|
Re: مثلما أعادوا ( طالبان) لحكم افغانستان ماذا (Re: هشام هباني)
|
سلام يا هباني
Quote: مثلما أعادوا ( طالبان) لحكم افغانستان ماذا يمنعهم من اعادة الكيزان للسودان! |
الأمريكان لم يعيدوا طالبان لحكم أفغانستان، وإنما فرضت حركة وجيش طالبان أنفسهم بوصفهم أقوى فصيل أفغاني، ولكنهم خاسرون في حقيقة الأمر. كل ما في الأمر أن أمريكا لم تعد تتحمل الخسائر العسكرية، خاصة الخسائر في الأرواح. وإذا عاد الكيزان للسلطة، فلن يكون ذلك من عمل أمريكا، وسيكونوا خاسرين أيضا، بأكثر من خسارة البرهان الآن.
Quote: عام على حكم طالبان .. ماذا تغير في أفغانستان؟
هل أشاح العالم بوجهه عن أفغانستان؟ قبل عام، سيطرت طالبان على زمام الأمور، البلاد التي مزقتها الحروب. فماذا تغير فيها منذ استيلاء طالبان على السلطة؟ وما هي التحديات خاصة في ظل تضاؤل الاهتمام الدولي بأزمات أفغانستان؟ |
dw.com/ar/%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86/a-62810329
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مثلما أعادوا ( طالبان) لحكم افغانستان ماذا (Re: Yasir Elsharif)
|
سلامات دكتور ياسر الاميريكان في الاساس هم من صنعوا القاعدة وطالبان وكل فصائل الاسلام الجهادي في افغانستان في زمن الحرب الباردة وعندما تبدلت الظروف السياسية فالمصالح تبدلت وايضا تبدلت المواقف السابقة وصارت القاعدة وطالبان من اصدقاء الى اعداء وهذا هو قد كان المبرر لدخول اميريكا وحلفائها افغانستان بحجة مكافحة الارهاب وكان ذلك بعد احداث حداشر سبتمبر الارهابية..ولكن الان مع تشكل الحلف الروسي والصيني والكوري الشمالي والايراني برزت من جديد الحوجة للاصدقاء القدامي لاستخدامهم مرة اخرى في مواجهة هذا الحلف الجديد ا لقديم والذي اظهرته اكثر الحرب الروسية الاوكرانية ...بالتالي بذات المنطق سيحتاجون للكيزان كاصدقاء قدامى لاستخدامهم في ذات المعادلة الجديدة ومن ضمنهم كيزان السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مثلما أعادوا ( طالبان) لحكم افغانستان ماذا (Re: هشام هباني)
|
تسلم يا أستاذ هشام هباني
Quote: الاميريكان في الاساس هم من صنعوا القاعدة وطالبان وكل فصائل الاسلام الجهادي في افغانستان في زمن الحرب الباردة وعندما تبدلت الظروف السياسية فالمصالح تبدلت وايضا تبدلت المواقف السابقة وصارت القاعدة وطالبان من اصدقاء الى اعداء وهذا هو قد كان المبرر لدخول اميريكا وحلفائها افغانستان بحجة مكافحة الارهاب وكان ذلك بعد احداث حداشر سبتمبر الارهابية.. |
هذا كلام مفهوم ولا خلاف عليه، وأضيف إليه أن الغرب استعان بتقوية الأخوان المسلمين والسعودية إبان الحرب الباردة لمواجهة الاتحاد السوفيتي الذي كان يدعم دول الشرق الأوسط مثل مصر والعراق وسوريا.
Quote: ولكن الان مع تشكل الحلف الروسي والصيني والكوري الشمالي والايراني برزت من جديد الحوجة للاصدقاء القدامي لاستخدامهم مرة اخرى في مواجهة هذا الحلف الجديد ا لقديم والذي اظهرته اكثر الحرب الروسية الاوكرانية ...بالتالي بذات المنطق سيحتاجون للكيزان كاصدقاء قدامى لاستخدامهم في ذات المعادلة الجديدة ومن ضمنهم كيزان السودان. |
أما هذا الكلام فلا يدعمه الواقع. فالسعودية والخليج لا يدعمان الأخوان المسلمين كما كان الحال في السابق. وإيران نفسها ليست في صف الأخوان المسلمين وإنما لديها مشروعها الشيعي الخاص. لذلك أخوان السودان كرت محروق ليس لديه مستقبل في الحكم، وإن كان سيعرقل التحول الديمقراطي أملا في الإبقاء على نفوذ الإسلاميين المالي والاقتصادي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مثلما أعادوا ( طالبان) لحكم افغانستان ماذا (Re: هشام هباني)
|
تسلم يا أستاذ هشام هباني
Quote: الاميريكان في الاساس هم من صنعوا القاعدة وطالبان وكل فصائل الاسلام الجهادي في افغانستان في زمن الحرب الباردة وعندما تبدلت الظروف السياسية فالمصالح تبدلت وايضا تبدلت المواقف السابقة وصارت القاعدة وطالبان من اصدقاء الى اعداء وهذا هو قد كان المبرر لدخول اميريكا وحلفائها افغانستان بحجة مكافحة الارهاب وكان ذلك بعد احداث حداشر سبتمبر الارهابية.. |
هذا كلام مفهوم ولا خلاف عليه، وأضيف إليه أن الغرب استعان بتقوية الأخوان المسلمين والسعودية إبان الحرب الباردة لمواجهة الاتحاد السوفيتي الذي كان يدعم دول الشرق الأوسط مثل مصر والعراق وسوريا.
Quote: ولكن الان مع تشكل الحلف الروسي والصيني والكوري الشمالي والايراني برزت من جديد الحوجة للاصدقاء القدامي لاستخدامهم مرة اخرى في مواجهة هذا الحلف الجديد ا لقديم والذي اظهرته اكثر الحرب الروسية الاوكرانية ...بالتالي بذات المنطق سيحتاجون للكيزان كاصدقاء قدامى لاستخدامهم في ذات المعادلة الجديدة ومن ضمنهم كيزان السودان. |
أما هذا الكلام فلا يدعمه الواقع. فالسعودية والخليج لا يدعمان الأخوان المسلمين كما كان الحال في السابق. وإيران نفسها ليست في صف الأخوان المسلمين وإنما لديها مشروعها الشيعي الخاص. لذلك أخوان السودان كرت محروق ليس لديه مستقبل في الحكم، وإن كان سيعرقل التحول الديمقراطي أملا في الإبقاء على نفوذ الإسلاميين المالي والاقتصادي.
| |
|
|
|
|
|
|
|