|
Re: تأملات لغوية! (Re: أبوبكر عباس)
|
البرهان صعلوق بالمعني السوداني البرهان سفاح وقاتل وغادر, ناكس للعهود ومنافق ـ خسيس 1 زعطكم ؟ +18 طيب حماية الأرواح والممتلكات. دي مهمة منو ؟
دا ما شغلك اللي قابض عليه مرتب ؟ ليه تخلي. الجنجويدي يفعل هذه وتلك وتجي كمان تعاير بيها الناس ؟ ما يحدث من -… واغتصاب وتشريد. دي مسؤليتك انت ! 2
حميدتي ارتكب كل الموبقات والفظائع اوكي انت دورك شنو. يابرهان في حماية الأرواح والممتلكات ؟
الزول دا يتحدث عن الاغتصاب والتشريد والقتل وكانو. معلق سياسي او ناشط او كمان موظف مع. منظمة إنسانية - انت في قيادة الجيش والدولة عملت شنو. عشان تحمي الارواح والأعراض والممتلكات ؟ ولماذا لم تقم بواجبك الذي تتقاضي عليه اجر - بدلا من الانسحابات والهروب ؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: mohmmed said ahmed)
|
بلدياتي محمد سيد احمد
Quote: أرجو ألا يُفهم كلامي هذا على أنه تبرير لاستعمال الكلمة موضوع النقاش، ولو كنت مكانه لما استعملتها |
يكفي ود صديق انه شدد على ما ورد أعلاه حتى لا يلتبس الأمر على أحد بصراحة الرجل رزين حتى في تأملاته لهذه المفردة السوقية اما البرهان الذي ادعى يوماً انه رب الفور ، فتوقع منه كل شيء ، عسكري غير منضبط في واجبه وفي لسانه
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
اهلا حيدر طبعا المعني بالسفاهه برهان
في مداخلة محمد صديق
حديث حول الانفعال وانا بقول دا ما مبرر رجل قائد عليه احترام الجمهور والتحكم في انفعالته
هسا البرهان دا لو قابل رئيس دولة هل سيتحدث بهذه اللغة السوقية
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: mohmmed said ahmed)
|
Quote: دا مقال في غاية الروعة، حاول أن تنشره في غير صفحتك بالفيسبوك في منابر أخرى زي سودانايل. |
مشكور، يا مستنير. في الحقيقة هو كان مجرَّد ردّ على زميلة سابقة في منشور على الفيسبوك، ولكن يمكن تشذيبه والتوسًّع فيه ونشره كما تفضَّلتَ.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: محمد صديق عبد الله)
|
Quote: البرهان صعلوق بالمعني السوداني البرهان سفاح وقاتل وغادر, ناكس للعهود ومنافق ـ خسيس 1 زعطكم ؟ +18
|
سلامات، كمال عباس. كويس أنك وضَّحت المرة السابقة أنك تنسخ وتلصق من تعليقات في منابر أخرى، وإلا لقلت إنك انحرفت عن موضوع هذا المنشور.
من المعلوم أن معاني الكلمات قد تتحوَّر مع مرور الزمن. على سبيل المثال، كلمة "صيَّج" كان معناها في السابق خادشًا ومحصورًا في إطارٍ ضيّق مثل جلسات الأنس بين الأصدقاء، لكنها تحوَّرت وقبلها الناس الآن بمعناها الجديد "هرب" بفضل تواتر استعمالها في الفضاء العام. فهل ستقبل من البرهان استعمال هذه الكلمة إذا جوَّزنا له التبسُّط في الكلام؟
من أهمّ الملكات التي يجب أن يتحلّى بها أي سياسي تخيُّر الألفاظ لتناسب المقام، فلا غلو ولا تفريط، ولا إسهاب ولا إيجاز مخلّ. وللأسف، فإن معظم ساستنا يهملون هذا الجانب ويتركون أمر خطاباتهم ومشاركاتهم الإعلامية ومؤتمراتهم الصحفية إلى آخر اللحظات، ولذلك تأتي مشاركاتهم في الغالب ضعيفة وباهتة ومكررة، وربما تنطوي على أخطاء فادحة. وقد بيَّنت هذا في منشور قديم عن مشاركة وزيرة الخارجية السايقة مريم الصادق في مؤتمرها الشهير في مارس 2021.
Quote: * عطفًا على تصريحات وزيرة الخارجية الأستاذة مريم الصادق المهدي التي أثارت جدلاً في الآونة الأخيرة، أود أن أبدي بعض الملاحظات استنادًا إلى تجربة عملي في وسط دبلوماسي "غير سوداني" خارج البلاد.
* التعامل في هذا المضمار لا مجال فيه للصدف، فالكلمات توزن بميزان الذهب، والإيماءات ولغة الجسد تُحسب بقدَر، والإجابات تُفصَّل بالمقاس وخاصة عند تناول القضايا الحساسة.
* المشاركة في المؤتمرات الصحفية تتطلب من الدبلوماسي تحضيرًا مضنيًا، ومن ذلك صياغة مواقفه بعناية وتبيانها حسبما يقتضي السياق والضرورة، وتوقُّع أسئلة صعبة ومزالق من صحفيين وإعلاميين محترفين يسعون إلى استنطاقه.
* طريقة الإجابة تختلف من سؤال لآخر. هناك أسئلة تتحمَّل الإجابات المباشرة، وأخرى تقتضي المراوغة والتهرب بحرف الكلام إلى قضايا أخرى لاستنفاد الزمن المتاح للسائل بحيث لا يجد متسعًا للإلحاح في طلب الإجابة، أو الاستدراك باستقاء سؤال أو أسئلة أصعب من وحي إجابتك. هناك أسئلة حساسة، مثل الأسئلة ذات الطابع الأمني أو تلك تتطلب ردًا متخصصًا؛ التعامل مع هذا النوع من الأسئلة يكون بالامتناع بلا مواربة عن إبداء أي تعليق، أو بتوجيه السائل إلى الجهة المختصة.
* عند الإجابة عن أي سؤال يجب أن يتبَّع الدبلوماسي أو المسؤول تكتيك لعبة الشطرنج، تحسُّبًا لتغيُّر مواقفه أو مواقف الأطراف الأخرى مستقبلاً. بلغة أهل الكوتشينة: لا بد أن يحضّر دائمًا مرَّاقاته من بدري. * ضرورة الابتعاد عن الكلمات والعبارات حمَّالة الأوجه، إلا إذا كان فتح باب التأويلات مقصودًا لذاته.
* المحيَّر أن تعليقات الوزيرة التي أثارت الجدل كانت ضمن إحاطة قدّمتها هي، لا ردًا على أسئلة طُرِحت عليها. ولذلك، كان الأحرى بها أن تستعين بنصّ مكتوب، وخاصةً أنها حديثة عهد بالمجال والمنصب. لعلها استسهلت الموضوع وأرادت أن تبدو عفوية في تصريحاتها فوقعت في الفخ.
* الأستاذة مريم الصادق سياسية محترفة وذكية، ولكن خانها عدم تحضير نفسها لمنصب وزيرة الخارجية، ربما لأنها فوجئت به. ليس بالضرورة أن يمتلك السياسي الناجح مهارات الدبلوماسي الناجح، ولكن في تقديري أنه يمكنها أن تتدارك إخفاقها في المؤتمر الصحفي المعني بالاستعانة بمتخصصين في الوزارة لاكتساب أساليب التعامل مع وسائل الإعلام بالمنظور الدبلوماسي، لا بعقلية السياسي المحلي.
|
وفيما يتعلَّق بتناسب المقال مع المقام لضرورة الحال، أذكّرك بحديثٍ رواه البخاري عن ابن عباس إذْ قال: لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له: لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت؟ قال: لا يا رسول الله. قال: أنكتها ـ لا يكني ـ قال: فعند ذلك أمر برجمه.
وغني عن القول إن الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه، وهو المعروف بأنه كان أشدّ حياءً من العذراء في خدرها، ما كان ليستعمل الكلمة الصريحة لولا أن المقام كان مقام إقامة حدّ من حدود الله، ولذلك وجب التحرّي والتحقُّق.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: محمد صديق عبد الله)
|
Quote: هناك فروق بينة بين استخدام لغة شعبية بسيطة في المخاطبة وبين استخدام لغة سفيهه الصادق المهدي تميز باستخدام مفردات شعبية دون الوقوع في الابتذال كذلك نقد بارع في استخدام لغة مبسطة كما تحدث في خطاب الميزانية الشهير البرهان رئيس دولة من الواجب ان لا ينساق بالانفعال هو ضابط تدرج في رتب العسكرية وبالتاكيد مارس الخطابة لسنوات طويلةلا يمكن تبرير ماقاله ولا يوجد وصف للبرهان أصدق مما كتبه كمال عباس دا واحد صعلوق
اهلا حيدر طبعا المعني بالسفاهه برهان في مداخلة محمد صديق
حديث حول الانفعال وانا بقول دا ما مبرر رجل قائد عليه احترام الجمهور والتحكم في انفعالته هسا البرهان دا لو قابل رئيس دولة هل سيتحدث بهذه اللغة السوقية
|
أتفق معك أخي محمد سيد أحمد في أن استعمال الكلمة سقطة، وقد قلتُ ذلك في منشور مجاور، واستغربتُ من رجوع بعضهم إلى القواميس بحثًا عن معاني الكلمة، وكأن البرهان متضّلع في اللغة واستعمل الكلمة بمعنى فات علينا جميعًا.
أضيف أيضًا أنه لا مجال للمقارنة من الناحية الثقافية واللغوية والسياسية بين البرهان والصادق المهدي. شتَّان ما بينهما!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: محمد صديق عبد الله)
|
Quote: اما البرهان الذي ادعى يوماً انه رب الفور ، فتوقع منه كل شيء ، عسكري غير منضبط في واجبه وفي لسانه |
لا شك عندي، يا حيدر، في مؤهلات البرهان العسكرية، وأنا على يقين أنه كان باستطاعته سحق الجنجويد في فترة وجيزة لو أنه تمسَّك بعسكريته بُعيْد اندلاع الحرب، لكنه خلط العسكرية بالسياسة وهو ليس متمرسًا فيها، فكانت النتيجة أن خاب في كليهما.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية! (Re: محمد صديق عبد الله)
|
Quote: اهلا حيدر طبعا المعني بالسفاهه برهان في مداخلة محمد صديق |
ابداً لم اشك في ذلك قصدت تهذيب محمد صديق حتى في تناول هذه الكلمة رغم فحشها المتعارف عندنا - نحن دلقناها فيديو .. ربنا يغفر لينا
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية (Re: كمال عباس)
|
Quote: شنو حكاية تنسخ وتلصق دي؟أنا قلت أني قد أقوم بنقل مداخلة لي لعدة بوستات نعم ولكني حينما أنقلها فإني أضعها بحيث تتانسب مع أطروحة البوست والمقام والمقال والسياق
|
لا لم تفعل، وأذكّرك بأن عنوان هذا المنشور هو "تأملات لغوية"، ومن الواضح أن غضبك من البرهان يؤثّر في منظورك للمنشور. أنا صاحب المنشور، وأقول لك إن منظورك للمنشور خاطئ ابتداءً.
صحيح أن استعمال الكلمة المعنيَّة هو الذي دفعني إلى افتراع المنشور، لكن لا الكلمة ولا البرهان مقصودان في ذاتهما، بل هما مجرَّد مثال يمكن أن يلتقطه أي باحث أكاديمي ليبدأ تقصّي تحوُّل الخطاب السياسي في السودان "عمومًا"، وأرى أن هذا الموضوع مبحث مهم ويمكن أن يخرج بنتائج مفيدة.
تعليقك الأول في المقتبس أدناه بعيد كل البعد عن التحليل اللغوي، وقد رددتُ عليك بناء عليه.
Quote: البرهان صعلوق بالمعني السوداني البرهان سفاح وقاتل وغادر, ناكس للعهود ومنافق ـ خسيس 1 زعطكم ؟ +18 طيب حماية الأرواح والممتلكات. دي مهمة منو ؟ دا ما شغلك اللي قابض عليه مرتب ؟ ليه تخلي. الجنجويدي يفعل هذه وتلك وتجي كمان تعاير بيها الناس ؟ ما يحدث من -… واغتصاب وتشريد. دي مسؤليتك انت ! 2 حميدتي ارتكب كل الموبقات والفظائع اوكي انت دورك شنو. يابرهان في حماية الأرواح والممتلكات ؟ الزول دا يتحدث عن الاغتصاب والتشريد والقتل وكانو. معلق سياسي او ناشط او كمان موظف مع. منظمة إنسانية - انت في قيادة الجيش والدولة عملت شنو. عشان تحمي الارواح والأعراض والممتلكات ؟ ولماذا لم تقم بواجبك الذي تتقاضي عليه اجر - بدلا من الانسحابات والهروب ؟
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية (Re: محمد صديق عبد الله)
|
اهلا دكتور محمد وضيوفه الكرام
يمكن النظر الى المسالة اللغوية من منظور آخر أدق. ونبدأ من إقرارك بان "استعمال الكملة "سقطة"، أي زلة لسان أو هفوة .
في منظور التحليل النفسي هنالك سيكلوجيا للسقطة، تنطلق من أنها قابعة في اللاشعور ثم ظهرت منه.
وأعتقد ان جزءا من خطاب البرهان يدل على ذلك في كلامه الساخر عن شخص ما يعرفه بلقب" القطر قام"، وهي من مفردات ثقافة القعدات.
وفي لحظة غضب سياسي ومحاولة للانتقام السياسي ، طفح جزء من لاشعوره إلى العلن.
والله أعلم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية (Re: محمد صديق عبد الله)
|
Quote: غني عن القول إن الحمولات الدلالية للألفاظ تختلف من مجتمع لآخر، ومن منطقة لأخرى، ومن سياق لآخر. ولا شكَّ أن استعمال البرهان كلمة "زعط" - الذي أرجّح أنه لم يكن مقصودًا بل وليد اللحظة - يتسق مع الحالة الانفعالية التي اعترته لحظتها، لأن عقله الباطن قاده إلى أن تأثير الكلمة المعنيَّة في ذلك السياق أوقع على من يخاطبهم من كلمة (اغتصب) الفصحى. |
سبب قولي إن الكلمة المعنيَّة "أوقع" أثرًا على من كان يخاطبهم البرهان هو أن اللغة العاميَّة أقرب إلى الوجدان، وأحيانًا توصل معاني وأحاسيس تعجز عن إيصالها اللغة الفصحى. يُعزى ذلك إلى ازدواج اللغة العربية، فنحن نتعلم اللغة الفصيحة في المدارس وقبلها الخلاوي، ويتحصر استعمالها في مجالات، مثل نشرات الأخبار، والصحافة، والخطب الدينية، بينما نكتسب العاميَّة من أمهاتنا وهي السائدة في لغتنا المحكيّة اليومية.
وقد لاحظتُ أن هناك نزعة في الصحافة السودانية إلى مزج الفصحى بالعاميَّة، ربما لإضفاء العفوية على نصوصهم، واقترحتُ على بعض زملائي قبل 8 سنوات، كما يظهر في الصورة أدناه، دراسة هذا الموضوع دراسة أكاديمية، ولكن يبدو أن الموضوع لم يرُق لهم.

| |

|
|
|
|
|
|
Re: تأملات لغوية (Re: محمد صديق عبد الله)
|
صباح الخير أخوهم محمد صديق عبدالله لعلك بخير كما اتمناك انت والمعاك.. اتهمتني هنا في هذا البورد بانو أنا العبدلله طلحة عبدالله خنت بلدي وان الجيش سيبلني أو حاجة كدا أرجو أن تورد الدليل على خيانة بلدي أو تتراجع عن مزاعمك هذه والعفو والعافية أو سأطاردك إلى أن أحظى بأحد الأمرين تحياتي
| |

|
|
|
|
|
|
|