عندما يقاضي شاب في الحادية والعشرين من عمره والده لعدم شرائه سيارة فاخرة، فهذا ما يحدث عندما لا نحسن تربية أبنائنا. بالطبع، لم يصل الشاب إلى هذه الحالة فجأة، بل لا بد أنه كان يُظهر علامات الاستحقاق ونكران الجميل. تحية للقاضي بوتر، مع أنني أعتقد أن ماما تاووما كانت ستُحسن التصرف بصفعة قوية. درسٌ بليغٌ للآباء: بينما تعملون جاهدين لتوفير ما ينقصكم لأبنائكم وحمايتهم من المعاناة التي مررتم بها، احرصوا على ألا تربّوا أبناءً متكبرين، مغرورين، وحمقى.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة