|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
كما ذكرت أنا بتكلم عن "النكهة" أو "الطابع" الذي يخلق لديك احساس ما..و بيصور ليك الشخصية.. يعني
لو قابلته وسط 100 نفر ممكن تعرفه..
** من الناس ديل - رغم اختلافي الكبير بيني وبينه ، عشان كده ذكرته أو واحد.. هو بشاشا
يعني لما القاه كاتب موضوع بلقى نفسي بدخل اقراه..رغم الخبوب و الهري الكثير ..و العبارات المعلبة ..و التكرار الممل لنفس النعوت و العبارات
الزهجنا منها... لكن مرات بيجيب معلومات تاريخية تستحق التأمل أو تلفت النظر.. إما لكونك أو مرة تسمعها..او لاتفاقك معاها أو اختلافك معها أو
لغرابتها الصادمة..
لكن برضه وجوده ليها نكهة....ما عايز أقول زي شنو... المهم كطبق أو meal مهم في الصينية أو المنيو...
أنا طبعا بكتب عفو الخاطر.. دون ترتيب ودون تعديل إلا نادر...مرات التلقائية سمحة..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
**الولد حيدر الزين**
كتاباته...تعليقاته..ردوده..مداخلاته ...جميعها لا تفارقها السخرية أبدا...
وفوق ذلك..... تتشع بالذكاء وتتسم العمق ...
في مداخلاته عامة لك تتداخل فيها خيوط عديدة و إشارات و أحداث قد تبدو بعيدة أو متنافرة لكنه
يقدمها في إطار منطقي ومقبول..
حيدروف يبدو مشغولا بأمور أخرى... لكنه لو تفرغ لأبدع ..ولصار له شأوا بعيدا..
أظن كفاية لغاية كده.. وما مشحود!
** للجميع لازلت أتحدث عن النكهة ...وليس عن كون مايُكتب مفيد أم غير مفيد ..فذلك باب آخر
ليس هنا مكانه..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
**الأخ بريمة**
بريمة كتاباته لها طعم ونكهة مميزة...خاصة حينما يتحدث عن الموضوعات الثقافية و القبلية...إنسان باله طويل..
إنسان متابع دقيق لشؤون منطقته رغم بعده..له نوستالجية قاتلة نحو مرابع طفولته...منسوب الهوية القبلية لديه عالي جدا...
يتقبل المخاشنات والانتقادات بشكل مدهش..
مؤخرا تخلى عن تحفظه نحو انتماءاته الفرعية...يحاول أحيانا أن يجامل في الحتة بتاعة القبلياتدي...ودي
تحسب له( ده من ذوقه)..
كتاباته الثقافية عميقة وواقعية وصادقة..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
*آمنة مختار*
كاتبة متمكنة بلا شك..
كتاباتها تحمل نكهة وعبق الشرق بكل سحره...تنبض من بين التعابير صورة أوشيك ( وشعره الوديك... رحم الله صلاح أحمد
إبراهيم) ...العبارات في معظم الاحايين تفوح منها النكهة الاسبايسي (very hot andspicy) خاصة في السياسة . كتاباتها تحمل
لون الحقيقة الساطعة كشمس الصحراء....لا توجد في كتاباتها مساحة للمجاملة إلا قليلا....
تجديد تقديم التاريخ، الممزوج بالثقافة ..بالأخص تاريخ الشرق..والتاريخ الكوشي( أهو يا بشاشا جاك نفر)..
**ليتها ترفدنا بالمزيد من بالمزيد من المعلومات التي يختلط فيها التاريخ بالثقافة المحلية( أصل الأسماء وامتداداتها
القديمة..الكوشية-etymology/origin of name.)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
بعض النكهات تفتح الخياشيم , غن كانت مصابة بالجيوب الأنفية
تصر على فتح الخياشيم لتفرض نكهتها..
وهي نكهة لربما مثل نكهات الطبخ الهندي ...الكاري..و المسالا .. والرباني و ما إلى ذلك..
تذكرني كتابات ود الأصيل بهذه النكهات المميزة للغاية..
تذكرت مقولة يوما للشاعر المصري الصعيدي عبدالرحمن الأبنودي وهو يتذكر إحدى النكهات متحسرا على ذلك الزمن
الذي كما قال (كنت تشم ريحة قدحة الويكة في بلدنا من على بعد ...كيلو) رحمه الله
ود الأصيل نكهة مميزة ..يقف خلفها أسلوب لرجل يحذق تطويع اللغة ...ليصيغ لنا لغة هجين ..تتماوج ما بين الفصحى
و العامية(الأخيرة كانت تستعصي على الأخ الجميل علي عبدالوهاب أحيانا..كما ذكر مرة)..
ود الأصيل له موهبة ومهارة في ابتداع التعبيرات الساخرة...
لا زلت أتذكر تلك المقولة التي ذكرها للأستاذ الجليل المرحوم حيدر عبدالحميد والتي قالتها إحدى جاراته من الفتيات ..
بما معناه..نقوم نمشي ناس حيحر عشان يسمعنا الكلام الفينا وما فينا...شوف بساطة الأسلوب وصدق المقصد..ولطافة حيدر الحميد..
**هذه الأيام يا ود الأصيل أمر يوميا بالشارع الذي زرت فيه حيدر عبدالحميد مرة واحدة ...وأدعوا له بالرحمة... سبحان الله...كان الله يسوقني بهذا الشارع
الذي اكتشفته مؤخرا ....وكأن ذلك لكي أردد الرحمة والمغفرة له..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
كثيرا من القصص. خاصة القصص التي تتحدث عن عن الشخصيات المشهورة مثل الكتاب والمفكرين قد تترك أثرها
في نفس وفي تفكيرك.... لدرجة أن تتكون لهم في المخيلة صورة ما أو هيئة أو سلوكا لهؤلاء الأشخاص.
لذلك ليس غريبا أن نسقِط مثل هذه الصور المتخيلة عن أناس نعاشرهم أو نحتك بهم أو نلاقيهم في مكان ما..
بالنسبة لي تكونت بعض الصور الباهتة عن نيتشة و نيكولاس كازنتزاكي (كاتبتتسم بنوع من الذكاء الصوفي...
"عادل أمين"
كتاباته تصوِّر لي شخصا يشبه لي شخص يحمل سمات من ذكرتهم...
عادل أمين....يعيش وفق تصوراته الخاصة لا يهمه ردة فعل الآخرين... يعيش محتضنا تصوراته الصوفية الخاصة ..ليرسم مدينته
السياسية الفاضلة التي عرفنا كلنا مكوناتها... من علَم و حدود فيدرالية و من عملة، ومن منابع تقتبس منها دولته تكوينها....مستصحبا
في ذلك مقولات و رموز لقامات سودانية متنوعة الأصول الفكرية..لا يجمعها جامع كما نظن نحن.
يكتب وهو مقتنع بما يكتبه ..لا يهمه ما يقوله الآخرون..فله وجهة نظره الخاصة التي يعتز بها و هو في معزله..
له التحية والاحترام، فله نكهته المميزة و أسلوبه الخاص به..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
اخى الغالى محمد عبدالله الحسين
تحيه طيبه
وكيف اخبار الاهل وكل من فى الوطن الغالى
اخى عايز اقول كتابتك وحروفك هى
ﺣﺮﻭفك وكتابتك
ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻔﺎﻝ
ﻭﺭﺍﺣﺔ ﺍﻟﺒﺎﻝ
ﻭﻫﺠﻌﺖ ﺯﻭﻝ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺣﺎﻝ
ﻭﺗﻨﻴﺖ ﺣﻠﻮﺓ ﻟﻠﺸﺒﺎﻝ
ﻭﺩﻧﻴﺘﻨﺎ ﻣﺸﺎﻭﻳﺮ ﻭﻏﻨﻮﺗﻨﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﺑﺘﻨﻘﺎﻝ
ﺣﺮﻭفك وما كتبت والله هى ﻧﺠﻮﻡ ﺭﻛﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﺎﺳﻤﻴﻦ
ﻓﺮﺡ ﺑﻌﻴﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺣﺰﻳﻦ
ﺍﺳﺎﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﻳﺪﻳﻦ ﻃﻔﻠﺔ ﺑﺘﺤﻔﻆ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺩﻳﻦ
ﺯﻓﺎﻑ ﻋﺎﺷﻘﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻓﺮﻗﺔ ﻭﺳﻂ ﻓﺎﻝ ﺩﻋﺎ ﺍﻟﻄﻴﺒﻦ
ﺣﺮﻭفك وما كتبت ﻋﻘﺪ ﻣﻌﻘﻮﺩ ﺑﺨﻴﻂ ﺍﻟﻨﻮﺭ
لك منى التحيه والاحترام
اخوك
مصطفى نور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: مصطفى نور)
|
أخي العزيز مصطفى
Quote: خى الغالى محمد عبدالله الحسين
تحيه طيبه
وكيف اخبار الاهل وكل من فى الوطن الغالى
اخى عايز اقول كتابتك وحروفك هى
ﺣﺮﻭفك وكتابتك
ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻔﺎﻝ
ﻭﺭﺍﺣﺔ ﺍﻟﺒﺎﻝ
ﻭﻫﺠﻌﺖ ﺯﻭﻝ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺣﺎﻝ
ﻭﺗﻨﻴﺖ ﺣﻠﻮﺓ ﻟﻠﺸﺒﺎﻝ
ﻭﺩﻧﻴﺘﻨﺎ ﻣﺸﺎﻭﻳﺮ ﻭﻏﻨﻮﺗﻨﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﺑﺘﻨﻘﺎﻝ
ﺣﺮﻭفك وما كتبت والله هى ﻧﺠﻮﻡ ﺭﻛﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﺎﺳﻤﻴﻦ
ﻓﺮﺡ ﺑﻌﻴﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺣﺰﻳﻦ
ﺍﺳﺎﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﻳﺪﻳﻦ ﻃﻔﻠﺔ ﺑﺘﺤﻔﻆ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺩﻳﻦ
ﺯﻓﺎﻑ ﻋﺎﺷﻘﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻓﺮﻗﺔ ﻭﺳﻂ ﻓﺎﻝ ﺩﻋﺎ ﺍﻟﻄﻴﺒﻦ
ﺣﺮﻭفك وما كتبت ﻋﻘﺪ ﻣﻌﻘﻮﺩ ﺑﺨﻴﻂ ﺍﻟﻨﻮﺭ
لك منى التحيه والاحترام
اخوك
مصطفى نور |
لك الشكر الجزيل على هذه الورود التي نثرتها علي حبا وكرما...أتمنى أن أكون مستحقا لها..
وافر التقدير والود الجزيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
مرقتا
أحيانا تكون صدق اللغة وبساطتها هي أقر الطرق للقلوب.. حيث تصل الرسالة كما هي "طبق الأصل" كما صدرت طازجة
من قلب الحدث..ومن المصدر مباشرة...لتنتقل الرسالة المليئة بلحظات الرعب والدمار من القلب إلى القلوب وإلى العيون فتُدمِعها.
"أميرة حسين"
في قمة المأساة وفي زخم تلكم الأيام الكالحات.. كان من النادر أن يفكر الإنسان ليكتب تفاصيل المعاناة.. وأن يجد الوقت ليوثق
تفاصيل حرب حقيقية ليست فقط بين جيشين ولكنها أدخلات المدنيين ليس كشاهد عليها ولكن كطرف أصيل في تلك الحرب..
كتبت أميرة بنكهة تحمل رائحة البارود وأصوات الدانات ودقات القلوب الواجفة..ورسمت بصدق اللحظات الفاصلة بين الموت
والحياة.. بدء من الموت المتربص خلف كل شارع ووراء كل ارتكاز... وبين الرغبة في الحياة والتشبث بآخر فرصة للنجاة من الجحيم..
اليوميات التي كتبتها أميرة تصلح لأن تكون سيناريو لفيلم وثائقي قصير...يذكر الناس بقيمة الإنسان وبطعم الحياة وحلاوتها.
ساعدت الأحاسيس النابعة من وحي تلكم اللحظات التي كتبت فيها يوميات الإفلات من الموت أو مقدماته أو توابعه،
ساعدت في أن تخرج لنا حكاية سردية ذات قيمة كبيرة ..خاصة أنها كتبت بلغة واقعية ممزوجة باللغة اليومية دون تقعر لتعكيس لنا
واقعية الأحداث..ولنشاهد من خلالها لحظات والدمار التربصوالإفلات من الموت الذي كان يجوس في الأنحاء مفتشا عن ضحاياه.
التحية للأخت أميرة.. ول" مرقتا"..التي تقف شامخة شموخ الألف في نهاية الكلمة..لتذكر الناس بالرغبة في الحياة ولطرد الموت والدمار.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote:
يا استاذة اميرة
نحن نرافقك في رحلة (المروق) مرقتا
والتي وصفها الاخ الدكتور محمد عبدالله الحسين
ب Exodus
ولا اتمنى ان يكون خروجك مماثلاً اي نزوح دون عودة
وتعودين ان شاء الله لديار تعلقت بها. وتعلقت بك
ولبيئة يصعب الغياب عنها طويلا
وان شاء الله يكون نزوحا مؤقتا
والحقيقة العنوان يحمل معان شتى بمفهومنا السوداني
وغالبا ما يكون من حظ المرأة ان تقول (مرقتا)
عندما ينتظرها الوالد او الزوج أو الاخ الاكبر على الباب وهو على عجل من امره
فيناديها (امرقي)
ولكن بكل اسف في هذه الحالة لم يكن نداء الاب او الزوج او الاخ الاكبر
ولكن كان نداء
البلاء الاكبر
الدعم (الصريع) ينتظرونك ان تخرجي على عجل ليحتلوا دارك رغم انفك ومن معك
ولم يمهلوك حتى تحملي بعض اغراضك الهامة
فخرجتٍ بحقيبة اليد
ويعد هذا مكرمة ولطف منهم
وانتصار لك في وقت الهزيمة |
الرابط
https://sudaneseonline.com/msg/board/510/msg/1683544306/rn/44.html
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: Amira Hussien)
|
"هدى ميرغني"
تجمع كتاباتها بين الشتيتين...وإن كانا شتيتين يلتقيان.. وهما السياسة والشعر..
الشعر الذي يقود خطوات الثورة... وليس الذي يتبعه الغاوون ولكنه الشعر الذي يتبعه المغلوبون (في الأرض) والمغبونون.....
تتراوح كتاباتها بين هذين القطبين.. متساوقة بكل رومانسية الثورة وبكل واقعية أنفاس الثوار في الشوارع المختنقة بدخان البمبان..
كتاباتها تقف دوما فوق حد السكين....
أحيانا تتطلب الكتابة في كل شؤون الحياة التوسط أو إرخاء حبل الود قليلا...
ولكن كتاباتها لا تحتمل الهدنة أو المهادنة ...ويبرز أمامي من وسط السطور هتاف فِراس الحمداني وهو يردد للعالمين:
وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا لَنا الصَدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُ ..
فعلينا إذن أن نقبل العرض كما هو one package أو نرفضه..و نحن في النهاية الخاسرون.
** امتثال**
إبنة المنبر الأثيرة....وممثلة الشباب النضر في المنبر.. بكل العنفوان والبراءة تعبر عن نفسها وعن جيل وثاب. ..
مداخلاتها تمثل فجر الشباب الناهض في تطلعاته الرومانسية نحو حياة صافية وبريئة من كدر الحياة وأوشابها...
تصوِّر كتاباتُها الجانب المضيء من الحياة...الروح المتفائل الجميلة..التي يفسد بهجتها ما يفجأها من عنف وفساد وغدر...
أراها تترعرع وسط الكبار كزهرة برية ناضجة، وسط حقل مملوء بالألغام، وهي تسير رغم ذلك موعودة بالنضوج والتوفيق الاكتمال...
**أمنياتنا لهما التوفيق ..
****أبوبكر عباس أصر أن يدخل في القائمة ..بتعليق اعتبره تعليق الموسم..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote:
هذه لغتي
أنا ضدّ البداية:
أن أواصل نهر موسيقي تورّخني وتفقدني تفاصيل الهوية
هذه لغتي
أنا ضدّ النهاية:
أن يكون الشيء أوّله وآخره وأذهب_
هذه لغتي
……
أنا ضدّ القصيدة
ضدّ هذا الساحل الممتد من جرحي
إلى ورق الجريده
كثر الحياديون أو كثر الرماديون
قال البرتقال أنا حيادي رمادي
وقال الجرح ما أصل العقيدة
قلت أن تبقى وأمشي فيك كي ألغيك
كي أشفيك مني
والسجن يتسع البحار تضيق
أشهد أنني غطيته بالصمت قرب البحر
أشهد أنني ودعته بين الندى والانتحار
والطائرات تمرّ في يومي
كأن الحرب عادات ولم أذهب إلى الحرب الأخيرة |
درويش طبعا!
أخى المحترم ود الحسين~
*أقدر وقفتك مع الحق (كما يجرى من تخويف الآن للاخت إمتثال)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: هدى ميرغنى)
|
قولك عن امتثال ابنة النيل الابيض والسودان
Quote:
أراها تترعرع وسط الكبار كزهرة برية ناضجة، وسط حقل مملوء بالألغام، وهي تسير رغم ذلك موعودة بالنضوج والتوفيق الاكتمال...
**أمنياتنا لهما التوفيق ..
|
هذا ما قلته عنها في مداخلة ما قبل اشهر
ليس بنقس المفردة ولكن وصف لموقعها الآن في سودانيزاونلاين
وصدقت في تحليك يا دكتور
وهي لها شأن ان عادة للسودان
حسب تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: Ali Alkanzi)
|
وانا يا اميرة زيك مغبونة ...ودموعي تتفجر كل يوم لمن أسمع قصة جديدة
عبر التلفون وبالمشاهدة عبر الزووم وعبر وسائط الإعلام عن فظائع التتار في
الأحياء السكنية للمدنيين العزل ،،،،
ولذلك اطالب بتسليح سكان الأحياء ليدافعوا عن أعراضهم وعن ممتلكاتهم وعن
كرامتهم ...Enough is enough.
..
وشكرا عزيزي محمد عبد الله لكلماتك الرقيقة ..
والله يديك الصحة والعافية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: امتثال عبدالله)
|
لكتاباته نكهة مميزة.....
*********************************
لاتزان الكلمة محلها في القلب والعقل...للكلمة الحكيمة مكانها في العقل..
للعبارات المهبة مكان في القلب..
كلما أقرأ له أجد الحكمة تشع من كلماته و الاتزان وضبط النفس..
بعيد هو عن الهيجان والمخاشنات والرغي....
يلقي بالكلمة بعد تروي و إتئاد ...فتنزل شفاء وبلسما ...
لك التحية والتجلة و الاحترام
للأخ المحترم "محجوب عبدالله""
********************************************************************
الشكر والتحية والود والاحترام
..الكنزي...هدى ..امتثال...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
كتاباتي في هذا البوست تحديدا عن "نكهة الكتابة" قد تكون كلمة بصمة مطابقة أو معبرة إلى حد ما..
قبل كم يوم كنت أقرأ مقال فيه نصائح مثل تلك النصائح التي يذخر بها السوشيال..افعلكذا و لا تفعل كذا..
من بين تلك النصائح: ...يجب ألا تكشف كل أوراقك..
وأنا لست من هذا النوع الذي يتَّقل أو يتروى في إبداء إعجابه بأي شيء : كتابة أو أسلوب أو سلوك أو أي شيء يعجبني..
وأدرك أن هذا أحيانا يجر علي المصائب.. من شاكلة التساؤلات مثل: لماذا أبدي إعجابي؟
احيانا قد يكون ما أبديه فعلا تلقائيا و أحيانا يكون بقصد رفع المعنويات المستحقة و أحيانا اقتداء بالآية:(ولا تبخسوا الناس أشياءهم))
وطبعا الصمت أمام الانتاج الجميل أو المبهر يعتبر تبخيس( ,إن غير مطلوب الإفصاح)..
من ناحية أخرى أحيانا أُصدم في الأشخاص.. كما هي الحياة..
ولكن بالرغم من كل ذلك..لا يستطيع الإنسان أن يخرج من جلده..أو أن يتقمص سلوك شخص آخر...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصراحة راحة...لكن للأسف أحيانا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
أبوبكر عباس:
مهما اختلفت معه ..تجد هناك شيء تتفق فيه معه..
كتاباته مفارقة لما اعتدنا عليه...
دائما تميل كتاباته للغريب .. او الساخر من التعليق..
ولكن لا يفارقها العمق البتَّة.
يا بكوري صدقت فيما ذكرت أدناه:
( أصدقاءنا المثقفين من دارفور وكردفان من كل الاتجاهات السياسية في حاجة بتجمعهم كلهم
وهي الانحياز القبلي عندهم قبل الايدولوجيا،
يعني مثلاً في هذا الصراع تجد كل المثقفين من عرب كردفان ودارفور مع الدعم السريع،
في حين أن المثقفين من زرقة السودان عموماً في موقف ترقب،
بمعنى آخر خيارات الوجود لأهلهم دائماً حاضرة في مواقفهم،
القصّة دي نحن مثقفي الجلابة لا نعاني منها حتى الآن وعادي تلقى مثقف جلابي في هذه الحرب واقف مع الدعم.
الوحيد الممكن يكون استثناء من الأصدقاء الذين عرفتهم واتابعهم من عرب وزرقة الغرب هو صديقي حامد شارف)
**ولو لم تقل غير ذلك لكفاك ذلك.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
دفع الله ود الأصيل
مصطفى نور
Ali Alkanzi
Amira Hussien
هدى ميرغنى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست