قال كاميرون هيدسون الدبلوماسي الأمريكي السابق، إنه ليس سرا أن الأموال المملوكة للدعم السريع قد تم تحويلها من الإمارات العربية المتحدة وأودعت في حسابات قوات الدعم السريع، من أجل تنويع وتغطية وتمويه مصادر الانفاق على الحرب وملحقاتها. وأضاف “أودعت المخابرات الإماراتية الأموال في حسابات سرية ببنك جَنُوب أفريقيا لصالح عبد الله حمدوك ومريم الصادق المهدي وخالد عمر يوسف.“ هذا هو الكذب لو يعرف البعض أن هؤلاء القحاته في حالة بؤس شديد ولكنهم ليسوا للبيع والمهم في الأمر ان الدكتور حمدوك لديه رصيد جيد من المال وكذلك مريم المنصورة ولكن خالد سلك من الفقراء يعني لما واحد يكتب كلام وينشرو في الوسائط يحترم عقول الناس كل السودانيين عارفين حمدوك مغترب مع المنظمات عمر ومريم بت منو وزوجها احوال المالية كيف خالد سلك ممكن يكون مفلس لكن ما عرفنا عنو زول رخيص قال تاق نيوز فعلا تاق *الغضب من استحمار القراء لعنة الله علي كل من يعمل من أجل المال في منظومتنا الإعلامية
لجان مقاومة مدني تصدر بيانًا خطيرًا عن اسباب سقوط الجزيرة: وصمة عار على جبين الجيش tagpress.net
لجان مقاومة مدني تصدر بيانًا خطيرًا عن اسباب سقوط الجزيرة: وصمة عار على جبين الجيشعرض الصورة على التطبيق يوفر إلى 80% من استخدام الإنترنت الخرطوم- تاق برس- قالت لجان مقاومة مدني، ان أحداث مجزرة ود مدني تظل وصمة عار تاريخية على جبين القوات المسلحة السودانية وبقية القوات النظامية وسلطة الأمر الواقع في ولاية الجزيرة.
واضافت “لن ينسى سكان ود مدني وولاية الجزيرة للأبد مشهد الهروب والانسحاب المخزي للقوات المسلحة وكافة فصائل القوات النظامية ومليشيات الجبهة القومية الأسلامية وكامل طاقم حكومة الولاية وأسرهم تاركين مواطني ود مدني لمصيرهم المظلم في مواجهة مليشيا الدعم السريع الدموية بكل بطشها وهمجيتها، بعد أستدراجهم لكرنفالات شعبية وأحتفالات في الشوراع تحت بروباغندا دحر المليشيا قبل هذه الأحداث بيوم واحد فقط”.
وتابعت “هذه المأساة الإنسانية التي يندي لها الجبين لا تثبت شيئاً سوى خيانة كل عناصر الفرقة الأولي بود مدني لقسمهم بحماية المواطنين والدفاع عن حياتهم وممتلكاتهم هم وسائر مكونات القوات النظامية بالمدينة، والتأمر الصريح لسلطة الأمر الواقع بولاية الجزيرة وتسليمها لحاضرة الولاية بالكامل لمليشيا الدعم السريع دون مقاومة تذكر رغماً عن درايتهم الكاملة بتاريخ مليشيا الدعم السريع الأسود في أستباحة المدن والتبشيع بقاطنيها”.
وقالت اللجان إن مليشيا الدعم السريع، استباحت المدينة بالكامل بمجرد أنسحاب القوات النظامية بدءا بمجزرة كبري حنتوب التي تم فيها تصفية وقتل مئات المواطنيين الفارين من المدينة في وقت متزامن مع دخول المليشيا للكبري في مجزرة بشعة ضد المدنيين لم تجد حظها من الإعلام الكافي ولا زالت بعض الجثث الموجودة في العراء حتى اللحظة شاهدة على مدى عنفها وبشاعتها، مرورا بالعشرات من عمليات الاعتقال والاختطاف والاختفاء القسري لعدد من مواطني الولاية، وجرائم الاغتصاب الممنهج الموجه ضد قاطنات دور الايواء، واقتحام ونهب معظم أحياء ود مدني القديمة وتهديد سكانها والبطش بهم، وليس أنتهاء بتدمير البنى التحتية والانتاجية ونهب الاسواق والسيارات والمستشفيات وفرع البنك المركزي بولاية الجزيرة، وكافة مرافق مشروع الجزيرة ومحالج مارنجان وتدمير هيئة البحوث الزراعية ومعامل شركة سكر سنار، ونهب مخازن منظمة الغذاء العالمية وكل المخزون الاستراتيجي للولاية توطئة لاجتياح بقية المحليات والقري بمستوى أسوأ من البشاعة سنفصله في بيانات لاحقة”.
وقالت لجان المقاومة، في رسالة لقوى الحرية والتغيير: “لن ننسى لن نغفر، ولن ينسى مواطني ود مدني وولاية الجزيرة، بيناتكم ومواقفكم بعد استباحة الولاية، الفرصة للعودة لجادة الصواب لا زالت متاحة ولكنها لا تدوم”.
برضو نوع تاني من خلق التوتر ما بين الجيش والشباب والحقيقة الشباب ديل شاغلين في مسالة الاسعاف والاغاثة وترحيل كبار السن خارج الولاية ما فيهو حال لمتاقشة اي قضية بدليل مشروع ميثاق ايقاف الحرب القرار اللي فيهو الخير للبلد نحن معهو بس الان الخدمة الانسانية محتاجة شباب للعمل
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة