|
|
|
 Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بفع (Re: مازن سخاروف)
|
(2)
هذا السؤال سألته من قبل نخب مختلفة, شرقا وغربا. لكن أيا تكن الإجابة, فأستطيع أن أضمن لنفسي على الأقل, أن أي إنتلجنتسيا (نخبة) فاعلة تتصدى لاجابة السؤال ميدانيا ستمثل رهانا من المحتمل جدا, بل المتوقع أن يكون الرهان الأخير. بمعنى, ليس هناك مجال لـ "أخذ فرصة أخرى" إن حدث الفشل.
خاصة الفشل الذي يبدو واعدا ومبشرا مثل "التصميم*" في الشطرنج
متلازمات لرهان الإنتلجنتسيا:
أن تكون قادرة على حماية نفسها ممن يحملون السلاح, وألا تزيد من معاناة أمتها في الفترة الإنتقالية بين تصديها للمشكلة وتأمين حل للمشكلة. وأن تعيد إختراع واقتراح الأمل دون إحباط للجماهير: أي الأمل الذي يتبخر سريعا عند أول منعطف.
نحن لا نتحدث هنا عن قضية ثقافة أو أيديولوجيا أو حتى برنامج عمل حزبي. بل على قدرة لمجموعة ذات أجندة وطنية تنجح بعد صياغة الأجندة في تنفيذها في ظل ظروف عكسية واستثنائية.
-----------
* ينشأ التصميم من الهجوم المزدوج على قطعتين, لا أقل ولا أكثر
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: مازن سخاروف)
|
هل نفهم من كده انك تدعو الشيوعيين للتخلي عن فكرة الدور المركزي
للطبقة العاملة في قيادة التغيير؟
هل تعتقد انه على الشيوعيين تبني طرحك الليبرالي هذا واحلال ما تسميه
"الانتلجنسيا" مرة و"النخبة" مرة اخرى مكان البروليتاريا في قيادة حركة الجماهير؟
اذن لماذا تصف نفسك دائما بانك"شيوعي سوداني"؟ هل القراءة المادية للتاريخ
تختلف لدى الشيوعيين السودانيين عن غيرهم من الشيوعيين حول العالم؟
ارى انها اسئلة جديرة بالاجابة بدون لولوة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: سيف النصر محي الدين)
|
الانتلجنسيا الخبيثة
الشيوعيين الناصريين البعثيين الكيزان السلفيين ولا يشكلو اكثر من 5% من السودان ويمثلون اقليات مشوهة في المركز ومقاطيع انتهازيين في الهام
وتحت جذم المخابرات المصرية من اول انقلاب لي اخر انقلاب
الانتلجنسيا الحميدة
الانصار والختمية والحركة الشعبية والجمهوريين وهم يمثلون 95% من الشعب السوداني عمليا وعلميا عبر العصور واسهمو في بناء
السودان الحديث واخر برلمان وطني يعبر عن الشعب السوداني هو برلمان 1954 وبعده من اول انقلاب لي اخر انقلاب حثالة بن خلدون
والاستخابرات المصرية والعربية والدولية شغالة قرعة في السودان لحدي الليلة مع ناس شكرا حمدوك او فشلوك
وهسة هيكل البلد بس بي دستور 1973 وقوانين 1974 وباسس جديدة فكنا من المحاصصة الانتهازية والوقحة وعبر اربعة فرص
حاكم اقليم منتخب
برلمان اقليم منتخب
برلمان مركز منتخب
رئيس جمهورية منتخب
الللف والدوران لا زمتو شنو يا شيوعي يا مسكين
العيب عمرو ما كان في الشعب السوداني
بل في النخبة السودانية وادمان الفشل وهم حثالة لا نخبة ولا هم يحزنون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: adil amin)
|
Quote:
هل نفهم من كده انك تدعو الشيوعيين للتخلي عن فكرة الدور المركزي
للطبقة العاملة في قيادة التغيير؟
هل تعتقد انه على الشيوعيين تبني طرحك الليبرالي هذا واحلال ما تسميه
"الانتلجنسيا" مرة و"النخبة" مرة اخرى مكان البروليتاريا في قيادة حركة الجماهير؟
اذن لماذا تصف نفسك دائما بانك"شيوعي سوداني"؟ هل القراءة المادية للتاريخ
تختلف لدى الشيوعيين السودانيين عن غيرهم من الشيوعيين حول العالم؟
ارى انها اسئلة جديرة بالاجابة بدون لولوة.
|
سيف النصر,
إنت يا كافي البلا ما بتسلم مالك يا جلنكابي في معطفك الأبيض؟ خسران رز, ولا قرضمة صيام ساكت :)
أولا لفائدة القراء ولضبط أضابير النضمي: قيادة البروليتاريا (الطبقة العاملة) للإشتراكية جاءت في "النظرية" إبان تبني الحزب للإشتراكية كإحدى غايات الحزب وليس قبل ذلك. تبني الحزب للإشتراكية جاء في المؤتمر الثالث له في 1956 (1). تأكيد الكفاح من أجل الإشتراكية الذي في نفس الوقت يأتي عبر التمسك بالديمقراطية البرجوازية جاء في مؤتمر الحزب الرابع في 1967. الحزب وحتى مارس 1953 كان يتبنى الكفاح المسلح (2)
ألف وأجيك.
------------------
(1) عبدالله علي إبراهيم, "إنقلاب 1971 والحرب الجذرية حول الديمقراطية اللبرالية في أفريقيا", (بالإنجليزية, 1996), (بالعربية, دار عزة للنشر, السودان, سنة ؟؟؟)
(2) عبدالله علي ابراهيم, الحزب الشيوعي السوداني: وطنيته وعالميته, تعريب مازن سخاروف وعبدالله علي ابراهيم, 2021. ملاحظة: هذا البحث إسمه الأصلي كان, "الحزب الشيوعي: بلشفوه بحق الله". البحث الأصل (بالإنجليزية) صدر في "الأحزاب الشيوعية في الشرق االأوسط: مائة عام من التاريخ, .2019 بيانات البحث الأصل بالإنجليزية كالآتي:
Abdullahi Ali Ibrahim, The Sudan Communist Party: Bolshevize it O God! in 'Communist Parties in the Middle East: 100 Years of History, Laura Feliu, Ferran Izquierdo-Brichs (Eds.)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: كمال عباس)
|
Quote:
هل نفهم من كده انك تدعو الشيوعيين للتخلي عن فكرة الدور المركزي
للطبقة العاملة في قيادة التغيير؟
هل تعتقد انه على الشيوعيين تبني طرحك الليبرالي هذا واحلال ما تسميه
"الانتلجنسيا" مرة و"النخبة" مرة اخرى مكان البروليتاريا في قيادة حركة الجماهير؟
اذن لماذا تصف نفسك دائما بانك"شيوعي سوداني"؟ هل القراءة المادية للتاريخ
تختلف لدى الشيوعيين السودانيين عن غيرهم من الشيوعيين حول العالم؟
ارى انها اسئلة جديرة بالاجابة بدون لولوة.
|
ردي ليك ولباقي القراء:
يبدو لي إنك ما فهمت فكرة "الدور المركزي للطبقة العاملة" عند الحزب الشيوعي, وبقية الأحزاب الشيوعية بشكل عام. الحزب الشيوعي السوداني جذوره أصلا في تربة الحركة العمالية. فهو حزب الحراك والقاعدة بتاعتو أصلا من العمال والمزارعين. ما أفتكر حيكون عندك اعتراض, فدي تعتبر من المسلمات. "القيادة" في نظر الحزب تأتي من خلال العمل النقابي لتشكيل الوعي بحقوق القاعدة ودورها الطليعي آنما يتشكل ذلك الوعي. لحد الآن إحنا في بحر المؤتمر الرابع للحزب وده كلو قبل تفكك الإتحاد السوفييتي.
المؤتمر الخامس للحزب حمل معه أجندة ما يسمى "بالمجتمع المدني". ونقد من أوائل المساهمين في فكر المجتمع المدني بعد تفكك الإتحاد السوفيييتي. وقد بحث ونشر في ذلك ضمن التحضير للمؤتمر الخامس
أصلا الحزب في المؤتمر الخامس كان عند مفترق طرق. لكنه ظل متشبثا بالإشتراكية (الماركسية تحديدا, تلك الكلمة التي يخاف منها البعض). وفتح الباب لتنظير في رأيي إنه غير مكتمل. بالمناسبة عندما نقول الحزب فتح الباب, فهذا لا يعني أن الشيوعيين منتظرين مكانك سر إلى أن يفتح الحزب الشيوعي الباب حتى يبدؤوا في التفكير فيما هو جديد.
لكن عكس ما تتصور فالنخبة لن تحل محل البروليتاريا: structurally this is impossible
النخبة أصلا تعمل من أجل البروليتاريا (عشان خاطر عيون حلوين). وتلك الإنتلجنتسيا تقود البروليتاريا بتشكيل الوعي والمعرفة حتى تدرك الجماهير حقوقها, وتعرف من الملتزم بالحقوق ومن يقف عائقا دونها. حراك الإنتلجنتسيا هو الذي يعرّف البروليتاريا على دورها الطليعي. لحد هنا ما في جديد. طيب الجديد شنو؟ أديك الإجابة بعد أن أتطرق لسؤالك الأخير:
سؤالك: "هل القراءة المادية للتاريخ تختلف لدى الشيوعيين السودانيين عن غيرهم من الشيوعيين حول العالم".
الإجابة, نعم: فنحن في الحزب اختلفنا عن الشيوعيين السوفييت مثلا بتشبثنا بالديمقراطية البرجوازية كما رغبتنا في "تلسين" (محلي) أو "سودنة" الماركسية ارتباطا بالواقع والبيئة السودانية (راجع -تعريب- مازن سخاروف وعبدالله علي ابراهيم, الحزب الشيوعي السوداني: وطنيته وعالميته, 2021, سبق ذكره في رديّ الأول). وكنا متأخرين عن الركب في إتصال حزبنا بالشيوعية العالمية, خلافا للحزب الشيوعي المصري, الجزب الشيوعي الجنوب أفريقي في أفريقيا مثلا, والحزب الشيوعي الهندي في آسيا. الإختلاف الثالث والكبير هو رؤية الحزب لما يسمى للـ "برجوازية الوطنية" ونفعية التحالف معها (المؤتمر الرابع اللحزب, 1967).
أختم ليك بالجد شنو والجديد شنو في كل هذا التنظير؟ الجديد هو استيعاب قضايا المؤتمرات والوثائق الحزبية لـ "تثوير الإنتلجنتسيا". فالمؤتمرات وحدها لا تكفي. وليس هذا وحسب, فهناك أيضا مسألة "البرجوازية الوطنية" أو "الرأسمالية الوطنية". ودي حتكون ركيزة رئيسية للإنتلجنتسيا التي أعنيها: أي أن تنفض يدها تماما عن وتقنع نهائيا من ا"لبرجوازية الوطنية". هذا يعادل دعوة إلى تغيير لمقررات الحزب في المؤتمر الرابع, ودعوة أخرى إلى الإمتناع عن أي تحالفات من الآن فصاعدا مع قوى البرجوازية. هذا الموقف عبر عنه الحزب مؤخرا بصورة جزئية وحسب حينما انسحب من التحالف مع الحرية والتغيير واعتذر للجماهير. لكن هذا يبدو حتى الآن موقفا ميدانيا لما يبلغ مرحلة إعلان القطيعة المبدئية. رأيي إذن أن يكون هذا قطيعة نهائية في الأيديولوجيا تستبعد من حيث المبدء وتلتزم بإستبعاد أي تحالف مستقبلي مع البرجوازية. وهذه الجزئية تعني ببساطة إعادة اختراع العجلة بعد مائة سنة. لكن ليس تماما فقد توصلنا وبالعلم بمجهود يساري محلي إلى ذلك الإستنتاج الذي عمره أكثر من مائة عام مما تعدون. د. فاطمة بابكر محمود أثبتت في رأينا وبما لا يدع مجالا للشك أن نقنع من اخير يأتي من البرجوازية
once and for all
بدل إعادة اختراع العجلة يمكن القول, إستدار الزمان ثلاثمائة وستين درجة.
هناك أيضا مسؤولية الإبلاغ عن سوءة الديمقراطية وبصورة ادق النموذج الأنقلوساكسوني للديمقراطية (مازن سخاروف, الديمقراطية والتحيز, 2020), قبل تبني الإنتلجنتسيا لموقف (متوقع) جديد وراديكالي من "الطريق إلى البرلمان".
كل ما سبق بكلمات أقل: إنتلجنتسيا فاعلة = دفاعياااااااااااااااااااااو
تحياتي,
سخاروف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: adil amin)
|
عادل أمين,
ياخي بتشرف أكون شيوعي مسكين وأنسب إلى المساكين. You made my day, man
لكن ما راجعت نفسك في "الداتا". آخر "برلمان وطني" كان يعج بالإنتهازية, وعلى رأسهم أزهري. إن شالله بس ما تكون مفتكر إنو أزهري أعلن الإستقلال من داخل البرلمان بوطنيته وعبقريته الخالصة؟
الشيوعيين السودانيين تحت جزم المخابرات المصرية؟ إنت يا عادل الأمين نصيح؟ إذا كان الشيوعيين السودانيين ما قدروا ينزلوا إنتخابات 53 بإسم حزبهم الشيوعي الممنوع من ممارسة نشاط سياسي (نزلوا بإسم الجبهة المعادية للإستعمار)؟ الحزب الشيوعي رافضا الخضوع تحت جزم الإدارة البريطانية, الشريكة الكبرى في الإستعمار, حيرضخ كيف (وبياتو منطق) تحت جزم المصريين وليدات الإنجليز ؟ إنت ما مر عليك قانون النشاط الهدام, ولا كلام بترميهو والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: مازن سخاروف)
|
طيب سلامات يا سخاروف
تخريجاتك لقرارات مؤتمرات عامة للحزب تحاول فيها ان تصور ان الخط العام للحزب
هو ليبرالي التوجه لا ادري مدى اتفاق الرفاق معك فيها ولكني اعرف ان الدعوة لتبني
خط سياسي وفكري يقوم على التخلي عن المبادئ الماركسية ادى بالحزب الشيوعي
السوداني لفقدان عدد كبير من الكوادر خرجوا مع الخاتم عدلان ومع الحاج وراق
وادى مؤخرا لخروج دكتور الشفيع خضر - او اخراجه - مع ايضا عدد كبير من القيادات
والكوادر. انت اذا شايف انه الحل في يد الانتلجنسيا aka البرجوازية الصغيرة
فمكانك اذن خارج الحزب الشيوعي مع دكتور الشفيع وجماعته.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: سيف النصر محي الدين)
|
الله يسلمك يا ود جدي
ما فهمت قصدي: الحزب الشيوعي ليس لبرالي التوجه. لكنه تمسك بالديمقراطية البرجوازية وصولا إلى الإشتراكية عن طريق صندوق الإنتخابات.
هل هناك تناقض؟ أسأل عشرات ومئات الدراسات عن ذلك. لكن المحك هل يتخلى الحزب الشيوعي عن الماركسية؟ الإجابة القاطعة, لا !!
الرفاق الذين تركوا الحزب لهم أسبابهم, بما فيهم المرحوم طيب الذكر الخاتم. ولا يجدون منا كل خير. باستثناء الذي يبصق على تاريخه طبعا (أحمد سليمان وبقية مرافيد السوء).
نقطة نظام: كيف الإنتلجنتسيا هي البرجوازية الصغيرة؟ المويات باقي ليها نص ساعة, ممنوع المغالطات لو سمحت. الإنتلجنتسيا أصلا إختراع روسي. يعني دي الأصالة ذاتها يا أصلي :)
الإنتلجنتسيا أينما توجد تحمل هم الجماهير. وعندما يلتف حولها الجماهير لدرجة الإنصهار, فقل إنها ثورة.
لا ندعو لمزيد من اللبرالية, إذا كان هذا خط د. الشفيع, ولا بنهببو ذاتو. الإنتلجنتسيا التي ادعو لها كما ذكرت لك تعمل قطيعة نهائية مع البرجوازية: لا تحالفات ولا صلح مع البرجوازية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: مازن سخاروف)
|
يا مازن
بعد الاستقلال ومن اول انقلاب لي اخر انقلاب
السودان كله تحت جذم المخابرات المصرية والان الخليجية والنهب فضحو ابراهيم منعم منصور
الناس الجابتهم انتخابات 1954 بصرف النظر عن رايك فيهم جابتهم صناديق الاقتراع
والوثيقة الدستورية للاستقلال اتعملت 1953 والبرلمان 1954 ومرقو الانجليز 1956
كده الثورة المهديةالثانية الدستورية بقيادة حزب الامة طلعت الانجليز ولا كانو شينين ولا كعبين طايرة ليك صوت العرب في راسك ساكت
الحقير وال################ عبدالناصر ومصر
ومن اول انقلاب لي اخر انقلاب الان 2019 مصر سبب بلاوي السودان وهي من يقتل السودانيين رموزا وشعبا وبي ادواتا الرخيصة
المعروفة لحدي هسة (القوميين العرب )) واقليات المركز المشوهة
الشيوعيين قعدو يرزلو في الختمية والانصار والانجليز ومعاهم الناصريين والبعثيين ودمرو وجدان السودانيين الديني الحقيقي وقناعاتهم السياسية
الحقيقية والديمقراطية الاسسا الانجليز ومشو وفي الخواء المزخرف اتمدد الاخوان المسلمين والسلفيين وشامانات البنك الدولي
الترابي وشيخ اب زيد
ما تلف وتدور كثير
السحل الشفيع وكتل عبدالخالق وكتل السيد الهادي والازهري ومحمود محمد طه وجون قرنق والشباب في القيادة جهة واحدة وبنفس الادوات
لا الختمية ولا الانصار ولا الجمهوريين ولا الحركة الشعبية
الخساسة في السياسة جات مع قردة الفيتوري الخمسة والانقلابات
الشيوعيين والبعثيين والناصريين والكيزان والسلفيين
والدول العربية القبيحة المفضوحة الان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: adil amin)
|
عادل الأمين,
إنت بالمناسبة قانوني فاشل. ما ممكن تكون محامي الدفاع والإتهام والقاضي والشاهد كمان. السؤال كان: أثبت أن الشيوعيين تحت جزم المخابرات المصرية وهم رفضوا أن يكونوا تحت جزم أسياد المخابرات المصرية.
ياخ إنت طارح جيد لكن مستمع سيئ. شابكني قرود خمسة. و"طايرة ليك صوت العرب في راسك". القال ليك منو صوت العرب طايرة لي في راسي؟ والقال ليك منو إنو بهببو لي عبد الناصر أصلا؟ رأيك في عبد الناصر أصلا معاك فيهو ولمن بهناك كمان. لكنك مركب سماعات هدفون ,وعامل معها noise cancellation كمان.
ياخي ذنبي شنو ترمي فيني وهمة عبد الناصر؟ بكرة حتقول هيكل كاتبك المفضل.
ولوووووو بتتحمل.
سكة السفر الطويل.
هسه كان سافرنا لي زمنن جميل
لكنك رغم حسن نيتك قطار في إتجاه واحد. وللأسف جزء من المشكلة. بتذكرني واحد جدنا. بيسمع العاوز يسمعو بس. نزل القزاز شوية يا ملك عشان تشوف الشارع.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: مازن سخاروف)
|
(3) (3) أعرف الخازوق": نقل المعركة إلى البرجوازية
أقترح بشيئ من الهدوء إنو المعركة الشاملة ستكون مع "وليدات الإنجليز". لعمل فك إرتباط مع المصالح الإستعمارية.
طالما تحدثنا عن "سودنة", فأعتقد حان الأوان بكل الإنضباط والإلتزام للتخلص من أسطورة تحالف مع قوى البرجوازية.
في الإقتصاد نحتاج إلى التخلص من العبث الحالي: محتاجين تيم ومقرر جديد في الإقتصاد أقل ما فيه إعادة مؤسسات القطاع العام إلى العمل بالتركيز على الزراعة لفائدة ولصالح الأغلبية, وعمل قاعدة صناعية.
هذا لن يحدث دون مواجهة حقيقية ومن العمق مع للبرجوازية الكبيرة وأعوانها من البرجوازية الصغيرة.
يجب أن يصبح هذا الإصطلاح سلعة منزلية لدى الشعب السوداني, أو الأمة السودانية بشكل أدق: خوازيق البلد. - أعرف التاريخ, تعرف الخازوق.
ومن عمق المواجهة هو تصحيح تاريخ السودان. وهذا ليس اختراعا جديدا, فالمحاولات الممتازة مستمرة. المطلوب هو إطلاع الجماهير التي تتفرج (الأغلبية الصامتة) على رؤية بديلة للتاريخ وشرح المشكلة على مستوى القاعدة: أي
لماذا السودان مستهدف:
1. المشكلة الأساسية الأولى في تشتيت الجهود بالوعود الخلابة التي تدعو إلى الديمقراطية البرلمانية, رغم جوهر التحيز فيها. يجب أن تعرف الأمة لماذا يبدأ الحراك السياسي بكل أنواع الوعود والبشائر, وننتهي دوما بـ "ديمقراطيات إنفجارية"*, غير قابلة للحياة, ناهيك عن أن تكون قابلة للإستمرار.
2. لماذا بريطانيا لا تزال في السودان, ومن الذي يساعدها على البقاء.
3. هويتنا المزورة بعد نهب تاريخنا وتوزيع الإرث التاريخي والحضاري السوداني بين أمم العالم, أو بكلمات أقل, "التركة المسروقة".
وضع الأسئلة المطروحة بعين الإعتبار يشكل تلقائيا وبالتدريج تكتيك واستراتيجية "دفاعيااااااااااااو".
------------------
* "الديمقراطيات الإنفجارية" أصلا جزء من "الثيوري" في حراك الديمقراطية الواعد (المليئ بالوعود الزائفة). الثيوري الذي للأسف لا يتم استيعابه, بل لا يعرف من أصله ويتُرك كواجب منزلي. هناك قوى تتدخل دوما وأبدا لحرف المسار وتغيير وتبديل اللاعبين. فلا بد من كشف هذا العبث الذي, كما قلنا موجود في "النظرية" لحراك الديمقراطية, ومشاهد بالطبع ميدانيا.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مازن سخاروف
سيف النصر محي الدين
adil amin
كمال عباس
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست