** الحسد الكامن فينا**

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 03:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-24-2023, 05:37 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10922

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
** الحسد الكامن فينا**

    05:37 AM September, 24 2023 سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({})

    ;لم أكن أظن وأنا أبحث في النت عن أخبار د. زينب بشير البكري أنني سأعثر على كنز معلوماتي يتعلق بالتراث و السياسة والثقافةالخ

    .تفاجأت بمقال لدكتور الواثق كمير (زوجها) وهو يكتب ضمن مذكراته( وتلك حسنة يفتقدها معظم السياسيين)

    أيام ارتفاقه مع قرنق..و ذكر لقاءته مع منصور خالد.

    ولكن الأIم ما جاء على لسان د. زينب عن "الحسد" لدى السودانيين. وعن منزل د. منصور خالد.

    فهل الحسد الحسد صناعة سودانية بحتة؟؟

    هل الحسد هو الذي يحرك حياتنا السياسية و حياتنا العامة؟

    والأهم كيف نعترف بذلك ونحن كما نقول دائماً:
    أفضل الشعوب وأطيبها وأكرمها وأشجعها و..و..وأكثرها تسامحاً؟

    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 09-24-2023, 08:13 AM)







                  

09-24-2023, 06:15 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10922

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ** الحسد الكامن فينا** : منصور خالد (Re: محمد عبد الله الحسين)

    فيما يخص بعض الموضوعات في حياتنا التي نلتزم فيها جانب العقل الصرف" كأساس للمعرفة اليقينية" كم يقول

    الفلاسفة.. أتذكر أمس قرأت تعليق لكارل يونغ ( علم النفس الاجتماعي)

    ( يجب ألا نتظاهر بأننا نفهم العالم بالعقل فقط..نحن نفهمه بنفس القدر من خلال العاطفة.. فالعقل كأداة معرفية محدود..

    واستطرد: فحين ننظر إلى العالم بطريقة عقلانية

    نقع في تناقضات لا يستطيع منطقنا التغلب عليها".

    **********فهل الحسد نفهمه بالعقل أم بالعطافة أم بالحدس و الإلهام ( وهي كلها أدوات معرفية)..

    المهم نتوقع مداخلات ثرة.. وسأنزل لاحقا ملخص مقابلة د. زينب بشير البكري الذي أرسلته لدكتور الواثق..
                  

09-25-2023, 02:01 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10922

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ** الحسد الكامن فينا** : منصور خالد (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الواثق كمير

    [email protected]

    رِحْلتي مع مَنصُور خَالِدْ: عَودٌ على بَدءٍ!

    بيت مَنصُور والحسّد!

    أعوُدُ بالقارئ إلى فاتِحة هذه الحلقات، فقد ذكرتُ أنه، ورُبَّما تعويضاً لتقصيري في لقاء منصور منذ سنواتٍ قبل رحيله، طلبتُ وألحَّيتُ في طلبي من رفيقة دربي،
    د. زينب بشير البكري، أن تزور منصور وتطمئن على صحَّته، حيثُ كانت في السُّودان في إجازة قصيرة للأسرة والأهل، في أغسطس 2018. وبالفعل، زارته زينب
    في مساء الجُمعة 3 أغسطس، وروت لي كيف بدا لها منصور مهتماً بما يدور في السَّاحة السياسيَّة، وكأنما طغى عليه همٌ ثقيل على مستقبل البلاد.

    في هذا السِّياق، لاحظت زينب أنه ركَّز أثناء حديثه القصير معها على أمرين، سأتعرَّض لهُما لاحقاً؛ أوَّلهُما عن بيته ونيَّته في تحويله إلى متحف؛ وثانيهُما عن الحسد.
    طلبتُ من زينب أن تسجِّل لي وقائع اللقاء كتابة، وأدناه ما ذكرته من نقاط، على حدِّ تعبيرها:

    • زُرتُ الدكتور منصور بعد ظهر يوم الجمعة 3 أغسطس 2018 في منزله بوسط الخُرطوم. كنتُ أزورُ عائلتي بعد مهمَّة عمل في أديس أبابا المجاورة، وعرفتُ أنه
    كان يُعاني من بعض المُشكلات الصحيَّة. رأيتُهُ آخر مرَّة في تونس عام 2005 في منزل السفير السُّوداني هُناك، وكان قد عاد لتوِّه من رحلة برفقة السيِّدة مها
    أيوب، نائبة السفير، لشراء أعمال فنيَّة تونسيَّة. أتذكَّرُ ملاحظات مها بوضوح، فقد قالت لي: “إنَّ لدى منصور عيناً مُتفرِّسة للفن وأنَّ التكلفة لا تُمثل مشكلةً له”.

    • على أي حال، كانت هذه أوَّل زيارة لي إلى منزله، والتي سمعتُ عنه كثيراً على مرِّ السنين، والشيء الغريب أن المنزل يبدو عادياً جداً ومعالمه غير واضحة من
    الخارج، ولكن في اللحظة التي تخطو فيها إلى الداخل، تُصيب مشاعرك هزَّةٌ تُنبئُك بأنَّ هذا المكان ليس بمسكنٍ عاديٍ، بل هُو منزلٌ مليء بالتاريخ والذكريات
    والرِّعاية والحُب.

    • يختلف تصميم المنزل اختلافاً كبيراً عن المنازل التي تراها عادة في الخُرطوم، فهو مُكوَّنٌ من مستوياتٍ مختلفة، ممَّا ساعد في عرض الفن الموجود هناك.
    لا يمكنني وصف حجم الأعمال الفنيَّة المعروضة، بدءً من المنحوتات والتماثيل واللوحات وكُلَّ شيءٍ بينهما. بينما كانت هناك هيمنة على الثيمات الأفريقيَّة،
    بجانب العديد من القطع الأثريَّة من خارج أفريقيا. عندما جاء د. منصور إلى صالون الضيافة حيثُ كُنتُ أنتظره، استطعتُ أن أقول إنه كان نحيفاً بشكلٍ
    واضح منذ أن رأيته آخر مرَّة، وكان يمشي ببُطء.

    • أظُنُّ أنه أدرك مدى انجذابي تجاه المنزل ومُحتوياته، لذلك بدأ يُخبرُني أنه كان يناقش مع العديد من السُّلطات الأوروبيَّة لتحويل المنزل إلى مُتحفٍ. أخبرتُهُ
    أنني أعتقدُ أنها فكرة مُمتازة وتسمح للآخرين بالمُشاركة في الاستمتاع بمشاهدة مجموعته الفنيَّة الرَّائعة.

    • أخبرني خلال حديثنا أيضاً عن مذكراته التي ستُنشرُ قريباً وتحتوي على مجموعة من الموضوعات التي يتم تناوُلها في هذه المذكرات، بدءً من الشخصيات
    المحدَّدة التي التقى بها على مرِّ السنين، والتي لعبت دوراً مهماً في تنمية البلاد والتاريخ، وذكر والدي (د. بشير البكري) على وجه التحديد، وطلب مني أن
    أنظر فيما كتبه عنه.

    • كما أبلغني بتحليله لسمات الشخصيَّة السُّودانيَّة التي شَعَرَ أنها تؤثر سلباً على تقدُّم البلاد. وتابع، أنه إذا لم يتمكَّن السُّودانيون من التخلُّص من هذه
    الصفة بالذات، فلن يتقدَّموا ولن يتوصَّلوا إلى الإجماع السياسي المنشود، الذي كان شرطاً أساسياً لتنمية البلاد والخُرُوج بها من الوضع الصَّعب الذي
    وجد السُّودان نفسه فيه. الذي كان يشير إليه هو: “الحَسَدْ”. وتابع، أنَّ السُّودانيين يغارون من بعضهم البعض ونجاح بعضهم البعض، وأنهُم غير قادرين
    على الارتقاء فوق هذه الميزة السلبيَّة لرُؤية الصورة الأكبر للبلاد وما تحتاجه. وقال، إنه ما لم يتخلَّص السُّودانيون من هذه الصفة الدنيئة، فلن يكون هُناك
    أملٌ كبير في البلاد.

    الفقرة التالية عن الحسد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de