《ابلعــــــــــــوها》

《ابلعوها》
الناس في العروض ما تقيسا بي تيبانا
ما يغرك لبااااااسُن والعروض عريانة
دييييييل حـــــــــراس رزق ذي التكنو امانة
ذي ابل الرحيل شايلة السقى وعطشانة

ذات المشهد لخصه بالأمس الغريب ذاك البدوي
العبقري القُح بفراسة المؤمن بقدره و وعارف حجم لحافه
لكي يمُدَّ كدارينه ، في عبارة أشد اختذالن و أبلغ
اقتضابن، قال:《 ابلعــــــــــــــــــــوها》

بجد عجبتني شديــــــــــــــــد !!
تيب ونان لماذا《نبلعوها؟!قال: إذا قمنا نرد
الصاع و لو بعُشر صاع سوف يدمرون منشآتنا،
برضو كلام عقُل ، ثُمَّ طَفِقَ يُنشِد أبياتن للمُتنبئ
《 لرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ
هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني》
فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ حُرّةٍ
بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ
وَلَرُبَّما طَعَنَ الفَتى أَقرانَهُ
بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ
لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ
أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ
وَلَما تَفاضَلَتِ النُفوسُ وَدَبَّرَت
أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ
لَولا سَمِيُّ سُيوفِهِ وَمَضاؤُهُ
لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ
خاضَ الحِمامَ بِهِنَّ حَتّى ما دُرى
أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ
وَسَعى فَقَصَّرَ عَن مَداهُ في العُلى
أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ
تَخِذوا المَجالِسَ في البُيوتِ وَعِندَهُ
أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ
وَتَوَهَّموا اللَعِبَ الوَغى وَالطَعنُ في ال
هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ
قادَ الجِيادَ إِلى الطِعانِ وَلَم يَقُد
إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ
كُلُّ اِبنِ سابِقَةٍ يُغيرُ بِحُسنِهِ
في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ
إِن خُلِّيَت رُبِطَت بِآدابِ الوَغى
فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ
في جَحفَلٍ سَتَرَ العُيونَ غُبارُهُ
فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ
يَرمي بِها البَلَدَ البَعيدَ مُظَفَّرٌ
كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ
فَكَأَنَّ أَرجُلَها بِتُربَةِ مَنبِجٍ
يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ
حَتّى عَبَرنَ بِأَرسَناسَ سَوابِحاً
يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ
يَقمُصنَ في مِثلِ المُدى مِن بارِدٍ
يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ
وَالماءُ بَينَ عَجاجَتَينِ مُخَلِّصٌ
تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ
رَكَضَ الأَميرُ وَكَاللُجَينِ حَبابُهُ
وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ
فَتَلَ الحِبالَ مِنَ الغَدائِرِ فَوقَهُ
وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ
وَحَشاهُ عادِيَةً بِغَيرِ قَوائِمٍ
عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ
تَأتي بِما سَبَتِ الخُيولُ كَأَنَّها
تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ
بَحرٌ تَعَوَّدَ أَن يُذِمَّ لِأَهلِهِ
مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ
فَتَرَكتَهُ وَإِذا أَذَمَّ مِنَ الوَرى
راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ
المُخفِرينَ بِكُلِّ أَبيَضَ صارِمٍ
ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ
مُتَصَعلِكينَ عَلى كَثافَةِ مُلكِهِم
مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ
يَتَقَيَّلونَ ظِلالَ كُلِّ مُطَهَّمٍ
أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ
خَضَعَت لِمُنصُلِكَ المَناصِلُ عَنوَةً
وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ
وَعَلى الدُروبِ وَفي الرُجوعِ غَضاضَةٌ
وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ
وَالطُرقُ ضَيِّقَةُ المَسالِكِ بِالقَنا
وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ
نَظَروا إِلى زُبَرِ الحَديدِ كَأَنَّما
يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ
وَفَوارِسٍ يُحَيِ الحِمامُ نُفوسَها
فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ
ما زِلتَ تَضرِبُهُم دِراكاً في الذُرى
ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ
خَصَّ الجَماجِمَ وَالوُجوهَ كَأَنَّما
جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ
فَرَمَوا بِما يَرمونَ عَنهُ وَأَدبَروا
يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ
يَغشاهُمُ مَطَرُ السَحابِ مُفَصَّلاً
بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ
حُرِموا الَّذي أَمِلوا وَأَدرَكَ مِنهُمُ
آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ
وَإِذا الرِماحُ شَغَلنَ مُهجَةَ ثائِرٍ
شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ
هَيهاتَ عاقَ عَنِ العِوادِ قَواضِبٌ
كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني
وَمُهَذَّبٌ أَمَرَ المَنايا فيهِمِ
فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ
قَد سَوَّدَت شَجَرَ الجِبالِ شُعورُهُم
فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ
وَجَرى عَلى الوَرَقِ النَجيعُ القاني
فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ
إِنَّ السُيوفَ مَعَ الَّذينَ قُلوبُهُم
كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ
تَلقى الحُسامَ عَلى جَراءَةِ حَدِّهِ
مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ
رَفَعَت بِكَ العَرَبُ العِمادَ وَصَيَّرَت
قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ
أَنسابُ فَخرِهِمِ إِلَيكَ وَإِنَّما
أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ
يا مَن يُقَتِّلُ مَن أَرادَ بِسَيفِهِ
أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ
فَإِذا رَأَيتُكَ حارَ دونَكَ ناظِري
وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني
+ علا لاكن لا يزالُ شيءُن من حتى
يغالت نفسو في إصرار و يقول: يمكن أنا الماجيت:
أي: ماذا يعني بمنشآتنا، تكون نووية مسلن؟!

+أولاد الضيوف مقصودٌ بها كائنات عالية اللزوجة
جراد صحراوي هاجم علينا من خارج حدود تراب أم سودان،
و حاش لله , وما ظنيت لأحدن منهم حق ال(Copyright)
ليكون ضفين تقيل ماء الوجه ليُبرطع بين ظهرانينا!!

أبدن ما هونتو يا إخاننا يومن علينا
و لكن حال الدنيا ، لكل سيفٍ نبوة كما أنَّ لجواد كبوة ،
+ لما ققررنا نفسح كان القصد على سعة و مدار أثير الاصافير
بأسره و لكن نظل نحفظ الود القديم حتى ينكفئ كلُّ صابئُ عن صبوته
و يُقفل كلُّ ظلٍّ عائدن إلى عوده، و تسلك المياه مجاريها مجددن و
تعود مراكب ريدنا لي بر الاماااان، تمامن كما تضنُّ غيمةٌ راحلةٌ
بنفح دعاشها، وتطوي تلبديةٌ أحشاءها على ماءٍ زلال سخاءن رُخاءن
لذَّن للشاربين.، و كما تظل كلُّ نخلةٌ حمقاءُ على جفوتها حتى
يعانقها هطل المطر أو تمووووت واااااااقافةً!!
+ ومتى عدتم لا نقول عدنا، كلا ، بل نقول: لا تثريب
عليكم ، أخوةٌ أكارم متى جرتم علينا بنو أهل كرام .
ود ال ح ي ش ان ال ت لا تة.

لكم التحية والتجلة و الاحترام وتشوقي
أستاذي السر عبد الله، تفضل برجلك اليمين!!
و مثلما تفضلتَ ، غليكم هذه نقلن بضبانتنا من
Yemen American Network
🔶أخطر ما ورد في كلمة وزير الخارجية القطري كان اعترافه
بأن منظومة الدفاع الجوي القطرية "باتريوت"، وهي منظومة أمريكية
متطورة، لم تتمكن من رصد الصواريخ الإىىىـــ 'ـرائيلية أثناء الهــــجوم..
+ هذه العبارة العابرة تفتح الباب أمام تساؤلات حساسة للغاية تتجاوز قطر
وحده وتمس مجمل منظومات الدفاع الجوي الخليجية المصنوعة أمريكياً..
+ هل العجز عن الرصد يعود إلى قصور تقني حقيقي في المنظومة، يجعلها
غير قادرة على اكتشاف الصواريخ الإىىىــ' ــرائيلية؟ أم أن الأمر أعمق من ذلك،
بحيث يكون النظام مبرمجاً من المصنع الأمريكي بشكل يحد من قدراته أمام
أهداف محددة؟ وهناك احتمال ثالث لا يقل خطورة: أن تكون هذه الأنظمة
مزوّدة بآليات تحكم عن بُعد، تمكّن الجهة المصنّعة من تعطيلها
في ظروف معينة أو تجاه أهداف بعينها.
+ وإذا صح هذا الاحتمال الأخير، فإن السؤال الأوسع والأكثر إلحاحاً هو:
هل يعني ذلك أن جميع أنظمة الدفاع الجوي الخليجية المشتراة من الولايات
المتحدة قد تواجه المصير نفسه، بحيث تُمنع من التعامل مع الصواريخ
الإىىىــ'ـرائيلية إذا لزم الأمر؟ يعني علوكم يا ود مهدي ممسكننا ضنب
التور وبايعين لنا جر هوا ساخن و مرليان كفرات!!
يخسي عليكم ياخي لامن الدوت زاتو يفسي.