حفل خيري بالنادي السوداني – Hayward, CA لدعم السودانيين بالمعسكرات والتكايا
|
Re: العلمانية أو سماية الدولة (1-2) بقلم رباح ال (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: وقد كانت مواثيق واتفاقيات قوى المعارضة على طول الخط مهتمة باستبعاد العلمانية كأيديولوجية حولها استقطاب كبير ولا يرجى الإجماع عليها، واستصحاب ملامح عملية مطلوبة في تنظيم علاقة الدين بالدولة مثلاً: وقوف الدولة على مسافة متساوية من الأديان والمذاهب، والمساواة في المواطنة وفي المشاركة الديمقراطية للجميع، وإتاحة حرية العقيدة، إلخ.
|
ماذا تقصد رباح المهدي بعبارة الخ الواردة في اخر الاقتباس؟ اصلا ما عددته من ملامح العلمانية التي اتفقت عليها قوى المعارضة تجعلها علمانية كاملة الدسم ، كنسخة سودانية ، اذا سلمنا بأن القيم العلمانية تختلف من مجتمع لاخر فإن ما عددته رباح يمثل حدها الادنى او الارضية المشتركة التي تشكل "عضم ضهر" العلمانية . اما اذا قامت بتفكيك وبيان ما قصدته من عبارة "الخ" فسنتجاوز الحد الادنى بدون شك يبقا شنو لزوم التذاكي واللف والدوران وورسم خط بين علمانية الدولة والعلمانية كايديولوجيا ؟ العلمانية هي العلمانية سواء تبنتها جماعة او تبنتها الدولة ، لأن الجماعة اذا تبنتها انما تأمل ان تسود قيمها على الكل اي ان تتبناها الدولة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: العلمانية أو سماية الدولة (1-2) بقلم رباح ال (Re: Abdullah Idrees)
|
Quote: إن قضية العلمانية والأسلمة هي من أكثر القضايا التهاباً في بلادنا، وقد كان انقلاب الظلام المايوي 1969م مرتبطاً بها بالدرجة الأولى، وذلك لقطع الطريق على مسودة دستور 1968م الذي عُرف بالإسلامي، حتى أن عرّاب الانقلاب الأول: المرحوم بابكر عوض الله |
نعم الصراع بين علمانييو ناس مايو 1969 وبين اسلاميو انقلاب 1989 ايتام الترابي والهرولة لي الامارات او قطر واللهاث ورا الاتحاد الاوروبي وامريكا والبنك الدولي له نتيجة واحدة فقط دمار وتفكيك ما تبقى من السودان لا علمانية الشيوعيين نفعت السودان والسودانيين ولا اسلامية الكيزان نفعت السودان والسودانيين وخلقت جدل 2020 لي ناس عاطلين عن المواهب وعايهم ما فايت جمهورية العاصمة المثلثة لو المشكلة علمانية مثلا وتحل اللبس مع غير المسلمين في السودان في جبال النوبة والنيل الازرق وجنوب السودان كما كان يهرطق جماعة سيداوا الدمر دارفور شرد واهلا صراع عرب وغير عرب وتغذية المركز لكل شرور السودان في الاقاليم المشكلة في السودان اوضح من الشمس بين الدولة المركزية المشوهة والاقليات التي تحكم بالانقلابات والمحاصصة وتلهث ورا مصر والعرب وبين الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية والشعب مصدر السلطات وهسة من تلفو زول يتسكع بين قطر والامارات ويلهث ورا امريكا وينعق بالاسلاموية او العلمانية دي كيسو فاضي ورجعو لي الدولة السودانية الكانت موجودة قبا اول انقلاب فقط وشوفو العراق وسوريا واليمن وليبيا وعبث المؤسسات الاستخبارية الاقليمية والدولية والبنك الدولي وشركات النفط بهذه الدول وحتصلو نفس النتيجة ناس الكيس الفاضي (الاخوان المسلمين والسلفيين )) وناس زعيط ومعيط (الشيوعيين والبعثيين والناصريين) حاجة واحدة وردئية ايضا والوسائل التعليمية مهمة جدا في هذه المرحلة https://top4top.io/
وحزب الامة النسخة المضروبة بتاعة الصادق المهدي 1964-2020 ما قادر يتحرر من رجس الكيزان وما عنده علاقة بالمهدية نفسها كفكر ورؤية وحراك سوداني دجع الباش بذوق واذنابهم المصريين خارج السودان 1885 وظل في توهان مستمر حتي اليوم لا هوية سودانية ولا راتب ولا انجازات ذى حقت السيد عبدالرحمن المهدي والصادق المهدي ونسيبه الترابي هم من اجهض الحكم الاقليمي للامركزي ودستور 1974 وقبح مايو وحول نميري الي امام ولاية السفيه واهان وازل الشعب السوداني حتي استنفذه الامريكان وسقط في 1885 ولم يعد حزب الامة الحالي جزء م عالم جديد او رؤية او تغيير فقط حزب بالحجم العائلي لاسرة السيد الصادق المهدي ولازال يستنسخ مشاريع الاخوان المسلمين ويغلفها بي دباجة جديدة (الوسطية ) وليس المهدية الثالثة التي ستحرر السودانيين من شنو ومن اصر المركز وتدني الوعي المريع
| |
   
|
|
|
|
|
|
|