انهم الكيزان بعد سحق مشروعهم بالثورة العظيمة في ديسمبر السوداني الكاسح وانفضاح اتجارهم ثلاثين عاما بالدين هاهم الان في حالة يتم تاريخية بلا قيادة ولاخارطة ولابوصلة ولايحزنون يعيشون غربتهم منبوذين من شعبهم ولكنهم اشرار لانهم عملاء وهذه مهنتهم عند الطلب لتنفيذ اجندات من يدفع اكثر !
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة