القطيعة كما أوردت صحيفة (الديلي تلغراف) البريطانية عدد الأربعاء الماضي نتيجة لاتهامات ساقها مسؤول بريطاني حول الفساد المنسوب لهذه الحكومة. وبما أن الجنرال السابق سيمبويو يبدو متحمساً لعقد المؤتمر لكونه المسؤول عن المركز ولأنه الذي كان ولم يزل ملازماً للقضية بحسبانه المنسق الذي أشرف على الاتفاق، وكذلك الدول المعنية والممولة للمعهد لا تقل حماساً لهذا الحوار فمن المرجح أن يعقد خلال الشهرالقادم،ولكن كيف سيكون بوسع الحركة مواجهة هذا المؤتمر وهي نفسها منقسمة في كتل متنافرة ولم تلملم بعد صفوفها التي ازدادت تفككاً بسبب الخلافات الدائرة حول قسمة السلطة وتوزيع المناصب والمسؤوليات. وهي تهرب من المواجهة لكن الزمن يضيق الخناق حولها! النشاط الباهر والحصاد الباهت! وبالرغم من هذا الوضع الحائر الذي تعيش فيه الحركة فإن غالب القوى السياسية الأخرى تتطلع اليها بحسبانها الأكثر استعداداً للتفاهم.. معهم مقابل صدود الحكومة وتمنعها وإصرارهاعلى إقصاء الآخرين دون سبب أو منطق أوحتى فائدة عائدة لها بقدر ما تريد من عزلتها،وتسهم دون قصد في التغطية على أخطاء الحركة التي لا مصلحة لها أو للوطن في عدم مواجهتها! دعونا نلقي نظرة موجزة لنشاط الدكتور جون قرنق خلال أيام معدودات من الأسبوع الماضي وكذلك نشاط التجمع قبل أن نستخلص بعض النتائج والعبر. فخلال زيارة خاطفة وسريعة عقد الدكتور قرنق مباحثات في العاصمة الأريترية مع القيادة الأريترية ومع نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي ومع قيادات دارفور (تحرير السودان والعدالة والمساواة) والأسود الحرة والبجا، ومع المبعوث البريطاني لعملية السلام. وثمن ماوصف باتفاق القاهرة! وبارك قيام منبر تفاوضي مع الشرق. ومن أسمرا أيضاً أطلق الناطق الرسمي باسم التجمع حاتم السر تصريحات غاضبة على الحكومة وتحمل الكثير من التهديد والوعيد، ثم ختمها بما يلي "قرر التجمع في اجتماعه الأخير بأسمرا المنافسة في الانتخابات التي يتوقع إجراؤها بعد ثلاثة أعوام من ابتداء الفترة الانتقالية بقائمة موحدة ولا يستبعد أن يكون على رأس القائمة لانتخابات رئاسة الجمهورية الميرغني وقرنق لحكم الفترة المتبقية من المرحلة الانتقالية" معتبراً أن ذلك من شأنه أن يحقق السلام الدائم والوحدة الطوعية والديمقراطية في كل ربوع السودان. إذا كانت كل هذه القوى معادية للحكومة مضافاً إليها حزب الأمة فماذا بقي في صفها؟ هذا سؤال لايبدو أهل الحكم يطرحونه على أنفسهم لأسباب مجهولة.. ولكن الذي يثيرالانتباه أن اثنين على الأقل من قيادات الحكومة شنوا هجوماً عنيفاً على الحركة الشعبية وفي بعضه ما يفترض أن يثير اهتمام الجميع. فدكتور قطبي المهدي المستشار السياسي للبشير اتهم الحركة بخرق اتفاق السلام بتوقيعها اتفاقات مع شركات ألمانية وبريطانية لاستخراج النفط وإنشاء شبكة اتصالات وخطوط سكك حديدية في الجنوب ترتبط مع بلدان أخرى مما يجعل الحكومة تتشكك في أن قرنق يعتبر اتفاق السلام خطوة نحو أهداف أخرى لكن هذه الاتفاقات التي انتقدها الدكتور قطبي المهدي لم تجد أي انتقادات من القوى السياسية الأخرى ولا حتى على مايبدو -مجرد تساؤلات، لماذا؟ هل الإجابة هي نكاية في الحكومة أم حرص على العلاقات مع الحركة؟ أو ربما إحباط ويأس؟ وقبل ذلك بأسابيع أبدت الحركة تحفظات على ما اسمته رفضها لهيمنة قوات دول إسلامية وعربية على قوات حفظ السلام وسجلت اعتراضاً بالاسم على القوات الأردنية بحجة أن الأردن كان يعالج جرحى القوات المسلحة السودانية! كذلك تحفظت على الصين، وهناك تصريحات كثيرة لا مجال لحصرها أو ذكرها ومع ذلك لم نسمع من أية جهة نقداً أو حتى مراجعة للحركة في تلك المواقف ولا تراجعاً أو تصحيحاً من الحركة.. بل العكس الكل يهرع الى معانقتها والتعاون معها! وهناك تصريحات كثيرة من البشير ومن قرنق تحمل الكثير من التراشق الظاهر والمبطن،وهي كلها في مجملها لاتصب في أطر رسالة جعل الوحدة جاذبة الأمر الذي يثير الكثير من الأسى والأسف ويدعو الى المطالبة بوضع منهاج يجعل "الرسالة والرسول" في موضع الالتزام الأكبر بما يجمع ولا يفرق وصولاً للوحدة الطوعية التي أمنت قواعد الاتفاق أن تكون لها الأولوية، ولم نر حتى الآن التزاماً بهذه القاعدة لا من الحكومة ولا من الحركة! الإصلاح بالمواجهة والصراحة في كل الأحوال ومع حساب الرابح والخاسر يبدو أن السودان هو الخاسر الأكبر وأن الحكومة تقع عليها المسؤولية الأساسية في كل هذا الخسران وحتى بالحساب الحزبي فإنها اللاعب الذي بلا جمهور يشجعه ولانقاط سجلها لصالحه. فهل تخلد الحكومة الى ميدان سياستها وتراجع كيف وضعت نفسها في هذه العزلة بالرغم من كل الأوراق التي بيدها وبددت الكثير منها ولا تزال تفعل؟ والقوى السياسية الأخرى عليها أن تتأمل الخطوات التي أخذت تشطح فيها الحركة وتبدي فيها رأياً عسى أن ترد الحركة عن تلك الأخطاء التي قد تصل الى أن تكون خطايا، وحتى لاتبدو وكأنها من فرط قطيعة الحكومة معها لاتبالي بتقطيع السودان نفسه! وعلى الحركة أن تترك لعبة الهروب الى الأمام وأن تواجه مسؤولياتها داخل صفها الممزق وأن تكبح جماح شهوة السلطة التي تسلطت على رؤوس جل أركانها وأن تعي أن الجنوب ليس لها وحدها وعليها أن تتصرف من واقع المصلحة الوطنية ومصلحة الجنوب وأهله دون تمييز قبل أن تتفجر الأوضاع وينهار السلام وتشتعل الحروب الأهلية بشكل مريع وفي الجنوب على وجه الخصوص. السباحة في جزر معزولة! يبدو أن الحكومة قد استوعبت الكثير من الدروس حول ما جرى في دارفور ولذلك استصحبت معها الاتحاد الإفريقي في وضع استحكامات تجعل من جولة المفاوضات القادمة جولة حاسمة بحيث لا يكون هناك مجال لحركتي التمرد من التملص أو التحجج بأسباب مصطنعة لمغادرة طاولة المفاوضات. وفوق ذلك وضعت الحكومة خطة متكاملة شاورت فيها الاتحاد الإفريقي وقررت رفعها لمجلس الأمن حتى تضع العالم كله أمام مسؤولياته ويشهد على حديثها وحرصها على نجاح المفاوضات وبالتالي فإنه على ما يبدو سدت كل الطرق أمام أي اتهامات جديدة يمكن أن تكال لها. وما نشر عن المذكرة المعدة لمجلس الأمن هو أنها تشمل ثلاثة محاور رئيسية، التعويضات والمحاكمات والأراضي، والكيفية التي تقترحها للعلاج، فضلاً عن ذلك فإن النائب الأول يعتزم القيام بجولة خارجية لشرح التطورات والخطوات التي أقرتها الحكومة لاحتواء الأوضاع وتسوية القضية بشكل متكامل. وفي الوقت الذي تبدي فيه الحكومة هذا القدر من الحرص والجدية لمواجهة الأزمة تتناقض مواقف الحركتين في مزايدات لإحباط جولة المفاوضات قبل أن تبدأ سواء بتقديم المزيد من الشروط التعجيزية أو التهجم على الاتحاد الإفريقي بالتشكك في قدراته أو باتهامه بالانحيازلجانب الحكومة! ولاشك أن مجمل هذه التصرفات سحب الكثير من اهتمام العالم عن ما كان يصدر عن هذه القيادات من اتهامات وتهجمات الى درجة بدت بعض الجهات تتصور أن تلك القيادات ينقصها النضوج والرؤية الواضحة لأهداف محددة ويلزم ضبط إيقاع تصرفاتها. ومهما يكن من أمر فإنه من المتوقع في ضوء هذا الحراك الشامل أن تنعقد جولة المفاوضات الرابعة على نحو جدي خلال الشهر المقبل وأن تكون جولة حاسمة تفضي للوصول الى الاتفاق المنتظر إذ أن كل عملية السلام وما يستتبعها من تطورات باتت مرهونة بهذه الأزمة ولا مجال لمزيد من الانتظار بالرغم من أن تفجير أوضاع الشرق في الطريق ما لم يعالج بحكمة أوضاع الجوار مع أريتريا التي كلما اقتربت من التسوية فجرتها إحدى الجزرالسياسية التي تتصرف منعزلة في سياسات السودان! وللأسف حتى التجمع أصبح هو الآخر جزراً معزلة بعد التفكك الذي أصاب بنيته وتمثل في أربع جبهات لكل واحدة منها حقوق التفاوض منفردة بدءاً بالحركة في كينيا ودارفور في أبوجا، والقاهرة، والآن جاء دور البجا والأسود الحرة، وقطعاً أن الحكومة تتحمل القدر الأكبر من مسؤولية هذا التفكيك الذي سيصيبها هي أيضاً في النهاية.
    نختلف او نتفق مع التقرير الذى نشرته المجله السودانيه فى عددها الاخير لكنه حمل الكثير من النقاط المحوريه والتى اظنها تحتاج لنقاش جدى وموضوعى اتمنى ان استنير براى الاخوه فى البورد
                  

03-06-2005, 07:24 AM

عثمان فضل الله
<aعثمان فضل الله
تاريخ التسجيل: 03-22-2005
مجموع المشاركات: 529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قرنق يتصرف كحكومة مركزية.. والحكومة تتصرف كمؤتمر وطني (Re: عثمان فضل الله)

    Quote: الأحداث أن هناك قطيعة تزداد اتساعاً يوماً بعد يوم بين الحكومة
                  

03-06-2005, 08:14 AM

nazar hussien
<anazar hussien
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 10409

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قرنق يتصرف كحكومة مركزية.. والحكومة تتصرف كمؤتمر وطني (Re: عثمان فضل الله)

    الاخ عثمان فضل الله انت نفذت الي كل محاور حديثك ببصيره ثاقبة
    حريصة علي هذا الوطن الكبير واهله....بل اعتبر ما كتبته وثيقة
    يجب علي كل حادب علي مصلحة الوطن ان يقف عندها ويرجع البصر كرتين
    حول كل نقطة اشرت اليها....وهي جامعة ولا تحتاج الي تعليق...

    بقدر ما تبصر همنا الكبير....وربك يجيب العواقب سليمة ويهدي
    الناس لما فيه خير البلد....والعباد
                  

03-06-2005, 06:10 PM

nour tawir
<anour tawir
تاريخ التسجيل: 08-16-2004
مجموع المشاركات: 17638

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قرنق يتصرف كحكومة مركزية.. والحكومة تتصرف كمؤتمر وطني (Re: عثمان فضل الله)

    فى كل ما ذكرت من أرتباك فهو لا يدهشنى ولا أستغربه
    لاْن هذه هى النتيجة الحتمية لسيئة الذكر نيفاشا

    أما أن يكتب دستور السودان من خارج البلاد ومن شخص مدفوع الاجر

    أو أن تكتبه هاتين القوتين العسكريتين المدمرتين

    فهذا ما سوف لن يحدث ولو على جثة اخر سودانى/ة

    لاْن الدستور خاص بشعب السودان

    وليس بدكتور جون قرنق

    او الفريق عمر البشير

    لحدى الدستور, ويشوفوا ليهم لعبة تانية!
                  

03-07-2005, 06:30 AM

عثمان فضل الله
<aعثمان فضل الله
تاريخ التسجيل: 03-22-2005
مجموع المشاركات: 529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قرنق يتصرف كحكومة مركزية.. والحكومة تتصرف كمؤتمر وطني (Re: عثمان فضل الله)

    شكرا لكم والموضوع يستحق المزيد من التداول نسمع من البقيه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de