|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
يا دكتور تحياتي وحفطك ربي
سوف أساهم معك في هذا الطرح المتخصص داخل كليات الاعلام و بما يقال في أعلام الشخصيات السياسية وأهميته
دور التزييف والظهور بأسماء وهمية لتجميل المواقف والإصرار على الحضور الإعلامي: خرافة صناعة موقف عقلاني
في العصر الرقمي الحالي، أصبح الإعلام الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي أدوات قوية لتشكيل الرأي العام. ومع هذه القوة، تأتي مسؤوليات كبيرة وأيضًا تحديات جديدة، بما في ذلك التزييف والظهور بأسماء وهمية. يُعتبر هذا السلوك جزءًا من "خرافة صناعة موقف عقلاني"، حيث يتم التلاعب بالحقائق والظهور المزيف لتجميل المواقف وتحقيق أهداف محددة.
التزييف والظهور بأسماء وهمية التلاعب بالمعلومات: التزييف الإعلامي يمكن أن يشمل نشر أخبار كاذبة أو مضللة، مما يساهم في تشكيل وجهات نظر خاطئة أو مشوهة لدى الجمهور. يتم ذلك عبر إنشاء حسابات وهمية على وسائل التواصل الاجتماعي، أو استخدام هويات مزيفة لكتابة مقالات وتعليقات. التجميل والإصرار على الحضور الإعلامي: بعض الشخصيات أو الجهات تستخدم أسماء وهمية لتجميل صورتها أو موقفها أمام الجمهور. هذه الشخصيات الوهمية تُستخدم لنشر آراء مؤيدة أو لتعزيز مصداقية مواقف معينة، مما يخلق انطباعًا زائفًا بوجود دعم واسع لهذه المواقف. خرافة الموقف العقلاني: تُظهر الدراسات أن الكثير من المحتوى الموجه لا يستند إلى تحليل عقلاني أو حقائق موثوقة، بل يعتمد على العواطف والتحيزات الشخصية. التزييف والظهور الوهمي يعززان هذه الخرافة، حيث يبدو أن المواقف المُزيفة تستند إلى دعم واسع وتحليل منطقي، في حين أنها في الحقيقة مبنية على تلاعب بالحقائق وتوجيه مغرض. التأثيرات السلبية فقدان الثقة: يؤدي اكتشاف التزييف إلى فقدان ثقة الجمهور بالإعلام والمصادر المعلوماتية، مما يعمق الأزمة في الثقة بين المجتمع والإعلام. تعزيز الانقسامات:التلاعب بالمعلومات يمكن أن يعزز الانقسامات الاجتماعية والسياسية، حيث يُستخدم لنشر الكراهية والتفرقة بين الفئات المختلفة. تضليل القرارات السياسية:تُستخدم المعلومات المزيفة للتأثير على القرارات السياسية والاجتماعية، مما يؤدي إلى سياسات مبنية على معلومات غير دقيقة أو مضللة. دور الجهات الأمنية تحليل المقالات والتعليقات:تقوم الجهات الأمنية بتحليل المقالات والتعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي لمعرفة اتجاهات الرأي العام وكشف الحسابات الوهمية. هذا التحليل يساعد في توجيه الرأي العام والسيطرة على المعلومات المضللة. قيادة الرأي العام: تستخدم الحكومات ووكالات الأمن حسابات الموالاة للتأثير على الرأي العام، وتوجيهه نحو أهداف محددة تخدم السياسات الرسمية. هذا يشمل دعم مواقف الحكومة وتشويه سمعة المعارضة. الرهان السوداني وضعف الرسالة الإعلامية في السودان، يُعد الرهان على الإعلام الرقمي والشبابي ضعيفًا، حيث يعاني الإعلام من نقص في الموارد والكفاءات. الشباب الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي للبث المباشر يفتقرون في كثير من الأحيان إلى الخبرة في تقديم محتوى إعلامي محترف وفعّال. هذا الضعف يظهر في المادة المقدمة والطريقة السياسية المستخدمة، مما يقلل من تأثير الرسالة الإعلامية على الجمهور العام.
إن التزييف والظهور بأسماء وهمية لتجميل المواقف والإصرار على الحضور الإعلامي يمثلان تحديًا كبيرًا في العصر الرقمي. فهم هذه الديناميكيات ومعالجتها بشكل فعال يتطلب تعزيز الشفافية والمصداقية في الإعلام، وتعزيز الوعي لدى الجمهور بمخاطر التلاعب الإعلامي. كما يتطلب الاستثمار في قدرات الشباب الإعلامية لتحسين جودة الرسالة الإعلامية وتوجيهها بشكل أكثر فعالية لتحقيق تأثير إيجابي على المجتمع.
ولك خالص ودي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: mohmmed said ahmed)
|
بغض النظر عن مقصود اخونا محمد بالسؤال ده حالياً المنبر أصبح شبه خالي من الذين يستخدمون اسماء مستعارة زمان كنا مبتلين بالظاهرة دي وسببت مشاكل كثيرة اشهرها ما اجبر اختنا الراحلة منال خوجلي للجوء للقضاء للفصل في اتهام وجهه لها احد هؤلاء الذين يتخفون خلف اسم مستعار اعتقد منذ ذلك الحين بكري شدد من اجراءات قبول العضوية . حتى من يحملون أسماء حركية هنا اسماؤهم معروفة للجميع . - لو كان التخفي بغرض الابداع ، مثل بعض الكتاب الذين برعوا في ابداعهم بأسماء حركية قبل ان يكشفوا اسماؤهم الحقيقة ، ما في مشكلة طالما لا يسببون ضرراً لأحد
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
سلام وتحية لكم جميعا
وشكرا على المداخلات حيث اضافت كل واحدة بعدا ما
الموضوع فعلا موضوع واسع ولديه أبعاد عديدة وجميعها ترتبط بسلوك الإنسان ..
السؤال هو من أين أتت هذه الرغبة في التخفي؟ لماذا يلجأ الإنسان لوجود"خصوصية ما"..
هل هي غريزة أم سلوك مكتسب من وجوده ضمن الجماعة؟
الموضوع في اعتقادي يقع ضمن اختصاص علم النفس وعلم الاجتماع أو علم النفس الاجتماعي..
فعلا هذا الإنسان مخلوق عجيب..
ما دفعني لفتح هذا البوست هو موضوع وجدته منشورا ...فرأيت أن أفتح الموضوع في المنبر....
والآن وجدت كل شخص نظر للموضوع من جانب..وهذا جانب إيجابي يكشف مدى غنى وثراء هذه النفس الإنسانية ..ويكشف كذلك
عن مدى عمقها وغموضها..
دائما تستوقفني عبارة :
MY PRIVACY فأجدها تتناقض مع رغبة الإنسان في التواجد ضمن الآخرين....فما هي التوليفة المناسبة لهذه الخصوصية مع الرغبة في التواجد
في الفضاء الجماعي؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الغريبة هناك علاقة بين الفردانية والخصوصية و الانعزال التي هي سمة هذا العصر والتي تتناقض مع الرغبة في التواجد والظهور الجماهيري.
ما علاقة الفردانية بالخصوصية؟؟
وكيف تزداد الرغبة في التواجد والظهور الجماهيري الفعلي أو الافتراضي(المنصات) مع الخصوصية والانعزالية...هل هي علاقة
طردية أم عكسية؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
جاء في نشرة"ثمانية" الموضوع التالي:
لماذا نصنع محتوى كاذب من الغرباء؟
محمود عصام
أتذكر جيدًا المرة الأولى التي قرأت فيها رواية نجيب محفوظ «زقاق المدق»، كنت أمشي في شوارع القاهرة باحثًا عن أبطال الرواية، وما أن أجد رجلًا شارد الذهن يجلس على المقهى إلا وأقول في نفسي: هذا هو «عباس الحلو» يندب حظه بعد ضياع «حميدة»، وبالتبعية يتحول صاحب المقهى إلى «المعلم كرشة» وصبيه إلى «سنقر».
تذكرت هذا مؤخرًا بعد انتشار شكاوى من ناس عاديين وجدوا صورهم منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي رفقة عناوين وتعليقات لا تمت لواقعهم بصلة.
عروس تبكي لأنها ستفتقد عائلتها، فتُصَوَّر دون علمها وتنشر الصورة مع وصف «وكان للنصيب رأي آخر»، وكهل يجلس أمام البحر في هدوء فيجد صورته أصبحت «ترندًا» مع وصف «بماذا يفيد الندم بعد ضياع العمر»!
كان ذروة تلك الأمثلة عندما قرر مؤثر أسترالي شاب تصوير نفسه وهو يقدم باقة ورد لسيدة عجوز في مول تجاري بملبورن، مع وصف يفيد أنه حاول أن يجعل يومها أفضل. حصل الفيديو على أكثر من 59 مليون مشاهدة و11 مليون إعجاب مع الكثير من التعليقات المحبة.
ومع ذلك استاءت السيدة كثيرًا بعد أن وجدت نفسها مادة للتواصل الاجتماعي دون إذن منها، مؤكدة أن ما حدث عمل مصطنع بغرض المال وليس لطيفًا على الإطلاق، والأهم أنها لا توافق على تصويرها دون إذن منها تحت أي ظرف.
إذا فكرت قليلًا في غضب تلك السيدة ستجده منطقيًا، فقد استفاد هذا المؤثر من خلال انتشار مقطع الفيديو الذي استخدمها فيه. وإذا افترضنا أن رغبته الحقيقية إدخال السعادة في قلب العجوز، فلماذا صوَّرها بغير إذن؟
تفسِّر جينا درينتن أستاذة التسويق بجامعة «لويولا» في شيكاقو الأمر بأن إغراء الشهرة على وسائل التواصل الاجتماعي عزز من شهيتنا للتوثيق والنشر سواء أكان ذلك أخلاقيًا أم لا، وهكذا ظهرت أنواع كاملة من المحتوى تعتمد على تصوير الغرباء دون علمهم أو موافقتهم.
ووفقًا لأخصائية علم النفس ليزا ستروهمان فإن الغرباء الذين يُصوَّرون في الأماكن العامة لديهم توقعات معقولة بالخصوصية؛ لذا فإن تصويرهم دون موافقتهم فيه انتهاك صريح لحقهم في التحكم في صورتهم.
نشارك يوميًا الأصدقاء والمتابعين أجزاء من حياتنا عبر مختلف تطبيقات التواصل، إلا أن الفرق الأساسي هنا أننا نشارك نسخة مفلترة من حياتنا، نحذف الصورة التي لا نظهر فيها بشكل جيد أو نعيد تسجيل مقطع الفيديو لأننا نبدو في هيئة غير جيدة، أما هؤلاء الغرباء فلم يمتلكوا هذا الحق. نحن قررنا عوضًا عنهم أن نشارك حياتهم دون علمهم.
طبقًا لرؤية الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو في كتابه «المراقبة والمعاقبة»، فإن شعور الفرد بأنه مُراقب كافٍ تمامًا لتغيير سلوكه، حيث يبدأ فورًا في حساب كيفية رؤية الآخرين له ثم يغير من نفسه في محاول للتوافق مع تلك الرؤية، وذلك تهديد لحرية الفرد الشخصية أكثر من أن يكون محبوسًا خلف القضبان.
تلك هي النقطة الأقسى في عملية استخدام الغرباء كمحتوى عبر الإنترنت، فجميعنا غرباء في نظر بعضنا، ومعرضون بشكل أو بآخر لأن نكون محتوى على الإنترنت في أي وقت، وهذا يقيد حريتنا جميعًا وكأن كل شخص يملك هاتفًا حولنا هو فرصة محتملة لاستغلالنا دون مبرر منطقي.
أحمد الله أنني لم أقرأ «زقاق المدق» للمرة الأولى في عصر التواصل الاجتماعي، فربما كنت سألتقط صورة للرجل شارد الذهن رفقة صاحب المقهى لأكون صانع «ترند»: «وضاع حب العمر».
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الموضوع دا قديم جدا مرتبط بمدي الحرية المتاحة مثلا جماعة اخوان الصفا او خلان الوفاء..كانت نتاج القمع الشديد.. كذلك الاسماء في المنبر ترافقت مع اسوأ مرحلة لجهاز الامن في مطاردة الناشطين هذا لا ينفي ان يكون الاسم ذو دلالات متعلقة بالكتابة مداخلتك الطويلة الاخيرة ذهبت في اتجاه اخر يختلف عن العنوان بشكل قد يشتت البوست شكرا محمد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
نعتقد أننا نكتب لنمتع الآخرين، لكننا في واقع الأمر، نكتب لنقول شيئاً نرغب بشدة في مشاركتهم إياه، هذه الرغبة الغريبة هي لغز حقيقي، لماذا لا نكتفي بالصمت؟ من أين تأتي الحاجة الملحة إلى الثرثرة؟ لماذا يجب على البشر أن يعترفوا؟ ربما لولا هذه الاعترافات السرية لما وجدت القصيدة، لما وجدت القصة، لما وجد الكاتب نفسه. ** منقول..وجدتها الآن فرأيت ان اسرع بتنزيلها قبل ان انساها.. ولي عودة للتعليق..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام أخ عبد اللطيف
الموضوع المنقول (المداخلة الطويلة) هي التي جعلتني أفتح البوست..ودائما أمهد للموضوع المنقول بحيث يجذب الانتباه بتساؤلات ليس حول لب الموضوع فقط بل حتى أطرافه وفروعه وما حوله..فالمواضيع مرتبطة مع بعضها
وبعضها يأخذ بنواصي بعض...خاصة في الأشياء المتعلقةبمشاعر أو سلوك الإنسان.. فالموضوع الأساسي المنقول عن رفض الناس لنقل صورهم الطبيعية العادية(غير المفلترة) وهذا موضوع السؤال لماذا؟ لماذا نصر أن نقدم صورة مفلترة /محسنة؟ لماذا نتجمّل.. نحن نميل لأن نتجمل خلقة وأخلاقا ، مظهرا وجوهرا.. وهنا يظهر الموضوع الآخر المرتبط به وهو التخفِّي أو الإخفاء أو التمويه... كل ذلك نريد أن نقدم صورة (تعجب) الآخرين...والإعجاب أحد دوافع السلوك..حتى الطفل الصغير يرقص طربا حين نعبر عن إعجابنا بما يفعل.. فما بالك بالكبار.. وهكذا يا عزيزي تتسلسل الموضوعات(على الأقل بالنسبة لي): التجمل و التخفي والرغبة في استدرار الإعجاب و البحث عما يرضي الآخرين.. ** موضوع إخفاء الشخصية الحقيقية يختلف قليلا...ربما يكون الدافع هو الخوف أو التمويه أو الرغبة في توصيل رسائل دون الكشف عن شخصيته الحقيقية( خوف ورُهاب نفسي)، الخ. ***النفس الإنسانية عميقة وغامضة وماكرة وتلبس ألف قناع وقناع..( لكل مقام مقال كما ذكرت)..
المهم الموضوع جميل ويتناول جوانب شتي... أتوقع أن يجد المزيد من الإضافات.. تحياتي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
أهلاً بيك يامحمد ولدى ومشكور على طرح الموضوع
اتخاذ اسم غير حقيقى بالنسبة لى كان للأسباب التالية ١- التخفى من جهاز أمن الكيزان الباطش حين اشتراكي
فى المنبر العام ( وطن من لا وطن له) قبل ٢٢ سنة ٢٠٠٢ ولكن ذلك لم ينجينى وتلقيت مكالمة هاتفية وأنا مغتربة
يهددني فيها أمنحية الكيزان بأنهم ( يعرفون مكان بناتى للإنتقام منى! ) ٢- ترسبات نفسية للنظرة المجتمعية السودانية آنذاك التى تستهجن الظهور الإعلامى للمرأة السودانية فى زمنا داك ٣- اتخذت اسم ( مهيرة ) الشخصية السودانية الأيقونة
التاريخية التى أحببتها وأحببت سيرتها
وطبعاً أسمى ( د. نفيسة عثمان الجعلى) يتصدر
مكتبتى فى قسم المكتبات
تحياتى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: مهيرة)
|
شكرا يا مهيرة ساعود للتعليق اتيت فقط لاثبت ابيات محمود درويش هذه قبل ان تقفز من الذاكرة.. أنا بخير ... رضوضٌ في المشاعر وكسرٌ في الخاطر وبعضُ خدوش على الذاكرة ... يقولُ الطبيب: لاشيءَ مميت خلعٌ في الروح فقط " محمود درويش
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا نتخفَّى وراء شخصيات غير حقيقية؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
أهلا بالأخت العزيزة مهيرة
Quote: اتخاذ اسم غير حقيقى بالنسبة لى كان للأسباب التالية ١- التخفى من جهاز أمن الكيزان الباطش حين اشتراكي فى المنبر العام ( وطن من لا وطن له) قبل ٢٢ سنة ٢٠٠٢
ولكن ذلك لم ينجينى وتلقيت مكالمة هاتفية وأنا مغتربة يهددني فيها أمنحية الكيزان بأنهم ( يعرفون مكان بناتى للإنتقام منى! ) ٢- ترسبات نفسية للنظرة المجتمعية السودانية آنذاك التى تستهجن الظهور الإعلامى للمرأة السودانية فى زمنا داك ٣- اتخذت اسم ( مهيرة ) الشخصية السودانية الأيقونة التاريخية التى أحببتها وأحببت سيرتها
وطبعاً أسمى ( د. نفيسة عثمان الجعلى) يتصدر مكتبتى فى قسم المكتبات |
..
**شكرا لتكرمك بتوضيح اختيارك لاسم مهيرة والظرف التاريخي وخلفية اختيار اسم حركي أو رمزي.
طبعا يختلف الناس في سبب ظهورهم وراء لافتات رمزية غير اسمهم..ولكل واحد مبرراته..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|