من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر والشباب الغض

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 05:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-07-2022, 10:10 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر والشباب الغض

    09:10 PM June, 07 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ( تعود يا أميرنا حامل الشهادة)....

    كان يعرف أن الأغنية تعنيه.... يا له من شغف و يا له من نزق ويا لها من خفة ..في الروح و في الفؤاد و في الدم ..كذلك..

    هو بوست قديم اقتبسته من بوست كنت كتبته قبل أعوام..‏

    واليوم أعيد نشر بعض أجزائه ..ليس كما يقال( التاجر لما يفلس يرجع لدفاتره القديمة) فقط ......

    ‏ولكني كذلك أجد فيه بعضاً من عمر جميل انقضى و أصدقاء

    و أحباب خلصاء فقدناهم في ‏دروب الحياة...وهو كذلك ربما حنين طاغ لملامح من البراءة وحب الحياة كنا فيها والحماس ‏والاندفاع وراء كثير الأوهام التي

    كانت تسوقنا ونحن مغمضي الأعين...كانت أشياء مقدسة لدينا ‏في ذلك العمر المبكر وذلك الزمن الجميل وأناسه الذين كانت تغلب عليهم البراءة و البساطة..‏

    فدعوني أوغل بكم هوناً في دفء تلك الأيام و في ربيع أعمارنا النضرة و قلوبنا المشرئبة ‏للعشق..‏






                  

06-08-2022, 05:02 PM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    اخي محمد عبد الله الحسين
    سوف اكتب لك عن اسفاري فى مدن العالم المختلفه والتى التى زرتها والتى عشت فيها ايام بل سنوات رائعه
    فى عنفوان الشباب وكما قال صديق الرائع سيف الدين الدسوقي
    كنا فى ماضينا قوة
    قوة تتحدى الصعاب
    نقطع الليل المخيم ونمشى فى القفر اليباب
    وكنا عنوان للشباب
    وهسى تائهين لينا مدة نجرى من خلف السراب
    اخي الغالي دكتور محمد عبدالله الحسين اعلم اخي ان هناك مدن وبلدان تعيش فيها
    فى احساسك فى روحك فى قلبك فى كيانك وهناك مدن وبلدان تعيش فيك
    أتاحت لي أسفاري أن أزور جزيرة من جزر البحر الكاريبي اسمها «باربيدوس».
    وكل مساحة باربادوس تبلغ مساحه «باربيدوس».مثل المسافه بين
    اربعمائه وتسعون كليومتر مربع القضارق الخرطوم
    عندما هبطت بنا الطائره الامريكيه التابعه لخطوط بان امريكان فى مطار برج تاون وهي عاصمة باربيدوس

    وأكبر مدينة في البلاد وفيها مطار عالمي فى غايه الابداع الهندسي وفن المعمار .
    وفى هذ الجزيره الصغيره وطبعا هى جزيره محاطه بالماء من كل الجهات مثل توتي فى هذه الجزيره الصغيره تهبط طائرات من
    كل انحاء العالم ومن كل الاحجام حتى طائرات الكونكورد سريعه الصوت والتى من الممكن ان هبطت فى مطار الخرطوم
    يتصدع كل زجاج مطار الخرطوم من قوه صوت محركات الكونكورد
    واتذكرعندما كنت فى الجوزات وذلك فى صيف عام 1988 مازلت احمل الجواز السوداني
    وضابطه الجوزات بع رحبت بي واستلمت مني جواز سفري قامت بفتح
    الجواز من الشمال الي اليمين فلم تجد اي شي فقلت لها ان هذا الجواز يفتح من اليمين للشمال وكان انذاك الجواز السوداني الاخضر اتذكر
    المهم ضابطه الجوزات ابتسمت وقالت لي لم اري مثل هذا الجواز من قبل واستذنت مني بكل احترام ووابتسامه
    وودخلت الى مكان السجلات وبعد برهه من الزمن رجعت وقالت لي
    مستر مصطفي نور انت اظن تاني سوداني يحضر الى الجزيره ويحمل الجواز السوداني الذي كان مكان احترام من يحمل الجواز السودني
    انذاك وعلى الجواز السوداني الان رحمه الله وبركاته الجواز السوداني الذي صار يحمله الغاشي والماشي من كل فج عميق
    وقالت لي جاء الي الجزيره من قبل قبطان سفينه سوداني قبل عشرون عام وكان يعمل فى الخطوط البحريه الامريكيه
    جزيره باربيدس كان اسمها سابقا مدينة سانت مايكل، وتقع في منطقة بريدج تاون الكبرى في أبرشية سانت مايكل
    . أحيانا تسمي محليا باسم "المدينة"، ولكن الإشارة الأكثر شيوعا هي "تاون" فقط. ميناء بريدج تاون،
    وتم تأسيسه على طول خليج كارلايل يقع على الساحل الجنوبي الغربي من الجزيره
    ومن اشهر مافي الجزيره السمك المشوي على الشاطي وتتطلب السمك وفى نفس اللحظه يتم اصطياد السمك
    من المحيط ويكون عدد من الاسماك فى السله ويتم اخذ السمك الذي تريده ثم يلقي السمك الباقي مره اخري فى المحيط
    وواول مره حياتي اتناول بيتزا هوت ولكن بقطع الاناناس الشهيه
    عدد سكان الجزيزه انذاك حوالي 300 الف نسمه وفيها مسجدين وحوالي 1500 مسلم ووالتقيت برجل اعمال من لبنان
    اتذكر اسمه عبدوال وكان اثري رجل فى الجزيره لديه مصانع ومراكز تجاريه
    من اجمل مافي الجزيره اشجار جوز الهند التي تقريبا فى كل الشوراع واشجار البرتقال وقصب السكر
    ومن اجمل الاماكن فى الجزيره الشواطي والفنادق حيث ان هناك مايقارب من ١١٠ فندق وشقه فندقيه
    والبحر شي فريد فى الوانه ومن اجمل البحار التى رايتها فى حياتي لدرجه انك لو القيت عمله معدنيه سوف تراها
    فى القاع بحر«باربيدوس» فهو لايشبه بقية البحار، فهو تنويعات من الأزرق، والكحلي،
    والرمادي، والأخضر، والبرتقالي، والبنفسج وكل الوان قوس قزح .
    وقمر «باربيدوس» لا يشبه أي قمر آخر... فهو يتجلى لك مرة على شكل طاووس
    من الذهب، ومرة على شكل زهره ياسمين، ومــــرة على شـــكل سوار من اليـــاقوت
    فـــي معـــــصم حسناء ... ومرة على شكل كأس من الكريستال......
    أما نخيل «باربيدوس»، وأشجار جوز الهند فهي مشغولة طوال النهار بتمشيط شعرها
    بمياه الكاريبي، حتى إذا ما غابت الشمس تركت أمشاطها على رمال الشاطئ... ونامت.
    أما مطر «باربيدوس» فيشبه عاشقاً مجنوناً، ومزاجياً، وغريب الأطوار... لا تعرف متى يرضى
    ، ولا تعرف متى يغضب، وهو كـــــكل العــــــشاق المجـــانين، يأتي بغير موعد... ويذهب بغير موعد
    ... ولكنه في كل زيارة يترك على الشبابيك الزجاجيه رسالة وهي ذرات المطر
    ولكن المعجزة الكبرى في «باربيدوس» ليست البحر، ولا المطر،
    ولا القمر، ولا أشجار جوز الهند، ولا مزارع قصب السكر...
    المعجزة الكبرى هي إنسان «باربيدوس» الرائع في بشرته السمراء
    وقلبه الأبيض، الذي يعطيك ثمرة جوز الهند بيده اليمنى..
    . وقلبه باليد اليسرى، ويغني لك الأغنية الشعبية الشهيرة.
    «تعال إلى جزيرتي. تعال إلى باربيدوس».


    مع تحياتي

    مصطفي نور
                  

06-10-2022, 08:52 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: مصطفى نور)

    أخي الحبيب مصطفى
    شكرا على الطلة و أعتذر للغياب
    يا مصطفى سفرياتك العديدة وجولاتك وصولاتك في البلاد و دروب الحياة تستحق التسجيل و تستحق التوثيق.. ده أهم شيء حتى يستفيد الناس منها...

    وتشرفنا طلتك و يسعدنا مرورك الكريم دوماً..

    أخوك ود الحسين..


    Quote: <

    اخي محمد عبد الله الحسين
    سوف اكتب لك عن اسفاري فى مدن العالم المختلفه والتى التى زرتها والتى عشت فيها ايام بل سنوات رائعه
    فى عنفوان الشباب وكما قال صديق الرائع سيف الدين الدسوقي
    كنا فى ماضينا قوة
    قوة تتحدى الصعاب
    نقطع الليل المخيم ونمشى فى القفر اليباب
    وكنا عنوان للشباب
    وهسى تائهين لينا مدة نجرى من خلف السراب
    اخي الغالي دكتور محمد عبدالله الحسين اعلم اخي ان هناك مدن وبلدان تعيش فيها
    فى احساسك فى روحك فى قلبك فى كيانك وهناك مدن وبلدان تعيش فيك
    أتاحت لي أسفاري أن أزور جزيرة من جزر البحر الكاريبي اسمها «باربيدوس».
    وكل مساحة باربادوس تبلغ مساحه «باربيدوس».مثل المسافه بين
                  

06-11-2022, 03:08 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    وعلى ذكر‎ ‎‏ سيرة السفر لا تزال أغاني ذلك الزمن الجميل ترن في الذاكرة وفي الوجدان.ولا تزال ‏بعض الأغاني التي تنساب فجأة ضحوة أو عشية من بين طيات الأثير لتحمل عبق تلكم الأيام ‏الخوالي فتوقظ الذكريات النوائم ، خاصة تلك الذكريات المرتبطة بالسفر والوداع كانت أيامنا ‏تأخذ بألبابنا و ترفع المعنويات لسماء روحا و جسدا..‏
    ‏ ‏
    الزمان: كان زمناً جميلاً بكل المقاييس دون تحيز ودون مبالغة...بالرغم من أنه كان مليئاً ‏بالأحداث و المفاجآت محلياً، وإقليمياً، ودولياً..‏
    محلياً: كانت أيام السودان كعادتها هادئة اجتماعيا...ولكنها تضج بالتململ والنقد والتحزّب ‏والتحالف و التربص بالثورة ضد الحكم ....سياسياً. وكان ما كان... و(أب عاج) في سدة ‏الحكم.‏
    اقليمياً :كانت الحروب في ذلك الوقت حية كعهدها في كل العصور، فكانت ما إن تهدأ هنا إلا ‏لتندلع هناك وهكذا سنة الحياة وسنة الدول فنيران الحروب عادة، لا تنطفيء..ولكن الحياة تسير.‏
    عربياً كان السادات في ذلك الوقت قد خلط الأوراق بزيارته للقدس... وكان ثعلب الدبلوماسية ‏الأمريكية هو نجم المؤتمرات والتصريحات...ومن هو غير كيسينجر؟ و بالتالي كان العرب في ‏قمة تشرذمهم وتمزقهم الذي لم يشهد رتقاً منذ أيام داحس..‏

    أما دولياً كان العالم يشهد سيطرة القطبين العالميين ، كانت الحرب الباردة دائفة حينا وباردة ‏حيناص آخرز.. والقمح تزدهر حقوله في اوكرانيا كما كانت منذ عقود.. بينما جدار برلين في ‏الجانب الآخر من العالم يشهد تصدعا تاريخيا في بنيانه..وعلى جانبيه قَوۡمٗا لَّا يَكَادُونَ يَفۡقَهُونَ ‏قَوۡلٗا وما ذلك إلا بسبب التآمر والشر الكامن في النفوس وكذلك بسبب الاستقطاب والاصطفاف ‏الايديولوجي شرقاً وغربا.‏
                  

06-12-2022, 12:31 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    شكلك حتقيف هنا أيها البوست الثقيل

    حيث لا متابع و لا ناقد ولا حبيب
                  

06-13-2022, 06:20 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    يا دكتور محمد عبد الله

    منتظرين المزيد .. أنت يداب وتضعنا في الأستيج .. نميري، جمال عبد الناصر، كسنجر ..


    بريمة
                  

06-13-2022, 05:13 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: Biraima M Adam)

    شكرا ول أبا بريمة على المتابعة رغم مشغولياتك وكثرة بوستاتك وغزارة الانتاج مع الجودة..والتجويد.

    Quote: يا دكتور محمد عبد الله

    منتظرين المزيد .. أنت يداب وتضعنا في الأستيج .. نميري، جمال عبد الناصر، كسنجر ..
    ...

    إن شاء الله سأحاول....

    تسلم حبيبنا الغالي..
                  

06-13-2022, 09:55 PM

الصادق يحيى عبدالله
<aالصادق يحيى عبدالله
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 926

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    Quote: شكلك حتقيف هنا أيها البوست الثقيل

    حيث لا متابع و لا ناقد ولا حبيب


    الاخ محمد عبدالله الحسين وضيوفك الكرام
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سجل البوست يشير الى الكثير من المتابعين، واما النقد فانت لم تقل شيئا حتى يتعرض للنقد وغير ذلك فان ادبيات السفر هي محل امتاع
    ولا اتوقع ان تكون مكانا للنقد. هلا تفضلت بالسرد؟
                  

06-13-2022, 10:17 PM

الصادق يحيى عبدالله
<aالصادق يحيى عبدالله
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 926

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: الصادق يحيى عبدالله)

    الاخ مصطفى نور
    شكرا على امتاعنا بوصف رحلتك الى جزيرة باربيدوس (استعنت بقوقل لنطقها بطريقة صحيحة)،
    دقة الوصف (ماشاء الله) جعلتني اعيش تفاصيل الرحلة وكاني مشارك فيها. فقد شوقني السرد الى زيارة الجزيرة.
    لا ادري لسبب ما ذكرتني مساهمتك بموقف حصل لي في الكلية مع احدى الطالبات. جاءت متاخرة الى المحاضرة وفي معيتها فتاة يدل
    مظهرها الى انها من احدى دول جنوب شرق اسيا. طبعا زرزرتهم في الباب قبل ان اسمح لهم بالدخول.
    عرفت اثناء الزرزرة بأن الفتاة من دولة اسمها Peru في اقصى غرب امريكا الجنوبية وعرفت ايضا انها ابنة خالة البنت السودانية.
    لابد ان والد الطالبة قد غامر للوصول الى تلك الاصقاع للاستقرار هنالك وتكوين اسرة. رغم بعد المسافة نجد انه قد
    ربط اسرته بالسودان حتى ان ابنته تدرس عندنا في السودان. سالتهم عن كيف الوصول الى ذلك الجزء من العالم،
    فاخبروني بانهم يطيرون من الخليج الى اسبانيا ومنها مشوارواحد الى Peru فتعجبت من قدرة البعض الى ترويض العالم بهذه السهولة
    وانا لمدة خمس سنوات اجد استحالة في السفر الى نيالا.
                  

06-15-2022, 07:07 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: الصادق يحيى عبدالله)

    الأخ الصادق تحياتي

    وشكرا على التعليق...رأيك على العين والرأس..
    إن شاء الله سأواصل بعد أن يعتدل المزاج الذي يسوقه الطقس بتبدلاته يمنة ويسرى..تارة نحو الواقع السياسي المأزوم وتارة نحو الاكتفاء بالمتابعة فقط
    حينما احتاج إلى تبديد ما يتراكم من مشاعر سالبة..
    أتمنى أن يكون التبرير مقنعاً.
    كذلك أشكرك بالنيابة عن الأخ مصطفى الذي يحمل الكثير حتى لكن المنبر يضيق عنه.. أتمنى أن يواصل ما كتبه عن انطباعاته عن البلدان التي زارها أو عاش فيها..

    مع خالص الود والاحترام
                  

06-15-2022, 09:04 AM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الصادق يحيى عبدالله
    اخي الف تحيه ووردك جميل والله كانت ايام خالده ايام الشباب والسفر
    والغربه ووالله كانت المتعه فى الاسفار فقط فانا لست مدخن ولا بتاع اي مكيفات سوي الاسفار
    وكما قال الإمام الشافعي في فوائد السفر:
    تغرب عن الأوطان في طلب العلى
    وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
    تفريج هم واكتساب معيـــشة
    وعلـــم وآداب وصحـــــبة ماجد.
    ويقول أيضا:
    سافر تجد عوضا عمن تفارقه
    وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
    إني رأيت وقوف الماء يفســده
    ان ساح طاب وإن لم يسح لم يطـب
    والشمس لو وقفت في الفلك دائمة
    لملها الناس من عجم ومن عرب
                  

06-15-2022, 09:18 AM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: مصطفى نور)

    محمد عبد الله الحسين
    اخوي الغالي الف شكر ليك على الكلام الطيب
    وانا والله اقدر وواحترم كل الاخوه الفي الموقع الجميل وقد اطلقت عليهم
    اسم العقد الفريد والله
    وسوف اواصل فى الكتابه باذن الله تعالي شويه مشغوليات وجري مع لقمه العيش
    ولكن سوف اكتب ليك كم رد فى البوست الرائع ده



    تحياتي

    مصطفى نور
                  

06-16-2022, 09:45 AM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفتر الذكريات: أيام الدراسة والسفر وال� (Re: الصادق يحيى عبدالله)

    الاخوه الافاضل تحيه طيبه
    كما وعدت الاخ الدكتور محمد عبدالله الحسين بان اكتب عن رحلاتي اليوم سوف اسرد لكم رحلتي الي ماليزيا
    كان ذلك مجرد فكرة ان اسافر الي ماليزيا لكي الحق ابني محمد فى احدي الجامعات الماليزيه فى حين كنت اعيش فى الصين فى مدينه قوانزو والتى سوف اتحدث عنها فى البوستات القادمه وكان الهدف من الرحله ايضا ان اقضي بعد ايام الصيف وارتاح من عناء العمل فى الصين التخطيط لرحلة ماليزيا كان سريعا مع اختلاف و تحديد وجهة الجامعه فى ماليزيا البحث عن الجامعات لم يستغرق وقتاً طويلاً لان سؤال ( العم قوقل يكفيك من كل شي ) ووجود المعلومات المتكاملة في النت اعطاني فكره باختيار الجامعه الاسلاميه فى كوالالمبور حتى لا أطيل عليكم موضوع الجامعه نحن الان فى الطائره المتجه مباشرة الي ماليزيا واتذكر الكاشف عندما قال يا حبيبي قلبي حابرحلة بين طيات السحابوحدناأنت وأناحبيبي خاف يوم الذهابفي بساط الريح المهاب فما أن تهبط بك الطائرة في مطار كوالالمبور الدولي ستعرف حينها ان المطارات التي رأيتها سابقاً لا تعد شيئاً أمام هذا المطار الضخم حيث يحتاج الأمر حينها إلى التنقل بواسطة القطارات الكهربائية للانتقال من صالة لأخرى وسط جو عملي منظم بشكل دقيق حتى في طريقة اختيار التاكسي حين مغادرة المطار ستجد أن جميع التسعيرات ثابتة حسب وجهتك في كوالالمبور والتاكسي يعمل بنظام العداد والاجره فى التاكسي غاليه نوعا ما ووصلنا الي مطار كوالالمبورحوالي الثالثه صباحا ووجدنا التاكسي واعطيناه العنوان فعرفنا ان التاكسي سوف يكون فى حدود 100 دولار اي مايعادل 375 رنجت ماليزي وعرفنا ان البص لنفس المكان وبعد ساعتين يبدا البص فى الصباح الباكر بسعر التذكره خمسه دولار وقررنا ان نتناول وجبه افطار خفيفه ونصلي الصبح ثم نستقل البص للذهاب الى مكان السكن وكان قد وفرنا بهذه الطريقه 90 دولار دفعنا المبلغ المطلوب للتذاكر ثم انتظر سائق البص قليلاً لان البص هناك مرتبط بجدول ومواعيد دقيقه ثم خرجنا من مخرج أمام بوابة المطار ووالسائق الانيق الذي يبلبس البدله والكرافته والكاب فى راسه كانه كابتن طيران و الابتسامة تعلو محيا قائد الاسطول الذي يرحب بك بقوله : ( سلامات دانتغ ).تذكر أن لحظة خروجك من المطار أنك ستنسى جميع أشكال التعب والاهاق والسهر وعدم النوم اثناء الرحله وتعب الايام التى سبقت السفر وتعب الدنيا والعمل فى الشهور والسنوات الماضيه والتراب والأراضي القاحلة التي اعتدت على ان تراها فى السودان وحول مطارات العالم الثالث الافريقي و من المطار الدولي إلى وسط العاصمة ” كوالالمبور ستعتقد بأن الطريق مفروش بالخضرة والأشجار والورود من الجانبين مع امطار خفيفه وريحه الدعاش والمطر وهو جو شاعري ووتذكرت فى هذه اللحظه حمد الريح عندما يغني ويصدح ويقول . السواقي النايحة نص الليل حنين الدنيا ممزوج في بكاها ... أوع ليل الغربة ينسيك ريحة الطين في جروفنا ... والدعاش والغيم رزازو في العصير بالفرح بلل كتوفناطريق المطار مفرووش الخضرة وأشجار زيت النخيل وهناك محطات تزويد الوقود والمطاعم والكافتريات والحمامات على مستوي عالمي الجو الجميل والغيوم لن تفارق عينك وذرات المطر كانت الوجهة لنا إلى سكن طلابي جميل فى تلك المدينه الجمليه الذي يقع في وسط العاصمة ويحيط به أبرز المعالم كبرج الاتصالات والتوين تورز ( التوأم ) بالإضافة إلى قربه من شوارع الخدمات مثل شارع بوكيت بنتا والذي تقع عليه أغلب المطاعم العالمية .اليوم الأول للوصول قررنا ان يكون للراحة من الرحلة التي استغرقت ساعات وبعد الراحه قررنا استكشاف الشوارع والمحلات المحيطة بالفندق سيراً على الأقدام ، وفي اليوم التالي اتجهنا منذ ساعة مبكرة إلى الجامعه الاسلاميه ” والتى فيها اضخم واكبر مسجد فى ماليزيا ” المسجد الكبير والذي فى اغلب الصلوات من كبر المسجد لن يزيد عدد المصلين عن صفين ماعدا صلاه الجمعه والتروايح يسع المسجد لحوالي 25 الف شخص وتقام فيه جميع الصلوات اما الجامعه عدد الطلاب فيها أكثر من 30000 طالب وطالبة (نسبة 10% منهم أجانب) من 100 دولة يدرسون في مختلف الكليات.بعد قضاء نصف اليوم تقريباً في ” الجامعه ” توجهنا بعدها إلى ” مول تايمز اسكوير ” وهو سوق مول كبير جدا ومعروف يضم صالة تزلج بالإضافة مطاعم متنوعة اطعمه تقريبا من كل بلد وهناك طابق كامل فقط للمطاعم صالة التزلج .. ( ابداع اي ابداع وتري فيها اشخاص من كل عمر ومن كل بلد )أجمل مافي هذا المول وجود نوافير خارجة من أروع مايمكن وصفهبالإمكان استئجار غرف للسكن فى السكن الملحق بالمول الرائع والاورع من هذا الممرات التى فى المول وفيها تباع كل انواع البخور وانت تتجول تشم ريحه البخور التى تذكرني من اغاني التراث وقالوا " البخور والدلكة خلن عقلي لكة والتجول به داخل السوق حيث الممرات والعطور والثياب الماليزيه المزركشه الجمليه !اليوم الثالث استيقظنا مبكراً .. ربما قرابة الثامنة صباحاً لزيارة مدينة ( بتروجيا ) والتي تبعد عن كوالالمبور قرابة الساعة بالسيارة وهي مدينة أقل مايقال عنها باختصار أنها ( مدينة فوق الماء ) ، وهي المدينه التى يسكنها كل رجال الاعمال الماليزين وكل السفارات وكل المكاتب الحكوميه ووالوزرات هناك تناولنا طعام الافطار بدري وكان عباره عن الخبز الماليزي ويقال له روتي مع الشاي بالحليب اللبن في مطعم اسفل مكان السكن وقلت الي ابني محمد : (( الناس ياخذوا إجازة عشان مايصحوا بدري .. ونحن الآن في الثامنة صباحاً !! )) ضحك ابني محمد وفضل الصمت .. ربما لشوقه الشديد للخروج والفسحه قبل ان تبدا الدراسه !!.بعد الإفطار جهزنا بعض الملابس ( والموبيلات للتصوير ) عند مدخل السكن استقلينا التاكسي مع اخ ماليزي كان قد اوصلنا مشوار قبل كده وواحتفظنا برقم الاتصال عليه وبسرعة وفي خلال ساعه وجدناه يوصلنا إلى بتروجيا بملبغ 70 ريجنت ( حوالي 16 دولار ) وبعد مفاوضات سريعة ونحن طريقنا الي بتروجيا وافق على أن يعرج بنا إلى الشلالات التي تقع خارج كوالالمبور قبل منطقه جنتغ وافق بعد شرط زيادة المبلغ 20 ريجنت أخرى.. قلت لمحمد ابني : ( الزياده مخصومه من مصاريفك الجامعيه ) .. يجب عليك اخي الغالي ان أن نشاهد الشلالات التي قرأنا عنها كثيراً شي عجيب شي جميل يفوق الوصف والخيال بحق .توجهنا إلى الشلالات الطبيعية وتقع داخل غابات ضخمة وبصراحة تشعر كانك فى احدي افلام طرزان و التجول في مثل هذه الغابات الواقعية التي لا نشاهدها فقط سوى في الأفلام سبحان الله الذي خلق الطبيعه والجمال والسحر .. مع أن الوصول الي قمه الغابه شي مرهق جدا بحكم أن الوصول إلى الشلالات الكبرى يجب أن تصل إلى أعلى قمة في الغابة .ونحن في طريقنا للخروج وسط الغابة قال ابني محمد : بماذا تذكرك هذه الغابة ياحاج ؟ فقلت له (( بغابه السنط التى جوار هليتون وضحكت )) ، وجدنا السائق المهذب الانسان الخلوق ينتظرنا في السيارة حيث أكملنا طريقنا إلى بتروجيا .الطريق إلى بتروجيا طريق جميل ممتع وتكون فى حيره في ان تنظر بين اليمين واليسار .. كل جهة أجمل من الثانيةبتروجيا يكفيها نصف يوم بالتمام والكمال تزورها صباحاً وتعود إلى العاصمة كوالالمبور قبل الخامسة ،ولكن قضينا فى ليله مع الاخ والصديق محمد وتناولنا معه اجمل وجبه مابين عشاء وغذاء سمك فرش على شاطي بتروجيا فى احدي المطاعم الراقيه كنا فى ضيافه احد الاخوان ناس امريكا !!.عدنا مرة أخرى إلى كوالالمبور حيث وصلنا إليها قرابة الساعة السابعة مساء قررنا التوجه إلى تايمز اسكوير لتناول وجبه العشاء وكانت فى مطعم كنتاكي وهو يقدم خدمه ان تاكل كفايتك من الفراخ مقابل 25 رنجت فقط و الذي يكتسب شعبية كبيرة لدى السياح حيث أن غالبية السياح تحب وتعرف كنتاكي تناولنا العشاء ومن ثم ، تجولنا أو بمعنى أصح .. تمشينا بين جنبات المول لكي نهضم العشاء الدسم وكميه الفراخ التى اكلناها وأخذنا نضحك على بعض انا وابني قررنا العودة إلى السكن بعد عناء يوم حافل وفي طريق العودة مررنا بمحطة الباصات وقطعنا تذاكر في الساعة الواحدة من ظهر اليوم التالي حيث التوجه إلى احدي الجامعات فى الحدود مع سنغافوره ، وكان باص عادي يحمل خمسين ركاباً بما أن التوجه إلى حدود سنغافوره الى منطقه جوهور بارو سيكون في الواحدة ظهراً هذا يعني بأن هناك وقتاً بعد الإفطار ربما ساعتين تقريباً ، فضلنا التوجه خلالها إلى برج ( االتونيز تاور التؤم ) بحكم قربها من مكان سكننا ، قيمة الصعود الي اعلي البرج 15 ريجنت وهو يعد من أطول الابراج في اسيا وحيث تصعد إلى القمة لرؤية كوالالمبور من أعلى نقطة .بعد الانتهاء عدنا إلى السكن لنحمل بعض الاسكناك والمويه والعصائر (ونخبر الاخ حسام صاحب الشقه ) ومن ثم الانتقال إلى محطة باصات ( بودو رايا ) حيث الباصات جاهزة في الانتظار مرقمة حسب التذكرة .الرحلة تستغرق الي جوهور بارو 5 ساعات تقريباً ، وهناك من يفضل الانتقال بالطائرة و تقع جوهور بارو في أقصى جنوب شبه الجزيرة الماليزية على الحدود مع دولة سنغافورة، وتبعد عن كوالالمبور حوالي 5 ساعات بالسيارة و 45 دقيقة بالطائرة. واختصار الرحلة في 45 دقيقه بالطائره ولكن لا أنصح بذلك لأن الطريق مليء بالمناظر الجميلة والخطوط السريعة في ماليزيا متعة بحد ذاتها ، وصلنا إلى جوهور بارو قرابة السادسه مساء نزلنا من الباص ووجدنا عشرات من أصحاب التكاسي ..الكل يعرض خدماته على الركاب ووجدنا وواحد منهم والذي كان من حسن حظنا يحفظ كل فندق في جوهور بارو.. تجولنا بين الفنادق مع سائق التاكسي حتى وقع الاختيار على فندق ” ثلاث نجوم ” حيث غرفه أنيقة ونظيفة وشاطئه مرتب ومختلف عن البقية . نزلنا إلى الشاطئ مع غروب الشمس .. ونحن نحمل الموبيلات .. حيث اخذنا عدد من اللقطات ربما لا نرى مثلها مرة أخرى !!بعد غروب الشمس فضلنا أن نمشي حول المنطقة التي تحيط بالفندق لكي نعرف ما حولنا من محلات ومطاعم ( كعاده السودانين فى مكان غريب حيث شارع الليل المليء بالمطاعم البحرية والباعة المتنقلون .. تجولنا حتى العاشره تقريباً وختمنا يومنا بوجبة عشاء حفيفه .فى الصباح ذهبنا الي الجامعه ووجدنا كل المعلومات التى نريدها عن الجامعه ولكن كانت هناك مفاجاه بالنسبه لي ان فى الجامعه بار يفتح فى المساء للطلاب لتناول الخمور وهذا ما جعلني اقرر العوده للتفكير فى الرجوع الي الصين ومعي ابني محمد والجامعه الاسلاميه ممتازه ولكن هناك موضوع جعلني ايضا قلق هناك فى نفس منطقه السكن والجامعه الاسلاميه سوق اسمو السوق الليلي ويبدا بعد العاشره مساء وكان ابني مع الشباب السودانين كل يوم يذهبوا الي السوق الليلي وياتون بعد الثانيه صباحا واغلبهم طلبه وكان اغلبهم لا يستطتعون القيام فى الصباح الباكر للذهاب الي الجامعه فقلت فى نفسي اذا كان انا هنا وابني كل يوم بذهب الي السوق الليلي فما بالك وانا بعيد عنه ماذا سيفعل وقررت ان نعود معا الي الصين حيث كنت اعيش وقلت له بعد حوالي شهر تقريبا وانا عايز اشوف نهايه موضوع السوق الليلي شنو ولكن بدون فائده فذهبت وجهزت تذاكر العوده للصين وكانت فى نفس يوم السفر قفلت لمحمد جهز شنطتك نحن راجعين الصين وقد كان ورجعنا الصين معا
    والحمدلله رجعنا الصين ودخل الجامعه هناك تحت عيناي وتخرج من كليه اللغات وتخصص فى اللغه الصنيه ويعمل الان مترجم مع احدي الشركات المصريه ماليزيا بلد جميل ممتع ولا تريد تاشيره للدخول لكل المسلمين من العالم وتعطي تاشيره الدخول فى المطار
    ارجو ان اكون قد وفقت فى سرد جمال ماليزيا لكم

    مع تحياتي

    مصطفى نور

    (عدل بواسطة مصطفى نور on 06-16-2022, 10:03 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de