(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});هؤلاء المقحتين (معارضة قوى حرية و تغيير) جماعات معارضة متشددة راديكالية؛ لعبوا دورا كبير فى الثورة وموقعين على إعلان قوى الحرية و التغيير. لكن بعد مجزرة القيادة اتخذوا موقف متشدد من الجناح العسكري فى المجلس الانتقالي ( يفضلون مواجهة مع العسكر بصرف النظر عن نتائج تلك المواجهة)المقحتين لهم موقف مشابه لموقف الكيزان من الحكومة الإنتقالية ؛ احيانا يصعب الفرز بينهما. نواصل
(عدل بواسطة النصرى أمين on 03-01-2020, 07:29 PM) (عدل بواسطة النصرى أمين on 03-01-2020, 07:42 PM)
المقحتين ديل اصبح ما عندهم شغلة غير حكومة حمدوك سوت و حكومة حمدوك عملت . تقريبا نسوا او تناسوا معركتهم مع عدوهم الاساسى (وعدو الشعب) الكيزان.
المقحت اصبح زول عبارة عن بقجه بتاعت غبينة ضد حكومة حمدوك و قحت . قبل فترة شاهدت فتاة مقحته ترجف فى فيديو ؛ تاكدت عندها من حقيقة هؤلاء المقحتين ، هذه حالة نفسية معقدة ،
تابعت عدد كبير من المقحتين فى الفيسبوك ، نادر جدا يكتب شء عن الكيزان ؛ المعركة عنده محددة و واضحة وضوح الشمس ؛ خونة قحت باعوا قضية الشهداء بثمن بخس و يجب إسقاطهم باى ثمن حتى لو كان عودة الإنقاذ ؛ حيث يعتبر المقحت الإنقاذ افضل من حكومة حمدوك وقحت .
الورطة الدخلونا فيها المقحتين ديل انهم بقوا سند اعلامى ممتاز لكوادر الإنقاذ الإعلامية ؛ اقرا اخر عشرة مقالات للطاهر حسن التوم و ضياء الدين بلال(على سبيل المثال)، اقرا الردود و شوف بتفسك كمية الانبساطة و الدعم المقحتين. اصبح من الصعب التمييز بين كتابات المقحت و الكوز مما ادخل قوى الثورة فى حيرة
الحل الوحيد حكومة حمدوك تخلى (العلقنة) البتعمل فيها دى و تشتغل صاح! ياخ ما ممكن ، كل يوم واحد من ناس الحكومة فى كارثة اخرتها وكيل وزارة الإعلام بهبالته و تصرفاته الطفولية دخل حمدوك فى اضافره .
بعدين حكاية المحسوبية دى بقت ظاهرة ولازم يشوف ليها حل .
يا حمدوك اى واحد حكومتك يبقى لبانه فى خشم السوشيال ميديا اعمل ليه مجلس محاسبة فورى و شيلو بره ؛ البلد مليان كوادر.
تانى اى وزير او وكيل يشتغل بصمت و اخلاص . فترنا والله ..فترنا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة