في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - دراسة ومقال - لمزيد النقاش

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-25-2025, 03:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2025, 02:57 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 12910

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - دراسة ومقال - لمزيد النقاش

    02:57 PM December, 24 2025

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الذكاء الاصطناعي وإنتاج النص: اختبار البنى الثقافية والجهل الأداتي في المشهد الفكري السوداني
    ملخص

    يناقش هذا التحليل الجدل الدائر حول استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج النصوص داخل السياق الثقافي العربي، مع تعميم خاص على الحالة السودانية بوصفها نموذجًا كاشفًا لأزمة أعمق تتجاوز التقنية إلى بنية الحقل الثقافي ذاته.
    يجادل البحث بأن رفض الذكاء الاصطناعي لا ينبع من حرص حقيقي على القيم الإبداعية أو المهنية، بل يتغذى على جهل واسع بأدوات العصر، وعلى رغبة لا واعية في حماية تراتبية رمزية فقدت شروط شرعيتها المعرفية.
    ويقترح التحليل أن الذكاء الاصطناعي يعمل كـ«مرآة بنيوية» تعكس هشاشة الإنتاج، وغياب المنهج، وأزمة المكانة داخل النخبة الثقافية السودانية.

    الكلمات المفتاحية -
    الذكاء الاصطناعي، الثقافة السودانية، الجهل الأداتي، الاقتصاد الرمزي، النخبة الثقافية، الصحافة، السلطة المعرفية.
    المقدمة: من النقاش التقني إلى فضح البنية الثقافية

    لم يتحول الجدل السوداني حول الذكاء الاصطناعي في الكتابة إلى نقاش معرفي حول شروط الاستخدام، وأخلاقياته، وحدوده المهنية، بل انزلق سريعًا إلى رد فعل دفاعي مشحون أخلاقيًا. هذا الانزلاق لا يمكن فهمه إلا بوضعه داخل سياق أزمة أعمق
    أزمة مثقف لم يواكب التحولات المعرفية، لكنه ما زال يطالب بمكانة رمزية صُنعت في زمن الأدوات الشحيحة.
    الذكاء الاصطناعي هنا لا يُربك “الكتابة”، بل يُربك الكاتب الذي لم يعد يملك تفوقه السابق، لا لعمقه، بل لامتلاكه أدوات لم تعد نادرة.
    أولًا: الخطاب الرومانسي الأخلاقي في السودان – تقديس الجهل باسم الأصالة
    يمثل ما يمكن تسميته بـالخطاب الرومانسي الأخلاقي أحد أكثر الخطابات انتشارًا داخل الوسط الثقافي السوداني. وهو خطاب يقوم على فرضية مبسطة:
    كل كتابة مدعومة بأداة حديثة هي كتابة “ناقصة القيمة”.
    هذا التيار:
    يقدّس المعاناة الزمنية لا الجودة التحليلية
    يساوي بين البطء والعمق
    يعادي التقنية بوصفها “اختصارًا غير أخلاقي”
    لكن المفارقة أن هذا الخطاب يُستخدم غالبًا من قبل مثقفين:
    لا يمتلكون أدوات بحث حديثة
    لا يعرفون بنوك البيانات
    لا يستخدمون برامج تحليل أو أرشفة
    ولم يطوّروا مهارات رقمية منذ عقدين
    هنا تتحول “الأصالة” إلى غطاء أيديولوجي للجهل الأداتي.
    ثانيًا: الجهل بالأدوات بوصفه موقفًا ثقافيًا
    في الحالة السودانية، لا يتعلق الأمر برفض واعٍ للتقنية، بل في كثير من الأحيان بـعدم فهمها أصلًا.
    الذكاء الاصطناعي يُختزل في:

    “برنامج يكتب بدل الإنسان”
    أو “غش ثقافي”
    أو “نصوص بلا روح”
    وهذا الاختزال يكشف غياب معرفة أساسية بـ:
    كيفية عمل النماذج اللغوية
    الفرق بين التوليد، التحليل، والمساعدة
    دور الإنسان في التوجيه والتحرير
    أخلاقيات الاستخدام لا تحريم الأداة
    الجهل هنا لا يُعترف به، بل يُعاد إنتاجه كـموقف أخلاقي متعالٍ.
    ثالثًا: المثقف السلطوي السوداني وحماية رأس المال الرمزي
    يظهر في المشهد السوداني نموذج واضح لـالمثقف السلطوي، الذي راكم مكانته عبر:
    المنابر لا النصوص
    العلاقات لا التراكم البحثي
    الظهور الإعلامي لا الإنتاج المعرفي
    هذا النموذج يرى في الذكاء الاصطناعي تهديدًا مباشرًا، لأنه:
    يزيل احتكار الصياغة
    يتيح التحليل لمن لم يمر عبر “طقوس الاعتراف”
    يكشف فقر المخزون المفاهيمي خلف اللغة الرنانة
    ومن هنا يصبح الهجوم على الذكاء الاصطناعي هجومًا وقائيًا لحماية المكانة، لا دفاعًا عن الثقافة.
    رابعًا: تفكيك أسطورة “الكاتب السوداني الحقيقي”
    الخطاب الشائع في السودان يفترض وجود “كاتب حقيقي” مقابل “كاتب مدعوم بالتقنية”.
    كن تاريخ الكتابة السودانية — كغيرها — قائم على:
    النقل
    الشرح
    التلخيص
    إعادة الصياغة
    الاشتغال داخل مكتبات ومراجع
    الجديد الذي يفرضه الذكاء الاصطناعي هو أنه:
    يكشف النصوص الفارغة بسرعة
    يفضح البلاغة غير المسنودة بفكرة
    يختبر قدرة الكاتب على القيادة لا التزيين
    وبالتالي، فهو لا يهدد الكاتب الجيد، بل يهدد الكاتب الذي يعيش على الأسلوب وحده.
    خامسًا: الصحافة السودانية – رفض الأداة في ذروة الحاجة إليها
    في سياق حرب، تضليل، وانهيار مؤسسي، تعاني الصحافة السودانية من:
    غياب الأرشفة
    ضعف أدوات التحقق
    نقص التحليل البياني
    عمل فردي بلا غرف تحرير متطورة
    ومع ذلك، يُقدَّم رفض الذكاء الاصطناعي كـ“موقف مهني”!
    اذا التناقض يكشف أن المشكلة ليست أخلاقية، بل منهجية.
    الاستخدام الواعي للذكاء الاصطناعي يمكن أن:
    يساعد في التحقق من الروايات المتضاربة
    يحلل الخطاب العسكري والسياسي
    ينظم البيانات والشهادات
    يدعم الصحافي بدل أن يستبدله
    رفضه هنا هو رفض للتعلم، لا دفاع عن المهنة.
    سادسًا: من غياب المعايير إلى ثقافة التشهير
    بدل تطوير:
    أدلة استخدام
    معايير أخلاقية
    برامج تدريب
    نقاشات منهجية
    اتجهت النخبة الثقافية السودانية إلى:
    التخوين
    السخرية
    الوصم
    تقسيم الكُتّاب إلى “أصيل” و“مزوّر”
    وهي آليات لا تنتج معرفة، بل تحرس حدود الحقل الثقافي من الاختراق.
    الخلاصة: الذكاء الاصطناعي كاختبار للشرعية لا للموهبة

    لا يشكّل الذكاء الاصطناعي تهديدًا للكتابة، بل اختبارًا قاسيًا لشرعية المثقف السوداني:

    هل يملك فكرة أم مجرد لغة؟

    هل يفهم أدوات عصره أم يعيش على نوستالجيا الورق؟

    هل يقود الأداة أم يختبئ من انكشافه؟

    الخوف من الذكاء الاصطناعي في السودان ليس خوفًا على الإبداع،
    بل خوف من سقوط امتياز رمزي بُني على الندرة لا الكفاءة.

    ومن يهاجم الأداة بدل مساءلة نفسه،
    يعلن — دون أن يقصد — أن مشكلته ليست مع التقنية،
    بل مع زمن لم يعد ينتظر من يرفض أدواته.

    ÷ الذكاء الاصتناعي قام باعادة صيغة المادة العلمية لم يحللها او قدم اي رؤية نقدية لها






                  

12-24-2025, 03:06 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 12910

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: زهير ابو الزهراء)

    المقال
    الذكاء الاصطناعي كـ «مرآة بنيوية»: لماذا يرتجف المثقف السوداني أمام الأداة؟

    في اللحظة التي تنهار فيها المؤسسات المادية في السودان بفعل الحرب، وتتبعثر فيها الذاكرة الوطنية بين المنافي ومراكز النزوح، يبرز تحدٍ من نوع آخر لا يقل ضراوة عن الرصاص؛ إنه تحدي "المواجهة الرقمية".
    وبينما يندفع العالم نحو استثمار الذكاء الاصطناعي لترميم الوعي وصناعة المعنى، اختارت قطاعات واسعة من النخبة الثقافية السودانية التمترس خلف "خندق الرفض"، ليس دفاعاً عن القيم، بل ذعراً من انكشاف الهشاشة.

    أسطورة «الروح» وغطاء الجهل
    يعج الفضاء الرقمي السوداني اليوم بخطاب "رومانسي أخلاقي" يقدس المعاناة في الكتابة ويساوي بين البطء والعمق. يرفضون الذكاء الاصطناعي بحجة أنه نص "بلا روح"، لكنهم في الحقيقة يخشون الأداة التي كشفت أن الكثير
    من نصوصهم "البشرية" كانت هي الأخرى بلا روح؛ مجرد صدى لبلاغة قديمة، واجترار لمفاهيم لم تُحدث منذ عقود.

    إن هذا الرفض ليس موقفاً مبدئياً، بل هو "جهل أداتي" جرى تغليفه بورق سلوفان أخلاقي. فالمثقف الذي يرفض التقنية اليوم، هو غالباً من لا يملك مهارات البحث الحديثة، ولا يعرف كيفية التعامل مع بنوك البيانات، ويجد في
    "الذكاء الاصطناعي" تهديداً لامتيازه الرمزي الذي بُني على الندرة لا على جودة المنهج.
    ديمقراطية المعرفة وزوال الإكليروس الثقافي
    لسنوات طويلة، ظل المشهد الثقافي السوداني محكوماً بـ "طقوس اعتراف" يمنحها كبار الكهنة في المقاهي والندوات. جاء الذكاء الاصطناعي ليكسر هذا الاحتكار؛ فهو يمنح الشاب في أقصى قرى النزوح أدوات تحليلية بسيطة
    وقدرات صياغة تجعله نداً لمن قضى أربعين عاماً يعيش على "سمعته الرمزية".
    هنا يتحول الذكاء الاصطناعي إلى "اختبار شرعية": هل يملك هذا الكاتب فكرة حقيقية قادرة على قيادة الآلة؟ أم أن الآلة ستفضحه حين تنتج في ثوانٍ أسلوباً بلاغياً يفوق ما كان يدّعي أنه "عبقريته الخاصة"؟
    الصحافة السودانية: الرفض في زمن "العمى المعلوماتي"
    في سياق الحرب الحالية، حيث يختلط التضليل بالدم، تصبح الحاجة إلى الذكاء الاصطناعي ضرورة وجودية لا رفاهية تقنية. إن رفض الصحفيين لهذه الأدوات في ظل غياب غرف التحرير المتطورة هو بمثابة انتحار مهني.
    الذكاء الاصطناعي ليس "غشاً"، بل هو المحلل البياني الذي يربط بين الانتهاكات المبعثرة، وهو المدقق الذي يفحص روايات التضليل العسكري، وهو الأرشيف الحي الذي يمنع ضياع الذاكرة السودانية.
    من يرفض استخدام هذه الأدوات اليوم بحجة "الأصالة"، إنما يساهم — بوعي أو بدون وعي — في إبقاء الحقيقة السودانية ضعيفة، مشتتة، وغير قادرة على المنافسة في الفضاء العالمي.
    الزمن لا ينتظر الرافضين
    إن أزمة المثقف السوداني مع التقنية هي انعكاس لأزمته مع العصر
    فالخوف من الذكاء الاصطناعي هو خوف من سقوط الأقنعة
    الأداة لا تكتب بدلاً عنا، بل تختبر قدرتنا على التفكير؛ فهي تحتاج إلى "قائد" يوجهها، ومن يخشى القيادة يفضل رجم الأداة

    *لقد انتهى زمن الندرة التي كانت تصنع النجومية الزائفة, نحن الآن في زمن الكفاءة المنهجية، ومن يرفض أدوات عصره، يعلن صراحة أن مكانه الطبيعي هو "المتحف" لا "المنصة"
    السودان الجديد الذي ننشده وسط الركام، يحتاج إلى عقول تمتلك شجاعة التعلّم، لا نخب تجيد فن التباكي على أطلال "الريشة والدواة" بينما العالم يُصاغ من حولنا بلغة الخوارزميات.
    هامش منهجي: كيف نُحت هذا المقال؟ (ردًا على دعاة "الأصالة" الزائفة)
    إلى الذين يتساءلون عن "الروح" خلف الكلمات، والذين يخشون من أن الذكاء الاصطناعي قد سلب الكاتب دوره؛ إليكم شرحاً لعملية إنتاج هذه المادة، وهي عملية تثبت أن العقل الإنساني لا يزال هو السيد، لكنه الآن يمتلك محركاً نفاثاً:

    1. الرؤية والقيادة (الإنسان أولاً): هذا المقال لم يأتِ بضغطة زر عمياء. هو نتاج مادة بحثية معمقة كتبتها أنا (الكاتب السوداني)، استقيتها من وجع الحرب، وتجربة اللجوء، ومراقبة دقيقة لانهيار النخب الثقافية. الذكاء الاصطناعي لم "يخترع" مفهوم «الجهل الأداتي» ولا «المرآة البنيوية»؛ هذه مفاهيم نابعة من انحيازي الفكري وتجربي الميدانية.

    2. الذكاء الاصطناعي كـ «مختبر ومنصة إطلاق»: دور الذكاء الاصطناعي هنا كان دور الشريك المعرفي والتقني. قمت بمدّه بخلاصات فكري ورؤيتي السياسية والحقوقية، وكان دوره:

    التكثيف المنهجي- تحويل الأفكار المتشعبة إلى هيكل صحفي متماسك وصادم.

    المراجعة النقدية- اختبار تماسك الحجج اللغوية والمنطقية قبل النشر.

    السرعة والفاعلية- اختصار زمن الصياغة الميكانيكية للتركيز على "جوهر الفكرة".
    3. الرد على تهمة «الغياب»: يقول الرافضون إن الآلة "تكتب بدل الإنسان".
    والحقيقة أن الآلة في هذا المقال كانت «قلمي المطور». هل نلوم المحارب لأنه استبدل السيف بالبندقية؟
    وهل نقول إن البندقية هي من انتصرت وليس المحارب؟ الذكاء الاصطناعي في يدي هو أداة مقاومة؛ أقاوم بها شتات الحرب، وضعف المؤسسات، وضجيج التضليل.
    4. الرسالة لمن يرفضون- إن خوفي على "أصالة النص" لا يمنعني من امتلاك أدوات عصري. أنا هنا لا أستبدل عقلي بالآلة، بل أحرر عقلي من رتابة المهام التقليدية لأتفرغ للإبداع والتحليل العميق.
    من يرى في هذا "غشاً"، فمشكلته ليست مع النص، بل مع عجزه عن مواكبة قطار المعرفة الذي لن ينتظر المتثائبين على أرصفة الماضي.

    زهير عثمان
    صحفي ومدافع عن حقوق الإنسان - ومطور لأدوات الذكاء الاصطناعي في الصحافة
                  

12-24-2025, 05:10 PM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18604

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: زهير ابو الزهراء)

    زهير يا عبدالله
    نناقش ذكاء صناعي كيف يا اللخو
    ممكن نناقشك انتاجك أنت دا كزهير بلحم ودم
    لكن كيف نناقش انتاج ذكاء اصطناعي ؟؟
    وبعدين تطوير شنو في الذكاء الاصطناعي دا
    دا عبارة عن محركات بحث بس بطريقة موسعة
    تقول ليك أكتب عن الموضوع الفلاني وتغذيه بعبارة عبارتين
    طوالي يكتب ليك باللغة واللهجة العايزا انت
    وين الجهل والعلم بادوات العصر في دا ؟؟
    وبعدين كيف يكون زول عرف انو احتطابك دا من الذكاء
    الاصطناعي يكون جاهل بادوات العصر القال عليها الذكاء بتاعك دا
    هو اذا كان جاهل كيف عرف انك بتكتب بالذكاء الصناعي ؟؟
    زهير ما تحاول يا خوي
    رجع البضاعة الجبتها من الذكاء الصناعي وعايز الناس يناقشوك
    فيها لسيدها وقول ليهو أعد خخخ
                  

12-24-2025, 05:24 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 30104

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: طلحة عبدالله)

    زهير وطلحة سلام
    تصدقوا اخوكم ما بعرف للآن درب النصيبة دي ولا عاوز اعرفها


                  

12-24-2025, 05:33 PM

الصديق الزبير
<aالصديق الزبير
تاريخ التسجيل: 04-14-2021
مجموع المشاركات: 581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: حيدر حسن ميرغني)

    سلام للجميع
    * الذكاء الإصطناعي دخل في كل شيء في حياة الناس .
                  

12-24-2025, 05:38 PM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18604

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: الصديق الزبير)

    مساء الأنوار حيدروف
    Quote:
    تصدقوا اخوكم ما بعرف للآن درب النصيبة دي ولا عاوز اعرفها
    جاهل عتيد خخخخخخ
                  

12-24-2025, 05:47 PM

عزالدين عباس الفحل
<aعزالدين عباس الفحل
تاريخ التسجيل: 09-26-2009
مجموع المشاركات: 9350

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: حيدر حسن ميرغني)



    سلااااااااام
    اللخو العزيز الطيب
    ابو الزهور
    Artificial intelligence
    عظمة شوكية ،
    في عنق الحلقوم ،
    الحياة أضحت بلاستيكية ،
    من ضجر الأهوال
    ووهج الإبتلاءات المرة
    حتي الإبتسامات صفراء
    فاقع لونها ،
    لا تسر الناظرين
    كبقرة بني إسرائيل
    إن البقرة تشابه علينا ،
    ،،،،،





















    عزالدين عباس الفحل
    ابوظبي

                  

12-25-2025, 01:27 AM

muntasir

تاريخ التسجيل: 11-07-2003
مجموع المشاركات: 8076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في موضوع ضوضاءالكتابة بالذكاء الاصتناعي - (Re: عزالدين عباس الفحل)

    ما أعرفه أن هذا الذكاء يستطيع كتابة موضوع البوست ولكنه لا يستطيع كتابة عنوانه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de