عرقي (مشروب)

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 12:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2021, 01:14 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عرقي (مشروب)

    00:14 AM March, 05 2021

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر






    العرقي هو مشروب من التمر مقطر بطريقة غير مشروعة في السودان.في عام 1983 تم منع بيع العرقي كونه يدخل في نطاق الكحول وهو ممنوع شرعًا،
    ولكن يوجد في السوق الأسود لتلبية الطلب المحلي. يتم صنع الشراب عن طريق خلط التمر مع الماء والخميرة، وتخمير الخليط، ثم تقطيره. عادة ما يكون في حالة مشروب نقي
    عن الخمر فى السودان
    (كانت تدور بين ضيوفها وهي تسقي بعينيها ويديها شهداً وخمراً)، يصف المؤرخ السوداني الراحل، حسن نجيلة، في كتابه ملامح من المجتمع السوداني"، حركة السيدة السودانية فوز، وهي تقدم الخمر لضيوفها من شعراء ومثقفين وموظفين ومناضلين سياسيين، في الربع الأول من القرن العشرين (1920- 1925)، في صالونها الأدبي الشهير، ومقره في حي بالموردة في أم درمان، غربي العاصمة الخرطوم.
    إلا أن صالون فوز لم يكن مجلس الشراب الوحيد في الخرطوم وغيرها من أرجاء البلاد، فثمة "فوز" في كل حي من أحياء هذا القطر المترامي الأطراف، والذي عرف الخمر غذاءً ونشوة منذ مئات السنين. بيد أن صالون فوز كان نموذجاً لأمسيات الشرب لدى رجال السياسة والأدب السودانيين في فترات مختلفة من تاريخ السودان الحديث. كما أفاد باحثون ومؤرخون أن فوز ووالدتها حلوة، كانتا لا تصنعان العرق في منزلهما، وإنما تأتيان به جاهزاً من الحانات وتسقيانه لضيوفهما الرفيعي المستوى.
    إعداد الخمر مهمة ( الزوجة الفاضلة) :
    يعود تاريخ الخمر السوداني التقليدي إلى العهد النوبي، 7000 سنة قبل الميلاد، أشهرها وأكثرها شعبية الدكاي ويتم شربه طوال العام، وذلك بخلاف المريسة والنبيت، "المريسة صيفاً والنبيت شتاء .
    يقول المؤرخ السوداني محمد إبراهيم أبو سليم: خمور النوبة التقليدية كانت لا تباع، فهي تعد للمجالس والولائم، أما العرقي فيعد للاستعمال الشخصي وللبيع، وهذا تطور في مفهوم إعداد الخمر وتعاطيه . ويضيف: إعداد الخمور التقليدية كان من اختصاص النساء، فالزوجة هي التي تعد الخمر لزوجها وأصدقائه. وكان من فضائل (الزوجة الناجحة) أن تجيد إعداد الخمر، أما إعداد العرق فكان يتم على أيدي الرجال .
    تاريخ صناعة العرقي السوداني :
    لبلح بلحنا والموية مويتنا شن حرمه، أي أن الماء ماؤنا والبلح الذي يصنع منه الخمر من زرعنا، فما السبب في تحريمه
    وبرغم أن الخمور محظورة في الإسلام، فإن شاربي الخمر كانوا ينظرون إلى هذا الحظر بقدر كبير من التساهل. وقد ذهب بعضهم إلى القول: البلح بلحنا والموية مويتنا شن حرمه .. أي أن الماء ماؤهم والبلح الذي يصنع منه الخمر، يزرعونه بأيديهم، فما السبب الذي يمكنه أن يحرمه، يوضح أبو سليم :
    إلى عهد قريب كان يوجد ركن خاص في البيوت النوبية، شمالي السودان، يحتوي على قدور للتخمير وعلى أدوات صناعة العرق، الذي يصنعونه من البلح، "عرق البلح"، بينما ينتج غربي السودان، من الخبز، وفي مناطق أخرى يتم إنتاجه من الفواكه خصوصاً الجوافة.
    وقد كشفت غالبية الحفريات التاريخية التي أجريت، عن وجود أواني شرب الخمر، وهذا ما يدل على وجود قديم للخمر في الثقافة السودانية، منذ عهد الفراعنة. يؤكد أبو سليم أن الجيش كان يثني على نصائح الملك وقوته، وعندئذ استلقوا على بطونهم أمام جلالته قائلين: إن اسمك هو الذي يمنحنا القوة ونصيحتك هي مرسى جيشك، وخبزك في بطوننا في كل سبيل سلكناه وجعتك تطفي ظمأنا.
    طقوس التصنيع واقتصادياته :
    وثق الباحث السوداني الراحل، الطيب محمد الطيب، لطقوس شرب وصناعة الخمر لدى السودانيين، في كتابه (الإنداية). فجاب غالبية أنادي (جمع إنداية) السودان، وهي مشارب شعبية يرتادها عامة الناس، كاشفاً طقوس شرب الخمر عند مختلف الشعوب السودانية.
    كما أشار الفنان التشكيلي العالمي، السوداني إبراهيم الصلحي، في كتابه الصادر حديثاً، (قبضة من تراب)، إلى بيوت الشرب في أم درمان، مضمناً في ثناياه قصصاً عن بعض (أنادي) الشرب في أم درمان وصاحباتها اللواتي كن يضطلعن بدور اجتماعي كبير.
    يصنع العرقي في جميع مدن السودان ومناطقه. تبدأ عملية إنتاجه بالتخمير أولاً، نحو 3 أيام، ثم يتم وضعه في قدر على النار، مواده من الحطب، فوق هذا القدر توضع آنية مخرمة، ثم توضع في باطنها آنية بلاستيكية، ثم آنية من النيكل، يوضع بها ماء بارد يتم تبديله كلما ارتفعت درجة حرارته، ثم يُستر كل ذلك بجولات من قماش الخيش، لتبدأ عملية تقطيره، التي تستغرق ساعات. وفي الغالب تقوم بصناعته النساء، وتصل نسبة تركيزه بعد إنتاجه، في حدها الأعلى إلى 40%، كما تقول المتخصصة في تقنية المختبرات الطبية، شاهناز جمال، وتضيف: (إلا أن معدل تركيزه أقل من الـ40%) .
    ومع تردي الأوضاع الاقتصادية، وغلاء مواد إنتاجه، صار الغش في صناعة العرق معروفاً في أوساط الشاربين والمهتمين، إذ يتم إضافة مواد كيماوية، بعيداً عن مواد تصنيعه الطبيعية، وهي تتسبب بمشاكل صحيّة كثيرة، بحسب قولها .
    ويبلغ سعر زجاجة العرق في الخرطوم الآن، نحو ستين جنيها (مايعادل دولار ونصف ).
    مشروب الرؤساء المحرم على الشعب :
    النظرة إلى شرب العرق السوداني، اجتماعياً وثقافياً متحركة، والمحدد في ذلك هو الأوضاع السياسية، وصراع القيم. في تاريخ السودان الحديث، كانت توجد اندايات، ومشارب علنية، وبارات، تشير إلى أن المجتمع لم يكن ينظر إلى شرب الخمر بعنف، بل يعده جزءاً من نمط حياته، وأمراً اعتيادياً، ومقبولاً.
    ويعزو الباحث والكاتب السوداني الدكتور حيدر إبراهيم علي تساهل السودانيين مع شرب الخمر برغم أن الإسلام يحرمها، إلى ما سماها (العلمانية الشعبية).
    ويعرف السودانيون أن أحد رؤسائهم كان يتعاطى العرق، إذ بدأ حكمه يسارياً وانتهى يمينياً بعدما أطاحته ثورة شعبية. وهنا تورد الحكايات الشعبية، أن ذلك الرئيس عندما كان ضابطاً في القوات المسلحة السودانية، شرب عند إحدى بائعات العرق في مدينة القضارف شرقي السودان، ولم يسدد لها حسابها كاملاً، وحين عاد إلى القضارف مرة أخرى كرئيس، طالبته بائعة العرق بمالها. تضيف الحكاية الشعبية أنه عوضها عن ذلك بمنحها منزلاً.
    واشتهر كذلك فنانون وسياسيون ومثقفون سودانيون بتعاطي الخمر، ولم يكن ينقص ذلك من إعجاب الناس بهم. وفي سنوات خلت، وربما إلى الآن، كان لا يرفض طلب شارب الخمر للزواج، لأنه لا يعيب الرجل.
    وقد حرّمت الدولة المهدية (1885-1898)، شرب الخمر، وكانت تعاقب عليه بالجلد، ثم تلاها نظام مايو (1969-1985)، بزعامة الرئيس الراحل جعفر نميري، الذي منع شرب الخمر نهائياً في سبتمبر 1983، بعد أن أعلن تطبيقه قوانين الشريعة الإسلامية، ولا يزال يذكر كثير من السودانيين بحسرة رمي آلاف اللترات من أنواع الخمور المختلفة بما فيها العرق، في جوف نهر النيل، ثم منعها أخيراً نظام البشير الذي يحكم السودان منذ العام 1989.
    ولم يؤثر منع شرب الخمور في القضاء على ثقافة صناعة وشرب الخمور السودانية، برغم جلد متعاطيها وصانعيها وسجنهم وتغريمهم والتنكيل بهم. ويغصّ سجن النساء في أم درمان بالمئات منهم، بل إن العكس صحيح، فقد تضاعف شرب الخمر في عهد النظام الحالي، رغم تشديد العقوبات، كما أوضح مؤشر تعاطي الخمر في الدول العربية 2014، إذ حل السودان في المرتبة الثانية بعد تونس.
    وتوجد خمور محلية أخرى، بخلاف العرق والمريسة، مثل البقنية، والبغو، والعسلية برغم أن "المريسة" و"البغو" ينظر إليهما منتجوهما على أنهما غذاء، وذلك في بعض مناطق إقليم دارفور غربي السودان، وفي بعض مناطق إقليم كردفان جنوباً، إلا أن القانون يعاقب شاربيهما باعتبارهما شرابين مسكرين






                  

03-06-2021, 01:15 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عرقي (مشروب) (Re: زهير عثمان حمد)

    ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﺔ ﻣﺸﺮﻭﺏ ﺷﻌﺒﻲ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﺻﺮﻑ ﻭ ﺗﺘﻌﺪﺩ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﺔ ﻭﻓﻘﺎ
    ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ
    ﻭ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﺎﺋﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ
    ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﺔ
    ﺍﻟﺪﻛﺎﻱ ﺍﻭ ﺍﻟﺘﻜﺎﻱ ﺍﻭ ﺍﻟﺪﻗﺎﻱ ﺣﺴﺐ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻄﻖ
    ﺍﻡ ﺗﻒ
    ﺍﻟﺒﻘﻨﻴﻪ
    ﺍﻟﻌﺴﻠﻴﻪ
    ﺍﻟﺤﺴﻮﺓ
    ﻛﺒﺲ ﺍﻟﺘﻮﺭ
    ﺍﻟﺠﻤﻞ ﺑﺮﻙ
    ﺍﻡ ﺑﻠﺒﻞ ﺑﻀﻢ ﺍﻟﺒﺎﺀ ﺍﻻﻭﻟﻲ ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ
    ﺍﻟﺒﻐﻮ ﻭ ﻳﺸﺘﻬﺮ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ
    ﻭ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻼﻑ ﺍﻻﺳﻤﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺗﺒﻘﻲ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﻤﻴﺎﺕ ﺩﺍﻟﺔ
    ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﻪ
    ﻭ ﻗﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ ﺷﻦ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﻌﺼﻴﺪﺓ ﻏﻴﺮ
    ﻗﺒﻀﺔ ﺩﻗﻴﻘﻪ
    ﺍﻱ ﻗﺒﻀﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻗﻴﻖ ﺗﺤﻮﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﻋﺼﻴﺪﺓ
    ﻭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﺔ ﺗﺒﺎﻉ ﻓﻲ ﺍﻣﺎﻛﻦ ﺗﺴﻤﻲ ﺍﻻﻧﺪﺍﻳﺎﺕ ﻭ ﻣﻔﺮﺩﻫﺎ ﺍﻧﺪﺍﻳﺔ ﻭ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺍﻥ
    ﺍﺻﻞ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻭ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻱ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻳﻨﺴﺒﻬﺎ ﻟﻠﻨﺪﻱ ﺍﻱ ﺍﻟﻜﺮﻡ
    ﻭ ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﺔ ﺗﺴﻤﻲ ﺷﻴﺨﺔ ﺍﻱ ﺷﻴﺨﺔ ﺍﻻﻧﺪﺍﻳﻪ
    ﻭ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﻮﻻﺕ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﻪ
    ﺍﻟﻘﺮﺵ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺴﻮﺍﻥ ﻳﺎ ﺩﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﺷﻴﺨﺔ ﺍﻧﺪﺍﻳﺔ
    ﺍﻱ ﺍﻥ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻟﻠﻤﺮﺍﺓ ﺍﻣﺎ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﺍﻳﺔ ﺍﻱ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﺍﻭ ﺷﻴﺨﺔ ﺍﻧﺪﺍﻳﻪ
    ﻭ ﻟﻠﻤﺮﻳﺴﻪ ﻣﻘﺎﻳﻴﺲ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻠﺒﻴﻊ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺑﻌﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﺟﺮﺩﻝ ﻣﻌﺪﻧﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻭ
    ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ﻟﻪ ﺍﺩﺍﺓ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭ ﻭﻫﻮ ﻛﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﻧﺼﻒ ﻗﺮﻋﻪ
    ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺸﺎﺭﺏ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﺍﻭﻝ ﺍﻻﻣﺮ ﻳﺘﻢ ﺍﻋﻄﺎﺋﻪ ﻋﺒﺎﺭ ﺻﻐﻴﺮ
    ﻳﺴﻤﻲ ﺍﻟﻤﺴﺤﺔ ﻭ ﺫﻟﻚ ﺣﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻋﻠﻲ ﺟﻮﺩﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺘﻮﺭﻁ
    ﺑﺎﻟﺸﺮﺍﺀ
    ﻭ ﺍﻓﻀﻞ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻟﻠﻤﺮﻳﺴﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﺘﺮﻳﺘﻪ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ
    ﻭ ﻳﺘﻢ ﺻﻨﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﻪ ﻣﻦ ﺩﻗﻴﻖ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺍﻟﻤﻄﺤﻮﻥ ﺑﺸﻜﻞ ﺧﺸﻦ ﻭ ﻳﺘﻢ
    ﺗﺨﻤﻴﺮﻩ ﻭ ﺍﻧﺠﺎﺿﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﻨﺠﺾ ﺗﺴﻤﻲ ﺍﻟﻜﻮﺟﺎﻥ
    ﻭ ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺬﻟﻚ ﺗﺴﻤﻲ ﻓﺪﺍﺩﻳﺔ
    ﻭﻓﻲ ﺍﻻﻧﺪﻳﻪ ﻗﺪﻳﻤﺎ ﺗﻮﺟﺪ ﻗﻮﺍﻋﺪ ﻳﺘﻤﺴﻚ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﺔ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻭﻫﻲ
    ﻣﺎ ﺗﻘﻌﺪ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻱ ﺟﻮﺍﺭ ﺍﻟﺒﺎﺏ
    ﺍﻗﻌﺪ ﻓﻮﻕ ﺳﺮﺟﻚ ﺍﻱ ﺳﺮﺝ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺗﻴﺖ ﺑﻪ
    ﺣﻤﺎﺭﻙ ﻣﺎ ﻳﻔﺎﺭﻕ ﻋﻴﻨﻚ ﺭﺑﻤﺎ ﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺴﺮﻗﻪ
    ﻣﺎ ﺗﻤﻠﺺ ﻧﻌﻼﺗﻚ
    ﺍﻥ ﻣﻠﺼﺘﻪ ﻧﻌﻼﺗﻚ ﺍﻗﻌﺪ ﻓﻴﻬﻦ
    ﻋﻜﺎﺯﻙ ﻣﺎ ﻳﻔﺎﺭﻕ ﺣﺠﺮﻙ
    ﻣﺎ ﺗﻔﻮﺕ ﻛﺎﺳﻚ
    ﻭ ﻣﺎ ﺗﻨﻮﻡ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺪﺍﻳﻪ ﺍﻥ ﺑﻘﺖ ﺷﻴﺨﺘﻪ ﺍﻣﻚ ﺍﻟﺘﺎﻳﻪ
    ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺴﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ
    ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻭ ﻳﻘﺎﻝ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺘﻔﺎﺧﺮ ﻋﺮﺱ ﻓﻼﻥ ﺑﻤﺮﻳﺴﺘﻮ .
    #وهناك أسماء أخرى مثل :
    أم طبج
    كانو مرو (بضم الميم )
    عسلية .
                  

03-06-2021, 01:24 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عرقي (مشروب) (Re: زهير عثمان حمد)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de