يا سيسي وأنت بـ«مَجْمَعَ بينهما وأرض الصخرة»: سيناريوهان أعلن أحدهما!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 03:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-05-2021, 11:13 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا سيسي وأنت بـ«مَجْمَعَ بينهما وأرض الصخرة»: سيناريوهان أعلن أحدهما!!

    10:13 PM March, 05 2021

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    كن نقاش

    عيسى إبراهيم


    عيسى إبراهيم
    يا عزيزنا السيسي حللت ضيفاً علينا ونحن الشعب السوداني الكوشي خليطٌ من الألوان والألسنة– لغات ولهجات راطنة وعربية- والعقائد والأديان– كجورية ووثنية وتوحيدية- والأمزجة والفحولة، نكرم الضيفان ونحب الجيران ونبذل لهم الغالي والنفيس ونقدرهم وكرماء حد التهوُّر «ولو لم تكن في كفنا غير روحنا لجدنا بها فليتق الله سائلنا» ونحمي ما نملك، ولا نرضى أن يطمع طامع في ما نملك، حلايب وشلاتين وأبورماد سودانية بشهادات دولية موثقة، ومحلية لا يمكن الطعن فيها بدليل التسمية «هلايب» المحرفة لـ«حلايب»، هل تدركون ما معناها لهجياً في شرق السودان الحبيب، وبدليل قاطنيها من الهدندوة الأشاوس، لا تطمعوا في ما نملك، ونعلم أن سبب احتلالها نتيجة لأفعال النظام البائد المنكور أفعاله عندنا، وهو نظام عدوٌ لنا وعدوٌ لمصر المؤمنة بي أهل الله، وحين أقدم مخططاً ومنفذاً لعملية إغتيال الرئيس المرحوم حسني مبارك لم يكن إلا مخالفاً لميراثنا السلوكي الرافض للاعتداء على النفس التي كرمها الله، وطينة الإخوان المسلمين نمت وترعرعت في مصر وانتقلت إلينا من «إنديكم» وقد أسقطهم الشعب السوداني العظيم في ثورة شهد لها العالم بسلميتها ونجاعتها؛ ثورة ديسمبر المجيدة، وستشهد كيف نقضي عليهم ليس بإزاحتهم من الحكم فحسب بل سنقتلعهم من جذورهم «لنرتاح منهم في السودان وترتاح منهم حبيبتنا مصر المؤمنة كذلك» لأننا نملك ترياق القضاء عليهم فكرياً بعد أن قضينا عليهم مادياً وسترى، إذ أن ما حدث هي المناظر فحسب وما زال الفيلم لم يُعرض بعدُ!!..

    سيناريوهان لا ثالث لهما:
    السيناريو الأول: أن تعلن من الخرطوم «كرش الفيل» البلد التي التقى فيها موسى العقل بخضر القلب ليتعلم من لدنه علماً، وقال عن ذلك سيدي رسول الله «صلى الله عليه وسلم»: «رحمنا الله ورحم أخي موسى لو صبر لتعلمنا الكثير»، أن تُعلن بسماحة أن حلايب وأخواتها سودانية وتعلن من هنا بأوامر صريحة انسحابكم منها بلا قيد ولا شرط، وأن احتلالكم لها كان رد فعلٍ لفعلة الإنقاذيين الشوهاء المخالفة لطبائع وعادات السودانيين الكوشيين، وستجدوننا كما عهدتمونا ظهيراً لكم في الملمات وعمقاً لأمنكم وراحتكم!!..

    السيناريو الثاني: إن كان كبُر عليك اعتماد السيناريو الأول المقترح فهاك السيناريو الثاني والأخير؛ وهو أن تقبل مصر عملية التحكيم الدولية ولا تمانع في ذلك، حقناً للدماء واختصاراً للتهارش وقومان النفس، وشحتافة الروح، ونعلن جميعنا القبول بنتيجة التحكيم الدولية، فاختر إذنيا حبيبنا السيسي ما يحلو لك؛ وكفى الله المؤمنين شر القتال!!..

    حلايب عبر التاريخ:
    «القيادات كانت منتفعة.. القيادات البتتكلم بالصورة دي كانوا موظفين مصريين تماماً وبتلقوا أموال مصرية.. لمن جات المسألة بتاعت حلايب لو إنتو بتتذكروا مسألة حلايب لمن دخلوا المصريين وغرزوا البيرق بتاعهم في قطعة من البلاد، في الشمال الشرقي فيها نزاع، عبد الله خليل كان الحاكم.. عبد الله خليل أدا أوامر بالضرب تمام إذا كان ما ينزعوا العلم بتاعهم ويتراجعوا، وإتراجعوا فعلاً.. في المرحلة ديك ما كان في إتحادي وإستقلالي.. الشعب السوداني كلوا هب في غيرة شديدة أنه الأرض دي لازم تكون سودانية وأنه المصريين إذا تدخلوا في المسألة دي يضربوا.

    حزب الأمة أنا أفتكر ما عندو حسنة أكبر من حسنة الإستقلال دي ومحاربة النفوذ المصري.. حزب طائفي أنا ضده على طول المدى، لكن في الوقت الحاضر ضعف جانب منه مشى مع الناس المهدوا للمصريين أن يكون عندهم نفوذ في البلد ويتدخلوا».. «عبد الله عثمان- تفريغ من فيديو- ‎محاضرة للاستاذ محمود محمد طه- بالصوت وتم الانزال كتابة».

    حلايب شلاتين أبورماد:
    بث التلفزيون المصري شعائر صلاة الجمعة الأخيرة عام 2017م من منطقة حلايب وشلاتين المتنازع حولها. وأذاع التلفزيون صورا ولقاءات على الهواء مباشرة وأعلن عدة مشروعات تنموية في المنطقة الواقعة ضمن مثلث حدودي متنازع عليه مع السودان. وتصاعدت حدة التوتر بين القاهرة والخرطوم على خلفية خطاب تقدم به السودان للأمم المتحدة في الآونة الأخيرة يعترض فيه على اتفاقية تعيين الحدود البحرية التي وقعتها مصر والسعودية العام الماضي، والتي أوقعت مدينتي حلايب وشلاتين داخل حدود مصر بينما يعدها السودان ضمن أراضيه.

    فيما يلي معلومات عن مثلث حلايب وشلاتين: يقع مثلث حلايب وشلاتين على الحدود الرسمية بين مصر والسودان، على الطرف الأفريقي للبحر الأحمر، بمساحة إجمالية تُقدر بنحو 20.580 كيلومترا مربعا، وتوجد به ثلاث بلدات كبرى هي حلايب وأبو رماد وشلاتين. ظلت حلايب وشلاتين منطقة مفتوحة أمام حركة التجارة والأفراد دون قيود بين البلدين، رغم تنازع السيادة بينهما. ظل الوضع على هذا الحال حتى عام 1995، حين أرسلت مصر قوات عسكرية لفرض سيطرتها عليها عقب اتهام القاهرة للخرطوم بالضلوع في مخطط لاغتيال الرئيس المصري السابق، محمد حسني مبارك، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أثناء حضوره اجتماعات القمة الأفريقية. رفضت مصر أكثر من مرة دخول مسؤولين وبرلمانيين سودانيين إلى المنطقة المتنازع عليها، كما ضمتها إلى دوائر الانتخابات المصرية التي جرت في مايو/أيار 2014، وهي الخطوة التي أثارت غضب حكومة الخرطوم.النزاع أُثير مرة أخرى على المنطقة، بعد أيامٍ من إعلان الحكومة المصرية في أبرل/ نيسان 2016 توقيع اتفاقية لترسيم الحدود البحرية مع السعودية، أقرت فيه القاهرة بأحقية الرياض في جزيرتي تيران وصنافير. يبدو أن السودان رأى في الاتفاق المصري – السعودي فرصةً سانحةً لإثارة نزاعه مع مصر على المنطقة، مطالبا القاهرة بانتهاج أسلوبٍ مماثلٍ لما اتبعته بشأن جزيرتي تيران وصنافير. تقول الخرطوم إن مثلث حلايب وشلاتين ترابٌ سوداني، وإن السودان أودع لدى مجلس الأمن الدولي منذ عام 1958 مذكرة يؤكد فيها حقه السيادي، وإنه ظل يجددها منذ تاريخه. السلطات المصرية تنفي تبعية المنطقة للسودان، وقد قال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية إن “حلايب وشلاتين أراضٍ مصريةٍ وتخضع للسيادة المصرية.”وقد دعا السودان السلطات المصرية إلى قبول التحكيم الدولي كحلٍ للخلاف. ويشترط (هنا) موافقة طرفي النزاع لنظر الدعاوى أمام التحكيم الدولي. (بي بي سي عربي – 5 ملفات شائكة في العلاقات المصرية السودانية.. تعرف عليها – 5 يناير/ كانون الثاني 2018)، والسؤال الذي يتطلب اجابة: لماذا ترفض مصر اللجوء للتحكيم الدولي؟!!..

    [email protected]






                  

03-05-2021, 11:14 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا سيسي وأنت بـ«مَجْمَعَ بينهما وأرض الصخ (Re: زهير عثمان حمد)

    العيكورة يكتب: حبيبي يا (بلحة) بالحضن يا ريس
    مارس 5, 2021332

    بقلم/ صبري محمد علي (العيكورة)
    زيارة فخامة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للخرطوم غداً لن تكن كلها رضاً ومرحب بها من فئات الشعب السوداني كما بدأت بعض الوسائط منذ تأكيد الزيارة على لسان وزيرة الخارجية مريم الصادق تصاعدت الدعوات للتظاهر أمام الضيف ومنها ما دعي للاحتشاد خارج المطار . وهكذا نحن دائماً تقودنا العواطف وسريعي التأثر بالشحن الجماهيري شخصياً لا أقول ان العلاقات السودانية المصرية هى على ما يرام فى كل اوقاتها ولكن لم تصل لحد القطيعة الكاملة إلا فى بعض اوقات (الزعل) الذى كان ينشب بين السادات والنميري وسرعان ما يطوي . وشخصياً لست راضٍ عن هذه العلاقة سواءً ايام الانقاذ وفى ظل الوضع الحالي وقناعتي أنها تحتاج لعمليات جراحية وتجمليه معقدة .
    فقبل أن نلوم مصر فهاكم بعضاً من التاريخ :—-
    فمصر الحالية لا تمثل مصر الفرعونية فالفراعنة هم خيط من تزاوج النوبة مع الزنوج .
    احد المستشرقين الالمان زار مصر العثمانية فى القرن الثامن عشر قال عندما رأيت تمثال ابو الهول ايقنت ان للمصريين عيون واسعة وانوف مفلطحة وشفاه غليظة أي أنهم زنوجاً فهل يعترف المصريين بهذه الحقيقة التاريخه؟ (أقلب الصفحة)

    مصر أم الدنيا جملة أطلقت عند نشوء علم المصريات فى القرن الثامن عشر الميلادي ابان عصر النهضة الاوروبية التى كانت تروج بأن الكنيسة فى أوروبا هى الاصل وما سواها تابع فكذلك فعلت مصر (أقلب الصفحة)

    مصر والسودان (حته واحده) جملة للإستهلاك السياسي وتاريخ مقلوب لترسيخ عقلية التبعية لدي السودانيين ، إبني عمار عندما كان طالباً بالثانوي كان يدرسه مادة الاحياء معلم مصري وكان يشرح له علم الوراثه فأسهب فى شرح الصفات السائدة والمتنحية كالشعر واللون وهكذا فسأله (تقدر تقولى يا عمار ايه الصفة السائدة عند المصريين؟) فأجابه : النصب يا استاذ ! (أقلب الصفحة)

    الاعلام المصري لم يتوقف يوماً عن مهاجمتنا والسخرية بايحاء من المخابرات المصرية فإذا ما تحركت الحكومتنا مستنكرة قالوا لها (مش ممكن نأؤول كده لا لا معأولا؟ ده احنا اخوات) يعلقون التطاول على شماعة حرية الاعلام لديهم ! (أقلب الصفحة) ،

    حلايب سودانية وللسودان شكوي بمجلس الامن منذ اواخر الخمسينيات يجددها كل عام وكتبنا ثلاثة مقالات تاريخية عنها عبر صحيفة (السوداني) سابقا فحلايب سودانية والخرائط والقرائن موجوده ورحم الله نميري فقد كان كريماً معهم ايام النكسة (٦٧) فبقايا الابراج والرادرات المصرية ما زالت شاهده و جاءت محاولة اغتيال حسني مبارك عام ٢٠٠٥ م لتكمل المشهد الاخير (أقلب الصفحة) .

    التركيز على دراسة التاريخ والجغرافية المصرية (الاونكل) رمسيس الاول والثاني ، وتحتمس و (جدنا) ابو الهول و(حبوبتنا) نفرتيتي وقطن المحلّة الكبري وقصب سكر نجع حمادي فمالنا نحن وهذه (الخزعبلات) كانت أيضاً عمل مدبر رسخ للاستعلاء هناك والدونية هنا (أقلب الصفحة)

    وغير ما ذكرنا فهناك الكثير الذى لا يستوعبه مقال واحد كموبقات التهريب وتزوير العملة وشفط المواد الخام السودانية (بتراب الفلوس) وغيرها من الممارسات الخاطئه من الجانبين .

    ولكن قبل ان نلعن المصريين فلم لا ننظر نظرة فاحصة وعقلانية لواقعنا فهل اجبرنا المصريون ان نبيعهم عجولنا وموادنا الخام أم نحن من باع ؟ وهل للحدود مفتاح باب واحد ام ان من حقنا الاغلاق والفتح بما يحقق مصالحنا . أم ان حكوماتنا المتعاقبة لم تخرج عن عباءة الدونية وظلت تنفذ ما يخدم مصر بجهل وبلاهة فبالله لو شجعنا الصناعات الصغيرة ورفعنا عنها الضرائب و وفرنا لها التمويل فهل كان السمسم والفول السوداني سيهاجر شمالا؟ إذا أقمنا المسالخ وشجعنا التصدير فهل كانت العجول ستهاجر شمالاً ؟ حدثنى احد ضباط الجمارك ان العملات الحرة التى تدخل مصر يومياً للعلاج والسياحة وغيرها عبر مطار الخرطوم لا تقل عن مائة وخمسين الف دولار يومياً بأي حال . فهل أدركتم لماذا مصر لا يسعدها توطين اى صناعة بالسودان لتزاحمها المواد الخام ! فهل يدرك السياسيون السودانيون البعد الغير مرئي (لوزن بلوفة) العلاقة السودانية المصرية (وطنوا الصناعات والعلاج بالداخل) فسينتهي كل هذا الخلل .
    نعم مرحباً بالرئيس (بلحة) فى وطنه الثاني السودان و نتمني ان تخرج هذه الزيارة عن سابقاتها بما يفيد الشعبين الشقيقين ، صدقوني بروتوكولات ، تكامل ، دفاع مشترك كله (كلام فارغ) أضبطوا الحدود وكافحوا التهريب وشجعوا الصناعة الوطنية (الحكاية بتظبط) والكتف بالكتف نتحادث

    قبل ما أنسي : ــــ

    أصول بيع الكلام فى السياسة المصرية السودانية : تهندم جيداً ، تبسم فى كل الاحوال وركّز عند التصوير ، أختلق الاحاديث الجانبية مع ضيفك أو مُضيفك وحبذا لو تخللتها الابتسامات والظرافة (رحم الله حسني مبارك فقد كان بارعاً فيها) . الاكثار من الاطراء والثناء على النيل وابو النيل والعلاقات الازلية والمصير المشترك وفى المؤتمر الصحفى المشترك الاخير (أهرونا) بتطابق وجهات النظر ، واحالة المشاريع المشتركة للجان المنبثقه والمنشطره ! و دقى يا مزيكة اولاد حسب الله . و (رقصني يا جدع)

    (قلنا ليكم الف مرة ملف العلاقات مع مصر سلموه خريجي الجامعات المصرية وحا تشوفوا الفرق)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de