|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
وجاء في صحيح البخاري ومسلم وغيرهما من كتب الحديث : "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم يا عبدالله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود". شرح الحديث: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود": يشير إلى أن قتال المسلمين لليهود هو من علامات الساعة الكبرى أو من أشراطها. "فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم يا عبدالله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله": يصف هذا الجزء من الحديث قوة المسلمين في القتال وكشف اليهود الذين يحاولون الاختباء، حتى الحجر والشجر يشهدون عليهم وينطقون. "إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود": يوضح أن شجرة الغرقد هي الشجرة الوحيدة التي لا تنطق ولا تدل على اليهودي المختبئ وراءها، لأنها شجرة يكثر زراعتها في فلسطين. أهمية الحديث: إظهار صدق النبي صلى الله عليه وسلم: الحديث يظهر أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر عن أمور مستقبلية وأحداث ستقع في آخر الزمان، وهذا يدل على صدقه ونبوته. تحذير من فتنة اليهود: الحديث يحذر من فتنة اليهود وأنهم أعداء للمسلمين، وأنهم سيحاربون المسلمين في آخر الزمان. تأكيد على أهمية الجهاد: الحديث يؤكد على أهمية الجهاد في سبيل الله وأن المسلمين سيقاتلون اليهود وينتصرون عليهم. تحديد علامة من علامات الساعة: الحديث يحدد قتال المسلمين لليهود كعلامة من علامات الساعة التي تدل على قرب يوم القيامة. منقول.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
فصل: قتال اليهود على أرض فلسطين:
الفساد -يا إخواني- طبيعة متأصلة في الشعب اليهودي، هاهو لما أرد الإفساد بدأ بالأنبياء، وثنى بالشعوب الموحدة إلى يومنا هذا، ولا يزال الفساد في الأرض ملازماً لليهود منذ زمن، حتى النصارى في بلاد أوروبا أذاقوا اليهود الويلات تلو الويلات لما بدر منهم الغدر، وظهر منهم الفساد في بلاد أوروبا، فوعد بلفور بإنشاء دولة لليهود في فلسطين كان هذا نجاة للشعب الأوروبي كله من فساد اليهود، قالوا: دعهم يذهبوا إلى فلسطين لينشغلوا بالعرب قليلاً ويبعدون عنا؛ واليهود على مستوى العالم عشرون مليوناً منهم خمسة ملايين أو أقل من ذلك في أمريكا التي يبلغ تعدادها مائتين وخمسين مليوناً، ومع هذا يتحكمون فيها وفي رقابتها وسياستها واجتماعها واقتصادها وطعامها ومعاشها، وهذا شيء عجيب جداً! لكنه العلو الثاني في الأرض لليهود الذي لا يعقبه علو، وستتحطم هذا الأساطير، وسيخذل هذا العلو على أيدي الموحدين في أرض فلسطين.
والحرب مع اليهود -الحرب بين الإيمان والكفر- لها مرحلتان: المرحلة الأولى: مرحلة هزيمة وإدالة، والمرحلة الثانية: مرحلة الإبادة حتى لا يبقى فيها على وجه الأرض يهودي، وبعد ذلك تقوم الساعة.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم! يا عبد الله! هذا يهودي خلفي تعال فاقتله.
إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود) وقد انتشرت زراعة هذا الشجر في بلاد الشام كلها، وأنا قد رأيته في الأردن، رأيته في سنة ثمانين في الأردن، هذا الشجر يزرع بغزارة في الأردن فما بالك بسوريا وفلسطين؟! ولعل أقدار الله عز وجل ساقت أيدي المسلمين لزراعة هذا الشجر إنباءً وتصديقاً بنبأ النبي عليه الصلاة والسلام.
كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: (إن المسيح الدجال إذا أراد دخول المدينة حبس عند بابها عند القصر الأبيض)، ولم يكن في زمن النبي صلى الله عليه وسلم قصر أبيض، والعجيب أن القصر الأبيض بني الآن، ومن ذهب إلى جبل أحد ووقف عند مقابر الشهداء ونظر جهة الغرب رأى القصر الأبيض على قمة الجبل، وأول ما رأيته نبهني إليه بعض أهل العلم كان معي وقال: هذا القصر الأبيض الذي يستقر فيه المسيح الدجال.
قال: (فيخرج إليه رجل من علماء المدينة فيشقه الدجال نصفين ويمشي بين نصفيه أو بين شقيه ويقول: أما صدقتم أني ربكم أحيي وأميت، ثم يقول له: قم فيقوم، فيقول: أما صدقت أني إلهك؟ قال: والله! ما ازددت فيك إلا بصيرة، إنك الأعور الدجال)، كل ذلك عند القصر الأبيض، والعجيب أن ذلك القصر مبني الآن، فوقع وعد الرسول الصادق المصدوق، وهذا ينبئ عن القرب الشديد جداً للقيامة وأشراطها.
وقال عليه الصلاة والسلام: (تقاتلكم يهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر: يا مسلم) الحجر، والشجر، والجماد، والأحجار تنطق وتقول: يا مسلم (خلفي يهودي تعال فاقتله، إلا شجرة الغرقد) وفي الحديث إشارة إلى بقاء دين الإسلام حتى ينزل عيسى عليه الصلاة والسلام، فإنه هو الذي يقاتل الدجال ويستأصل اليهود الذين هم تبع الدجال.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
مواقف اليهود مع المسلمين قديماً وحديثاً: منذ أن بعث الله سبحانه وتعالى محمداً صلى الله عليه وسلم بدين الإسلام واليهود يكيدون لهذا الدين ولنبيه، مع أنهم يعرفون أنه رسول الله حقًّا، ولديهم الأدلة على ذلك، كما ذكر الله عنهم أنهم يعرفونه كما يعرفون أبناءهم، ومع ذلك كله جحدوا نبوته وأنكروها، وحاولوا النيل من النبي صلى الله عليه وسلم، فحاولوا قتله، وسحروه، ووضعوا له السم، وقاموا بإثارة الفتن بين الأوس والخزرج حتى قال الله تعالى فيهم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللّهِ فَقَدْ هُدِيَ إلى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [آل عمران: 100- 101] وتتبع اليهود رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأسئلة ليحرجوه، وطلبوا أن ينزل عليهم كتاباً من السماء، وقد هوَّن الله أمرهم على رسوله، فقال: يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِّنَ السَّمَاء فَقَدْ سَأَلُواْ مُوسَى أَكْبَرَ مِن ذَلِكَ فَقَالُواْ أَرِنَا اللّهِ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَن ذَلِكَ وَآتَيْنَا مُوسَى سُلْطَانًا مُّبِينًا [النساء: 153] وعندما فشلوا في إثارة الفتن لَبس بعضهم لباس الإسلام؛ ليطعنوا الإسلام باسم المسلمين: وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [آل عمران: 72] واستمر كيدهم ونشطوا في عهد عثمان، ولبسوا لباس الإسلام بقيادة ابن السوداء عبد الله بن سبأ، وظلوا يؤلبون المسلمين على عثمان بدعوى أنه ليس أحق بالخلافة، وأن انتقال الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى يعني انتقال شخصه إلى علي، كما أنتقلت شخصية موسى إلى يوشع، وذهب عثمان ضحية لهذه الفتنة. وعندما فتح المسلمون الكثير من الأمصار رحب أكثر أهل الذمة من اليهود والنصارى بهذه الفتوح في بلاد العراق والشام ومصر؛ رغبة في الخلاص من الاضطهاد الروماني، حيث عاشوا في ظل دولة الإسلام عيشة أحسن من التي كانوا يعيشونها في السابق مع بني قومهم، إلا أنهم لم يتخلوا عن مكرهم وكيدهم؛ فكلما سنحت لهم فرصة اهتبلوها، وبادروا إليها. وخلاصة القول: أننا لوا استعرضنا التاريخ الإسلامي لوجدنا أن لليهود دوراً في كل فتنة وحدث يضر بالمسلمين، وإن لم يكن الحدث من صنعهم ابتداءً، لكنهم يوقدونه ولو بعد حين. وهذا ما جعل بعض الباحثين يذهبون إلى أن اليهود وراء كل الفتن والأحداث. ولا يشك أحد بأن اليهود عملوا جهدهم- ولا يزالون- في الدس والتفريق بين المسلمين، ومحاولة إفساد عقيدتهم وأخلاقهم؛ فالمحققون يجزمون بأن اليهود هم الذين أنشؤوا التشيع والرفض ابتداءً، وهم الذين بذروا بذور الفرق الضالة كالمعتزلة والجهمية وسائر الفرق الباطنية كالنصيرية، والإسماعيلية، والدروز، والقرامطة، وهم الذين مهدوا للدولة الفاطمية الشيعية وعن طريقها نشر اليهود البدع القبورية، والطرق الصوفية، والأعياد المبتدعة، كعيد الميلاد، والبدع والخرافات التي سادت في عهد الدولة الفاطمية، ودولة القرامطة وما بعدها. ولما ظهرت القاديانية، والبهائية أيدوها ثم احتضنوها. وهم الذين ساهموا في سقوط الخلافة العثمانية، ولن ينسى المسلمون ما فعله يهود الدونمة في تركيا حين أظهروا الإسلام، ودخلوا في عمق الخلافة، وكادوا الإسلام؛ فأسسوا الجمعيات السرية للإطاحة بالخلافة، ثم إعلان العلمانية ومكَّنوا لصنيعتهم مصطفى كمال أتاتورك.
عرف اليهود أنهم لن يستطيعوا أن ينالوا من شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أصل دينه ما يريدون علنا، كما فعلوا بدين النصارى، وكما فعلوا بالأنبياء من قبل من التكذيب المعلن والإيذاء والقتل. لذلك سلكوا مسلك الكيد الخفي للمسلمين، وصارت لهم اليد الطولى في إثارة الفرقة والخلافات والفتن التي حدثت في التاريخ الإسلامي ولا يزالون. ويجب أن لا نبالغ- كما يسلك بعض الكتاب والباحثين- لنقول بأنهم هم وراء كل الأحداث والفتن؛ لأنهم أجبن وأضعف من أن يكونوا كذلك. لكن الذي نجزم به أنهم انتهازيون، وكيدهم متواصل للإسلام وأهله، ولذلك فهم يستفيدون من الأحداث والاضطرابات والفتن، فيكونون من جندها ويوقدونها لئلا تنطفئ، كما أنهم يدعمونها بما يملكون من جهد ووقت ومال. فإذا استعرضنا التاريخ الإسلامي وجدنا أن لليهود دورا في كل فتنة وحدث يضر بالمسلمين، وإن لم يكن هذا الحدث من صنعهم ابتداء لكونهم يوقدونه ولو بعد حين، وهذا ما جعل بعض الكتاب والباحثين يذهبون إلى أن اليهود هم وراء كل الفتن والأحداث. ولا يشك أحد بأن اليهود عملوا جهدهم ـ ولا يزالون ـ في الدس والتفريق بين المسلمين ومحاولة إفساد عقيدتهم وأخلاقهم، فالمحققون يجزمون بأن اليهود هم الذين أنشؤوا التشيع والرفض ابتداء، وهم الذين أسهموا في بذور الفرق التي حادت عن طريق السنة والعقيدة السليمة: كالمعتزلة، والجهمية، وسائر الفرق الباطينة: كالإسماعيلية، والنصيرية والقرامطة والدروز. وهم الذين مهدوا للدولة الفاطمية حتى قامت، وحين قامت أيضا عملوا تحت لوائها معززين مكرمين، وصار لهم نفوذ ظاهر وباطن، وعن طريقها تحقق لليهود الكثير من أهدافهم، مثل نشر البدع القبورية والطرق الصوفية، والأعياد المبتدعة ـ كعيد الميلاد ـ والبدع والخلافات التي سادت في عهد الدولة الفاطمية ودولة القرامطة وما بعدهما. ولما ظهرت القاديانية والبهائية أيدوهما ثم احتضنوهما فيما بعد، ولن ينسى المسلمون ما فعل يهود الدونمة في تركيا حيث أظهروا الإسلام ودخلوا في عمق الخلافة وكادوا للإسلام فأسسوا الجمعيات السرية للإطاحة بالخلافة ثم إعلان العلمانية المشؤومة (بالحكم بغير ما أنزل اللهـ) وحرب الإسلام من الداخل. هذه نماذج من دور اليهود في الكيد للمسلمين، ولا يزال كيدهم متواصلا، ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
من كل ما سبق ينضج لنا ان اليهود الذين وصفناهم بالخنازير : ١- غدارين ٢- خونة ومرتزقة ٣- مغتصبين ٤- لصوص ونهابة ٥- عملاء وخونة ٦- فاسدين في انفسهم وعقيدتهم ٧- جبانين (وكأنهم نمور من ورق) وهذه الصفات تنطبق تماما على الكلاب، والذين سيرد ذكرهم لاحقا .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
الكلاب البرية، وهو وصف نطلقه دوما على مليشيا الدعم السريع تمتاز بنفس خصائص اليهود (خنازير الأرض) المذكورة سابقا ..
Quote: ١- غدارين ٢- خونة ومرتزقة ٣- مغتصبين ٤- لصوص ونهابة ٥- عملاء وخونة ٦- فاسدين في انفسهم وعقيدتهم ٧- جبانين (وكأنهم نمور من ورق) |
ولكن الرابط الحقيقي بين الكلاب والخنازير هي دويلة الشر " الامارات" أو" يهود العرب" والفيديو أدناه يوضح ما وصلوا اليه من خيانة ومكر ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
قلنا ان علاقة الحب المحرم بين الجنجويد واليهود والتي اتضحت ملامحها وبانت كاملة بعد الحرب الاسرائلية على إيران لم تكن علاقة ود مرحلي ولا مصالح متبادلة بل علاقة عقيدة وأخلاق فاليهود الذين اغتصبوا أرض فلسطين وشردوا اهلها وقتلوا اطفالها هم من الهم الجنجويد ليكرروا سنياريو غزة في الخرطوم فاقتحموها غدرا، وقتلوا رجالها وشردوا اهلها وسكنوا في عماراتهم وبيوتهم ومارسوا نفس ما مارسه اليهود من احتلال و اغتصاب وقتل وتشريد وتدمير ولكن الله لم يرد ان تكون هناك دولتا يهود في العالم فاخزى الجنجويد وهزمهم وشردهم وجعلهم مستضعفين في الارض
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سِر العلاقة بين الكلاب والخنازير (Re: عمر التاج)
|
قن بدو الاعراب، يردد كما اي ببغاء "هاوس نقا" خطاب مستعبديه بدو الاعراب! كيف ابناء اب واحد، يكون بعضهم "خنازير"؟ اذا ده هو نظرة الثقافة العربية لي أشقاؤوم، هل صدفة نظرة الاحتقار لامثالك ك"عبدن" نعم "حبشي"؟ أما ذات جنجويدك، فهم "خنازير" لانهم "غرابة"، مش، ما "بشبهوك" مش؟ بالذات بعد ماقلبو عليك، مش؟ اها، أما "عبدن حبشي" زيك، بيشبه سيدو مش؟ عووووع!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|