|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
أهو حميدتي أجبرهم وفرض عليهم يشوفوا العالم من حولهم ، فقد توزعوا بين الدول الأفريقية خاصة منها: مصر، اثيوبيا، ارتريا، كينيا، يوغندا، ليبيا، والخليج بكل دوله،
والله الناس مبسووووووووووووطة أوي على هلاك وفناء الجنجويد، عكس الكانوا بينافقوا بالنداءات بحل الجنجويد،،وقالوا واي وصرخوا وزبدوا عندما تحققت أمنيتهم التي لا يريدوها وهو دما وهلاك وفناء الجنجويد. فداء البلد والوطن والاهل لا يقدر بثمن ولا توقف فيه إلا عميل ومرتزقة وجبان. هي أقدار وجدها المواطن أمامه فجأة وتقبلها بكل رضا وسرور، بل ولم يترك جيشه ووقف معه في بل المرتزقة والعملاء ولله الحمد والمنة الذي نجانا من أن نغتال من تحتنا ونطرد من أرضنا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: قصي محمد عبدالله)
|
مالم يتطرق له الكاتب، ربما لم يسمع به، أن الشعب دفع دفعا سخيا لمساندة الجيش (بدون تفاصيل)، وانخرط المعاشيين والمفصولين بأنفسهم قبل مالهم،
( وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ)
الحمد لله الذي أزاح وأذهب عنا أذى كبير.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: قصي محمد عبدالله)
|
الأخ قصي محمد عبدالله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفطرة الإنسانية السليمة تدعو للسلام وتنبذ الحرب لكن للأسف بعض السودانيين يدعون إلي الحرب ويرفضون السلام ربما في أول سابقة في تاريخ الدول والشعوب والأنكي أن هذا البعض يزعم أنه يتحدث بإسم الشعب السوداني ناسياً أن هناك شعب سوداني آخر يدعو للسلام ويرفض الحرب وأزعم أنه أغلبية الشعب السوداني لكن للأسف الأغلبية الصامتة والمؤيدة للسلام تخشي أن ترفع صوتها عالياً مطالبة بالسلام فتتهم بأنها جنجويد أو قحاتة وللأسف اليوم الصورة مقلوبة في السودان فمن يدعو إلي السلام فهو عميل وخائن ومرتزق ومن يدعو إلي الحرب فهو وطني! لذلك لا عجب إن تذيّلنا العالم في كل شئ وانتهي بنا الأمر إلي ما نحن فيه من حرب أهلية أهلكت الحرث والنسل وشرّدت السودانيين في الآفاق بين نازح ولاجئ ولا زال هناك من يظن أنهم مبسوطين وبالتالي لا بأس من إستمرار الحرب!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
تحياتي وتقديري،
Quote: فمن يدعو إلي السلام فهو عميل وخائن ومرتزق ومن يدعو إلي الحرب فهو وطني! |
الدعوة للسلام ليسا ألفاظ تقال، و "لا للحرب" أيضا ليست عبارة ستوقف الحرب، بل توقف الحرب بوجود جيشين ماهي إلا هدنة لمصيبة أكبر، نفس الذين كانوا بينادوا بحل الجنجويد الآن يستميتون لإنعاشه، بل ويهللون ويكبرون لعمليات التدميرية للمرافق العامة، كلنا مع السلام، ولكن ليس من باب تأجيل الحرب ولا من باب إمهال المليشيا حتى تنبت أسوأ مما كانت. الذين ينادون بالحرب أغلب كتاباتهم تتطلع إلى هزيمة الجيش واستلام الجنجويد للسودان باعتبار أن الجيش كيزاني والجنجويد قوة قومية وطنية (حسب فهم العملاء والمرتزقة). نعم للسلام الشامل الكامل، ولكن ليس لتأجيل الحرب ، ولا لجعل جيشين في الدولة. أي نداءات سلام تدعو للإعتراف بجيشين في الدولة يعتبر إنعاش لأزمة قادمة أكبر وأخطر.
..
.. بحمد الله ولطفه نجونا من أن نغتال من تحتنا ونطرد من أرضنا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: Ali Alkanzi)
|
سلام اخ حمدنا الله فى موضوع لافى فى الواتساب يحمل ذات فكرة البوست
Quote: استحلفك بالله ان تصبر علي قراءه هذا البوست حتي نهايته. قف . (( بسم الله الرحمن الرحيم
المغترب السوداني.. صانع المعجزات ودرع الكرامة🌷
✍دكتور. علاء الدين النور
في كل لحظة عصيبة من تاريخ الشعوب، تظهر معادن الأمم. هناك من ينهار تحت ضغط الأزمات، وهناك من يبيع ضميره عند أول امتحان، وهناك من يصمد شامخًا كالجبل. السودان، الذي واجه حربًا طاحنة أكلت ناره الأخضر واليابس، لم يُنقَذ بفضل الحكومات ولا المنظمات، بل بفضل معدن خاص جدًا: المغترب السوداني.🏆
هذا البطل المجهول، الذي يعمل في المنافي والغربة، بين لهب الشمس في الخليج وزمهرير الشتاء في أوروبا، بين قسوة المناوبة في المصانع والمستشفيات وبين غربة الروح عن الأهل والوطن، هو الذي أنقذ ملايين الأسر من الضياع
15 مليار دولار.. دموع غربة تحولت إلى حياة😭
حين نقرأ الأرقام ندرك حجم المعجزة:💥
✅خلال عامين فقط من عمر هذه الحرب، أرسل المغتربون السودانيون لأهلهم ما يقدّر بأكثر من 15 مليار دولار
✅[3] مليون لاجئ سوداني فرّوا إلى مصر والسعودية وقطر والإمارات وتركيا وتشاد وإثيوبيا وأوغندا ورواندا وغيرها. هؤلاء اللاجئون، الذين يشكلون حوالي 600 ألف أسرة، تكفّل بهم المغتربون بمتوسط 500 دولار شهريًا، ما يعادل 7.2 مليار دولار خلال عامين. 🌷🌹🌺💐
أما النازحون داخليًا، وعددهم أكثر من 9 مليون، أي ما يقارب 1.8 مليون أسرة، فقد وجدوا في أقاربهم بالخارج من يسندهم بمبلغ متوسطه 200 دولار شهريًا، أي ما يقارب 7 مليار دولار 🌷🌺💐🍄🌺
✅هذه الأرقام لا تعني مجرد تحويلات مالية عابرة، بل تعني أن المغترب السوداني صار البنك المركزي الحقيقي للشعب السوداني. فبينما خذلت الدولة مواطنيها، وتواطأت المنظمات الأممية بصمتها أو بتواطؤها، كان المغتربون هم الذين سدوا الفجوة، ومنعوا كارثة المجاعة التي كانت تتنبأ بها تقارير الأمم المتحدة.
💥ملحمة تكافل لا تشبه أحدًا
ما حدث لم يكن صدفة. إنه انعكاس لقيم عميقة متجذرة في وجدان السودانيين: قيمة الأسرة الممتدة. 🍀☘🌲🌳🌴 في الوقت الذي تفككت فيه الأسرة في المجتمعات الغربية، حتى صار المصطلح نفسه شبه منقرض، ظل السودانيون يتمسكون بترابطهم العائلي.⛪
في عالمٍ يسير بخطى سريعة نحو الفردانية والانعزال، ظل السوداني لا يرى نفسه إلا من خلال أهله وعشيرته وناسه.🤼♂
لقد أثبت السودانيون أنهم ليسوا مجرد شعب من شعوب العالم الثالث، بل هم شعب متفرد في إنسانيته، مهد حضارات، ومصدر دروس للأمم التي تظن نفسها متقدمة.🤼♂ إن المغترب السوداني لم يرسل المال من فائض ثروته، بل من عرق جبينه، ومن قوت يومه. هناك من اقتطع من راتبه البسيط ليدفع إيجار بيت نازح في القضارف. هناك من حرم نفسه من أبسط رفاهيات الغربة ليؤمّن رسوم مدرسة طفل في القاهرة أو عنتبي. هناك من فضّل أن يعيش بالغربة على الحد الأدنى، فقط ليبقى أهله في الداخل مرفوعي الرأس، لا يمدون يدهم في الطرقات.👑
خذلان المنظمات الدولية منظمات الأمم المتحدة التي تملأ الدنيا ضجيجًا بالشعارات والبيانات، اكتفت بالتفرج. لم يكن هناك تدخل جاد لإنقاذ السودانيين من الكارثة. بل كأن هناك خطة مدروسة لترك الشعب ينهار حتى يركع. لكن السودانيين كسروا المعادلة: لم يركعوا، لأن لهم أبناء في الخارج حملوا عبء الوطن على أكتافهم.🎠 دروس للعالم من التجربة السودانية🎡
إن ما حدث في السودان درس للعالم بأسره:
✅لا العرب امتلكوا هذا القدر من التكافل العائلي.
✅لا الأفارقة ولا الآسيويون قدّموا مثل هذه التضحية.
وحده الشعب السوداني، مهد الحضارات الأولى، أثبت أنه قادر على حماية نفسه بنفسه، حتى دون دولة ولا منظمات.🤼♂
🤷🏻♀العالم كله مدعو لدراسة هذه التجربة الفريدة: كيف استطاع شعب أن يصمد لعامين كاملين في وجه حرب طاحنة ونزوح بالملايين، فقط بفضل تحويلات أبنائه في الخارج؟
الوفاء للمغتربين واجب وطني💐🌷
المغتربون السودانيون لم يعودوا مجرد "داعم إضافي" للاقتصاد، بل صاروا العمود الفقري لبقاء المجتمع نفسه. ولهذا فإن أقل ما يجب أن نفعله هو:
1. صون أماناتهم، وألا نسمح للحكومة أو التجار الطفيليين أن يسرقوا منهم.
2. إلغاء كل الضرائب والجمارك على مدخراتهم ومقتنياتهم التي يجلبونها لأهلهم.
3. اعتبار المغترب شريكًا أساسيًا في صياغة مستقبل السودان، لأنه هو من دفع الثمن الحقيقي لبقاء الوطن.
🍄الخاتمة: أنتم حُرّاس الكرامة
أيها المغتربون، يا من تحملتم الغربة والبعد والحرمان، أنتم لستم فقط أفرادًا يرسلون المال، أنتم خط الدفاع الأول عن كرامة السودان. أنتم الذين أثبتم أن هذا الوطن لا ينكسر، حتى لو اجتمع عليه المتآمرون في الداخل والخارج.🛰
وإننا نعدكم، أن معركتنا القادمة ضد كل من يحاول أن يهدر عرقكم أو يقلل من شأن عطائكم. سيُكتب في التاريخ أن السودان لم يسقط في هذه الحرب بفضل جيشين:
1️⃣جيش المغتربين في الخارج. 2️⃣جيش الصامدين في الداخل. ومعًا، لن نهزم ابدا🔺
🅰تعقيب وإعجاب 📚بروفيسور هاشم البدري شكرا د. علاء الدين محمد نور فقد اوفيت وكفيت واعطيت المغترب السودانى مايستحق من الثناء والشكر والتقدير.🙋♂ فحقا انها ظاهرة تستدعي الدراسة والبحث العلمي. ٢. تلك الظاهره تثبت أن الفرد السودانى انسانا مختلف له من العادات والتقاليد. مايجعله امه بحالها يحمل جينات مختلفة. ٣. أن السودان لما له من الخصائص التاريخية والثقافية والجغرافية مايميزة عن بقية الدول الاخري ، فاوجد نمطا من البشر مختلف عن بقية شعوب العالم ٤. 🙋🏼♀ انا من هنا ادعو علماءعلم الأجناس (Anthropology) وهو العلم الذي يدرس الإنسان وسلوكه وثقافته وتطوره عبر الزمن وفي مختلف البيئات أن يدرس ويبحث في اهم ما يميز الجنس السوداني عن بقية الأجناس الأخرى وذلك بالاتى: 1. دراسة الإنسان بشكل شامل بيولوجيًا وثقافيًا واجتماعيًا ولغويًا. 2. درلسة التنوع الثقافي بين المجتمعات السودانية المختلفة. 3. البحث في تطور المجتمع السوداني عبر التاريخ. ✅ الميدان البحثي: يعتمد البحث الميداني (Fieldwork) على الدراسات الإثنوغرافية. إلى فروع متعددة مثل: ١. الأنثروبولوجيا البيولوجية حيث تدرس الجوانب البيولوجية للإنسان. ٢. الأنثروبولوجيا الثقافية حيث تركز على دراسة الثقافات والمجتمعات. ٣.الأنثروبولوجيا اللغوية التى تدرس اللغة في سياقها الثقافي. ٤. الأنثروبولوجيا الأثرية تدرس الحضارات القديمة عبر الآثار.
✅مجالات الدراسة متعددة - الثقافيه تدرس القيم، العادات، الممارسات الاجتماعية. - المجتمعات تدرس الهياكل الاجتماعية والعلاقات. - التغير الثقافي تدرس كيف تتغير الثقافات مع الزمن. - الهويةتهتم لقضايا الهوية الثقافية والاجتماعية. 🎯- وبذلك وحدة يمكن أن أن نجد مايعزز ان السودانى جنسا لوحدة - 🧗🏼♂ يضاف إلى عالم الأجناس الأخرى )) |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: Ali Alkanzi)
|
اما حديثك عن المغترب فالمغترب اثبت انه شيران حياة انسان السودان فهو ممسك بالراية منذ سبعينات القرن الماضي ولم تنهار قواه فبعد وصوله سن المعاش اعطى الراية للجيل الثاني وتقدم يحملها بكل اعبائها واذا كان هناك بطل واحد يستحق الاشادة والتمجيد فهو المغترب السوداني فبفضل من الله فتحوا ديارهم للوالدين والاخوان والاخوات وذوي القربى بل امتدت ايديهم لمن بقى في السودان او فرض عليه اللجوء في دول الجوار وهناك قول مشهور في مصر ا مستغربين شديد انو السودانيين لا يعملون وبصرفوا على انفسهم بس من وين ؟ وفات عليهم ان انسان السودان الذي قال شاعرهم فيه ه بلادي حنان وناسها حنان يكفكفوا دمعة المفجوع يبدوا الغير علي ذاتهم يقسموا اللقمة بيناتهم ويدوا الزاد حتى إن كان مصيرهم جوع يحبوا الدار يموتوا عشان حقوق الجار ويخوضوا النار عشان فد دمعة وكيف الحال كان شافوها سايلة دموع ديل أهلى البقيف في الداره وسط الداره وأتنبر وأقول للدنيا ديل أهلي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: Ali Alkanzi)
|
ما اروعك اخ محجوب وانت تنقل لنا مقالا صادقا في كل حرف فيه حقيقة مهما زاد سخطنا من انسان السودان وما فيه من قصور يأتي المغترب السوداني ليغطي ذلك القصور وتلك العيوب وصدق سماعين ود حد الزين حين قال ب بلادي حنان وناسها حنان يكفكفوا دمعة المفجوع يبدوا الغير علي ذاتهم يقسموا اللقمة بيناتهم ويدوا الزاد حتى إن كان مصيرهم جوع يحبوا الدار يموتوا عشان حقوق الجار ويخوضوا النار عشان فد دمعة وكيف الحال كان شافوها سايلة دموع ديل أهلى البقيف في الداره وسط الداره وأتنبر وأقول للدنيا ديل أهلي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: Ali Alkanzi)
|
العزيز Ali Alkanzi التحية والإحترام شاكر المرور والإضافة المهمة الذي قصدته بأخذ البرئ بجريرة المذنب هو أن هذه الحرب في رأيي صراع عاري علي السلطة أطرافه عسكريين ومدنيين بغض النظر عن تجلياتها ونتائجها ومآلاتها فإذا إستحق هؤلاء المتصارعون الحرب وما ترتب عليها لأنهم أسهموا فيها بصورة مباشرة فالمواطنون العاديون لا ناقة لهم ولا جمل في هذه الحرب وجاءتهم الحرب في صمة خشمهم كما يقول السودانيون لذلك دفعوا ثمناً لصراع لم يكونوا طرفاً فيه أما ملاحظاتك عن إسهامات المغتربين القديمة المتجددة في إعانة أسرهم وأهلهم وأقاربهم ومعارفهم فهذه أتفق معك فيها تماماً خاصةً وقد سبقنا الشاعر المجيد إسماعيل حسن في مدح عطاء وكرم ونخوة السوداني اللامحدودة وحسناً فعلت بأيرادك ما قال في البوست مودتي وتقديري
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بل بس! تم بل المغتربين والمهاجرين والمواط� (Re: Ali Alkanzi)
|
العزيز Ali Alkanzi التحية والإحترام شاكر المرور والإضافة المهمة الذي قصدته بأخذ البرئ بجريرة المذنب هو أن هذه الحرب في رأيي صراع عاري علي السلطة أطرافه عسكريين ومدنيين بغض النظر عن تجلياتها ونتائجها ومآلاتها فإذا إستحق هؤلاء المتصارعون الحرب وما ترتب عليها لأنهم أسهموا فيها بصورة مباشرة فالمواطنون العاديون لا ناقة لهم ولا جمل في هذه الحرب وجاءتهم الحرب في صمة خشمهم كما يقول السودانيون لذلك دفعوا ثمناً لصراع لم يكونوا طرفاً فيه أما ملاحظاتك عن إسهامات المغتربين القديمة المتجددة في إعانة أسرهم وأهلهم وأقاربهم ومعارفهم فهذه أتفق معك فيها تماماً خاصةً وقد سبقنا الشاعر المجيد إسماعيل حسن في مدح عطاء وكرم ونخوة السوداني اللامحدودة وحسناً فعلت بأيرادك ما قال في البوست مودتي وتقديري
| |

|
|
|
|
|
|
|