شغل عصابات!!!

Quote: إنتهى. على قول المرحوم.

Quote: الحالة قالوا منصب تشريقي هو كان الامريكان او الاسرائيليين مستعجلين لييه ما ينتظروا لمن يكون عندنا برلمان منتخب ده اعتراف بالمؤسسة العسكرية و تعظيم لدورها علي حساب الشعب السوداني. واهانة لدورة الله يكون في العون يس تحياتي ..

Quote: المقلب الاتمقبلو البرهان هو الذهاب سرا إلى يوغندا واللقاء سرا مع نتنياهو. وأنو ما اصطحب معاهو رئيس الوزراء. أفتكر التخبط دا كلو سببو سمعان كلام المحمدين بن زايد وبن سلمان السادات عندما ذهب إلى إسرائيل فعل ذلك في العلن ودخل الكنيست وفي النهاية استرجع شبه جزيرة سيناء رغم أنه في نهاية المطاف دفع الثمن بحياته

Quote: بالفعل، الذي يجري هو شُغُل عصابات .. عدد من "ديكتاتوريّ" الدول الإقليمية منزوعة قرارها، وشيخ منسرهم " الإدارة الأمريكية" وما الرئيس ترامب( برغم عصبجيته المقيتة حتى لقطاع مقدّر داخل بلاده) إلّا مخلب من المخالب (والمُحايدة! بشكلٍ مــَــا) ضمن عدد من مخالب الإدارة الأمريكية من لدن " عيش " ريغان بالنصف الأول للتمانينيات عهد "مايو" الانقلب؛ ثم كان بوش الأب، الذي بوّش بفترتنا الديمقراطية الثالثة، ثم كَرّت حَبّات المسبحة "أم مخالب" وحتى حينه.. تدبير الإدارة الأمريكية والصهيونيين لزيارة ولقاء الريّس الانتقالي البُرهان برئيس وزراء إسرائيل، وعلى مضارها العديدة على الثورة السودانية الديسمبرية، لا سيما في "حكومتها الانتقالية"؛ إلّا أنها لن تخلُ من فوائد للسودان. أوّلها، أن الزيارة الآثمة، كانت بمثابة ال"قروحة" التي قد وهبتنا مصلاً كُنا في حاجة إليه لتقريب الشُّقّة بين شِقَّيْ الشراكة السياسية الحاكمة مدنياً وعسكرياً بعد أن صنعت بينهما الأحداث ما صنعت! (بالذات وَ حدس مَــا حدس!).. كذلك فتراجُع الريّس البرهان عن اعتقاده الإيجابي في أهمية الزيارة واللقاء، أو على الأقل، ربطه بين "تفعيل رفع العقوبات الأمريكية" وتمومة ما بدأه مع الإسرائيليين، يمنح حكومتنا الانتقالية فرصة لترى رأيها الأقرب لرؤى الشعب الثوري ثم تبني عليه. ومن فوائد اللقاء الأوغندي بين رئيسنا الانتقالي ورئيسهم الانتهازي في بلاد موسيفيني "آل-مغضوب عليه سودانياً يكاد..! شمالاً و جنوبا" أن بجاحة العُصبجية، عُصبجية الإدارة الأمريكية وَ ربيبتها الإدارة الإسرائيلية؛ في طرح ( بل رزع!) مزعوماتها في الديمقراطية و حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية والجنائية وال و ال و صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي إلخ,,, التي كانت تحنّك بها الشِّق الثوري المدني من ذوي ال "ياقات" والهويات المزدوَجة سودانياً وَ غَربانيَاً؛ ما عاد ولن يَــعُــد لها إغراء ولا إغواء! بعد أن خفرت بِــ "ذِمّتها" أبوأستك ثم استكيشتْ، بل قَلَبت ظَهر المِجَنّ للإدارة السودانية المدنيييياااو واتّجهت للشِقّ العسكري الذي كم شنّعتْ عليه بالأمس القريب! وَ عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم.. ويقولون: ال مُتعَة في السفر، ليس ال مُتعة في الوصول

Quote: طيب العقوبات الموقف رفعها شنو الكيزان وغاروا؟ بس رجعت بالذاكرة لأنه إميركا والسي آي ايه كانوا على علاقة وثيقة بالكيزان وكانت علاقة إبتزاز لخدمة مصالح إمريكا مش مصالح ضحايا حقوق الإنسان في دارفور والخرطوم

Quote: سلام يا دكتورة ليك و لي ضيوفك الكرام في رأي كخبير إستراتيجي (بقت هاملة مافي زول يجي يقلعها مني) لا عقوبات حا تترفع و لا اي مساعدات حا تجيكم من امريكا لأنو امريكا زااااتا شغالة قلع من الدول العقوبات الامريكية الجوكر الوحيد العند امريكا و ما ممكن يفكوه ليكم بي اخوي و اخوك المقابل حا يكون مشاريع و مساعدات اسرائيلية عشان تترفع العلاقة مع اسرائيل و تبقى مفروضة عليكم خازوق كبير ...... البرهان زول عوقة ساكت ما بفهم في اي شي و اغروه او هرشوه و بنفذ في اوامر من بره .... الخطوة اصابت اكتر من هدف 1- علاقات مع اسرائيل (المنبوذة) 2- تقوية مكانة العساكر (المكروهين من الشعب) 3- إضعاف المكون المدني في الحكومة (المنحاز له الشعب) 4- إلهاء الناس عن مشاكل اهم تهم معيشته و ثورته إستمرار الجدل حولها فرصة للعسكر لتمرير كثير من الخوازيق ..... و فعلا شغل عصابات ..

Quote: هل تم التطبيع؟. لماذا تأخرت زيارة البرهان لأمريكا؟

Quote: أنا راي الشخصي أن كل رؤوساء العالم اصبحوا فارغين إلا اختنا ميركال في المانيا وحبيبنا ترودو في كندا جونسون وماكرون على خطى ترامب .. العالم اصبح فيه غثاء وترامب اكيد سيفوز بالرئاسة الثانية