|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: محمد جمال الدين)
|
الأسرار والخفايا العشرة في تاريخ السودان الوسيط والحديث أو إكتشافات وفرضيات جديدة!
إن صحت هذه الإكتشافات الجديدة (الأسرار المدعاة) ربما تؤدي إلى بعض التغييرات الجذرية في نظرة السودانيين لتاريخهم الوسيط والحديث ولمناهجهم الدراسية في الوقت الراهن وبالتالي ربما تحدد مسار جديد لفهم الذات الانثروبولوجية والوطنية وفي صحبة التأثيرات الأقليمية والعالمية. او هو زعمي، طبعا!.
لدى هذه السرد تجدون ملخصا لهذه الإكتشافات المزعومة (الأسرار العشرة).. هل هي إكتشافات حقاً؟!. لا يهم!. إن لم تراها كذلك أعتبرها فرضيات موضوعة أمام الجميع لإمتحانها من جديد بالطرق العلمية الممكنة، وذلك إذن واجب كل مستطيع لأن الأمر ذا أهمية قصوى في تقديري... مثلاً هناك قصور ومغالطات وأخطاء بينة في الرؤى الرسمية السائدة حول كيفية تبني المسيحية والإسلام واللغة العربية "رسمياً" وكيفية انهيار سوبا والممالك المسيحية الاخرى واللغة اليونانية وكيفية نشوء سنار وجماعات الصحراء الغربية وتحول جماعات نوبية إلى عربية وتحول جماعات عربية إلى نوبية وتحول المماليك الى دناقلة وجعليين وجعافرة او انمزاجهم وانمحائم في تلك الجماعات وجماعات اخرى وتحول الأمازيغ والطوارق الى إشراف (امثلة وليس الحصر) وتحول الأحباش إلى نوبيين وجعليين ومسلمية وكواهلة او انمزاجهم وانمحائم في تلك الجماعات وجماعات اخرى.. واسرار حقيبة الفن وأزمة اللون الأسود في السودان!.
أدناه ضوء إضافي على تلك الإكتشافات الجديدة (الأسرار) .. بعضها ما يزال خاضع للبحث التكميلي:
1- التحول من المسيحية إلى الإسلام قامت به شعوب السودان الأصيلة ولم يأت ِ بمشاركة أي قوى خارجية وهي التي تبنت رسمياً الإسلام في البدء كآيدولوجيا مضادة لآيديولوجيا الطبقات التي حكمت بإسم المسيحية ممثلة في عنج مملكة علوة وتلك الجماعات تبنت أيضاً اللغة العربية رسمياً وبعضها تبنى العرق العربي.. وهي التي قامت بتخريب سوبا 1503م.. ومملكة المقرة تحولت بصورة مختلفة نسبة لتناقضاتها الداخلية والذاتية في حوالي الاعوام 1250- 1312م.
2- الجماعات العربية أو الأمازيغية أو المملوكية التي وصلت السودان في مراحل مختلفة كما المتصوفة لم يساهموا في مسألة تبني الإسلام رسمياً بواسطة الدولة ولا اللغة العربية بل حدث ذلك بصورة تلقائية من الجماعات الحاكمة (الفونج في حالة سنار 1503م والكيرا في حالة دارفور 1445م).. راجع لطفاً فيديو: كيفية التحول من المسيحية إلى الأسلام (رسميا).
3- اللغة العربية والإسلام كانا محايدان تجاه السلطة وذلك سر تبنيهما بسلاسة بواسطة الأسر الحاكمة في سنار ودارفور والمقرة والمسبعات دون تناقض مع الذات إذ لم تكن أي سلطة عليا لأي شخص أو جماعة وافدة قبل العام 1821م. إلا في حالة المقرة (أسرة كنز العربية/التركية) التي في الختام تبنت العرق النوبي واللغة النوبية وحدث العكس عند جماعات أصيلة تبنت العرق العربي واللغة العربية مثل بعض الأسر الحاكمة في سنار ودارفور والمسبعات وعدد من جماعات الجعليين في شمال ووسط السودان وعدد من جماعات الدناقلة والبجا والفونج.
4- الجماعات العربية (تمتهن الرعي في الغالب) لم تقطن في الأساس الوسط النيلي الوسيط بل فقط سهل البطانة وقبله كردفان ودارفور في المقام الأول نسبة للسهول الواسعة المنبسطة، في تلك الأرجاء، وعدم معرفتها بالزراعة وأدواتها او قل نسبة لاعتمادها على مهنة الرعي في المقام الأول وهذا ما يشهد به الواقع المعيش حتى تاريخ اليوم.
المماليك والبرابرة/ألامازيغ والأقباط هم من ساهم في تشكيل ديمغرافيا وثقافة الوسط النيلي الوسيط بالقدر الأكبر والحاسم.
5- سادت اللغة العربية في الوسط النيلي الوسيط وحده بشكل كامل دون أرجاء السودان الأخرى التي أحتفظت في الغالب بلغاتها الأم حتى تاريخ اليوم واللغة العربية ظلت لغة تواصل سلس دون تناقض مع اللغات المحلية.
سادت اللغة العربية بشكل مفاجىء وغير تدريجي في الوسط النيلي الوسيط بوصول جماعات واسعة من المماليك حوالي 1520م ذلك متزامنا مع وصول جماعات من البربر/الامازيغ بعد إنهيار الأندلس حوالي العام 1500م . ملاحظة: تبني اللغة العربية رسمياً (أقول رسمياً) شيء آخر تم بواسطة جماعات ذات لغات أخرى أم، مثل الفونج والفور تعضيداً لآيديولوجيا الحكم القائم للتو على أنقاض الطبقات المسيحية/اليعقوبية في حالة الفونج.. والكيرا/الكنجارا في حالة دارفور التي قامت على أنقاض طبقة التنجر ذات الديانة المحلية (وثنية للتوضيح) في تلك اللحظة التاريخية قبل أن تتحول تلك الطبقة نفسها لاحقا إلى صورة اخرى. وبالنسبة لمملكة المقرة تم التحول في حالتها لتناقض الطبقات الحاكمة ذاتها أولاً وتدخل المماليك المباشر وغير المباشر ثانياً بين الأعوام 1250 و 1312م.
6- الممالك المسيحية 450-1503م تبنت اليونانية رسمياً كلغة مقدسة (لغة الإنجيل) فكانت لغة الطبقات الحاكمة والكنيسة والقضاء ثم اللغة القبطية في الوقت الذي تتحدث فيه شعوب السودان آنذاك لغات أخرى أصيلة وهذا ما أدى إلى ضعف التوثيق (تقريباً بلغ صفرا منذ اواخر عهود الممالك النوبية المسيحية والى اخر عهد سنار) .. وهذه العلة تواصلت في حالة سنار ودارفور إذ تبني اللغة العربية حدث في الوقت الذي تتحدث فيه شعوب السودان آنذاك لغات أخرى أصيلة (اللغة العربية نظر لها أيضاً بقداسة كونها لغة القرآن) الوعد الجديد (الإسلام) الذي تم تبنيه للتو آنذاك (راجع الأسباب أعلاه). تلك العلة تواصلت في العهد التركي ثم الإنجليزي.. هذه النقطة تسببت في جهل السودانيين بتاريخهم وذاتهم المشتركة إلى حد كبير وهي سبب علة التوثيق (علة الحضارة) والعقل الشفاهي حتى تاريخ اليوم.
7- ذم سواد البشرة كحالة كونية وفي السودان بدأ من التلمود (كتاب حكماء إسرائيل) حوالي 500 إلى 600م في حربهم مع الأحباش في اليمن ولم يكن قبلها (التوارة ألطف في هذا الشأن مع أنها ذاتها تم إعادة كتابتها عدة مرات بعد الميلاد) وأستلف عرب ما قبل الإسلام أدبيات التلمود في حربهم أيضاً مع الأحباش في الجزيرة العربية وتواصل الذم حتى تاريخ اليوم نسبة للنتاقض الحضاري بين الجماعات الحضارية المتنافسة في شمال أفريقيا والجزيرة العربية وبلاد فارس ثم وصل الذم أوروبا لاحقاً حتى توج بحملات الرقيق في غرب أفريقيا بين الأعوام 1600-1800م.
ذلك الذم لم يعرفه السودان بشكل مؤثر قبل العام 1821م فتم إجترار تلك الأدبيات من جديد لتبرير الحالة الجديدة.
8- حقيبة الفن السودانية (إبداع سوداني أصيل) من نمطية الزجل الأندلسي. تم تشجيع روادها من الشعراء والمغنين بواسطة الإنجليز عبر خطة مرتبة لسد الطريق امام آداب وفنون شعوب السودان "أداب السيف والمقاومة".. هذا بإختصار.. وهي طبعاً إبداع سوداني أصيل ويمكن أن تعتبر في حسباني من أبهر أنواع فن الزجل الأندلسي على مر تاريخه.
والزجل الأندلسي فن شعري/غنائي ما يزال يمارس عند جميع الشعوب المتحدثة اللغة العربية بالاصالة وحتى تاريخ اليوم.
9- سؤال "الهوية" هو السؤال الخطأ.. السؤال الصحيح هو كيف نعيش (قانون)؟ لا من نحن ك(شفرات جينية)؟.. لأن الأول سؤال غير عملي ومستحيل والثاني سؤال العيش السلمي المشترك وإدارة التنوع (سؤال صناعة الحضارة).
10- معظم (ليس كل) أسماء شعوب ومعالم السودان تم إعادة تسميتها خلال العهد الفونجي. ولكن هناك اسماء مدن وقرى ما زالت محيرة بالنسبة لي ويلفها الغموض وما ازال اجهد في تقصيها, مثل: سنار وسنجة وسنكات (سن) وسواكن وسودري والسوكي وسوبا (سو) . لاحظ اللازمة "سن وسو" في اسماء هذه المدن الواقعة في جغرافيا محددة متاثرة ببعضها البعض تاريخيا.
مما يدعونا للنظر في خلفية هذه المسميات عبر استكشاف اللغات القديمة بالذات تلك التي سادت في العهدين: اليسوعي والفونجي.
اذن يمكننا ان نتصور ان اسماء هذه المدن مركبة من كلمتين كالتالي: سن/آر.. سن/جا.. سن/كات و: سو/اكن.. سو/دري.. سو/كي.. سو/با. وحسب هذه القاعدة فان النطق الصحيح لمدينة سواكن يكون بضم السين وليس فتحها كما يحدث الان اي على النحو التالي: سُوكِن او سُوكِين ومن النطق الاخير تكون سُوكِين هي ذاتها سوكي مع اضافة النون ختام الكلمة. وسواكن هي الميناء السوداني الاهم في عدة مراحل تاريخية ضاربة في القدم.. والسوكي مدينة قديمة تقع بالقرب من مدينتي سنار وسنجة.
شىء حيرني اليوم في اطار بحث سكان السودان عبر القرون.. لا توجد اي مدينة قديمة في جغرافيا السودان تبدا بتلك اللازمة "سن وسو" غير تلك المدن التاريخية وهي في عمق دولة الفونج التاريخية وقبلها مملكة علوة.
تلك بعض الأسرار التي بدأت تتكشف لنا رويداً رويداً عبر البحث في سكان السودان عبر القرون.. وكلنا نعتبرها فرضيات نعمل عليها علنا نصل إلى أسطع رؤية ممكنة.. وهناك فديوهات على حيطتي بالفيسبوك شارحة بالتفصيل لكل تلك النقاط.. فمن شاء أن يشاركني فكره ورأيه أو تجربته البحثية بشكل أنفع أرجوه أن يستمع إلى تلك الفيديوهات المتعلقة.
شكراً لصبركم معي والى الامام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: محمد جمال الدين)
|
Quote: معظم (ليس كل) أسماء شعوب ومعالم السودان تم إعادة تسميتها خلال العهد الفونجي. ولكن هناك اسماء مدن وقرى ما زالت محيرة بالنسبة لي ويلفها الغموض وما ازال اجهد في تقصيها, مثل: سنار وسنجة وسنكات (سن) وسواكن وسودري والسوكي وسوبا (سو) . لاحظ اللازمة "سن وسو" في اسماء هذه المدن الواقعة في جغرافيا محددة متاثرة ببعضها البعض تاريخيا.
مما يدعونا للنظر في خلفية هذه المسميات عبر استكشاف اللغات القديمة بالذات تلك التي سادت في العهدين: اليسوعي والفونجي.
اذن يمكننا ان نتصور ان اسماء هذه المدن مركبة من كلمتين كالتالي: سن/آر.. سن/جا.. سن/كات و: سو/اكن.. سو/دري.. سو/كي.. سو/با. وحسب هذه القاعدة فان النطق الصحيح لمدينة سواكن يكون بضم السين وليس فتحها كما يحدث الان اي على النحو التالي: سُوكِن او سُوكِين ومن النطق الاخير تكون سُوكِين هي ذاتها سوكي مع اضافة النون ختام الكلمة. وسواكن هي الميناء السوداني الاهم في عدة مراحل تاريخية ضاربة في القدم.. والسوكي مدينة قديمة تقع بالقرب من مدينتي سنار وسنجة.
شىء حيرني اليوم في اطار بحث سكان السودان عبر القرون.. لا توجد اي مدينة قديمة في جغرافيا السودان تبدا بتلك اللازمة "سن وسو" غير تلك المدن التاريخية وهي في عمق دولة الفونج التاريخية وقبلها مملكة علوة |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
شكرا على هذا البوست الممتاز بجدارة....عن اصل مسمى المدن... وبهذه المناسبة فان اسم عطبرة اصله من اسم اتبرا...وكانت المدينة اسمها في الاصل اتبرا وبمرور الزمن تحول الاسم الى عطبرة ..وكلمة اتبرا جاءت من التتبير ...ومعنى التتبير في القران الكريم التدمير....وسميت المدينة باسم اتبرا لان النهر المجاور للمدينة وفي وقت الفيضان يدمر ويتبر كل شئ امامه وسمى النهر اتبرا والمدينة اتبرا...والتي تحولت الى عطبرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
سلام جمال على سبيل المثال .. بعض المناطق كرمة .. كودى .. كرو .. كدكول .. كجبار .. كوندى .. كوندا.. كولدجى .. كترانج .. كريمة .. كرن .. كسلا .. كرتالا .. كاندوج .. كلج .. كركراى .. كدونانو .. كرن .. كتن .. كرقل .. كادقلى .. كاودا .. كاشا .. كتنو .. كدرو .. كيقا .. كوكو .. كتلا .. كردوس ..كركوج .. كرتوم .. كركندى .. كرمك .. كرورو .. كتنين .. كلوقى .. كيلك .. كواليب ........ و القائمة تطول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: محمد جمال الدين)
|
تحياتي أخانا الزميل محمد جمال وكل التقدير على الجهد والمجهود المنير الجزيل في لملمة اشتات هذه المعارف المهمة حقا
فيما يتصل بتسمية أم ضبان
أعتقد أن إرجاع التسمية لمفردة ديدبان بعيد جدا على الرغم من وجود بعض الأواصر والحقائق اللغوية، والمكانية، التي تقرب المفردتين، ديدبان وضبان
الا أن الثابت قطعيا هو أن التسمية جاءت من لدن شيخنا العبيد ود بدر شخصيا وبلسانه وهو منشئ المكان ومؤسسه في الأصل
مفردة "ضبان" في الإسم يقصد بها تحديدا وعينا هنا، ال "ذباب" وكما تعلم يسميه غالبية أهل السودان في دارجيتهم ال "ضبان" والكلمة مأخوذة من "ذبان" وهي واحدة من اسماء الذباب في فصيح لغة العرب
سابقة Prefix "أم" يقصد بها في عامية أهل السودان معنى "ذات" أو "صاحبة" الشئ ام ضفائر، ام عجن، ام روبة، الخ
وهي كثيرة جدا في السودان خاصة في اسماء الأماكن من قرى وبلدات
سمعنا وعرفنا مصدر التسمية من ثقاة أهل أم ضبن انفسهم، بل من أهل بيت شيخنا ود بدر لما تواتر لهم وعرفوه من أهلهم منذ النشأة وتأسيس المكان
ولزميلنا عبد الله عبد الله ABDALLAH ABDALLAH وهو من آل الشيخ ود بدر ومن أهل أم ضبان، مقال هنا في المنبر في ذات الخصوص، بتاريخ 17 اكتوبر 2020 يقول ضمن من قال فيه: (تحرك أبونا الشيخ العبيد ود بدر من النخيره فى البطانه جهات قوز رجب وهى غير النخيره فى الجزيره والتى تسمت بإسمها تبركاً , وفى سيره غرباً إستظل بظل شجرةٍ ظليله وكان فى أعلاها خلية نحلٍ وعندما طال بقاؤه تحت الشجره تساءل مزيدوه من حوله متى يتحرك الشيخ من تحت تلك الشجره وكان أملهم الوصول للبحر ( النيل الأزرق ) فقال الشيخ حتى الشدره أم ضبان دى ما عايزنى أقعد فيها وأضاف هنا مكان بقائنا فحفر البئر وأوقد نار القرءآن وبنى التكيه والخلاوى والمسجد وحفر الحفيرفتوافد المريدون والأحباب كلٌ لحاجته فمنهم من أتى لحفظ القرءأن ومنهم للعلاج وللتجاره)
اضافة لما سبق، سمعت أنا أيضا من أهلي، أحفاد الشيخ حياتي حاج حمد، وهم أعمام أمي والشيخ حياتي هو حفيد الشيخ العبيد ود بدر من جهة الأم
قالوا ايضا بنفس التفسير لإسم أم ضبان
عذا للاستفاضة
والتحية والتقدير مجددا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: محمد جمال الدين)
|
سلام أخانا محمد جمال لا تعليق الان لدى وخصوصا انك ذكرت ان البحث ليس إستقصائى.. لكن أقول ياخ هى ناقصـة :-) من عرب هسى نتشعبط فى اليونان.. وما بعيد بعد شوية نقرأ بعض الأعضاء يدعى ان اصوله يونانية.. ويمكن الأستاذ بريمة يطلع لينا البقارة أصلهم أبناء سقراط.. والبقرة كلمة يونيانية أصلها (بقراموس)..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مراجعة في إسم (أم ضبان) تلك البقعة المبارك� (Re: Abureesh)
|
الحبيب محمد جمال تحياتي بوست يحتاج وقوف عنده طويلاً مع أني من ناس ضواحي الدنيا ( أقاصي الشمال النوبي ) ولكن سمعت أن ( أم ضبان ) نسبة للنحل وسمعت أن النحل بالعامية ( ضبان) وربما ضبان بالعامية ( حشرة ) ما عارف العامية كويسة
ولكن الرواية تقول بأن التسمية (أم ضبان ) جاءت من كثرة النحل
تحياتي الحبيب محمد جمال
| |
|
|
|
|
|
|
|