|
Re: غضب ومحاولة مغادرة للمشاركين بمؤتمر القا� (Re: Hasheem Karouri)
|
سبب الغضب من الكتلة الديمقراطية ----
مقترح من جهة التنظيم ( الجانب المصري ) أن يتحدث في الجلسة الافتتاحية كل من مالك عقار و جبريل إبراهيم ومني أركو مناوي وجعفر الميرغني من جانب #الكتلة_الديمقراطية ومن جانب تنسيقية #تقدم دكتور عبّد الله حمدوك وفضل الله برمه ناصر والهادي إدريس وهيام محمد بشري. تنسيقية تقدم أقنعت الجانب المصري ان الاقتراح غير عملي والعدد كبير للكلمات ومن الأفضل ان يكون متحدث واحد يمثل كل السودانيين وأشادت الجهة المنظمة بالاقتراح و وافقت عليه ووقع الاختيار على دكتور الشفيع خضر سعيد.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غضب ومحاولة مغادرة للمشاركين بمؤتمر القا� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
ما ممكن تأكل الكيكة وتريد الأحتفاظ بها وما ممكن تكون الخصم والحكم ما ممكن مصر التي أشعلت الحرب ووقفت بثبات مع البرهان وكانت المحرض الأكبر لإنقلابهم مصر العداء الدائم للديمقراطية والمتسبب في كل الإنقلابات العسكرية مصر حاضنة الكيزان وراعية أعمالهم مما تكون هي من ينظم مؤتمر لكل السودانيين عشان يحل مشكلة السودان
عشان كدا المؤتمر فاشل فاشل وفاشل والمشكلة السودانية حتحل بعقول وإرادة سودانية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: غضب ومحاولة مغادرة للمشاركين بمؤتمر القا� (Re: Nasr)
|
وين ممثلى: …أبو جلحة …كيكل …البيشى …الممثل التشادي الجوفانى …قرحة …جماعات الباغة لا هوية ولا بطاقة …خريجى سجن سوبا …خريجى سجن الهدى …خريجى سجون الأقاليم …الفزعة من غير السودانين ***حقيقة اللستة طويلة شديد
*معروفين من يمثل الفلول (مليشيات الجنجويد ومليشيات الكيزان ) من بين هؤلاء المجتمعين بس خوفى اللستة الفوق دى ما توافق على وقف الحرب لانه ما شاركوهم محاولات القسمة!
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: غضب ومحاولة مغادرة للمشاركين بمؤتمر القا� (Re: ترهاقا)
|
كان تشكيل لجنة صياغة البيان الختامي من د.الشفيع خضر، السفير نورالدين ساتي ،د. الواثق كمير والمحبوب عبد السلام
# هل حتقيف
سادة الأقلام وفرسان الزّور يا سادة الأقلام وفرسان الزّور مُنْتَحِلي العلمِ زوراً وبهتاناً تسرقون جهودَ الشبابِ بفُجورٍ وتُشيعونَ في الأرضِ الضّلالَ شَيْطَاناً
أينَ العلمُ منكمْ؟ أينَ الحكمةُ؟ أينَ الصدقُ والعدلُ والإنسانيةُ؟ كلّ ما عندكمْ هُوَ الكذبُ والمُماطلةُ والاستغلالُ والنّفاقُ والخيانةُ
تُشكّلونَ اللّجانَ وتُنظّمونَ المؤتمراتِ وتُصدرونَ البياناتِ وتُلْقونَ الخُطبَ ولكنْ لا شيءَ يخرجُ منكمْ سوى الهراءِ والكذبِ المُبِينِ والتضليلِ المُتعمّدِ
تُريدونَ أن تُقنعوا الشّبابَ بأنّكمْ تُحاربونَ من أجلِ السلامِ والعدلِ والإنسانيةِ ولكنْ في الحقيقةِ لا تُريدونَ سوىَ السلطةِ والثروةِ والشّهرةِ والجاهِ
أنتمْ عباقرةُ وادي الدّروايشِ واقعُكمْ بينَ حلمِ السلطةِ والليالي الحمراءِ لا تُصدّقوا كذباتِهمْ أيّها الشّبابُ فهمْ أعداءُ الإنسانيةِ وأعداءُ الوطنِ
قفوا في وجهِهمْ وافضحوا زيفَهمْ وخُذوا حقّكمْ بأيديكمْ لا تتركوا لهمْ فرصةً لِسرقةِ مُستقبلكمْ فأنتمْ أملُ الأمةِ ومستقبلُها
هذه القصيدة السّاخرةُ هي رسالةٌ إلى هؤلاءِ المثقفين المُزيفينَ الذينَ يُسْتغلّونَ الشّبابَ ويُسرقونَ جهودَهمْ. فحذّروا منهمْ أيّها الشّبابُ ولا تصدّقوا كذباتِهمْ.
عباقرة وداي الدروايش الواقع مابين حلم السلطة والليالي الحمراء
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: غضب ومحاولة مغادرة للمشاركين بمؤتمر القا� (Re: خضر الطيب)
|
صدور البيان الختامي لمؤتمر القاهرة.. ومناوي وجبريل يرفضان البيان
أكّـد البيان الختامي لمؤتمر القوى السياسية المدنية السودانية بالقاهرة على ضرورة الوقف الفوري للحرب، بما في ذلك آليات مراقبة وقف إطلاق النار ووقف العدائيات. كما شدد البيان على الالتزام بإعلان جدة وتطويره لمواكبة مُستجدّات الحرب.
في وقتٍ، رفض نائب رئيس مجلس السيادة، مالك عقار، ووزير المالية د. جبريل إبراهيم، وحاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، لقاء تقدم، والدخول في مباحثات مُباشرة معهم.
من جانبه، عبر حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، عن شكره لجمهورية مصر التي جمعت بين الفرقاء السودانيين، وقال في تغريدة على منصة X: “تنازلنا واجتمعنا على أمل أن يخرج المؤتمر بتعاطف مع الضحايا وإدانة ممارسات الدعم السريع، إلّا أنّ البيان الختامي خيّب ظنون السودانيين، خاصة الضحايا، لذا لسنا معنيين ببيان لا يحمل تعاطفاً مع الشعب”.
بينما قال د. جبريل: “جمهورية مصر العربية مشكورة أولاً على استضافتها لأعداد غفيرة من الشعب السوداني. ومشكورة ثانياً على سعيها الدؤوب لإيجاد حل للأزمة السودانية. ومشكورة ثالثاً على تنظيمها مؤتمراً جامعاً للقوى السياسية و”المدنية” السودانية في القاهرة بحثاً عن السلام”.
وأضاف: “استجاب المدعوون لدعوة مصر دون تردد لعظم مكانتها عندهم، ووجدوا في كلمة معالي وزير خارجيتها الافتتاحية، ما أثلج صدورهم. ولكن البيان الختامي لم يراع مشاعر الشعب الذي سامه المليشيا صنوف العذاب، ولم يقل من أفقر الشعب وجوّعه بعرقلة وصول الطعام إليه. لذلك آثرنا ألّا نكون طرفاً فيه”.
وناشد البيان الختامي، الجهات الداعمة لأطراف النزاع بالتوقف عن إشعال نيران الحرب في السودان. كما أكد البيان على ضرورة وصول المساعدات الإنسانية وحماية العاملين في هذا المجال، وأقرّ المؤتمر تشكيل لجنة لتطوير النقاشات ومتابعة الجهود لتحقيق السلام الدائم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|