المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجديدي النور حمد مع أحمد سعد زايد.. فيديو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 12:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-25-2021, 08:27 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48586

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجديدي النور حمد مع أحمد سعد زايد.. فيديو

    08:27 PM May, 25 2021

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر





    Quote: المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجديدي النور حمد مع أحمد سعد زايد
    1.100 Aufrufe
    •18.05.2021
    40
    3
    Teilen
    Speichern
    Alfikra
    9260 Abonnenten
    المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجديدي النور حمد مع أحمد سعد زايد

    الدكتور النور حمد مع أحمد سعد زايد
    صالون الإنسانيين بالعربي
    المصدر
    قناة احمد زايد علي يوتيوب






                  

05-25-2021, 10:26 PM

Shinteer
<aShinteer
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 2525

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجد (Re: Yasir Elsharif)

    كيفك يا دكتور ياسر؟
    جاني تنبية من قناة الأستاذ أحمد وشاهدت الحلقة live. كانت حلقة ممتعة جد ودكتور النور كان كلامو مرتَّب وموزون. أنا دايماً بخاف من تجليط السودانيين في اللقاءات المباشرة دي، لكن دكتور النور كان كويس جداً جداً، رغم ذكره لأسماء أشخاص ومناطق من دون أن يعرّفها، ودي ما مشكلة.
    الحلقة الجاية أتمنى من النور يتكلم بوضوع وحيادية، لأني صراحةً حتى الآن ما فاهم الأستاذ محمود محمد طه داير شنو وفرقو شنو من أي واحد سلفي باني برنامجه على دين.

    الحلقة كانت مفيدة وموفّقة.
                  

05-25-2021, 10:43 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48586

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجد (Re: Shinteer)

    تسلم يا شنتير وعساك طيب أنت ومن تحب


    نعم الحلقة كانت متميزة جدا
                  

05-25-2021, 11:02 PM

Shinteer
<aShinteer
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 2525

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجد (Re: Yasir Elsharif)

    متميزة لدرجة أني شاهدتها حية وتاني شاهدتها. جد والله. أتمنى منكم تشاركوا في الحلقة الجاية، أعني الجمهوريين، عشان الناس الساكت ديل متلي أنا يعرفو التفاصيل.

    الاستاذ أحمد حيعمل حلقة تانية مع دكتور النور ... وأنا حاتواصل معاه عشان يعمل أكتر من حلقة .... فقط عشان الناس تتعرف على رجل سوداني مثقف ومفكر احترَم عقلو، والشعوب الإسلامية العربية ما بتعرفو.
    المهم أن الشعوب الأخرى تعرف أفكار الأستاذ محمود وأفكار محمد أبو القاسم حاج حمد ... وغيرهم من السودانيين والناس تتناقش حول آرائهم. مع إني لا أهضم الفكر الديني نهائياً، لكن لا بأس من التعلُّم.

    الغريبة محمد أبو القاسم حاج حمد معروف في المغرب أكتر من ما في السودان، ولقيت هناك عاملين جمعية لدراسة أفكاره وكتبه. وبرضو الأستاذ محمود حيلقى الاهتمام من خارج السودان. وكويس جداً أن يكون الاهتمام خارجي أكتر من هو داخلي.
    عندك رغبة يا دكتور ياسر تظهر في قناة أحمد زايد؟ يا ريت تظهر.
                  

05-26-2021, 04:43 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48586

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجد (Re: Shinteer)

    سلام يا عزيزي شنتير

    سعدت كثيرا بمداخلتك وأرجو أن تتمكن من المزيد من التعرف على فكر الأستاذ محمود من مظانه في كتبه ومحاضراته في موقع الفكرة الجمهورية.

    للأسف ليست لي الإمكانيات التي تمكنني من المشاركة بالحديث أونلاين في قناة الأستاذ أحمد زايد. سأكتفي بالتفاعل معها أوفلاين. لقد وضعت اليوم مقال الأستاذ بابكر فيصل في أسفل الحلقة مع الأخ النور.
    ـــــــــــ

    Share on Facebook
    Share on Twitter
    Share on WhatsApp
    التعليقات
    من زاوية أخرى
    حلقة التكفير الشريرة
    بابكر فيصل
    03 فبراير 2021
    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته
    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته

    مرت في الثامن عشر من يناير الماضي الذكرى 36 لإعدام المفكر السوداني، محمود محمد طه، بتهمة الردة عن الإسلام، وذلك بعد أن تم القبض عليه من قبل أجهزة نظام الجنرال جعفر النميري على إثر إصدار الحزب الجمهوري الذي يترأسه منشورا بعنوان "هذا أو الطوفان" يدعو لإلغاء قوانين الشريعة ووقف الحرب الأهلية في جنوب السودان.

    وكان النظام العسكري قد طبق في سبتمبر 1983 قوانين الحدود الشرعية التي رأى فيها الحزب الجمهوري تشويها للإسلام وإساءة لسمعة البلاد واعتبرها "مخالفة للشريعة ومخالفة للدين" وأنها أذلت وأهانت الشعب السوداني "فلم يجد على يديها سوى السيف والسوط"، كما أنها "هددت وحدة البلاد، وقسمت الشعب في الشمال (المسلم) والجنوب (المسيحي/الإحيائي) وذلك بما أثارته من حساسية دينية كانت من العوامل الأساسية التي أدت إلى تفاقم الحرب الأهلية.

    عند إعدام الأستاذ محمود كان نظام الجنرال النميري متحالفا مع جماعة الإخوان المسلمين بزعامة الدكتور حسن الترابي، وذلك بعد فترة من القطيعة والمنازلة السياسية والعسكرية انتهت بعقد مصالحة بين الطرفين سمح النميري بموجبها للجماعة بمزاولة نشاطها الدعوي والسياسي والاقتصادي، وقد استغلت الأخيرة الفرصة من أجل تمكين نفسها والسيطرة على النظام من الداخل.

    باركت الجماعة إعلان تطبيق قوانين سبتمبر 1983 وأخرجت المسيرات الحاشدة المؤيدة للخطوة كما قدمت دعمها السياسي للقوانين عبر منابرها الدعوية وتنظيماتها الطلابية ومنظماتها الطوعية، فضلا عن كوادرها من القضاة الذين شاركوا في محاكمة الأستاذ محمود أمثال محمد محجوب حاج نور والمكاشفي طه الكباشي.

    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته، بينما نأى الأخير بنفسه عن المشاركة في الجريمة، وفي مقابلة له مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي على قناة دريم عام 2011 قال: ""محمود قتله الرئيس نميري .. حينما طبق النميري شريعة سيدنا محمد طالب هو بتطبيق شريعة محمود، فانقلب عليه النميري وسجنه بمقتضى قانون الطوارئ"، وأضاف: "لم تكن لي أي صلة بكل هذا!"

    على الرغم من نفي الدكتور الترابي، الذي يعتبره أتباعه مفكرا مجددا، وقوفه وراء حكم إعدام الأستاذ محمود إلا أن عدم رفضه للحكم شكل نوعا من القبول به لأن صمت "المفكر" وعدم اعتراضه يعتبر في حد ذاته تأييداً للحكم ذلك لأنَّ المفكر - على عكس السياسي - تحكمه معايير أخلاقية ثابتة وليس اعتبارات سياسية متغيرة.
    لقد أُعدم زعيم الحزب الجمهوري أثناء مشاركة الدكتور الترابي وجماعته في نظام حكم النميري الذي بايعوه إماما للمسلمين، وكان الترابي يشغل حينها وظيفة مستشار قانوني للرئيس النميري وشارك عدد من أتباعه في محاكمة الأستاذ محمود بل إنهم خرجوا في مواكب جماهيرية تأييدا لحكم الردة الصادر في حقه.

    دارت دورة الأيام، ووصل الإخوان المسلمون للسلطة في السودان عبر انقلاب عسكري خطط له الترابي وبعد مرور عشر سنوات اختلف مع تلاميذه بعد أن أقام حكما مستبدا يرفع شعارات الشريعة لخدمة طبقة فاسدة من رجال الكهنوت، كما انتشرت ممارسات التعصب في خلايا المجتمع والدولة بصورة غير مسبوقة.

    في خضم تلك الأجواء المشحونة بالهوس الديني أفتى الترابي بضرورة مساواة الرجل بالمرأة في الشهادة أمام المحاكم، فثار عليه أئمة المساجد وأهدروا دمه، كما أصدرت "الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان" فتوى بتكفيره وقال رئيسها، الأمين الحاج محمد أحمد، أن منهج الترابي "مخالف لمنهج أهل السنة والجماعة، وجل أفكاره فيها إنكار لما هو معلوم من الدين بالضرورة وفيها رد لأحاديث تلقتها الأمة بالقبول، وفيها تأويلات مغايرة لما عليه أهل الإسلام ورد لإجماع المسلمين، وهذه كلها أسباب تؤدي إلى الكفر".

    ليس هذا فحسب بل أن التكفير طال أيضا القاضي، النيل أبوقرون، وهو أحد الاشخاص الذين صاغوا قوانين سبتمبر 1983 التي حوكم بموجبها الأستاذ محمود، حيث وجهت له تهمة التصريح بآراء غريبة والإساءة للصحابة إلى جانب التفسير الشاذ لسورة عبس، وأقامت له "هيئة علماء السودان" جلسة استتابة في 6 يونيو 2001 أقر فيها بأنه مخالف للحق.

    قد نجا الترابي من محاكمة الردة لأن جماعته كانت تسيطر على الحكم ولم تك ترغب في قتل الرجل الذي جاء بها للسلطة، كما أن القاضي النيل نجا من القتل لأنه اعترف في جلسة الاستتابة بخطأ آراءه وتراجع عنها، بينما استمسك الأستاذ محمود بجسارة وشجاعة منقطعة النظير بموقفه الرافض لقوانين سبتمبر، وحفظ التاريخ كلماته المزلزلة التي قالها أمام المحكمة:
    "أنا أعلنت رأيي مرارا في قوانين سبتمبر 1983 من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام.. أكثر من ذلك، فإنها شوهت الشريعة، وشوهت الإسلام، ونفرت عنه.. يضاف إلى ذلك أنها وضعت، واستغلت، لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة، عن طريق إذلاله.. ثم إنها هددت وحدة البلاد.. هذا من حيث التنظير..
    وأما من حيث التطبيق، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها، غير مؤهلين فنيا، وضعفوا أخلاقيا عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب، وتشويه الإسلام، وإهانة الفكر والمفكرين، وإذلال المعارضين السياسيين.. ومن أجل ذلك، فإني غير مستعد للتعاون، مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحر والتنكيل بالمعارضين السياسيين".

    قد أثبتت التجربة التاريخية أن قضية التكفير في أغلب الأحيان كانت قضية سياسية والجانب الديني فيها ضئيل ولا يثار إلا لخدمة الجانب السياسي في الغالب، وهو الأمر الذي أكدته حادثة إعدام الأستاذ محمود الذي تم القبض عليه بسبب منشور "سياسي" بينما تمت محاكمته تحت مادة "الردة", وللمفارقة فإن الذين صاغوا القوانين التي حوكم بها وأيدوا إعدامه، تم تكفيرهم في مرحلة تاريخية لاحقة، فتأمل!
    بابكر فيصل
                  

05-26-2021, 04:53 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48586

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر الكبير محمود محمد طه ومشروعه التجد (Re: Yasir Elsharif)

    وهذه التعليقات على الحلقة حتى الآن:

    Yasir Elmalih
    Yasir Elmalih
    vor 1 Sekunde
    Share on Facebook
    Share on Twitter
    Share on WhatsApp
    التعليقات
    من زاوية أخرى
    حلقة التكفير الشريرة
    بابكر فيصل
    03 فبراير 2021
    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته
    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته

    مرت في الثامن عشر من يناير الماضي الذكرى 36 لإعدام المفكر السوداني، محمود محمد طه، بتهمة الردة عن الإسلام، وذلك بعد أن تم القبض عليه من قبل أجهزة نظام الجنرال جعفر النميري على إثر إصدار الحزب الجمهوري الذي يترأسه منشورا بعنوان "هذا أو الطوفان" يدعو لإلغاء قوانين الشريعة ووقف الحرب الأهلية في جنوب السودان.

    وكان النظام العسكري قد طبق في سبتمبر 1983 قوانين الحدود الشرعية التي رأى فيها الحزب الجمهوري تشويها للإسلام وإساءة لسمعة البلاد واعتبرها "مخالفة للشريعة ومخالفة للدين" وأنها أذلت وأهانت الشعب السوداني "فلم يجد على يديها سوى السيف والسوط"، كما أنها "هددت وحدة البلاد، وقسمت الشعب في الشمال (المسلم) والجنوب (المسيحي/الإحيائي) وذلك بما أثارته من حساسية دينية كانت من العوامل الأساسية التي أدت إلى تفاقم الحرب الأهلية.

    عند إعدام الأستاذ محمود كان نظام الجنرال النميري متحالفا مع جماعة الإخوان المسلمين بزعامة الدكتور حسن الترابي، وذلك بعد فترة من القطيعة والمنازلة السياسية والعسكرية انتهت بعقد مصالحة بين الطرفين سمح النميري بموجبها للجماعة بمزاولة نشاطها الدعوي والسياسي والاقتصادي، وقد استغلت الأخيرة الفرصة من أجل تمكين نفسها والسيطرة على النظام من الداخل.

    باركت الجماعة إعلان تطبيق قوانين سبتمبر 1983 وأخرجت المسيرات الحاشدة المؤيدة للخطوة كما قدمت دعمها السياسي للقوانين عبر منابرها الدعوية وتنظيماتها الطلابية ومنظماتها الطوعية، فضلا عن كوادرها من القضاة الذين شاركوا في محاكمة الأستاذ محمود أمثال محمد محجوب حاج نور والمكاشفي طه الكباشي.

    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته، بينما نأى الأخير بنفسه عن المشاركة في الجريمة، وفي مقابلة له مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي على قناة دريم عام 2011 قال: ""محمود قتله الرئيس نميري .. حينما طبق النميري شريعة سيدنا محمد طالب هو بتطبيق شريعة محمود، فانقلب عليه النميري وسجنه بمقتضى قانون الطوارئ"، وأضاف: "لم تكن لي أي صلة بكل هذا!"

    على الرغم من نفي الدكتور الترابي، الذي يعتبره أتباعه مفكرا مجددا، وقوفه وراء حكم إعدام الأستاذ محمود إلا أن عدم رفضه للحكم شكل نوعا من القبول به لأن صمت "المفكر" وعدم اعتراضه يعتبر في حد ذاته تأييداً للحكم ذلك لأنَّ المفكر - على عكس السياسي - تحكمه معايير أخلاقية ثابتة وليس اعتبارات سياسية متغيرة.
    لقد أُعدم زعيم الحزب الجمهوري أثناء مشاركة الدكتور الترابي وجماعته في نظام حكم النميري الذي بايعوه إماما للمسلمين، وكان الترابي يشغل حينها وظيفة مستشار قانوني للرئيس النميري وشارك عدد من أتباعه في محاكمة الأستاذ محمود بل إنهم خرجوا في مواكب جماهيرية تأييدا لحكم الردة الصادر في حقه.

    دارت دورة الأيام، ووصل الإخوان المسلمون للسلطة في السودان عبر انقلاب عسكري خطط له الترابي وبعد مرور عشر سنوات اختلف مع تلاميذه بعد أن أقام حكما مستبدا يرفع شعارات الشريعة لخدمة طبقة فاسدة من رجال الكهنوت، كما انتشرت ممارسات التعصب في خلايا المجتمع والدولة بصورة غير مسبوقة.

    في خضم تلك الأجواء المشحونة بالهوس الديني أفتى الترابي بضرورة مساواة الرجل بالمرأة في الشهادة أمام المحاكم، فثار عليه أئمة المساجد وأهدروا دمه، كما أصدرت "الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان" فتوى بتكفيره وقال رئيسها، الأمين الحاج محمد أحمد، أن منهج الترابي "مخالف لمنهج أهل السنة والجماعة، وجل أفكاره فيها إنكار لما هو معلوم من الدين بالضرورة وفيها رد لأحاديث تلقتها الأمة بالقبول، وفيها تأويلات مغايرة لما عليه أهل الإسلام ورد لإجماع المسلمين، وهذه كلها أسباب تؤدي إلى الكفر".

    ليس هذا فحسب بل أن التكفير طال أيضا القاضي، النيل أبوقرون، وهو أحد الاشخاص الذين صاغوا قوانين سبتمبر 1983 التي حوكم بموجبها الأستاذ محمود، حيث وجهت له تهمة التصريح بآراء غريبة والإساءة للصحابة إلى جانب التفسير الشاذ لسورة عبس، وأقامت له "هيئة علماء السودان" جلسة استتابة في 6 يونيو 2001 أقر فيها بأنه مخالف للحق.

    قد نجا الترابي من محاكمة الردة لأن جماعته كانت تسيطر على الحكم ولم تك ترغب في قتل الرجل الذي جاء بها للسلطة، كما أن القاضي النيل نجا من القتل لأنه اعترف في جلسة الاستتابة بخطأ آراءه وتراجع عنها، بينما استمسك الأستاذ محمود بجسارة وشجاعة منقطعة النظير بموقفه الرافض لقوانين سبتمبر، وحفظ التاريخ كلماته المزلزلة التي قالها أمام المحكمة:
    "أنا أعلنت رأيي مرارا في قوانين سبتمبر 1983 من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام.. أكثر من ذلك، فإنها شوهت الشريعة، وشوهت الإسلام، ونفرت عنه.. يضاف إلى ذلك أنها وضعت، واستغلت، لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة، عن طريق إذلاله.. ثم إنها هددت وحدة البلاد.. هذا من حيث التنظير..
    وأما من حيث التطبيق، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها، غير مؤهلين فنيا، وضعفوا أخلاقيا عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب، وتشويه الإسلام، وإهانة الفكر والمفكرين، وإذلال المعارضين السياسيين.. ومن أجل ذلك، فإني غير مستعد للتعاون، مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحر والتنكيل بالمعارضين السياسيين".

    قد أثبتت التجربة التاريخية أن قضية التكفير في أغلب الأحيان كانت قضية سياسية والجانب الديني فيها ضئيل ولا يثار إلا لخدمة الجانب السياسي في الغالب، وهو الأمر الذي أكدته حادثة إعدام الأستاذ محمود الذي تم القبض عليه بسبب منشور "سياسي" بينما تمت محاكمته تحت مادة "الردة", وللمفارقة فإن الذين صاغوا القوانين التي حوكم بها وأيدوا إعدامه، تم تكفيرهم في مرحلة تاريخية لاحقة، فتأمل!
    بابكر فيصل
    Nas Dalil
    Nas Dalil
    vor 6 Tagen
    الشكر الجزيل لك أستاذ أحمد و لضيفك الدكتور الكريم. أتمنى بعد إنحسار جائحة الكورونا أن تزورنا في ولاية أيوا في الولايات المتحدة الاميركية
    3
    Dahmane hamoudi
    Dahmane hamoudi
    vor 4 Tagen
    فعلا استاذ احمد فكرة صحيحة ما اضاع فلسطين وزيف الوعي بها هم غير الفلسطنين نحن نساندهم لما يقررون
    Majed M Arrehedi
    Majed M Arrehedi
    vor 5 Tagen (bearbeitet)
    ( النور ) إسماً و صفة و قلباً
    يـلـيـق جداً بالسوادنة
    Dahmane hamoudi
    Dahmane hamoudi
    vor 4 Tagen
    لو تبني السودان افكاره لما انقسمت السودان اينما دخل الاسلام السياسي حل الخراب
    Dahmane hamoudi
    Dahmane hamoudi
    vor 4 Tagen
    نتفق او نختلف مع الاستاذ المهم دعوته سلمية و عميقة واعدم بااتفاق مع كل الاصوليات في السودان وخارج السودان لانه سحب من تحتهم البساط مثل فرج فودة
    Dahmane hamoudi
    Dahmane hamoudi
    vor 4 Tagen
    ايش رايك الاستاذ احمد لو حلقة عن بورقيبة و فلسطين
    Samar Jounidi
    Samar Jounidi
    vor 1 Woche
    يستاهل ما حصل له ..يؤيد النميري بانقلابه على أساس أن ما قبله ليس ديمقراطيا والانقلاب العسكري ديمقراطي ..القصة هي الاخونجية ..هو حاول تنظيف مستنقع القذارة الاسلام ..مستحيل
    Ibrahim Bashir
    Ibrahim Bashir
    vor 1 Woche
    نميري استخدم الجمهوريين لفترة لمواجهة الإسلام السياسي والأخوان المسلمين وعندما تحالف مع الأخوان تخلص من الجمهوريين وقدم لهم محمود محمد طه كهدية للتحالف معهم
    1
    Dahmane hamoudi
    Dahmane hamoudi
    vor 4 Tagen
    حلقة موفقة شكرا لك الاستاذ احمد
    Suleiman Moussa
    Suleiman Moussa
    vor 1 Woche
    الطرح، الشرح، واضح وممتاز. حلقات الاستاذ زايد قوية. شكرالاستضافة الاستاذ النور حمد .
    5
    Mss Lifeisnow
    Mss Lifeisnow
    vor 1 Woche
    الفكرة الجمهورية كما فهمتها تتلخص في الاتي :



    في القرآن هناك مستويان ..



    مستوى الاسماح (القرآن المكي) وقد نسخ بالمستوى الثاني .. ومثال له .. فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر



    مستوى الاكراه (القرآن المدني) وهو الذي كان عليه التشريع في زمن الرسول .. قاتل الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر...



    محمود محمد طه دعا الى تفعيل مستوى الاسماح (القران المكي) وابطال المستوى الثاني (القرآن المدني) ودليله في ذلك .. واتبعوا احسن ما انزل اليكم من ربكم .. باعتباران القران المكي هو الاحسن في هذا العصر



    مما يستدل به أيضا ان سيدنا عمر غير في التشريع الإسلامي حتى في أمور مقطوع بها في القران .. مثل الغائه لسهم المؤلفة قلوبهم الوارد فيه نص صريح في القران
    7
    A E
    A E
    vor 1 Woche
    د. النور من الوزن الثقيل و العاتي جدا و استاذ كرسي تجليخ الاخوان المسلمين و كل الاسلاميين. يا احمد لا ادري كيف ستحافظ على هذا المستوى! كان الله في عونك.
    6
    Mohamed 17858
    Mohamed 17858
    vor 1 Woche
    محمود محمد طه من داخل الفكر الديني هو الاصلح لعالم اليوم ولو ان بعض اراءه متخلفه مثل العقوبات البدنيه .. شكرا على الحلقه الرائعه
    5
    Mss Lifeisnow
    Mss Lifeisnow
    vor 1 Woche
    اعتقد ان فكرة محمود محمد طه هي الحل الوحيد من داخل الاسلام للمسلمين لحل التناقض الذي يعيشونه في هذا العصر .. ولكن على اتباعه تقديم الفكرة في ثوب جديد معاصر ومختصر لان من يريد ان يطلع على الفكرة يجد صعوبة في استخراجها من الكم الهائل من الكتب التي يعرضونها في موقعهم
    9
    Elmotaz Abbas
    Elmotaz Abbas
    vor 1 Woche
    حلقة جميلة جدا ما عارف علشان كانت لمفكر يستحق الوقوف عنده شكرا جزيلا
    2
    Eng. Adel
    Eng. Adel
    vor 1 Woche
    الحلقات طويله واري انه من المناسب الا تزيد عن ساعه.
    2
    الثقافة العلمية
    الثقافة العلمية
    vor 1 Woche (bearbeitet)
    رغم إني لا أؤمن بافكار الاستاذ محمود محمد طه لكني معجب بجرآته و شجاعته
    2
    محمد السبكى
    محمد السبكى
    vor 1 Woche
    أتمني إستضافة تلميذ الأستاذ محمود
    أستاذ خالد الحاج عبد المحمود في المرة القادمة سنكون سعداء جدا بذلك ❤
    2
    Socrate Socrate
    Socrate Socrate
    vor 1 Woche
    ☀️💡✌️💐👋
    عقول مبدعة - Creative Minds
    عقول مبدعة - Creative Minds
    vor 1 Woche
    ‏﷽
    ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
    2
    Yasir Elmalih
    Yasir Elmalih
    vor 17 Minuten
    Share on Facebook
    Share on Twitter
    Share on WhatsApp
    التعليقات
    من زاوية أخرى
    حلقة التكفير الشريرة
    بابكر فيصل
    03 فبراير 2021
    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته
    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته

    مرت في الثامن عشر من يناير الماضي الذكرى 36 لإعدام المفكر السوداني، محمود محمد طه، بتهمة الردة عن الإسلام، وذلك بعد أن تم القبض عليه من قبل أجهزة نظام الجنرال جعفر النميري على إثر إصدار الحزب الجمهوري الذي يترأسه منشورا بعنوان "هذا أو الطوفان" يدعو لإلغاء قوانين الشريعة ووقف الحرب الأهلية في جنوب السودان.

    وكان النظام العسكري قد طبق في سبتمبر 1983 قوانين الحدود الشرعية التي رأى فيها الحزب الجمهوري تشويها للإسلام وإساءة لسمعة البلاد واعتبرها "مخالفة للشريعة ومخالفة للدين" وأنها أذلت وأهانت الشعب السوداني "فلم يجد على يديها سوى السيف والسوط"، كما أنها "هددت وحدة البلاد، وقسمت الشعب في الشمال (المسلم) والجنوب (المسيحي/الإحيائي) وذلك بما أثارته من حساسية دينية كانت من العوامل الأساسية التي أدت إلى تفاقم الحرب الأهلية.

    عند إعدام الأستاذ محمود كان نظام الجنرال النميري متحالفا مع جماعة الإخوان المسلمين بزعامة الدكتور حسن الترابي، وذلك بعد فترة من القطيعة والمنازلة السياسية والعسكرية انتهت بعقد مصالحة بين الطرفين سمح النميري بموجبها للجماعة بمزاولة نشاطها الدعوي والسياسي والاقتصادي، وقد استغلت الأخيرة الفرصة من أجل تمكين نفسها والسيطرة على النظام من الداخل.

    باركت الجماعة إعلان تطبيق قوانين سبتمبر 1983 وأخرجت المسيرات الحاشدة المؤيدة للخطوة كما قدمت دعمها السياسي للقوانين عبر منابرها الدعوية وتنظيماتها الطلابية ومنظماتها الطوعية، فضلا عن كوادرها من القضاة الذين شاركوا في محاكمة الأستاذ محمود أمثال محمد محجوب حاج نور والمكاشفي طه الكباشي.

    ظلت تهمة التحريض على إعدام الأستاذ محمود تلاحق الدكتور الترابي وجماعته، بينما نأى الأخير بنفسه عن المشاركة في الجريمة، وفي مقابلة له مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي على قناة دريم عام 2011 قال: ""محمود قتله الرئيس نميري .. حينما طبق النميري شريعة سيدنا محمد طالب هو بتطبيق شريعة محمود، فانقلب عليه النميري وسجنه بمقتضى قانون الطوارئ"، وأضاف: "لم تكن لي أي صلة بكل هذا!"

    على الرغم من نفي الدكتور الترابي، الذي يعتبره أتباعه مفكرا مجددا، وقوفه وراء حكم إعدام الأستاذ محمود إلا أن عدم رفضه للحكم شكل نوعا من القبول به لأن صمت "المفكر" وعدم اعتراضه يعتبر في حد ذاته تأييداً للحكم ذلك لأنَّ المفكر - على عكس السياسي - تحكمه معايير أخلاقية ثابتة وليس اعتبارات سياسية متغيرة.
    لقد أُعدم زعيم الحزب الجمهوري أثناء مشاركة الدكتور الترابي وجماعته في نظام حكم النميري الذي بايعوه إماما للمسلمين، وكان الترابي يشغل حينها وظيفة مستشار قانوني للرئيس النميري وشارك عدد من أتباعه في محاكمة الأستاذ محمود بل إنهم خرجوا في مواكب جماهيرية تأييدا لحكم الردة الصادر في حقه.

    دارت دورة الأيام، ووصل الإخوان المسلمون للسلطة في السودان عبر انقلاب عسكري خطط له الترابي وبعد مرور عشر سنوات اختلف مع تلاميذه بعد أن أقام حكما مستبدا يرفع شعارات الشريعة لخدمة طبقة فاسدة من رجال الكهنوت، كما انتشرت ممارسات التعصب في خلايا المجتمع والدولة بصورة غير مسبوقة.

    في خضم تلك الأجواء المشحونة بالهوس الديني أفتى الترابي بضرورة مساواة الرجل بالمرأة في الشهادة أمام المحاكم، فثار عليه أئمة المساجد وأهدروا دمه، كما أصدرت "الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان" فتوى بتكفيره وقال رئيسها، الأمين الحاج محمد أحمد، أن منهج الترابي "مخالف لمنهج أهل السنة والجماعة، وجل أفكاره فيها إنكار لما هو معلوم من الدين بالضرورة وفيها رد لأحاديث تلقتها الأمة بالقبول، وفيها تأويلات مغايرة لما عليه أهل الإسلام ورد لإجماع المسلمين، وهذه كلها أسباب تؤدي إلى الكفر".

    ليس هذا فحسب بل أن التكفير طال أيضا القاضي، النيل أبوقرون، وهو أحد الاشخاص الذين صاغوا قوانين سبتمبر 1983 التي حوكم بموجبها الأستاذ محمود، حيث وجهت له تهمة التصريح بآراء غريبة والإساءة للصحابة إلى جانب التفسير الشاذ لسورة عبس، وأقامت له "هيئة علماء السودان" جلسة استتابة في 6 يونيو 2001 أقر فيها بأنه مخالف للحق.

    قد نجا الترابي من محاكمة الردة لأن جماعته كانت تسيطر على الحكم ولم تك ترغب في قتل الرجل الذي جاء بها للسلطة، كما أن القاضي النيل نجا من القتل لأنه اعترف في جلسة الاستتابة بخطأ آراءه وتراجع عنها، بينما استمسك الأستاذ محمود بجسارة وشجاعة منقطعة النظير بموقفه الرافض لقوانين سبتمبر، وحفظ التاريخ كلماته المزلزلة التي قالها أمام المحكمة:
    "أنا أعلنت رأيي مرارا في قوانين سبتمبر 1983 من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام.. أكثر من ذلك، فإنها شوهت الشريعة، وشوهت الإسلام، ونفرت عنه.. يضاف إلى ذلك أنها وضعت، واستغلت، لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة، عن طريق إذلاله.. ثم إنها هددت وحدة البلاد.. هذا من حيث التنظير..
    وأما من حيث التطبيق، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها، غير مؤهلين فنيا، وضعفوا أخلاقيا عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب، وتشويه الإسلام، وإهانة الفكر والمفكرين، وإذلال المعارضين السياسيين.. ومن أجل ذلك، فإني غير مستعد للتعاون، مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحر والتنكيل بالمعارضين السياسيين".

    قد أثبتت التجربة التاريخية أن قضية التكفير في أغلب الأحيان كانت قضية سياسية والجانب الديني فيها ضئيل ولا يثار إلا لخدمة الجانب السياسي في الغالب، وهو الأمر الذي أكدته حادثة إعدام الأستاذ محمود الذي تم القبض عليه بسبب منشور "سياسي" بينما تمت محاكمته تحت مادة "الردة", وللمفارقة فإن الذين صاغوا القوانين التي حوكم بها وأيدوا إعدامه، تم تكفيرهم في مرحلة تاريخية لاحقة، فتأمل!
    بابكر فيصل
    Ibrahim Bashir
    Ibrahim Bashir
    vor 1 Woche (bearbeitet)
    سمعت من بعض تلاميذ الإستاذ محمود أنه رفض التراجع والتوبة لأنه هو صاحب الفكرة نفسها فلو تراجع عنها هذا يعني تراجع عن الفكرة كلها . أما تلاميذه فهم من الممكن أن يتراجعوا لأنهم ليسو اصحاب الفكرة الأصليين وتراجعهم لا يعني تراجع عن الفكرة
    2
    Ahmed pastore
    Ahmed pastore
    vor 1 Woche
    👍🏼👍🏼
    Mohammed Makki
    Mohammed Makki
    vor 1 Woche
    لا أعتقد وقد اطلعت على افكار حتى مللت، لا اعتقد انه امام المسلمين من شئ لانقاذهم غير افكار الاستاذ محمود محمد طه
    On The Roads
    On The Roads
    vor 1 Woche
    حلقة جميلة وحضور أنيق وشيق
    مصباح محمد
    مصباح محمد
    vor 1 Woche
    شكرا استاذ احمد
    2
    القانون والعلوم السياسية
    القانون والعلوم السياسية
    vor 1 Woche
    رغم تقديري لفكر الشهيد محمود محمد طه؛
    لكني انتقد تعامله مع البريطانيين الذين تعلم في كليتهم وانتظم في وظائفهم وأنشأوا لوطنه السكك الحديدية وبلطوا الشوارع؛ وحاولوا إلغاء ختان الاناث السيء الصيت.... الخ؛
    وبقي يناضل في سبيل الجمهورية التي أعدمته وشوهت سمعته حيا وميتا.
    عجيب أمور
    غريب قضية
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de