|
Re: هل ادخل الثوار ياسر عرمان في فتيل؟ (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
الحبيب اسماعيل تحياتي امس في حوار مع قناة الجزيرة مباشر لاحظت أن عرمان فيه نوع من الاعتدال والتصالح بعيد عن المواقف الاحادية الصلبة الغير قابلة للتفاوض وكذلك عدم الركض خلف المناصب قال انه رفض مناصب عرضت عليه أكثر من سبعة مرات ربما عامل السن والتجربة الطويلة احدثت تغييرات في شخصية عرمان المهم لجهته كانت تصالحية خلال البرنامج
تحياتي الحبيب اسماعيل
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل ادخل الثوار ياسر عرمان في فتيل؟ (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
الحبيب اسماعيل تحياتي ربما عدم ممارسة المهام الوظيفية في الحياة والاحتكاك بالعوام وفريق العمل الوظيفي واحترام المواعيد والحرص على الانتاج اشياء يكسبها الشخص من المهام الوظيفية ( الخاصة او العامة ) الاحظ أن التنشأة السياسية فقط من سن الشباب حتى الكهولة لا تكسب تجربة إلا الفشل لمحدودية فن التعامل مع العامه
ياسر طوال تاريخه ( مؤتمرات وخطب ولقاءات صحفية ... الخ)
تحياتي الحبيب اسماعيل
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل ادخل الثوار ياسر عرمان في فتيل؟ (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
Quote: عرمان: على النظام القائم بالسودان التراجع خطوة للوراء والاستجابة للشعب 27 مارس، 20227 فيسبوك تويتر
عبّر عضو المجلس التنفيذي لقوى الحرية والتغيير-المجلس المركزي- ياسر عرمان عن إمكانية لقائه مع الفريق أول عبد الفتاح البرهان وباقي قيادة المكون العسكري شريطة احترام إرادة الشعب السوداني، وإيقاف العنف ضد المتظاهرين السلميين، وإصلاح القطاعين الأمني والعسكري.
وقال “التقيت البرهان في السابق وليس لي خلاف شخصي معه، لكن إجراءاته الانقلابية كانت ضد إرادة الشعب”.
وأضاف عرمان خلال مشاركته في (المسائية) على الجزيرة مباشر، السبت، أنه “بإمكان قائد المجلس العسكري أن ينخرط في تبنّي الحل السياسي، ويقود التغيير بمعية القوى السياسية السودانية قبل فوات الأوان”.
وتابع “أي إجراء شعبي يستجيب لإرادة الجماهير من قبل قيادة المكون العسكري، يمكن أن يُحدث حالة انفراج سياسي ويدفع بقوى الحرية والتغيير إلى إعادة النظر في تعاملها مع الجيش”.
وأوضح أن “الإجراءات الانقلابية” للفريق البرهان أزّمت الوضع وزادت من مستويات الانقسام داخل المجتمع السوداني، وأن “الانقسام الحاصل في البلد ليس إثنيًا ولا جغرافيًا ولكنه انقسام سياسي جاء نتيجة استيلاء المكون العسكري على السلطة”.
وقال عرمان “السودان قبل إجراءات 25 أكتوبر كان يسير في الطريق الصحيح، والمظاهرات الشعبية كانت عاملًا صحيًا يعكس جدية النقاش السياسي الدائر في السودان”.
وأضاف “مشكلة السودان اليوم هي أن الإجراءات الانقلابية للمكون العسكري لم تقدم جديدًا سياسيًا، والجيش وصل إلى طريق مسدود، وقادته لا يمتلكون رؤية سياسية”.
وتابع “أي مفاوضات بين المكونين العسكري والمدني يجب أن تكون مسبوقة برفع حالة الطوارئ ووقف استهداف المدنيين وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وأي حل يجب أن يستجيب لمطالب الجماهير وتحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمواطن”.
ويشهد السودان منذ 25 أكتوبر 2021، احتجاجات ترفض إجراءات استثنائية اتخذها البرهان، أبرزها فرض حالة الطوارئ وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين.
ومقابل اتهامات له بتنفيذ “انقلاب عسكري”، قال البرهان إنه اتخذ هذه الإجراءات لـ”تصحيح مسار المرحلة الانتقالية”، وتعهد بتسليم السلطة إما عبر انتخابات أو توافق وطني.
رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان ونفى عرمان وجود مفاوضات رسمية بين قوى الحرية والتغيير والمكون العسكري، لكنه تحدث عن وجود اتصالات بينه وبين أحد قادة الجيش.
وأوضح “قوى الحرية والتغيير لن توافق على أي حوار رسمي مع قادة الجيش دون الالتزام بمطالب الحركة الجماهيرية”.
وخلص القيادي في قوى الحرية والتغيير-المجلس المركزي إلى أن هناك مبادرة أممية تتم بتنسيق مع ممثل الاتحاد الأفريقي لتهيئة المناخ وإيجاد الحاضنة التي تجمع بين قوى الثورة وقوى “الانقلاب”، مشيرًا إلى أن الجميع مدعوّ لدعم هذه المبادرة لما فيها من خير للسودانيين كافة.
المصدر : الجزيرة مباشر |
عرمان دا في حد ذاته حاضنة سياسية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل ادخل الثوار ياسر عرمان في فتيل؟ (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
Quote: بسم الله الرحمن الرحيم (ركاب سرجين وقيع ) ياسر عرمان مثالا" ليس فقط سرجي حمارين كما جاء في المثل القديم..فالتفسير الحديث أيضا يقصد من كان قلبه معلق بالحكم و عقله معلق بالثورة ..أو جسده في الشارع و عقله في ميدان السياسة ..الذي ثبت فيه بالدليل العملي _ و لمدة سنتين _ أن قحت ( سنة أولي سياسة ) ..و ساعود لذلك أن عادوا ..
اذا" القضية ليست خاصة بعرمان وحده ..بل خاصة بكل من له انتماء ( يقيده ) ابتداء"من القبيلة , الجهة , الطائفة , الحزب حتي الانتماء الايدولوجي .. شرط الثورة ( غير المرئي) للاخلاص إليها هو ( التحرر ) من كل قيد ..و اول هدية تقدمها الثورة لغير المنتمين إليها هي ( التحرر) ايضا" .. 30 عاما"جلس فيها عرمان في احد المقاعد الأمامية _ مقاتلا"و إداريا و سياسيا _, للحركة الشعبية ل ( تحرير ) السودان .. و عندما اندلعت الثورة ومنحته ( التحرر ) اختار في مرحلة مفصلية من تاريخها و بالتالي تاريخ السودان , أن يكون مقيدا , .. المرحلة التي اختارت فيها الحركة الشعبية شمال أن تواصل في مساندة الانقلاب العسكري علي الثورة ..و تشدد من موقفها الداعي للحوار معه بدلا من إسقاطه ..بل و التي ذهبت ابعد من ذلك وفق حديث قائدها مالك عقار بالدعوة الي (مصالحات ) ..مصالحة فلول العهد البائد الذي اسقطته الثورة ..مصالحة تحت ظل البندقية ..مع استنكار أو مغالطة خيالية لعملية تفكيك التمكين و ارجاع أموال و أملاك الشعب السوداني المنهوبة اليه ..!!! موقف الحركة من الأحزاب السياسية ( قحت ) مفهوم و لا يكاد يختلف عن موقف الشارع ..لكن موقفها من لجان المقاومة التي اعتلت سدة القيادة السياسية للثورة و قدمت ميثاق" سلطة الشعب و اشترطت فيه ضمنيا" (حل ) قحت و فرضت علي أحزابها و مكوناتها التوقيع دون المشاركة في السلطة ..موقف صادم للشارع و سلبي لمن بسمون حركتهم ب ( تحرير ) السودان ..!!! بدلا"من تحرك عرمان في هذا الحيز الكبير حتي لو اضفنا إليه الشبهات التي تحوم حول وصاية الحزب الشيوعي علي التنسيقيات .. و العمل علي إزالة سوء التفاهم بين الشارع و الحركة ..أو تسهيل التقارب و الحوار الثقافي و الفكري بينهما حتي الوصول لنهايات حاسمة يتحمل بعدها كل طرف كامل مسئولياته أمام الله و أمام الشعب . فضل عرمان بدلا من ذلك أن يظهر مرة و اخري في الشارع ليقول انا هنا ..و لذلك كان من الطبيعي طرده أول أمس من قبل ثوار الصحافة في موكب محامو الطوارئ .. عندما يصل مصير شخص أو مجموعة ما الي مفترق طرق يتعين عليه/هم اتخاذ موقف نهائي ..فكيف إذا وصلت الثورة و وصلت البلاد نفسها الي ذلك المفترق ..! في المفترق دائما"ما ينكشف الستار و يبدو اللون الابيض مثل الشمس في وضح النهار و اللون الاسود مثل انعدام الرؤية في الليل الحالك الظلام ..هنا لا تنفع المواقف الرمادية و لا التعاطي السياسي و لا وجهات النظر الفردية و الجمعية ..و هنا تتخلي لحظة تحديد المواقف القاطعة .. انشغل الثوار بموقف الطرد و موقف عرمان ..لكنهم لم ينشغلوا بدراسة ( جوهر أزمة الثورة ) التي لا ترضي بغير جلوس أبناءها علي مقعدها هي و ركل المقعد الثاني ... هذا هو امتحان الثورة و هذه هي عقدة انتصارها النهائي .. الثورة لا تنجزها النفوس الرخيصة و لا النفوس المتعالية علي الشارع ... # ثورة _ التحرر # عظة _ التاريخ _ السياسي # الثورة _ مقعد _ واحد # الثورة _ قلب _ و عقل عامر محمد الامين احمد صحفي و كاتب مستقل [email protected] |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل ادخل الثوار ياسر عرمان في فتيل؟ (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
Quote: صحيفة التغيير
منذ 17 ساعة 3 دقائق طرد ياسر عرمان من الموكب وأشياء أخرى
رشا عوض على خلفية طرد نائب رئيس الحركة الشعبية والقيادي بقوى الحرية والتغيير ياسر عرمان من موكب احتجاجي ظهر السبت ٢٦ مارس بالخرطوم بواسطة بعض المتظاهرين برزت أصوات مؤيدة لما حدث وشامتة، وهنا لا بد من وقفة للتمييز بين الموقف السياسي من عرمان سلبا او ايجابا وبين قضية مبدئية وهي احترام الحريات العامة وعدم التسامح او التواطؤ تحت أي ذريعة مع أي شخص او مجموعة تريد أن تنصب نفسها حكما في الفضاء العام فتعطي نفسها الحق في رفع الكروت الصفراء والحمراء في وجه من تختلف معهم! مسألة الطرد من المواكب والاعتداء بالضرب على أي شخصية سياسية سلوك غير ديمقراطي وكل من يتواطأ معه اليوم سيجد نفسه من ضحاياه غدا لان محاكم التفتيش النضالي تتكاثر وكلما وجدت التصفيق ستزداد بخلا في منح صكوك الغفران السياسي! ولكن في المقابل لا بد أن يدرك السيد ياسر عرمان أن انخراطه هو في معارضة الانقلاب العسكري ووجود رئيس حزبه في المجلس الانقلابي ومشاركة قيادات الحزب في مناصب عليا : والي في ولاية النيل الأزرق ووزيرة حكم اتحادي ووجود قيادات الجبهة الثورية بربطة المعلم في قلب الانقلاب، هو وضعية غير منطقية ومربكة وتنطوي على استخفاف بعقول الجماهير بل ويمكن تفسيرها بالانتهازية السياسية ممثلة في اكل كعكة السلطة باسم اتفاق جوبا للسلام والاحتفاظ بذات الكعكة لاكلها مجددا بعد الاطاحة بالانقلاب ! الموقف السياسي لعرمان ولقوى الحرية والتغيير التي ما زالت عاجزة عن فصل الجبهة الثورية من التحالف ، مواقف مستعصية تماما على أي تبرير منطقي، ولكن مبادئ الديمقراطية تفرض علينا احترام حق الاخرين في اختيار اللامنطق او اللاشيء ما داموا يفعلون ذلك سلميا ولم يفرضوا مواقفهم على احد. ومحاسبتهم على ذلك مكانها صندوق اقتراع حر ونزيه لا بد منه وان طال السفر. لقد ولى إلى غير رجعة زمان الرومانسية السياسية في التعامل مع الحركات المسلحة وعلى رأسها الحركة الشعبية، فلم يعد هناك من هو مستعد لشراء خدعة أن الحركات المسلحة عندما تتقاسم السلطة مع النظم المستبدة الفاسدة تفعل ذلك مجبرة ومن اجل سواد عيون المهمشين! لقد جرت مياه بل دماء ودموع كثيرة تحت الجسر اثبتت أن هذه الحركات تشارك في السلطة المستبدة الفاسدة أصالة عن قياداتها التي لا فرق يذكر بينها وبين قيادات المركز “الاسلاموعروبي الجلابي” الذي قاتلت ضده لاقتسام امتيازات السلطة والثروة مع قياداته وليس من أجل التوزيع العادل للسلطة والثروة وصولا إلى تنمية متوازنة لصالح المهمشين المفترى عليهم! جميعنا يلاحظ الفرق بين القدسية التي كنا نتعامل بها مع اتفاقية نيفاشا وبين الاستخفاف والتحقير الذي نتعامل به الآن مع اتفاق جوبا للسلام! لقد وعينا الدرس تماما والغافل من ظن الأشياء هي الأشياء! اذا كان السيد عرمان يرغب في دور قيادي في معارضة الانقلاب واستعادة المسار المدني الديمقراطي للانتقال فإن خطوته الأولى نحو ذلك ليست المشاركة في المواكب، قبل ذلك يجب أن يتقدم باستقالة مسببة إلى الحركة الشعبية بقيادة مالك عقار العضو بمجلس السيادة الانقلابي. فتح الصفحات الجديدة في تاريخ الشعوب ليس بالمجان ابدا، وعلى كل الاحزاب السياسية في السودان أن تدرك ذلك وان تقدم للشعب السوداني عربونا كافيا لكسب الثقة والاحترام، الأمر لا يتوقف عند الحركات المسلحة، فحزب الأمة مثلا لماذا لا يجري إصلاحات داخلية يعزل بموجبها العناصر المتواطئة مع الانقلاب وتتسرب ليل نهار اخبار علاقاتها المشبوهة بالانقلابيين! لن يشتري الشعب السوداني حكاية ان اللواء فضل الله برمة ناصر في احاديثه المتواطئة مع الانقلابيين وفي مشاركته وآخرين من قيادات الحزب في هندسة اتفاق ٢١ نوفمبر المشؤوم يعبر عن رأيه الشخصي ولكن المكتب السياسي لحزب الأمة معارض للانقلاب وللاتفاق الذي عاد بموجبه حمدوك ! ما قيمة حديث مكتب سياسي اذا كان رئيس الحزب يضرب به عرض الحائط؟ واذا لم ينجح حزب سياسي في عزل الانقلابيين من صفوفه كيف يمكن أن ينجح في بناء تحالف لهزيمة الانقلاب؟ لقد كنت وما زلت ادعو مخلصة لبناء كتلة تاريخية لهزيمة الانقلاب واستعادة المسار الانتقالي المدني الديمقراطي، ولكن يجب أن تعلم كل الاحزاب السياسية والحركات المسلحة وكل الشلليات التي لعبت ادوارا خفية ومعلنة خلال عامين من عمر الفترة الانتقالية (شلة المزرعة وما شابه) يجب أن يعلموا جميعا أن السودان لن يتجاوز ازمته التاريخية الراهنة الا بسداد امين لاستحقاقات عبور تاريخية تبدأ داخل كل كيان سياسي ، باختصار كل يجب أن ينظف منزله أولا ثم ينخرط في عمل مشترك مع الآخرين لتنظيف الشوارع. الدعوة إلى التلاحم الوطني الكبير من أجل هزيمة الثورة المضادة وبناء سودان الديمقراطية والسلام والعدالة لن تنجح الا اذا كانت ممهورة بأفعال وطنية ملهمة وبخطوات جادة نحو التغيير الذاتي الملهم داخل الكيانات السياسية المختلفة،وصولا إلى استنهاض عظيم ومؤثر يثمر نهوضا وطنيا نوعيا يفتح صفحة جديدة في تاريخنا بأيدينا جميعا ؛ نعم بايدينا جميعا رغم تنوعنا واختلافاتنا الجذرية والفرعية. |
| |

|
|
|
|
|
|
|