|
|
|
Re: وما إيقاف الحرب بالتمني ولكن* إذا لم ينتهي (Re: زهير ابو الزهراء)
|
تحياتي وتقديري،
Quote: ارمِ السلاح كلمة سهلة على اللسان، لكن من يضمن للجرحى والبيوت المهدومة راحة؟ لا سلام بلا عدل، ولا وحدة بلا حساب. السلاح يُسقطه القانون قبل أن يتركه اللِّص. محتاجين لنهاية عادلة بالقانون للجميع |
الجنجويد عندما تركوا ساحات الجيش والوزارات واتجهوا للقرى، تأكد للجميع أن الامر ما هو إلا طرد للناس وتهجيرهم للاحتماء من الطيران داخل البيوت وللسكنة للابد. ثم وبعد فترة بداوا في فرض الاتاوات، ثم انتقلوا إلى اختطاف الاشخاص وطلب الفدية، ثم انتقلوا إلى أخذ الأبقار،، عنوة، وفي كل تلك الفترة الجيش شغال يقفل في مساحات شاسعة، يوم دخول مدني كان يوما اسودا حالكا مرا على الجنجويد.. ومن شاف الجنجويد لن يقبل بهم في ارضه لاي سبب كان. النهاية الاولى انتهاء الجنجويد،، لا سلام ولا حرية وهنالك جيشين اثنين.
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: وما إيقاف الحرب بالتمني ولكن* إذا لم ينتهي (Re: نصر الدين عشر)
|
انتهاء الحرب بالإعتراف بجيش آخر موازي في حد ذاته هدنه لمصيبة أكبر. مافي الحل إلا الجنجويد يرموا السلاح،
"لا للحرب" عبارة لها معانيها، وليست بغبغة كما يرددها من ليس له رؤية. عبارة لا للحرب لا توقف متحرك ولا تحرك ساكن.
الناس البقولوا لا للحرب إذا ما عندهم رؤية ايجابية لكيف تتوقف نهائيا، وضمان عدم قيامها مرة أخرى، فلا داعي للبغبغة وترديد شي لا يعرفون معناه أو أبعاده. ..... بحمد الله ولطفه نجونا من أن نغتال من تحتنا.
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: وما إيقاف الحرب بالتمني ولكن* إذا لم ينتهي (Re: قصي محمد عبدالله)
|
ما حدث في الفاشر صورة مصغرة جدا لما سيحدث في اي مدينة أخرى يدخلها الجنجويد، ومن يهلك أهل منطقته ويبيدهم بلا مبالاة فلن يتردد في مسح غيرهم، بقاء بذرة واحدة لأي نبتة خبيثة نذير خطر قادم. لابد وأن ينتهي الجنجويد،،،، أو ينتهي الشعب. فقد استوفى الجنجويد كل شروط استلام نتائجهم النهائية من قبل الجيش ... بحمد الله ولطفه نجونا من أن نغتال من تحتنا ونطرد من أرضنا. نسأل الله بقوته وقدرته وعزته وجبروته أن يهلك الجنجويد ومن يعاونهم ويظاهرهم سرا كان أو جهرا، إنه وحده أعلم بهم وبنواياهم، وكل شيئ عليه هين. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم.
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: وما إيقاف الحرب بالتمني ولكن* إذا لم ينتهي (Re: قصي محمد عبدالله)
|
بحمد الله ولطفه نجونا من أن نغتال من تحتنا ونطرد من أرضنا.
أي اتفاق يفضي لانعاش الجنجويد يعتبر إلتفاف حول أبواب الدخول لإكمال مؤامرة غزو السودان، التي فشلت. وأنها بمثابة تأجيل للحرب وإعطاء الجنجويد الوقت الكافي لتلقي المزيد من العتاد والعدة والرجال والمهندسيين والفنيين لإجتياح بقية مدن السودان. لابد للجنجويد أن يرموا كل السلاح، وإلا فهو تأجيل لحرب قادمة أشمل وأسوأ وأفظع. ... الجيش والشعب السوداني أوعى من أن يستحمر ويستغفل، ويقاد كالقطيع.
بحمد الله ولطفه نجونا من أن نغتال من تحتنا ونطرد من أرضنا.
| |

|
|
|
|
|
|
|