قد ابصر أعمى المعرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-05-2025, 03:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-22-2022, 03:25 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قد ابصر أعمى المعرة

    03:25 PM October, 22 2022

    سودانيز اون لاين
    أبوذر بابكر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    استدعاء من ذاكرة المنبر
    من خيط كان قد كتب بتاريخ ٩ ابريل ٢٠٠٣

    وكان سبب بذله، ان احد الزملاء في المنبر، قال بأن صديقا له، وكلاهما من المشاهير، قد نصحه حين العزم على التسجيل والمشاركة في منبر سودانيزاونلاين، نصحه بالا يشارك لانه حينئذ سيكون من بين وضمن "العوام" وسيتساوى بهم ومعهم في مكان واحد، وانه لا شيء يجمعهم مع هولاء العوام سوى أن القائم على المكان قد تكرم لهم جميعا بالمشاركة.


    اما سبب استدعاء تلك الكتابة الان، فهو خيط منشور الان، بحسن نية لا تخطئها عين القارئ، وايضا بعمومية تعتريها كثير من التحفظات، كل على حسب نظرة صاحبها، وما يحتدم كذلك من جدل حول نقاط او معان ليست بعيدة تماما، او هكذا تبدو لي، عن مبتغى ومقصد تلك الكتابة القديمة/الجديدة، وقد خرج ذلك الخيط في هيئة محاولة للدفاع عن شرعية المشاركة فيما بالأصل هو متاح للجميع، وعن ضحد معيارية وطريقة قياس ومقارنة ما هو ليس بمتشابه وعدم توفر العدل في ذلك، وهو ما سيتضح في متن الكلام.
    مع الإشارة إلى أن ما كتب لم يكن نابعا من بغية شخصية فردية بقدر ما هو استصحاب واستعانة لمثال يساعد على التدليل وإثبات النظرة والرؤية/الرؤيا على حد سواء

    فإلى الخيط القديم/الجديد






                  

10-22-2022, 04:08 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قد ابصر أعمى المعرة (Re: أبوذر بابكر)

    قد أبصر أعمى المعرة
    ٩ ابريل ٢٠٠٣
    *************************

    حين كان أبو الفرج يحدثنا عن أبي العلاء، قال أنه قد تناهى لسمع أبي العلاء،أن والي الكوفة من أكثر الناس حبا واحتراما للأدب وللعلم وكان من المتكلمين أيضا، فقرر أبو العلاء أن يستبين الأمر وعزم على السفر، ذلك لشدة ما وجده من جهل وخواء فكري لدى جل الحكام آنذاك.
    التحق المعري بالقافلة المتجهة من معرة النعمان الى الكوفة، لا يعرف أحدا هناك، ولو قال من هو فقط لأغناه ذلك، ولكنه المعري يناطح بزهوه الشموس، المهم في الأمر وصل أبو العلاء الى الكوفة وطفق يبحث عن قصر الوالي الى أن وصل اليه، ومباشرة اتجه داخلا الى القصر دون أية بروتوكولات، استوقفه أحد الحراس، وكان أبو العلاء وقد بلغت منه وعثاء السفر ما بلغت، وهيئته تبدو وكأنها أحد المتسولين على حسب وصف أبي الفرج، استوقفه الحارس منتهرا اياه

    الى أين يا كلب؟

    إندهش المعري للوصف في الوهله الأولى، إذ لا شئ يدعو للسب، ولكنه ودون أن يعيد التفكير فيما سمع، التفت الى الحارس وقال له

    الكلب منا من لا يعرف للكلب سبعين إسما.

    إنتهت رواية أبي الفرج المنقحة من طرفي، مع رجاء التنبه الى أن إستخدام الكلب هنا أورده حسبما هو مذكور فى أغاني أبي الفرج، وأتمنى ألا يساء فهم اللفظ ويظن أن المراد به معنى آخر غير ما هو فعلا مطلوب. والمطلوب من المعنى المستبطن في الحكاية أعلاه، لا يخفى بالطبع، ويعلم المقصود منه دون شرح، والمقصود هنا ثنائيةالمظهر والجوهر الموجعة، وأظن أن حكاية شيخنا فرح ود تكتوك مع اصحاب الوليمة، لا تبتعد كثيرا عن ذات السياق.

    ولنبدأ روايتي أنا، الآن
    فيما يتصل بقضية تساوي وتفاوت المشاركين فى هذا المنبر، وأقول تساوي وتفاوت فقط دون ابراز لنوعية المتساوى أو المتفاوت فيه، لأن من أثار القضية لم يتفضل علينا بذكر ذلك وكان سوف يغنيننا عن عناء الدخول في العموميات، وقد أوضحت مرة أن من بديهي المنطق أن يكون التساوي والتفاوت بين شيئين أو أكثر، حين يكون المتساوى عليه أو المتفاوت فيه موحد لدى الجميع، ساعتئذ يستقيم التفاضل بتوحد أدوات القياس، بمعنى ابسط، تكون المقارنة قابلة للتطبيق بين الشيئين في مجال واحد، كأن تقارن بين مزارع وآخر وتشكيلى وآخر وطبيب وآخر، كل فى حقله، المقصود في نظري جلي وظاهر ولا يحتاج لكثير بحث.

    لنأت الآن ونأخذ عضوا مشاركا هنا ونستخدمه كمثال فقط لتوضيح الفكرة المعرية، والنسبة لأبي العلاء، اذا جازت، والغرض كله من ذلك هو الدفاع عن حقوق سرقت من زملاء هنا، الذين نعرفهم وأولئك الذين لا نعرفهم.

    أود في البداية ايضا أن أسوق مقدمة لبد منها، وإن كانت مستهجنة عندي، وحتما ستكون أكثر إستهجانا من الآخرين، وأعتذر عنها ولكن لضرورات الأشياء أحكام قاسية في بعض أحايين.

    لا يهم الإسم بالكامل.
    قضى هذا العضو حوالي الإثنين وأربعين عاما منذ أن جاء ضيفا على الحياة، والعمر مهم هنا لحساب التراكم المعرفي واستخدام الزمن كاداة معيارية ايضا.
    هذا العضو، يحمل إجازتين جامعيتين في فرعين من العلوم مختلفين تماما عن بعضهما البعض، كما يحمل دبلوما وسيطا في موضوع آخر لا صلة له بالإثنين.
    يجيد الزميل هذا، ثلاث لغات حية، نعم ثلاث لغات يتحدث بها أكثر من ثلث سكان الأرض
    ويمتلك مكتبة خاصة، تحتوي على ثلاثمائة وتسعة عشر عنوانا من الكتب والمخطوطات والدوريات والمجلات وبثلاث لغات أيضا، وجميعها مصنفة ومفهرسة، تشمل كل مناحي الحياة، بدءا من أمهات الكتب في كل اللغات والثقافات، مرورا بالتاريخ والفلسفة وعلوم الأديان والشعر والنقد وتاريخ الفن والسوسيولوجيا والطبيعة والانثروبولوجيا والمنطق والأدب المقارن والنبات والحيوان وعلوم الأرض والبحار، وهي مكتبة مشرعة الأبواب ومتاحة لكائن من كان.

    قرأ بن عربي وتهافت مع روحه مع بن رشد والغزالي، ابحر مع بن عبد ربه والأصفهاني وتقدم وتراجع مع مقدمة بن خلدون، تأدب بأدب المبرد، قرأ تاريخ الطبري وسافر فى الزمان مع الجبرتي، عرف طبقات الشعراء وسبح مع بحور الخليل بن احمد الفراهيدي، تملكه عشق للمتنبئ وهضم النابغة وامرئ القيس الكندي، تشارك الحب مع أدونيس لمتنبيه وقطف برتقال القصائد من يافا مع درويش، تعجب من بساطة وإبداعية نزار وبكى مع السياب على شناشيل ابنة الجلبي.

    وفي الضفة الأخرى، تعرف على تشوسر وشيكسبير، قرأ جيمس جويست واعتلى الخشبات مع صموئيل بيكيت والذي انتظر معه غودو الذي لن يأتي حتما، قرأ كافكا وبرتولد برخت، ونيتشه تصفح فولتير ومونتيسكيو، فتن بتوماس شتيرن اليوت وداعب معه ازرا باوند، اعجبه ليوبولد سنغور وايمي سيزر واعتدادهم بأن الأسود هو سيد الألوان
    تمعن فيما كتبه المبدع الراحل الصادق النيهوم، ونقد صديقنا عقله الفارغ مع الجابري، سحرته افكار السرياليين وفنهم، مع بيرتون و سلفادور دالي وساعاته المايعة، تملكه الحقد على فان غوخ وحمقه وهوم مع تكعيبية ذلك الباسكي الباهر، بابلو بيكاسو ومراحله الرمادية والزرقاء، وانتبز ركنا حزينا في الغرنيكا، وثارت ثائرته مع نيرودا وغنى لإيلسا مع أراغون ,احب بلاد الغال من منظار بول ايلوار، عطف على جان جينيه ولم يعجبه جفاف الريق عند بروست. قرأ ماركس وآدم سميث، وهيغل وكيركيغارد

    يمتلك ايضا مكتبة سمعية تحوي كل اصناف وانواع الموسيقى العالمية والسودانية، ففيها أنت واجد كل أغاني الحقيبة او معظمها، مرورا بتسجيلات الكاشف وعبد الحميد يوسف وعثمان حسين والتاج مصطفى وابوداود واحمد المصطفى وصولا الى ابو عركي البخيت والموصلي والسقيد، يحب غناء العاقب محمد الحسن ويطرب لغناء فاطمة الحاج وحنان النيل وايمان توفيق، إضافة لمدائح ابي شريعة وحياتي وحاج الماحي.

    لديه أعمال في الموسيقى الكلاسيكية، وهي المفضلة لديه دونا عن سائر انماط الموسيقى، ولديه تسجيلات من عصر الباروك والعصر الرومانسى والكلاسيكى، تجد عنده أجمل كونشيرتات البيانو من شوبرت واماديوس موزارت او موتسارت بالألمانى ومن باخ، أحلى سوناتات هايدن وشوبان، اجمل سيمفونيات فيفالدي ورحمانوف ولودفيغ فان بتهوفن، اعذب فالسات اشتراوس وفاجنر واشهى باليهات تشيكوفسكى، ويستمتع بصوت بلاسيدو دومينغو وبافاروتى.

    صاحب الذوق المتواضع هذا، يستمع ويطرب لشدو أم كلثوم وفيروز ونصري شمس الدين، يتلاشى وهو ينصت لماجدة الرومى ومارسيل خليفة، وتأسره مواويل ناظم الغزالي وسعدون جابر.

    اضافة لذلك، فهو يعزف ما تيسر على العود ويستخرج بعض النغمات من البيانو حين يتوفر له

    هذه لمحات موجزة عما يتعلق بالخارطة التكوينية الفكرية لذلك العبد البسيط، وذلك فقط للتدليل على أن المدخلات الفكرية والثقافية لا يمكن الإحتجاج بها كمطية للضعف أو عدم الإلمام والمعرفة.والقدرة على التساوي

    يعكف الآن ومنذ فترة، على ترجمة أعمال شاعر انجليزى غير مشهور يسمى اندرو مارفل وهو من أجمل من كتب الشعر الميتافيزيقى وذلك لأغراض أكاديمية بحتة، وقد ترجم العديد من أعمال جون درايدن والكساندر بوب القديمة، وكذلك مختارات من رواد العصر الرومانتيكي، شيلى وبيرون وكيتس و ووردذورث.

    وفيما يتعلق بالنشر في الصحف والمجلات السودانية، نشرت له كتابة نصوص شعرية عديدة في بعض الصحف خصوصا صحيفة الخرطوم حين كانت تصدر في القاهرة

    وبعد كل هذا وذاك، فزميلكم هذا لا يتساوى مع غيره ولا يصل لمرتبة أن يضمه هو وآخرين هنا حيز ومنبر واحد مع المشاهير ممن يحذرون اصدقائهم من مغبة الدخول فيه واليه كيلا تصيبهم عصا الراعى، ذلك لأنه ولأنهم دون المستوى

    خلاصة المراد، اذن كان بامكان صاحبكم هذا أن ينشر ويكتب ويمارس الفعل الإبداعي ويشتهر اسمه في معظم صحف ومجلات السودان وغيرها، حتى دون معرفة بأصحاب الشأن أو القرب منهم، ولكان الآن يشارك هنا باسمه الحقيقى كما يفعل المشاهير، ولا تطبق في حقه صكوك محاكم تفتيش الشهرة والتفرد والإن إكواليتى ولكنه يشارك هنا بفرح وباسم اختاره لنفسه ، ويتفاعل بكل طيبة خاطر وتجرد، لأنه يود أن يكون مع الناس، يهنئ فى الأفراح ويواسي فى الأحزان، يضحك مع القفشات والنكات ويتوسط فى الخلافات، يثني على هذا ويناوش ذاك، هذا لأنه يحب الناس كما هم، ويريدهم أن يحبوه كما هو.

    ولكن ما الذي منعه عن ذلك كله؟ هذا هو السؤال
    الآن قد يأتي سائل ويقول، ولماذا كل هذا السرد الممل وكل هذا العناء في تلميع شخص واظهاره، ولوجا في متاهات الحديث عن الذات وغوصا في وحل الأنا والتفاخر المذموم، إن كان هناك ما يستحق فعلا أن يتباهى به، والاجابة هي انه كان لبد من ايراد كل التفاصيل حتى تتضح الصورة كاملة وبجميع ابعادها، ليكون البرهان اصدق انباءا من الادعاء، وليكون الاثبات اقوى رسوخا من التحجج. ولننقب عميقا في جوهر الأشياء دون التمسح بمظهرها، محاولة لإسقاط دعوى عدم التساوى في الآفاق الإبستمولوجية في تكوينها المطلق لدى الناس، وأن نثبت الحالة النسبية لذلك حين وضعها في القالب الصحيح.

    هذا نموذج واحد أحد لشخص نعرفه أو يبدو لنا أننا نعرفه، فلربما كان يخفي ما هو أعظم، ومن المؤكد أن هناك غيره كثيرين هنا، وهؤلاء الكثيرون قد يكونوا أفضل منه بدرجات وقد يكونوا مثله، ولنضع مثالين اثنين فقط على ضربين من ضروب الكتابة الإبداعية في هذا المنبر على سبيل المثال لا الحصر، لدينا الشاعر ياسر محجوب، وشعره يتحدث عنه ومن لديه شك في شاعريته فليرفع يده، وفي مجال كتابة المقال، لدينا زميلنا العزيز عطبراوي، عبد الخالق السر، والذي يطاول ما يكتبه أعلى ما يكتب فى أي صحيفة أو مجلة، ولدينا شاعرنا عبد الله جعفر والأمثلة كثيرة ومتنوعة في فن التعليق والتحليل بل وحتى في الثناء والإطراء.

    أتينا بذلك النموذج لإثبات أن نظرية التساوي والتفاوت حسب ذلك المفهوم ، تصبح نظرية خاصة بصاحبها فقط، ولماذا هي خاصة به هو فقط؟ لأن النظرية حين لا يمكن تطبيقها وحين لا يتم الامساك بكل المعطيات الخام للنظر فيها ودراستها، تصبح رايا خاصا بصاحبها، ولا تكون نظرية، ونحن نقدر الآراء ونحترمها، اليس كذلك؟
                  

10-23-2022, 12:34 PM

Osama Siddig
<aOsama Siddig
تاريخ التسجيل: 10-08-2006
مجموع المشاركات: 1079

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قد ابصر أعمى المعرة (Re: أبوذر بابكر)

    تحياتي أبا ذر

    لم يبن لي المغزي من جلبك لهذا الموضوع القديم (بحكم أنه يرجع للعام 2003) و الجديد ( بحكم أنك تري مسوغا لايراده الآن).

    دعني مشكورا أن ابدي لك رأيي (كأحد غمار سكان سودانيزاونلاين):
    لا تشغلني كثيرا مثل هذه المقارنات ، بل أجد متعة كبيرة في مطالعة كل ما يبذل في سودانيز غض النظر عن مفترعها ، لا اذيعك سرا أنني حتي أستمتع ببعض مواضيع قد تصنف (هايفة) في نظر البعض، لن أدعي بأني اطالع بفهم مختلف أو من بعد و منظور غير منظور من يقدح فيها، اطالعها من باب أننا في تقلبات أحوالنا نحتاج أن نعيش الحياة "جدية" تارة و "هزلا" اخري.
    هذه هي حلاوة سودانيزاونلاين.
    لك من الود أجمله.
                  

10-23-2022, 09:04 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قد ابصر أعمى المعرة (Re: Osama Siddig)

    تحية وسلام يا أسامة

    الغرض الرئيس من الموضوع هو الإشارة تعدد وتنوع واختلاف مشارب أعضاء سودانيزاونلاين
    ونتيجة ذلك كله
    وايضا لتكريس حرية الكتابة والمشاركة من لدن كل عضو، كيفما كان وما يريد

    اما الباعث والمحفز لاعادة النشر مجددا
    فهو ما اثير في خيط يتناول، وربما بغير قصد، تقييم او ربما تكريم من يكتبون هنا

    واجدد لك التحية والسلام
                  

10-23-2022, 01:06 PM

الزبير بشير
<aالزبير بشير
تاريخ التسجيل: 08-11-2009
مجموع المشاركات: 1149

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قد ابصر أعمى المعرة (Re: أبوذر بابكر)


    و الله يا اخوي اب ذر الغفاري

    انت زول كتاب كتابة الجن اللحمر ، ما شاء الله تبارك الله عينا بارده و يا عين دقر .

    غايتو اديته حقه و نحن كمان فخورين و سعيدين نكون في مركب واحده معك انت و من كتبت فيه و كمان اكثر فخرا انه في السودان العظيم فيه ناس زي الزول .

    سلمت يداك و ادام الله عليك نور قلبك و بصرك


    الزبير الختمي
                  

10-23-2022, 09:07 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قد ابصر أعمى المعرة (Re: الزبير بشير)

    تحياتي اخانا العزيز الزبير

    ومشكور كتير والله علي جيتك السمحة ومشاركنك الاسمح

    ونسأل الخالق العظيم نكون بنفس حسن وجمال ظنك
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de