وقبل اعوام لم يخرج ذات جرزان الكيزان للشوارع كما اليوم عندما ذهب رئيسهم الحرامي (بشة) طواعية بكامل تقواه وايمانه طالبا الحماية لنفسه ونظامه ليس من رب العالمين الذي بدينه يتاجرون بل من ( روسيا الكافرة التي دنا عذابها) وهذا هو حضيض النفاق والاستهبال باسم الدين والوطنية ههههههههههه!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة