|
Re: حكم مباراة ليفربول و شيفيلد يونايتد يسمح � (Re: osama elkhawad)
|
استبعاد اللاعب محمدو دياوارا من المنتخب الفرنسي تحت 19 عاماً بسبب صيام رمضان
بقلم: يورونيوز
قرر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم استبدال لاعب وسط أولمبيك مارسيليا محمدو دياوارا بلاعب آخر بسبب رفضه الإفطار خلال فترة استدعاءه بصفوف المنتخب الوطني تحت 19 عاماً في شهر رمضان.
قرر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم استبدال لاعب وسط أولمبيك ليون محمدو دياوارا بلاعب آخر بسبب رفضه الإفطار خلال فترة استدعاءه بصفوف المنتخب الوطني تحت 19 عاماً في شهر رمضان.
وكان رئيس الاتحاد الفرنسي فيليب ديالو قد تحدث سابقاً عن مجموعة من الإجراءات والقوانين التي سيتخذها بصدد جميع المنتخبات الوطنية بشتى الفئات العمرية خلال شهر رمضان.
وقال ديالو إنه لن يتم إيقاف مباريات أو تدريبات المنتخبات لمساعدة اللاعبين الصائمين على الإفطار بل سيفرض على جميع اللاعبين الإفطار بجميع أيام استدعائهم للمنتخبات سواء بأيام المباريات أو التدريبات الجماعية.
كذلك سيمنع على اللاعبين تناول وجباتهم بشكل منفص في أوقات خارج إطار الوجبات الجماعية للفرق، بحسب ديالو.
وأضاف رئيس الاتحاد بأن المنتخبات الفرنسية لن تستدعي اللاعبين الذين يرفضون الامتثال لتلك الإجراءات.
وقالت تقارير إعلامية فرنسية إن مسؤولي الاتحاد أبلغوا دياوارا بوجوب الانصياع للإجراءات الجديدة وهو ما رفضه اللاعب الذي يتم استدعاءه لأول مرة.
وأدى ذلك إلى غض النظر عن استدعاء اللاعب واستبداله بلاعب نادي نانت دمان طبيبو أسوماني.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حكم مباراة ليفربول و شيفيلد يونايتد يسمح � (Re: osama elkhawad)
|
خاص: صوم اللاعبين في أوروبا .. الدين أولا أم مصلحة الفريق !
على ضوء حلول شهر رمضان المبارك، يخوض التحليل بتعامل النوادي الأوروبية مع صيام لاعبيهم المسلمين في شهر رمضان المبارك عبد الرحمن عمار- برلينمراسل i24NEWS للشؤون الأوروبية ٣١ مارس ٢٠٢٤ في ٠٩:٠٧ ص
ككل رمضان يتجدد النقاش في بطولات كرة القدم الأوروبية والمنتخبات الوطنية الأوروبية حول اللاعبين المسلمين الذين يصومون أثناء التدريبات وخلال المباريات. وبينما تطالب بعض الأندية من اللاعبين تأجيل أيام صيامهم خارج الدورات التدريبية والمباريات الحاسمة، تتأقلم أخرى مع الوضع. ففي أوروبا تصل مدة الصوم إلى 17 ساعة، ما يؤثر في نظر الكثيرين على صحة وأداء اللاعبين الصائمين. رغم ذلك يتمسك غالبية اللاعبين بالصوم.
ليكيب: "استبعاد لاعب من المنتخب الفرنسي بسبب الصوم"
وقبل ذلك بأسبوع كتبت صحيفة ليكيب الفرنسية يوم 19 25 مارس / آذار 2024 أنه تم استجواب أحد اللاعبين حول نواياه فيما يتعلق بشهر رمضان خلال تجمع للمنتخب الفرنسي، وتفاجأت بعدم استدعائه هذا الشهر. وفقًا لمستشار اللاعب الدولي المعني، فقد تم إخباره بوجود "منع الصيام" في التعليمات الجديدة للاتحاد الفرنسي لكرة القدم.
ونفى رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، فيليب ديالو، فكرة منع الاتحاد الفرنسي لكرة القدم صيام شهر رمضان ضمن الاختيارات. وقال في حوار مع صحيفة "لوفيغارو" بتاريخ 20 مارس / آذار 2024 انه "عندما يتم اختيار اللاعبين للمنتخب الفرنسي، لا أسألهم عن ديانتهم". لكنه شدد في نفس الوقت أنه "لا يمكن أن يكون هناك تعديل لجداولنا الزمنية من أجل ممارسة دينية مهما كانت".
تذمر وسط اللاعبين الصائمين والجماهير المسلمة
في العام الماضي بالفعل، أكد إريك بورغيني، عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد كرة القدم الفرنسي ورئيس لجنة التحكيم الفيدرالية، موقف احترام العلمانية من قبل الاتحاد: “الفكرة هي أن هناك وقت لكل شيء. وأوضح أنه وقت لممارسة الرياضة، ووقت لممارسة دينك". وقوبل القرار وقتها بانتقادات كبيرة من الكثير من المشجعين خصوصا المسلمين وأيضا بعض اللاعبين. وعلق ديمبا با لاعب تشيلسي والمنتخب السنغالي سابقا على تصريحات عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد كرة القدم الفرنسي عبر موقع X بالقول "إنك تحرمهم من التسهيلات في نمط الحياة الذي اختاروه... أنت تريد منع اللاعب من أن يكون مسلماً".
وترى بعض الأصوات المنتقدة لعدم سماح بعض الأندية الفرنسية للاعبين المسلمين بالصوم بأنه قرار سياسي خصوصا بعض تبني قانون "تعزيز العلمانية ومبادئ الجمهورية" عام 2020.
حكام المباريات البريطانيين يتعاطفون مع الصائمين
عكس فرنسا ففي جارتها الشمالية بريطانيا سمحت منظمات الحكام في العام الماضي خلال بطولة بإيقاف المباراة عند غروب الشمس من أجل السماح للاعبين المتدربين بالإفطار. ولا يزال الكثيرون في بريطانيا وخارجها يتذكرون رمضان عام 2021 خلال لقاء بين ليستر سيتي وكريستال بالاس. وسمح الحكم للاعب ويسلي فوفانا بشرب الماء خلال توقف اللعب في الدقيقة 34. ووصف حينها لاعب كرة القدم الفرنسي لموقع "فوت ميركاتو": "إنها أفضل لحظة في حياتي، لأنني لم أتوقع هذه اللفتة".
وقبل رمضان زار اتحاد اللاعبين المحترفين في بريطانيا الأندية الكروية، حيث نظم ورش عمل توعوية مخصصة لمساعدة المدربين على دعم اللاعبين أثناء صيامهم خلال رمضان.
الأندية الألمانية تتأقلم مع الصائمين
في ألمانيا صار مشهد توقف المباريات لوقت قصير لحظة غروب الشمس مشهدا مألوفا في الكثير من المباريات، حتى يتمكن الصائمون من كسر صيامهم. في إحدى المباريات مثلا سأل مدافع نادي لايبزيغ محمد سيماكان الحكم قبل إحدى المباريات عما إذا كان يمكنه الشرب بعد غروب الشمس، ووافق الحكم وانتظر حتى توقفت المباراة وأبلغه بذلك، وفقا لصحيفة "دير فيستن" بتاريخ 25 مارس / آذار 2024.
وتسعى بعض الأندية الألمانية كنادي شالكه للتأقلم مع شهر رمضان احتراما للاعبين المسلمين الذين يصومون. ولجأ النادي – حسب صحيفة "دير فيستن" - إلى أحد خبراء التغذية بهدف “تزويد اللاعبين بأكبر قدر ممكن من المعلومات حول كيفية المساعدة في الحفاظ على أدائهم في رمضان وخيارات الطعام المناسبة خلال الصوم". ويحرص النادي على إعداد وجبات خاصة وقت الإفطار للاعبين الصائمين لما يكون النادي مسافرا لإجراء مباريات خارج ملعبه.
وبدورها تستعين إدارة نادي إشبيلية الاسباني اختصاصي تغذية من أجل المغربي يوسف النصيري، والتونسي حنبعل المجبري، والفرنسي بوباكاري سوماري، والبلجيكي عدنان يانوزاي.
وفي مباريات أخرى تظاهر لاعبون غير مسلمين بالإصابة وقت الغروب حتى يتمكن زملاؤهم الصائمون من كسر الصيام. ففي العام الماضي ادعى لوكاس رانييري لاعب فيورنتينا الإصابة لمنح فرصة كسر الصيام للاعب المغربي سفيان أمرابط خلال المباراة التي جمعت ناديهما بنادي إنتر ميلان في الدوري الإيطالي.
لكن الآراء ستبقى منقسمة بين من يصر على فصل الصوم عن كرة القدم وبين يرى أن الالتزام بالواجبات الدينية وعلى رأسها الصوم أولى.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حكم مباراة ليفربول و شيفيلد يونايتد يسمح � (Re: osama elkhawad)
|
صيام اللاعبين المسلمين.. كيف تغيرت نظرة الفرق الأوروبية؟
الحرة / ترجمات - واشنطن
يتمتع اللاعبون المسلمون في الفرق والأندية الأوروبية وخلال مباريات الدوريات المشهورة مثل الدوري الإنكليزي، بميزات تراعي خصوصية صيامهم في شهر رمضان، وفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.
واستعرض تقرير الصحيفة كيف تغيرت نظرة هذه الأندية لكيفية التعامل مع اللاعبين الصائمين في رمضان، وتعزيزهم عبر إجراءات تساعدهم على الصوم في ظروف أفضل.
ويقول التقرير إنه بعد بضعة أشهر من حياته كمحترف كرة قدم في أوروبا، كان يوسف شيبو، لاعب خط الوسط المغربي السابق والمحلل الرياضي حاليا، يسعى جاهدا لإثبات نفسه ولم يرغب في القيام بأي شيء قد يضر بفرصه في النجاح.
شمل ذلك إفصاحه لإدارة ناديه بورتو البرتغالي عن صيامه خلال شهر رمضان، في شتاء عام 1997.
كانت جلسات التدريب التي كانت تعقد في الصباح وبعد الظهر شاقة جدا بالنسبة لشيبو مع بقاءه دون طعام وماء من شروق الشمس إلى غروبها، وفق الصحيفة.
بعد أيام من الدوار والصداع في صمت، وضع النادي خطة للحفاظ على طاقة وصحة لاعبه خلال صيامه.
ويقول تقرير الصحيفة إن شيبو محظوظا بأن يتفهم مدربه حينها أهمية ممارسته شعيرة هي واحدة من أركان الإسلام الخمس لدى المسلمين، لكن لعقود من الزمن، لم يجد لاعبون مسلمون آخرون هذا من قبل أنديتهم في رياضة حيث اللعب المستمر وقلة التبديلات.
ومن أجل ذلك، اعتمد هؤلاء اللاعبون منذ فترة طويلة على العديد من الحيل والحلول المرتجلة لكسر صيامهم من خلال ادعاء الإصابات أو اختلاس لحظات من أجل تناول تمرات قليلة أو مشروب سكري في يد أحد الموظفين عندما يحين وقت أذان المغرب، وفق الصحيفة.
ولكن في الآونة الأخيرة، بدأت كرة القدم، التي كانت تنظر إلى صيام اللاعبين المسلمين ذات يوم باعتباره شيئا لا يشجعه أحد أو ينتقده، تغير نظرتها وأساليبها في التعامل مع هذا الأمر.
وفي تحول يعكس الانتشار المتزايد والقيمة المرتفعة لنجوم كرة القدم المسلمين، انتقلت بعض أغنى الدوريات والفرق في العالم إلى أن تولي اهتماما أكبر بهؤلاء اللاعبين ودعمهم خلال رمضان من أجل صيام الشهر كاملا.
وفي أوروبا، أصبح العديد من اللاعبين المسلمين يستفيدون من هذه التغيرات التي تشمل جداول تدريب سريعة من قبل أنديتهم، كما أدخلت الدوريات في إنكلترا وهولندا قواعد تسمح صراحة بما يسمى "توقف رمضان" من أجل السماح لللاعبين المسلمين بالإفطار في الملعب أثناء المباريات، كما يحق للحكام الألمان إيقاف اللعب لنفس السبب.
وفي الدوري الإنكليزي الممتاز، يمثل اللاعبون المسلمون الآن استثمارا بقيمة مئات الملايين من الدولارات لفرق النخبة في العالم، ويتحدث هؤلاء اللاعبون بشكل متزايد عما يحتاجون إليه.
قبل موسمين، على سبيل المثال، طلب مهاجم ليفربول ساديو ماني من قائد فريقه أن يتواصل مع المدرب يورغن كلوب بشأن تبديل الممارسات اليومية خلال شهر رمضان وأوقات التدريب، حتى يتمكن هو وغيره من المسلمين في الفريق، مثل المهاجم النجم محمد صلاح، من المشاركة، وحينها وافق كلوب بالفعل.
وقال محمد النني، لاعب خط الوسط المصري في فريق أرسنال الإنكليزي: "إنهم يأخذون الأمر على محمل الجد لأنهم يدركون مدى أهمية الأمر بالنسبة لي ومدى أهميته بالنسبة لهم أيضا، لأنهم بحاجة إلى الحفاظ على لياقتي البدنية".
النني (31 عاما) هو واحد من ثلاثة لاعبين من أرسنال يصومون خلال شهر رمضان هذا الموسم، بحسب "نيويورك تايمز".
وقال النني إن "النادي يبدأ في إعداد اللاعبين قبل أسبوعين تقريبا من الصيام، ويعطي اعتبارا لكل شيء قد يحتاجه اللاعبون للحفاظ على أعلى مستوى من الأداء".
وتفعل أندية الدوري الإنكليزي الممتاز الأخرى، وعشرات الفرق الأخرى في جميع أنحاء أوروبا، الشيء نفسه الآن.
ولكن هذه التغيرات لا تشمل كل الدول. ويواجه الاتحاد الفرنسي لكرة القدم انتقادات مؤخرا بعد أن أصدر مبادئ توجيهية تأمر الفرق والمسؤولين بعدم التوقف عن اللعب حتى يتمكن اللاعبون من الإفطار، ومنع اللاعبين من الصيام أثناء التدريب مع فرق الاتحاد.
ودافعت السلطات الفرنسية عن هذه التوجيهات بالقول إنها تقتضيها قواعد الدولة بشأن العلمانية، مما دفع لاعبا واحدا على الأقل لمغادرة معسكر المنتخب الوطني احتجاجا.
ويسمح الدوري الإنكليزي الممتاز منذ عام 2021 للأندية التي تضم لاعبين مسلمين بالترتيب مع الحكام لفترات راحة قصيرة عند غروب الشمس. وأصدرت رابطة لاعبي كرة القدم المحترفين، وثيقة من 30 صفحة حول رمضان ونصائح حول أفضل ممارسات الصيام.
وقال رئيس رابطة محترفي كرة القدم في إنكلترا ماهيتا مولانغو، "بدلاً من مطالبة المسلمين بالتكيف، من الأفضل أن نفهم العكس".
| |
 
|
|
|
|
|
|
|