|
Re: هذي مبادئنا التي ندعوا لها (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
ود الضيف بريمة .. بوق امكعوكات الحرامية واللصوص القتلة .. الجنحويد واعوانهم يقولوا في المؤتمر الوطني والجيش ما يقولونه و نحن ما عندنا لديهم غير البل لاخر كلب جنجويدي ومرتزق الخرطوم لقيتوها كيف؟ خليها الخرطوم الضعين لقيتوها كيف؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذي مبادئنا التي ندعوا لها (Re: عمر التاج)
|
أقبل على دربنا دي مجرد نداء .. والانشودة الاولى دعوة .. اما الاخريات فسياحة. وبالله لما "تسيح" معنا حاول "تمسح" من ذاكرتك ضلالات ناس "البنقو يكون مجان" .. .. (٢)
مَلكنا هذهِ الدنيا قُروناً وأخضَعَها جدودٌ خالدونا وسطَّرنا صحائفَ من ضياءٍ فما نسيَ الزمانُ ولا نسينا حملناها سيوفاً لامعاتٍ غداةَ الروعِ تأبى أنْ تلينا إذا خرجَتْ من الأغمادِ يوما رأيتَ الهولَ والفتحَ المبينا وكنُّا حينَ يرمينا أناسٌ نُؤدِّبهمْ أباةً قادرينا وكنَّا حينَ يأخُذنا ولي بطغيانٍ ندوسُ لهُ الجبينا تفيضُ قُلوبُنا بالهديِ بأساً فما نُغضي عن الظلمِ الجُفونا وما فتىءَ الزمانُ يدور حتى مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا وأصبحَ لا يُرى في الركبِ قومي وقد عاشوا أئِمَّتَهُ سنينا وآلمني وآلمَ كلِّ حرٍ سؤالُ الدهرِ: أين المسلمونا ؟ تُرى هل يرجعُ الماضي ؟ فإني أذوبُ لذلكَ الماضي حنينا بَنَينا حُقبةً في الأرض مُلكاً يدعِّمهُ شبابٌ طامحُونا شبابٌ ذَلَّلوا سُبلَ المَعالي وما عَرفوا سوى الإسلامِ دينا تَعَهَّدَهمْ فأنبتهمْ نباتاً كريماً طابَ في الدنيا غَصونا همُ وردوا الحياضَ مباركاتٍ فسالتْ عندَهمْ ماءً مَعينا إذا شهِدوا الوغى كانوا كُماةً يدكُّونَ المعاقلَ والحُصونا وإنْ جنَّ المساءُ فلا تراهم من الإشفاقِ إلا ساجِدينا شبابٌ لمْ تُحطِّمهُ الليالي ولمْ يُسلمْ إلى الخصمِ العرينا ولم تشهدُهُمُ الأقداحُ يوماً وقد ملأوا نواديهم مُجونا وما عرفوا الأغاني مائعاتٍ ولكنَّ العُلا صِيغَتْ لُحونا وقد دانوا بأعظَمِهِمْ نِضالا وعلماً، لا بأجرِئِهمْ عيونا! فيتَّحدونَ أخلاقاً عِذاباً ويأتلفُون مُجتمعاً رزينا فما عَرَفَ الخلاعَةَ في بناتٍ ولا عَرَف التخنُّثَ في بنينا ولم يتشدَّقوا بقشورِ علمٍ ولمْ يتقيّبوا في المُلحدينا ولم يتبجحوا في كلِّ أمرٍ خطيرٍ كيْ يقالَ مثقفونا كذلكَ أخرجَ الإسلامُ قومي شباباً مُخلصاً حراً أمينا وعلَّمهُ الكرامةَ كيف تُبنى فيأبى أنْ يُقَّيدَ أو يهونا دعوني من آمانٍ كاذباتٍ فلم أجدِ المُنى إلا ظُنونا وهاتوا لي منَ الإيمانِ نوراً وقَوُّوا بينَ جنبيَّ اليَقينا أمدُّ يدي فأنتزعُ الرواسي وأبنِ المجدَ مؤتلقاً مكينا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذي مبادئنا التي ندعوا لها (Re: عمر التاج)
|
حالفين بربنا يا وطن:
في الحارة نحن حماء الوطن جنحينا فوقو نلبدا
نبقالوا مدفع ار بي جي طيارة فوق راس العداء
ما نحن ساعة الجد يجي نملاها ساحات الفداء
فرسان وما بنرضى الهوان دولتنا من بيهددا
الطاغية بتهدد نفوس مشتاقة للموت والفداء
زي هدد تمساح بالغرق قالولو روحك تفقدا
لو كان عدونا سيد علم والقوة اصبح سيدا
ايام عميرك حددا الخالق اكتر من كدا
لو كان غلبت ودة البكون خلى الخلق لا تجلدا
لو جبت اسلحة الدمار نحن معاك بنحددا
ما فيش مساومة في الشرع ولا نار خلاوي بنخمدا
جبهتنا من غير الاله ما في قوة تسكتا
ناس في الجهاد ناس في الحقول تنتج مشمرة ساعدا
نحميك ونفديك يا وطن والامة تصبح سيدها
حالفين بربنا يا وطن اعداك نفني مقاصدا
يلقونا نيران في البدن لي حماكَ واكتر من كدة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذي مبادئنا التي ندعوا لها (Re: عمر التاج)
|
تعرف يا ود الضيف قذارتك المارستها فيها في البوست ده حاترتد عليك زي ما ارتدت عليكم العمليات العسكرية من بلاد الجعلين والشايقية الى ديار اولاد امكعوكات والضيوف .. البوست ده كنت عايز أعمله توثيقي لاشعار واناشيد سودانية تحمل اعظم المعاني الانسانية والاسلامية لكن بعد تضمينك المتعمد لفيديو تشغيل تلقائي لغرض افساد البوست أنا حا اواصل اكتب قصائد صامتة فقط .. وحايمتد البوست او غيره لعشرات الصفحات حتى يعلم العالم كله الى ماذا ندعو نحن في السودان.. اما الاناشيد الجهادية والوطنية لكل المنشدين الوطن فانت أكيد خمنت انا حا اختها ليك وين يا كلب الجنجويد ! .. .. عاشق لشذاها عاشق لفرار
أم عاشف لهواك يا نجمة الأسحار
قصتنا ياجنتي ما بحتها بنهار طي القلوب حواها لففتها بدثار
من سندس واستبرق أسدلته كخمار تبا خزائن بابلا أودعتها الأسحار
من ساق ريح الجنة ازاح للأستار من صاغ لحن هواها من حرك القيثار
من أوحي همس الحور للبلبل الصداح من مد ظل الدوح يا فالق الإصباح
من يشري مايهديني غير الكريم الوالي عمدا يغض مساوما في النفس والاموال
يروم مني شهادة كانه استبدال ألقي الخلود في جنتي احوذ منه منال
حوريتي الحسناء حسنا يفوق خيالي أنا قد اجئ معفرا ممزق الاوصال
رضوان يسأل من انا والزمرة النزال فقولي عني منافح لا ترهبين نزال
هذا فتاي الأخضر هذا اخ لبلال هذا من السودان يا صياد مهري الغالي
| |

|
|
|
|
|
|
|