الإسلام دين ودولة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 00:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2020, 03:54 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلام دين ودولة

    03:54 AM May, 31 2020

    سودانيز اون لاين
    الطيب عبدالرازق النقر-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بسم الله الرحمن الرحيم
    الإسلام دين ودولة
    لا يخالجنا شك في أن ديمقراطية الغرب قد نظرت وأطالت النظر في مضامين الحكم في الإسلام وكيفية معاملة الرعايا، فليست هذه الديمقراطية رغم نكباتها قد أتيحت للغرب عفواً، فليست أوربا هي التي اتسع عقلها وهضمت معاني الحرية والوطنية والعدل والمساواة، واشتدت عزيمتها لبسط هذه المعاني في أنحاء المعمورة، هذا محض افتراء، لقد اصطنع الإسلام هذه الأداة ليرحم بعضنا بعضا ويقدر بعضنا بعضا، وفي الحق أن هذه الأداة ليست حكراً على من يؤمنون بهذا الدين، فليس لهم أن يتصرفوا وحدهم فيها، أو يقومون وحدهم من دونها، إذن من السخف أن نعتقد أن فضيلة العدل قد خُلقت وتمت خلقتها من أجل المسلمين وحدهم فضلاً عن غيرهم، فنحن نعتقد أن الله قد أوجده في الأرض ونشره للناس كافة، فلماذا يقتحم الغرب هذا الشرف ويدعيه لنفسه؟ وما ينبغي أن نظل في هذه الحيرة المتصلة بسبب جماعة تتدعي أنها تخفض لنا جناح رحمتها وتتضامن معنا في حمل أثقال الحياة والنهوض بأعبائها، وهي التي أصابت غنىً موفوراً، وعيشاً غضاً، وثراءً عريضاً من مواردنا، فكل هذه الحقائق لا تدل على شيء ولا تنتهي إلى شيء سوى أن البون شاسع بين عدل الإسلام وحيف الغرب، وأن منظومة الإسلام الأخلاقية التي صاغها الغرب صياغة حديثة لم يمس جوهرها البسطاء ولم تخلب ديباجتها نفوسهم عندما يملأ الطغاة أفواههم بها، ولعل الحقيقة التي يجب أن نعمل على حمايتها وحياطتها والنهوض بها أن الإسلام هو من منح الشعوب أدق ما يستطيع من العناية، وأعظم ما يملك من الإنصاف، رغم ترصد الفرق لتفريق شمله، وتمزيق حبله.
    ولنا أن نلقي إلى الدكتور حيدر إبراهيم نظرة دهشة واجمة على غرابة زعمه، فلو كان الإسلام دين ودعوة وليس دين ودولة لما كان له حظ من ثبات واستقرار، ولما قدم به العهد، وطال به الزمان، ولكانت رسالته غامضة غير بينة المدى، ولا واضحة الحدود، ولكانت خانقة مهلكة ليس إلى احتمالها من سبيل، ولما استطاع هديه أن يغير بطبيعة الحال من غرائزنا شيئاً، ولما تمكن أن يلين قلوبنا أو يهذب نفسونا، وأبشع من هذا كله، وأنكى من هذا كله، أن يظل الباطل على سيرته الأولى فلا يجوز على قول العميد إنكاره، ولا يباح نقده، ولا يصح أن يلام فيه الذين يقترفونه، ولكن من نعم الله علينا أن الإسلام دين ودولة، والشيء المحقق أن الدولة هي التي منحته القوة والإيد وحب الجهاد والاستشهاد، والإسلام الآن يجد الألم الممض، والعناء الثقيل، لأنه يعرف للغرب خبثه، وإفكه ونكثه، ولا يستطيع أن يروي السيوف العطاش، ولا أن يقمع جحافل الأوباش، فأمته خائفة مضطربة لا ترضى عن شيء، ولا تطمئن إلى شيء، وهي في خزاية لا سبيل إلى إصلاحها، ومما لا مرية فيه أنها ليست شديدة الحرص على الرفع من أمر قديمها، فمن أعسر الأشياء وأبعدها عن متناول فكرها أن تتقمص رداء الأنفة وتستوفي شروط الكرامة كلها أو بعضها، فهي الآن ترفض خبر الجهاد ولا تصغي إليه، وترضخ بأن ينازعها الغير على ما في يديها، كل الذي يعنيها أن تنهمك في اللذات وتتهالك عليها، هذا هو الواقع الذي ترزح تحت نيره أمة الإسلام.
    لكن كل هذا لا ينفي أن الإسلام دين ودولة، والدولة أثيرة عند الدين الخاتم، محببة إلى نفسه، ولا يستطيع كل من أنكر هذا الود أو جحده أن يقطع ما بينه وبينها من أسباب، والدليل على ذلك أن الإسلام لو ظل يؤثر العافية ويتعمد الملاينة مع أمم الأرض خشية أن يحيط به الخطر، أو يسعى إليه المكروه، لانقصف سهمه، وانثلم رمحه، واستسرّت آثاره، ولكنه لم يبلغ ما بلغ بالرجاء الكثير والأمل الواسع، ولكن بالجهد والبذل والتضحية، ولم يظفر بكسب حينها إلاّ حرص على أن يبلغ كسباً أكثر منه، ولم يكد يفرغ من جهاد إلاّ وتهيأ لجهاد أعنف منه، هذه هي الأصول التي ضمنت بقاء الإسلام، الجهاد والرباط الدائم، الجهاد الذي قال عنه الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه ناصحاً قومه:" لا يدع أحد منكم الجهاد في سبيل الله، فإنه لا يدعه قوم إلاّ ضربهم الله بالذل". لقد شخّص الصديق رضي الله عنه سر هذه الغواشي والنكبات التي تجتاحنا من المحيط إلى الخليج، فانتظام أمور الدولة وعلو سلطانها مرهوناً بالدأب على هذه الفضيلة التي تدفع المكاشح على ترك المنازعة، والجنوح إلى الموادعة، الجهاد الذي يخرج الغرب عن طوره ويدفعه إلى الحنق الدواي، والغضب العنيف، ولكن الأمة تتقاعس عن مزاولة هذه الفريضة حينما تنظر إلى وجه سيدها الضخم الجهم فتعرف ما تضمر لها الأيام من شر إذا سعت أن تنتصر لكبرياء جريح في فلسطين المحتلة، فهي سيئة الظن بربها، ولا تراقبه مراقبة دقيقة متصلة مثل ما تراقب الغرب الذي تخشى بطشه وصولته، كما أن جرائمها الشنيعة، وآثامها القبيحة، تنتهي بها إلى يأس مظلم، و################ شديد، ولعل حال الأمة وواقعها المذري لن ينسينا أن نذكر ماضيها التليد، فقبل مجيء الإسلام بقرون كان للعرب حكومات هم الذين أنشأوها، وحضارات هم الذين شيدوها، وكما ذكر الأستاذ خالد محمد خالد نقلاً عن كتاب تاريخ الإسلام السياسي للدكتور حسن إبراهيم حسن:" كان في الجزء الجنوبي الغربي من الجزيرة العربية مملكة سبأ وحمير وقد بلغت هذه البلاد قبل الميلاد بألفي سنة درجة من الحضارة تدل عليها أطلال المباني الضخمة، والنقوش الكثيرة، وهناك شواهد كثيرة لهذه الشهرة والعظمة والأبهة التي وصلت إليها مملكة سبأ، كذلك كان هناك من العرب مملكة الحيرة ومملكة الغسانيين، وكان في جزيرة العرب نفسها ملوك من قبيلة كندة، وكان موطنهم بلاد حضر موت الواقعة في الجنوب الشرقي، وكان هناك مملكة" معين" وقد سبقت مملكة سبأ في الظهور وكانت على جانب عظيم من البأس والقوة، وتلتها في الظهور مملكة سبأ التي اشتهرت بالثروة والقوة بين ممالك العالم في ذلك الحين، وبلغ من قوتها أن ردت جيوش" أوغسطس قيصر" عن أسوار مأرب ودحرتها.....وكذلك كانت هناك مملكتا الحيرة وغسان، قامتا على حدود بادية الشام، وكانت الإمبراطورية الفارسية تستعين بمملكة الحيرة على حرب الروم، كما كان الرومان يستعينون بأمراء غسان على الفرس، وقد استمرت مملكة الحيرة من القرن الثالث الميلادي حتى ظهور الإسلام، وكان لأهلها أثر كبير في الحضارة العربية، وتعاقب على ملكها خمسة وعشرون ملكاً".
    إذن لم يكن العرب حديثي عهد بالأنظمة والدول، وأكبر الظن أن الإسلام قد انتفع بانتسابهم إليها، وأنهم قد مضوا فيها قبل كل شيء وبعد كل شيء ملتمسين نصرة هذا الدين وتمدده وانتشاره، فلم تكن الإمارة هي التي تشغل خاطرهم ولا المجد ولا الترف، كلا ليست هذه الأشياء قد أرادوا إليها أو فكروا فيها، كانت غايتهم فقط أن يبصروا رقعة الإسلام واسعة متينة وأن تمتزج هذه الشعوب التي انضوت تحت لوائه امتزاجاً صلداً حتى يغدو مقوماً لشخصيتها، وأن تمس تعاليمه الخالدة حياتهم مساً رفيقاً فهي التي تتيح لهم التغيير الذين ينشده حماة الدين والذي من أجله ضحوا بالغالي والنفيس، هذه هي الدولة التي يعرفون لوازمها، ويقيمون فرائضها، ولا تزيدهم العقبات والمصاعب إلا قوة واندفاعاً من أجل رفعتها وسموها.
    من هنا نعلم أن العرب قد عرفوا الممالك والحكومات بينما كانت أوروبا تغط في سباتها العميق وأن البيئة التي" نزل عليها الإسلام كانت ذات ماض عريق وتجربة عريقة، وممارسة طويلة الأمد مع الحكم والحكومات، ونحن نعلم أن الإسلام جاء ليحدث تغييراً وتصعيداً، تغييراً للباطل، وتصعيداً وتعلية لكل ما هو ضروري وحق، ولم يكن العرب في عصور الجاهلية الموغلة في البعد، بقادرين على ما يعجز عنه أسلافهم في ظل الإسلام بكل قوته وعظمته ورشده، وحتى مكة فيما بعد والتي لم تكن فيها حكومة، نجدها قد قامت بتوزيع مسؤوليات الحكومة على قبائلها وبيوتاتها وأفذاذ رجالها، فكانت قوى المجتمع هي التي تحكم وتقود في تنظيم جديد وسديد، والمدينة كانت قبل ذهاب الإسلام إليها تتهيأ لتتويج ملك عليها، وإذا قام الملك قامت حوله الحكومة على نحو ما. وهكذا لم يكن الإسلام يعمل في خواء، ولا يبدأ من فراغ حين يدعو أتباعه لتأسيس حكومة، بل وحين يبدأ بالفعل في تأسيس دولة وقف على رأسها إمام المتقين وخاتم المرسلين وخير خلق الله أجمعين".
    الطيب النقر







                  

06-01-2020, 04:15 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: https://top4top.io/https://top4top.io/


    من مؤتمر الخريجين 1938 لحدي الاستقلال 1956كان في ارقي واحدث دولة اسلامية في افريقيا
    ديمقراطية فدرالية اشتراكية
    ومؤسسات مجانية سكن وسفر وعلاج وتعليم وقضاء نظيف ومراجع عام واقتصاد
    خربتا المخابرت المصرية وعفن القوميين العرب والاخوان المسلمين المخانيث بتاعين الترابي
    كلاب الحر بتاعين البنك الدولي وامريكا قد دنا عذابهاا
    لاخوان المسلمين ليس دين مشروع ماسوني يودي جهنم وبئس المصير اتلم علي الانصار والختمية احسن ليك
    الحق عمك يس عمر الامام
    اى عفن مصري تاني ما يلزمنا

    (عدل بواسطة adil amin on 06-01-2020, 04:18 AM)

                  

06-01-2020, 04:39 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)



    الراحل ياسين عمر الإمام رحمه الله صدق في كل ما ذهب إليه
                  

06-01-2020, 04:51 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: الراحل ياسين عمر الإمام رحمه الله صدق في كل ما ذهب إليه


    تمام
    الاخوان المسلمين مشروعهم معروف
    الخلافة كنظام سياسي ويلهثو ورا ضب المستراح التركي رجب طيب اوردغان من المحيط الي الخليج وليس مهاتير النموذج الاسلامي المتطور الان
    نحن في السودان حاربنا المركز القديم للخلافة بتاعة الباش بذوق وتجار الرقيق بالمهدية والمهدي تقدس سره والمهدية تقوم علي الولاية وليس الخلافة وبعد داك طورا السيد عبدالرحمن المهدي وعمل حزب الامة وختاها في احدث اطار
    كده ولي لا
    اذا نحن عندنا مشروعنا السوداني الاسلامي والذى طيق في الفترة المذكورة من الختمية والانصار
    البويدكم تبارو الوسخ الترابي شنو 1964 ومشروع الخلافة التركية
    وتباعيو الجنرالات السفهاء نميري ثم البشير شنو ؟؟؟
    هل لازلت تؤمن بالخلافة والملك العضوض ولي النظام الجمهوري السوداني الطبيعي 1938-1956
                  

06-01-2020, 04:56 AM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    سلام يا الطيب..

    و الله لم أفهم جل ما قلته انت هنا.. فهل أطمع أن تحدثنا بالسودانى الدارجى؟

    وأنا صادق و الله.
                  

06-01-2020, 07:25 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Abureesh)



    أنا أومن بالخلافة التي تتحد الأمة تحت كينوتها وليس الملك العضوض

    والترابي رحمه الله ليس بالصفات التي ذكرتها
                  

06-01-2020, 07:30 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    سلام أبوالريش أخوي

    جدا يا سيدي.. في ناس بتنفي أن الإسلام له صلة بالدولة والسياسة وأنه قاصر بس على الدعوة والتبليغ بواحدانية الله وأداء الشعائر لكن ما ليهو علاقة بالحكم والسلطة

    والمقال دا كتبته لاثبات أن الإسلام دين ودولة وليس دين ودعوة فقط...المقال دا جا ردا على حديث الدكتور حيدر إبراهيم علي

    كل الود أبوالريش
                  

06-01-2020, 07:38 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    ما هي حقوق غير المسلمين في الدولة الإسلامية؟

    هل هنالك مساوة حقيقية بين المسلم وغير المسلم في الدولة التي تحكم بدستور إسلامي؟؟
                  

06-01-2020, 07:45 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)



    الأن الحقوق تقوم على المواطنة فيما مضى كانت الحقوق تتمثل في تركهم على دينهم وحماية أنفسهم وأعراضهم وحمايتهم والذود عنهم إذا استعرت الهيجاء بين المسلمين وعدو مكاشح نظير دفع الجزية

    علماً بأن الإسلام لا يتهافت على أموالهم بقدر تهافته على دخولهم تحت مظلته
                  

06-01-2020, 07:51 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: الأن الحقوق تقوم على المواطنة فيما مضى كانت الحقوق تتمثل في تركهم على دينهم وحماية أنفسهم وأعراضهم وحمايتهم والذود عنهم إذا استعرت الهيجاء بين المسلمين وعدو مكاشح نظير دفع الجزية

    علماً بأن الإسلام لا يتهافت على أموالهم بقدر تهافته على دخولهم تحت مظلته


    هذه إجابة غير واضحة.

    هل من الممكن أن تفصل وتشرح لنا دستور الدولة الإسلامية في نظرك وفهمك أنت؟



                  

06-01-2020, 08:01 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)

    Quote: أنا أومن بالخلافة التي تتحد الأمة تحت كينوتها وليس الملك العضوض

    والترابي رحمه الله ليس بالصفات التي ذكرتها


    الخلافة ليس من اصول القران اطلاقا ولا عندك نص واحد يثبتا والنظام الجمهوري في العالم الاسلامي اكثر من كفاية في تحقيق العدالة السياسية
    واليهودي ده اوعي واصدق منك ومن الاخوان المسلمين في رؤيتو للديمقراطية والعدالة السياسية في القران
    https://top4top.io/
    الترابي كذاب والكذاب منافق والمنافق في الدرك الاسفل من النار ده كلام قالو الله عديل في القران
    ومشروع الترابي المجرم من 1964 هو الذي دمر السودان
    ولا توجد شيء اسمو خلافة في اصول الاسلام ولا شريعة كمان
    دي كلها مشاريع ماسونية لتفكيك الدول العربية والاسلامية من خلفة اورودغان الغبي لي خلافة داعش ورجل المخابرات العراقي البعثي البقا ابو بكر البغدادي ده اسلام تصنعو المخابرات الامريكية لي نوعك ده
    احسن تغشل مخك وتحترم السيستم بتاع السيد عبدارحمن والسيد علي 1938-1956 فقط من غير لف دوران وابتزال
    النظام الخلو الانجليز ومشو ده اصل اصول الاسلام
                  

06-01-2020, 08:09 AM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    سلامات الأخ الطيب النقر ..

    Quote: من هنا نعلم أن العرب قد عرفوا الممالك والحكومات بينما كانت أوروبا تغط في سباتها العميق وأن البيئة التي" نزل عليها الإسلام كانت ذات ماض عريق وتجربة عريقة، وممارسة طويلة الأمد مع الحكم والحكومات،



    المعروف ان البيئة النزل فيها الإسلام كانت اكتر بيئة بدوية ومتخلفة وتسودها الجاهلية والاحكام العرفية وسيطرة القوى على الضعيف والأميـة والخرافة والأسطرة ..!
    وأوروبا وجنوبها عرفت المملك وأنظمة الحكم الديمقراطية والقوانين قبل مزول الإسلام بقرون عديدة..
    ومعلوم انه بعد إكمال الدين وحين بدء بناء الدولة نقلت ونسخت تجارب من الفرس والروم بعد الإحتكاك بهم ودحرهم ..
    ولم يشتهر ملك ملك عربي او دولة باسم العرب قبل ظهور الإسلام
    وقبائل الحجاز والجزيرة العربية شمالها وجنوبها كانت ينقسم خضوعها وولاءها مابين الفرس شرقاً والروم شمالاً..

    وأخيــراً العرب جاهم دين ورسالة عظيمة أساءوا لها بمحاولتهم التميز بالحكم والسيطرة على الآخرين باسمها دون شرعها وجوهرها ..
    بل بلغ به الجهل والضلالة انهم وضعوا أنظمة حكم وشرع باسم الإسلام قائم على عاداتهم وتقاليدهم البدوية والجاهلية ليجبروا الآخرين على التطبع بها ..


    أما الخلافة
    فلا تقوم إلا برجل من قريش .. هكذا حكموا !!
                  

06-01-2020, 08:49 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: HAIDER ALZAIN)



    الاجابة واضحة يا دينق الإسلام كفل الحريات ونشر العدل والمساواة للمسلم وغير المسلم

    وعدل الإسلام مع الآخر سارت بذكره الركبان

                  

06-01-2020, 08:52 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    عادل

    الموشحات بتاعتك دي بقينا كلنا حافظنها على ظهر قلب ما تجدد ياخي أو تعتقنا بالله عليك

    انت ما بتفتر من الاسطوانة المشروخة بتاعتك دي

    وين خضوري اللدن بالمناسبة
                  

06-01-2020, 08:55 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)


    Quote: الاجابة واضحة يا دينق الإسلام كفل الحريات ونشر العدل والمساواة للمسلم وغير المسلم

    وعدل الإسلام مع الآخر سارت بذكره الركبان


    أنا عاوزك تنقل لي تفاصيل وأحكام الشريعة لغير المسلمين

    يعني مثلا الشريعة الإسلامية تتحدث عن أهل الذمة وكيف تعاملهم الدولة الإسلامية.

    ممكن تشرح للناس أحكام أهل الذمة؟


                  

06-01-2020, 09:02 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    كانت هناك ممالك وحكومات بقيت ردحاً طويلا من الزمان وقد ورد ذكرها في المقال مثل سبأ ومعين في اليمن ومملكة الحيرة والغساسنة قبل الإسلام

    حتى العرب في الجاهلية كانت هناك الكثير من المظاهر التي تدل على شيء من معالم السطوة والحكم فيما بينهم وتوزيعهم دواليب السلطة على القبائل في مكة مثل الوفادة والسقاية

    ودار الندوة التي كان يؤمها أشراف القوم وعليتهم..ووقف التاريخ على ملوك اشتهروا بشدة البأس وكانوا خواضي غمرات وأخوان كريهة مثل سيف دي يزن الحميري وفي الجاهلية عمرو بن كلثوم والنعمان بن المنذر وخلافهم

    الآن هناك الكثير من الطغيان والاستبداد الذي لحق بالحكم في الدول العربية والإسلامية وهو ليس من الدين في شيء
                  

06-01-2020, 09:22 AM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: والمقال دا كتبته لاثبات أن الإسلام دين ودولة وليس دين ودعوة فقط.


    لكن دا كلام عام يا الطيب.. لو جينا للتفاصيل خايف ما تكون عندك بصورة واضحة.. هل ممكن تذكر لينا فى تأريخ الإسلام دولة إسلامية واحدة طبقت الإسلام ؟
                  

06-01-2020, 10:04 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: عادل

    الموشحات بتاعتك دي بقينا كلنا حافظنها على ظهر قلب ما تجدد ياخي أو تعتقنا بالله عليك

    انت ما بتفتر من الاسطوانة المشروخة بتاعتك دي

    وين خضوري اللدن بالمناسبة


    بطل قلة الادب
    خلي الاسلام خلينا مع القران
    القران ده مرجعية المسلمين الكبرى
    يصف حال البشر في ادنيا والاخرة والوعد والوعيد
    انت بالذات هل مقتنع بالاخوان المسلمين ده دين تقابل بيه رب العالمين ؟؟؟
    وهسة اتبريت من الترابي والاخوان المسلمين ولي الاسنكبار عاميك
    تموت علي شعبة من النفاق
    ما في حاجة اسما خلافة في الاسلام
    الفكرة الجمهورية قالت الاسلام في مستوي الاصول ديمقراطي اشتراكي
    ده مفكر سوداني نظيف فال كده
    بتاع جهاد الفطايس بايع امامين النميري والبشير
    انت كيف
                  

06-01-2020, 11:36 AM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)

    Quote: كانت هناك ممالك وحكومات بقيت ردحاً طويلا من الزمان وقد ورد ذكرها في المقال مثل سبأ ومعين في اليمن ومملكة الحيرة والغساسنة قبل الإسلام

    .


    حقيقة أنت لم تأتي لحوار إذا كنت بتحسب ديل ممالك عربيــة !!



    Quote: حتى العرب في الجاهلية كانت هناك الكثير من المظاهر التي تدل على شيء من معالم السطوة والحكم فيما بينهم وتوزيعهم دواليب السلطة على القبائل في مكة مثل الوفادة والسقاية

    ودار الندوة التي كان يؤمها أشراف القوم وعليتهم


    انت عارف الرفادة والسقاية في موسم حج الجاهلية البتعدها نظام حكم دي ما بتختلف عن الفتة والفطيـر باللبن البتلقاهن في الرجبية والشكينيبة وكدباس .. وعلى المستوى دا احسب عندنا كم ملك ونظام حكم!

    اما دار الندوة دي عارفها شنو ؟ عبارة عن مقهى وبـار ونادي وقاعة ما أكتر !!

                  

06-01-2020, 11:49 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9090

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    الاجابة واضحة يا دينق الإسلام كفل الحريات ونشر العدل والمساواة للمسلم وغير المسلم

    وعدل الإسلام مع الآخر سارت بذكره الركبان
    ------------------------------------------------------------------------------------------
    متى كان هذا يا الطيب؟
                  

06-01-2020, 12:35 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Hassan Farah)



    أعصابك يا عدولة يا أخوي أعصابك

    ما يطق ليك عرق

    هو محمود محمد طه صاحب فكر رصين بالله

    أنت فعلا رجل تستحق الرثاء يا عادل
                  

06-01-2020, 12:38 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    أفعال المسلمين لا تقدح في عدل الإسلام

    سبحان الله ..أنظروا فقط إلى أحكامه وقيمه حينها ستبصرون الأسباب التي تتحد وتفضي دائما إلى نتيجة واحدة وهي التفرد والكمال
                  

06-01-2020, 12:42 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    حيدر الزين يا أخوي سبأ والحيرة والغساسنة ديل ممالك جعليين ولا دينكا

    أكيد ممالك عرب...بعدين ما ذكرته لسمات الحكم في عهد الجاهلية ليس مجرد قشور أتمسك بها بل حقائق ناصعة تدل تطورات الحكم في تلك العهود
                  

06-01-2020, 12:46 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    وهل دعا الإسلام لعصبية أو خشونة في الأخلاق

    أعلم أن هناك الكثير من صفحات حالكة السواد منذ أن حادت الأمة عن نهج الإسلام وبات الحكم يؤخذ عنوة ولكن رغم كل هذا فإن سماحة الإسلام أكثر بسطة وأوفر بذخا
                  

06-01-2020, 12:52 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    حتما أنت ترى في الضريبة التي فرضت على الذمي أمرا مهينا...هذه الضريبة تأخذ نفسها في الضعف حتى تتلاشى إذا أعسر صاحبها أو أمسى طاعنا في السن بل ويعطى من مال المسلمين وطبعا أنت تعلم قصة الفاروق عمر رضي الله عنه مع الذمي

    الذي كان يسأل الناس حتى يجد ما يقيم أوده ويدفع ما عليه من ضريبة..لم يفرض الإسلام هذه الضريبة من أجل اغتنام الثروة
                  

06-01-2020, 01:58 PM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    اذا كان بتعتقد ومثلك للدول انه صبير ونمر ملوك وكانت لهم دول وممالك.. فلن اجادلك في حضارة وممالك العرب قبل الاسلام...

    لكن سؤال عارض..
    هل بتعتقد زي ما انا بعتقد انه القدسيين والبابوات وناس يوحنا وبطرس والحكم الكنسي هو تحريف للمسيحية الحقة ورسالتها السماوية المرسلة كما اخبر القرآن انه حصل في المسيحية تحريف..
    ام شايف انها دين ومن أصل الرسالة نفسها ؟؟؟

    (عدل بواسطة HAIDER ALZAIN on 06-01-2020, 02:01 PM)

                  

06-01-2020, 12:53 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: أعصابك يا عدولة يا أخوي أعصابك

    ما يطق ليك عرق

    هو محمود محمد طه صاحب فكر رصين بالله

    أنت فعلا رجل تستحق الرثاء يا عادل

    سمعت بالنزغ الشيطاني

    وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّيْطَٰنِ نَزْغٌ فَٱسْتَعِذْ بِٱللَّهِ ۚ إِنَّهُۥ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (الأعراف - 200)


    الكان ماسك شيخك الترابي وينطط ويلهث بسبب المسخرة بالبسوي فيها دي
    عقل البشر اما تحت شبكة الرحمن او شبكة الشيطان والمخابرات الامريكية والاسلام المزيف الاخوان المسلمين والسلفية
    احسن تصحي وتقرا القران سورة التغابن قبل يجيك يوم التغابن
    هل انت مقتنع الاخوان المسلمين دي دين تموت قتابل بيه رب العالمين ولي احسن تتبرى ذى يس عمر الامام منهم
    طيب المصري صاحبا قال ده مشروع ماسوني
    كتاب اسرار المعبد لثروت الخرباوي
    رايك شنو

    خلافة الاخوان ولي داعش رجس امريكي ما عنده علاقة بالغيب الحقيقي ((الله)) ولا مقاصد الاسلام الحقيقية
    اقعد في جمهورية السودان بالنظام الجمهوري بس مع الختمية والانصار والجمهوريين
    اهل الرجس ديل تاني ما في ليهم مكانة في السودان
    الاخوان المسلمين
    والسلفية الوهابية بتاعة رجل المخابرات البريطاني همفري
    https://top4top.io/
                  

06-01-2020, 02:57 PM

محمد على طه الملك
<aمحمد على طه الملك
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 10624

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)

    سلامات أخي الطيب وزواره الأفاضل ..
    استسمحك بعرض بحثي هذا حول مفهوم الدولة في نظريات الفكر الوضعي والرسالات السموية ..
    عله يردم الهوة ويحرر الصراع المفاهيمي بين الدولة والدين.
    Quote: أصل مفهوم فكرة الدولة وتعريفها
    أوضحت من قبل ان المجتمع والسلطة أمران متلازمان ، يوجدان في زمن واحد ، فالسلطة أمر وجوبي لسيطرة النظام في المجتمع ، ومن غير المنظور تصور مجتمع بلا سلطة أيا كان شكلها ، غير ان السلطة تباينت أنماطها وايديولوجيتها باختلاف المجتمعات والزمان والمكان ، ولكن بتقدم الوعي السياسي ، أصبحت المجتمعات المستنيرة لا تقبل الأنماط الفردية لسلطة الحكم كما كان سائداً في الماضي ، ذلك لما أفرزته تجاربها من تسلط واستبداد وفساد ، عانت منه المجتمعات طويلاً ، من هنا كانت الحاجة ماسة للبحث عن وسيلة أخرى يمكن بها تفادي مثالب فردانية سلطة الحكم ، حيث انتهى بهم المطاف للاقرار بفكرة أن السلطة ـ مع ضرورة وجودها ـ يجب فصلها عن ذات الشخص الذي يمارسها واسنادها لدعامة أخرى اصطلحوا على تسميتها بالدولة (43) ، وفي تطور لاحق دعمت تطبيقات الدولة ، حجج المطالبين بفصل السلطة الزمنية عن السلطة الدينية ، وظهرت كتابات فكرية أثرت مكتبة العلوم السياسية ، دارت نظرياتها حول مصدر السلطة ومنبعها تعددت فيها مذاهب المتحدثين ، حيث أحال انصار المذهب التيوقراطي ، مصدر السلطة وأصل الدولة إلى الله ، وأرجع أصحاب المذهب الديموقراطي مصدرها إلى الإرادة العامة للأمة ، بينما عزا أتباع المذهب التاريخي مصدرها إلى مجموعة من العوامل ، تلاقت وتفاعلت مع بعضها عبر دورات زمنية ، فاثمرت مصدر السلطة وأصل الدولة (44).
    عرفت نظريات تلك المذاهب على التوالي ، بنظرية الحق الإلهي ، ونظرية العقد الاجتماعي ، ونظريتي التطور العائلي والتاريخي ، غير أن تطبيقات فكرة الدولة كوعاء للسيادة والسلطة العليا ، لم يحد من ظواهر الظلم ولا القهر والاستبداد ، حيث سيطرت نظم دكتاتورية وشمولية وملكيات قابضة ، تحت تأثير أيديولوجيات عقدية وقومية واشتراكية ورأسمالية ، فاستمر البحث والتقصي عن صيغ أكثر إنصافا تكيف علاقة الفرد والمجتمع بالسلطة التى تحكمه.
    الدولة وأركانها في مذاهب الفكر الوضعي
    تعددت تعريفات الدولة طبقا لمذاهب الفكر الوضعي ، حيث نحت كل منها المنحى الذي يجاري أيديولوجيتها ، غير انها اتفقت على أركان يجب توفرها في الكيان لتصنيفه كدولة حيث عرف الأستاذ السويسري ( بلنتشي ) الدولة ، بأنها مجموعة مستقلة من الأفراد يعيشون بصفة مستمرة على أرض معينة ، بينهم طبقة حاكمة وطبقة محكومة (45)، بينما عرفها الانجليزي ( هولاند) ، بأنها مجموعة من الأفراد يقطنون إقليما معينا ، ويخضون لسلطان الأغلبية أو سلطان طائفة منهم (46) ، أما الفيلسوف ( أرسطو) فقد قدم تعريفا اكثر دلالة ، عندما فرق في تعريفه بين الدولة والحكومة ، حيث عرف الدولة بانها مجموعة من المواطنيين ، وعرف الحكومة بانها الفئة التي تأمر ، وتنظم أمور الدولة ، وتتولى الإشراف على الوظائف العامة (47).
    يلاحظ أن العديد من المباحث جمعت في تعريفاتها للدولة بين المواطنيين والفئة الحاكمة بحيث أضحى كل منهما ركنا من أركان الدولة ، غير بعضها أعطى تعريفا يقارب ما قال به أرسطو ، بحسبان أن الدولة شخص معنوي ، يمثل قانونا أمة تقطن أرضاً معينة ، بيدها السلطة العامة (48) ، من جملة هذه التعريفات يمكن تلخيص الأركان الواجب توافرها في الدولة في الآتي: ـ
    (أ) جماعة بشرية ، سواء كانت شعبا أو مجموعة شعوب أو أمة.
    (ب) أرض.
    (ج) فئة حاكمة ذات سلطة على الجماعة.
    الدولة في منظهور الديانات التوحيدية.
    من الأسئلة التي تتبادر إلى الذهن : هل فكرة الدولة من حيث الجوهر من أصول الفكر الديني التوحيدي ؟ أم أنها من مبتدعات الفكر الوضعي إبان عصر النهضة الأوربية ، بغية الفكاك من قبضة الامبراطوريات المقدسة ؟
    قبل الولوج بحثا عن إجابة ، يتعين تأصيل مصطلح (دولة ) ، والبحث فيما إن كان له معن ديني يطابق المعنى الاصطلاحي في الفكر الوضعي ، كدلالة حصرية عن وعاء جامع للسلطات في مجتمع ما تضمه بقعة جغرافية ( وطن).
    لعل الملاحظ أن لفظ ( دولة ) المستخدم في النصوص الدينية ، لا يخرج عن المعنى اللغوي للفظ (تداول ) ، وهو نفسه المعنى الوارد في المعجم المغني :
    (( تَدَاوُلٌ :
    د و ل . ( مصدر تَدَاوَلَ ).
    أُعْلِنَ عَنْ بِدَايَةِ تَدَاوُلِ العُمْلَةِ الجَدِيدَةِ :- : عَنْ بِدَايَةِ رَوَاجِهَا 1 ـ
    سَيَتِمُّ تَوْزِيعُ التَّذَاكِرِ بِالتَّدَاوُلِ :- : بِالتَّنَاُوِب ، بِالدَّوْر. .2
    3 ـ خَرَجَ أَعْضَاءُ الْمَحْكَمَةِ لِلتَّدَاوُلِ :- : لِلتَّشَاوُرِ ، لِتَبُادُلِ الرَّأْيِ فِيمَا بَيْنَهُمْ
    وقال شاعر :
    عوِّلُ على الصبرِ واتخذْ سبباً ... إِلى الليالي فإِنها دُوَلُ ). )
    بهذه الدلالة وردت في القرآن الكريم :
    { .. وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ } (140 آل عمران) ، وقوله تعالى عن المال :
    { مَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ ۚ } ( 7 الحشر).
    كذلك لم ترد بالمعنى الاصطلاحي المشار إليه تعينا في التوراة والأنجيل ، غير أن المعنى ورد بلفظ ( مدن ، بيت ، الأرض ) كوطن :
    {31 ـ َأُصَيِّرُ مُدُنَكُمْ خَرِبَةً وَمَقَادِسَكُمْ مُوحِشَةً، وَلَا أَشْتَمُّ رَائِحَةَ سُرُورِكُمْ }.
    { لا تَخَافِي، يَا مَرْيَم، لأَنَّكِ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ الله. وهَا أَنْتِ تَحْمِلينَ، وتَلِدِينَ ٱبْنًا، وتُسَمِّينَهُ يَسُوع. وهُوَ يَكُونُ عَظِيمًا، وٱبْنَ العَليِّ يُدْعَى، ويُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ عَرْشَ دَاوُدَ أَبِيه، فَيَمْلِكُ عَلى بَيْتِ يَعْقُوبَ إِلى الأَبَد، ولا يَكُونُ لِمُلْكِهِ نِهَايَة }. لوقا 34.30:1.
    { فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقًا قَائِلاً: «لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ } (سفر التكوين 15: 18).
    وَظَهَرَ لَهُ الرَّبُّ وَقَالَ: «لاَ تَنْزِلْ إِلَى مِصْرَ. اسْكُنْ فِي الأَرْضِ الَّتِي أَقُولُ لَكَ." (سفرالتكوين 26:2).
    غير أن جوهر فكرة الدولة والغاية منها ، تضمنها منهج أصول الدين ، فإن كانت فكرة الدولة ابتدعت أصلا لاضفاء صفة تجريدية للسلطة والسيادة ، تزحزحها عن أشخاص الحكام ، بعد أن كانت في الأزمان الغابرة لصيقة بالميزات الذاتية الخاصة بشخص الحاكم فذاك هو عين ما بشرت به الأديان التوحيدة ، حين اضفت على السلطة صفة تجريدية بنسبتها لذات غيبية وفق مبدأ الحاكمية لله.
    يفهم من ذلك ـ أن المنهج الوضعي تحت تأثير الفكر المادي ، وضع السلطة والسيادة داخل سياج معنوي أطلق عليه مصطلح الدولة ، ولعل النجاح والانتشار الذي أصابه الفكر المادي من خلال تطبيقات فكرة الدولة ، لم يكن متعلقا بصواب الفكرة بحد ذاتها ، بقدر ما تعلق بحسن تطبيقاتها وتحقق غايتها على أرض الواقع ، بينما تجذرت في المقابل تفسيرات وتطبيقات مبدأ الحاكمية لله ، في إطار شروحات سلفية غلب عليها أهواء الحكام وتطبيقات معاصرة جاءت معيبة وفاسدة ، دثرت أهل السلطة بحرمة المبدأ وقدسيته ، وعادت بالتجربة إلى عصور الثيوقراطيات الماضية.
    إن مبدأ توحيد الخالق المعبود الأحد ، والتسليم بحاكميته المطلقة غاية كلية شاملة لا تقبل التجزئة ، بشرت بها كافة الرسالات السموية ، وهي تتجاوز دور السلطة وتصاريفها بين البشر ، إلى عموم تصاريف الوجود مصيره ومسيره ، وعندما استخلف الله آدم في الأرض إمتثالاً لقوله تعالي { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ}(30 ـ البقرة) ، وهبه جزءا يسيرا من سلطان حكمه المطلق ، تمثل في حكم الإنسان لأخيه الإنسان ، وحجب عنه الباقي كسلطة الحياة والموت والرزق والصحة ..الخ ولكن ثمة فروق جوهرية بين الأديان التوحيدية ، تعلقت بتطبيقات مبدأ الحاكمية ، ففي الدين اليهودي يأتي التطبيق كـأمر مباشر من الخالق ، وكان القرآن أكثر وضوحا في ذلك لقوله تعالى { وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ } (247 البقرة) ، ويفهم من ذلك وما سواها من الآيات ، أن الله سبحانه وتعالى فرض على بني إسرائيل أحكاما لم يفرضها على أصحاب الديانات اللاحقة ، إذ اختص رسلهم بالنبوة والملك معا ، أي السلطتين الدينية والزمنية يقيمونهما بأمر ربهم ، فكانت رقابة الله على أحكامهم مباشرة كما بينت قصص القرآن (49)، وحجب عنهم الشورى ، وعطل إرادتهم الحرة ، فلم يعودوا قادرين على تدبير شؤون معاشهم من مأكل ومشرب ، حتى طفقوا يسالون الرب ليفجر لهم ينابيع مشربهم ، وينزل عليهم أطباق أطعمتهم.
    يفهم من ذلك أن سلطة الحكم في الدين اليهودي، تنزلت أمراً إلهي على رسلهم ، اكتسبوها ومارسوها بلا شورى أومشورة لقومهم ، ودون فصل بين السلطة وشخص الحاكم ، فهي تدور معه وجودا وعدما ، وربما كان لهذا المثال أثرا مباشرا في ظهور النظم التي اصطلح علي تسميتها بالنظم الثيوقراطية ، حيث بيد الحكام كل من السلطة الدينية والزمنية ، مما دفعهم ليدّعوا بأنهم يستمدون سلطتهم من الله ، تيمنا بملوك بني إسرائيل ، غير أن تطبيقات المبدا أخذت منحى جديداّ بعد بعثة عيسى عليه السلام ، فهو لم يبعث ملكا كحال أنبياء بني إسرائيل ، ويعلمنا القرآن الكريم بذلك في قوله تعالى : { قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا }(30 مريم)(50) ، لذا جاءت المسيحية عند مبتدئها غير معنية بشؤون السلطة السياسية ، ثم تبدل الحال عندما اعتنق الأباطرة والملوك الدين المسيحي ، وسيطر رجال الكنيسة على شؤون الحكم ، ونسبوا سلطتهم الزمنية إلى الله عملا بنظرية الحق الإلهي المباشر، عدد التاريخ ثلة منهم ، ولما استشرت التطبيقات المعيبة ، وابتعد عن مسارات العدل والإنصاف ، تململت الشعوب ، ونشب الصراع بين الكنيسة والقيصر فبرزت فكرة مؤداها أن السلطة وإن مصدرها الله ، فإن الشعوب من حقها اختيار حكامهم فكان ذلك بداية مرحلة تبني فكرة الحق الشعبي ، ومن ثم تعديل نظرية الحق الإلهي المباشر بنظرية أخرى هي نظرية الحق الإلهي غير المباشر.
    بظهور الفكر المادي والمثالي والخيالي ، وصراع الأفكار بين مدارسهم ومدارس الفكر الكنسي ، تنامى الاهتمام بمذاهب الفكر الوضعي ، ونالت نظرياتهم استحسانا تحت تأثيرات التطبيق المعيب لنظريات الحق الإلهي المباشر وغير المباشر ، فنودي بإبعاد الدين عن السياسة ، تيمنا بمقولة شهيرة منسوبة للمسيح عليه السلام (ما لله لله وما للقيصر للقيصر) فاخذت فكرة الدولة مكانها ، وتم الفصل بين السلطتين الروحية والزمنية ، ولما فقدت الكنيسة سلطتها المادية ، وانحسر غطائها الأيديولوجي ، سارعت الافكار العلمانية لتملأ الفراغ ، وترث الدولة الدينية التي اهترأ مثالها في نظر الشعوب ، بعد أن لبس ملوكها رداء القداسة وعاثوا باسمها فسادا وظلما.
    لم تكن التجربة الإسلامية بدورها مختلفة عن الديانات التوحيدة الأخرى ، فالاسلام بدوره يقر مبدأ الحاكمية لله ، غير أن الملاحظ وجود فروق بين الاسلام والديانات الأخرى بوجه خاص الديانة اليهودية ، تعلقت بصلاحيات الاستخلاف ، وممارسة الحكم ومشاعية الدين أهمها أن رسالة الاسلام لم تكن قاصرة على قومية بعينها كحال الدين اليهودي فالقرآن الكريم يفيدنا أن رسالة الرسول الخاتم جاءت للبشرية كافة في قوله تعالى { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (28 سبأ)(51) ، لذا جاءت مبادئ الاسلام وأحكامه أكثر تبيانا لحقوق الفرد والجماعة ، بنصوص بعضها قطعية الدلالة وبعضها ظني الدلالة قابلة للاجتهاد ، غير أن الفرق الأهم أن نبي الإسلام لم يبعث ملكا كحال أنبياء اليهود ، يظهر ذلك جليا في قوله تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} (45) {وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا} (46)(52) ، للآيتين المذكورتين دلالات جوهرية ، تبين أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، مارس السلطة السياسية على أتباعه بموجب عهد البيعة ، وهذا يعني أنه استمد سلطته السياسية بمقتضى أحكام التعاهد والتحالف الذي تراضوا عليه ، ولم تكن سلطته السياسية مفروضة بأمر إلهي مباشر ، كما كان الحال بين أنبياء بني إسرائيل ، أهمية هذا الأمر تبدو جلية فيما رتبته من حقوق وواجبات على الطرفين ، نظمها الفقه الاسلامي تحت مصطلحي البيعة والشورى والأحلاف ، بموجبها كان النبي صلى الله عليه وسلم ، أمينا على سلطة الحكم يمارسها بتفويض البيعة من جمهور الأنصار والمهاجرين ، وبنود عهود التحالف بينه وبين قبائل يثرب ، وغيرهم من القبائل التي لم تعتنق الاسلام عند بداية نشأة دولته ، وقد جاء في مقدمة كتاب الدكتور عون الشريف قاسم : ـ ( كان قيام الدولة الإسلامية في المدينة المنورة وامتداد نفوذها بالتدرج إلى معظم أجزاء جزيرة العرب في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ثمرة مجهودات كبيرة حربية وسياسية وتشريعية ، وكانت حصيلة النشاط السياسي والدبلوماسي الذي اضطلع به النبي صلى الله عليه وسلم في هذا السبيل ، مجموعة كبيرة من الرسائل والصكوك والمعاهدات ، تحدد العلاقات بين السلطة المركزية في المدينة وبين قبائل العرب في بقية شبه جزيرة العرب ، وقد اختلفت طبيعة هذه الوثائق وأهدافها باختلاف الظروف والملابسات التي تحكمت في كتابتها ) (53)، لقد أصبح نظام الدولة اليوم واقعا ملموسا ، وعرفا أمميا يرمز لسيادة الشعوب على أراضيها ، وسنت قوانين أممية تنظم العلاقة بين الدول والشعوب ، حملت اسم القانون الدولي ، ونشأت منظمات ومجالس دولية كهيئات رقابية تقريرية ، ومحاكم دولية.
    غني عن القول أن مقاصد الإسلام كدين أممي تتعدى الأطر الجغرافية للدول ، والمسلمون اليوم لا تضمهم دولة واحدة ، فهل يمكن تبرير الواقع عن طريق القبول بفكرة الدولة دون المساس بجوهر العقيدة ؟ ربما أمكن ذلك وفقا لرمزها اللغوي ، أي تداول أمانة الحكم بأفضل ما توصل إليه الفكر الإنساني من آليات التنافس السلمي ، لا بصفتنا بشر متساوون في الحقوق والواجبات فحسب ، بل أيضا بمقاصد الإسلام العليا التي تقفاها الرسول صلى الله عليه وسلم.
                  

06-01-2020, 03:28 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: محمد على طه الملك)

    Quote: حتما أنت ترى في الضريبة التي فرضت على الذمي أمرا مهينا...هذه الضريبة تأخذ نفسها في الضعف حتى تتلاشى إذا أعسر صاحبها أو أمسى طاعنا في السن بل ويعطى من مال المسلمين وطبعا أنت تعلم قصة الفاروق عمر رضي الله عنه مع الذمي

    الذي كان يسأل الناس حتى يجد ما يقيم أوده ويدفع ما عليه من ضريبة..لم يفرض الإسلام هذه الضريبة من أجل اغتنام الثروة


    الطيب النقر.

    أنا عاوزك تشرح لي تفاصيل الحكم في هذه الدولة الإسلامية المنشودة، وأحكام أهل الذمة أحد قوانينها.

    فهل تستطيع أن تشرح لي هذه الاحكام؟

    وما هي حقوق وواجبات غير المسلمين في الشريعة الإسلامية؟؟

    أرجوا منك أن لا تكتب لي كلام عام. أريد تفاصيل مفصلة لو سمحت.

                  

06-02-2020, 01:49 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)



    مرحب حباب محمد علي طه الملك وحباب طرحه
                  

06-02-2020, 02:00 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    أن أدرك تماما الجرائم التي اقترفها الحكام والملوك باسم الإسلام وباسم التمكين لنصرة يا حيدر الزين ولكن لماذا يؤخذ الإسلام الإسلام بجريرة الطغاة

    تعاليم الإسلام لم يطالها التحريف صحيح هناك بعض النحل التي يجب ألا تجابه إلا بالسخرية القاسية مثل جماعة من هام عادل الأمين به حبا ولكن نستطيع أن نتبين زيف هذه النحل والعقائد الفاسدة بالرجوع إلى الكتاب والسنة فليس من شك أنها قد أساءت

    للدين ولكن يجب أن يكون موقفنا من هذه الطغم الفاسدة موقف الساخر بهم المزدري لهم
                  

06-02-2020, 02:10 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    معاملة غير المسلم في ظل الحكم الإسلامي" وجملة القول أنه ليس في الشريعة ظلم لغير المسلم يعذر به على كراهتها، وهي تساوي بين أضعف ذمي أو معاهد وبين الخليفة الأعظم في موقف القضاء وتقرير الحقوق، والشواهد على هذا في عصر الخلافة الراشدة وما بعدها متعددة. وإننا نصرح بكل قوة بأن العدل العام المطلق لم يوجد إلا في الإسلام. وما وقع من شذوذ بعض حكام المسلمين في ظلم بعض الذميين فإنما كان من أقلهم علما واهتداء بالدين، ولم يكن خاصا بغير المسلمين ولا شئ ينتقد من أئمة العدل وخلفاء الحق إلا بعض المعاملات الاستثنائية في أزمنة الفتح ممن غفل عن كونها أحكاما عسكرية مؤقتة. فأراد جعلها دائمة. على أن الإسلام كان أعدل وأرحم فيها من جميع البشر حتى قال أحد حكماء أوربة المنصفين: ما عرف التاريخ فاتحا أعدل ولا أرحم من العرب".

    محمد رشيد: الخلافة
                  

06-02-2020, 02:14 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    دينق...هذا هو دستور الإسلام في كيفية التعامل مع الذمي

    أهل الذمة:
    " إن أهل الذمة كانوا منذ اليوم الأول للإسلام، وقد عرض لهم القرآن الكريم في آيات كثيرة، وحدد العلاقة معهم، وبين مكانتهم في المجتمع" لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم، إن الله يحب المقسطين، إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون". الممتحنة: 9. وأبرز العلاقة معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً، فعقد معهم المعاهدات والمواثيق، وأقرهم على دينهم وعقائدهم وشؤونهم الخاصة، وأكرمهم غاية الإكرام وأوصى بهم، وحرم ظلمهم والاعتداء عليهم في أموالهم وأنفسهم وأعراضهم، وبذلك غدوا جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الإسلامي من أول يوم قام فيه، واستمر هذا الوجود عبر العصور إلى يومنا هذا".

    فاروق حمادة: بناء الأمة بين الإسلام والفكر المعاصر
                  

06-02-2020, 02:17 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)




    التعريف بأهل الذمة:
    الذمة في اللغة: العهد والأمان، ولا صلة لذلك بالذم والهوان، فأهل الذمة: هم المعاهدون من اليهود والنصارى (أهل الكتاب) وغيرهم ممن يقيم في دار الإسلام بصفة دائمة، أي إنهم يصيرون في ذمة المسلمين، أي في عهدهم وأمانهم على وجه التأبيد. وقد ورد لفظ الذمة بمعنى العهد، في القرآن الكريم، في سورة التوبة، في موضعين في الآيتين (8و10).
    وشرع عقد الذمة في أواخر العهد النبوي، في السنة التاسعة من الهجرة، عام تبوك، بعد فتح مكة، حيث نزلت الآية الكريمة: ((قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)) التوبة/29، وقوله: ((عن يد)) أي منقادين مستسلمين مطيعين، والصغار كما قال الإمام الشافعي: التزام الأحكام، أو جريان أحكام المسلمين عليهم. والجزية: ما تقرر عليهم من الضريبة المالية أن يعطوه، في مقابل ضريبة الزكاة عل المسلمين وواجب الكفارات وغيرها".

    المصدر: لم أتبين معرفة صاحب الاقتباس...الشبكة العنكبوتية
                  

06-02-2020, 02:53 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    الاسلام الامريكي يا اب مخيخ
    البنك الدولي وطواغيت المنطقة
    مشروع الاخوان المسلمين والخلافة والسلفية الوهابية
    الخمسة دول الوسخة دي
    مصر السعودية الامارات قطر تركيا
    انت بضاعتك في السودان وينا تتمسخر كمان

    https://top4top.io/
    توعك ده اخطر عدو في البور\ تلهي الفارغين بالدجل البيزنطي بتاعك
    تلهث بس
    https://top4top.io/

    خلافة رقيق تركي في السودان تاني مافي
    مهدية بس في البورد لحدي ينظف من اهل الرجس الكيزان والسلفيين واهل السفاهة الشيوعيين والبعثيين والناصريين
    تحت شعار الاية الكريمة
    وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا ۚ كَذَٰلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ (58)
                  

06-02-2020, 04:34 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)



    بلد طيب مين يا عبد الطاغوت انت

    واحد خطرافته وهذيانه جعل عقله موضعا للريب ومشايع لضال مضل ولا يفقه أي شيء عن أنواع المعرفة التي نظمت العقل الإنساني وهاري أم أهلنا بتوشيحاته السخيفة دي أكيد ما حا يفضي حديث معه إلى أي نتيجة من النتائج ذات الخطر

    ما تحل عن سماي يا عادل يا أمين
                  

06-02-2020, 04:43 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)



    خضوري اللدن انت وين ياخي ما تجي تلم دفعتك المشنكب دا

    داير دفعتك دا ولا أبدلوا ليك بكيس ترمس

    يخرب بيت سنينك يا عادل يا أمين انت عبارة عن سخف لا يجف مجراه أبدا

    انت كيف صابر على نفسك

    يجب أن تنتظم في كورس علاج اسعافي يستأصل جهلك وفدامة لا نستطيع أن نحصيها كلها

    يا لطيف
                  

06-02-2020, 04:53 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: بلد طيب مين يا عبد الطاغوت انت

    واحد خطرافته وهذيانه جعل عقله موضعا للريب ومشايع لضال مضل ولا يفقه أي شيء عن أنواع المعرفة التي نظمت العقل الإنساني وهاري أم أهلنا بتوشيحاته السخيفة دي أكيد ما حا يفضي حديث معه إلى أي نتيجة من النتائج ذات الخطر

    ما تحل عن سماي يا عادل يا أمين


    ده قران
    انا مسؤل انظف البورد من الرجس تعرف الرجس واهل الرجس ولي لا
    جقود الجعران الكوشي المقدس

    عشان ينظف السودان
    في ناس متخيلين لحدي الليلة في البورد وفي السودان ان الاخوان المسلمين والسلفية والشيوعية والبعثية واناصرية وعي وبرنامج والغزالة الفوق في السلم ..
    .دي امراض الحثالة الاجتماعية في السودان والاقليات الما عندها هوية ولي قبب ولي اطيان ولي مك ولي كجور من مخلفات الاسترقاق التركي في العالم العربي والسودان
    والسيد علي الميرغني قال لينا كده من يحكمون مصر ((سلالات مستعبدة)) لذلك متدنيين السلوك والاخلاق والقصة ما لون عشان نتمسح بي الكريمات
    https://top4top.io/

    دي امراض نفسية لو ما اتحررت منها تلهث لحدي تموت والناس يقولو مات بي الكرونة
    تلهث دي تعرفا شنو
    شوف القران بشبه العالم ده بي شنو
    (174) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175)
    وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
    (176) سَاءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ (177) مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي ۖ وَمَن يُضْلِلْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (178)

    دي حالة شيخك الترابي
    عبد الطاغوت الاصلي المستهبل الكذاب
    رجل ضل علي علم

    ومن القران ايضا عشان ما تتمخسر من القران
    ما عارف البلد الطيب الخربو منو خلاه خبيث منو؟؟؟القران ده قايلو كتاب تاريخ
    القران ده يفسر الحياة وما بعد الحياة وحي وماشي معاك عبر دارين القران حي والرجس يعمي القلوب
    عين في القران وعين في السودان
    لحدي هسة وجايي تسوق بضاعة الاخوان المسلمين البايرة والخلافة
    هسة خليفتك منو
    1- اوردغان
    2- ابوبكر البغدادي
    3- البشير
    4- النميري
    ولي تموت ميتة جاهلية وليس في عنقك بيعة ذى ما قال شيخك الترابي
    طول عمرو يلهث ويروج في ((الخواء المزخرف)) ذى حقك ده وعايز تتطاول علي اهل الفكر والطريق في السودان مش كده
                  

06-02-2020, 05:02 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)

    الحصة وطن ...الحصة نظافة

    تؤمن بالنظام الجمهوري السوداني بتاع السيدين ومحمود محمد طه بتاع 1يناير 1956
    القضاء مدني والقانون الجنائي مدني الموجود في دستور 1974
    الشريعة والمحكمة الشرعية دي هناك تخص الاحوال الشخصية بس الزواج الطلاق المواريث وقاضي اعور خريح الازهر ما بنفع معانا هنا لمرجع قانون الاحوال الشخصية المدني ورؤية الاستاذ محمود تطوير شريعة الاحوال الشخصية يا اب مخيخ
    ولي تقعد ساكت بس في البورد
    كونك ما واعي ما مشكلة
    المشكلة عايز تتمسخر وتتفشخر وما عايز توعي دي ...بتخلينا نعمل ليك حالة نفسية برعاية
    وذكر بي القران من يخاف وعيد

    انت وغيرك من مخلفات الكيزان والسلفية والبعث والناصري والشيوعي
    حالة سقيمة واحدة في السودان وفي البورد
                  

06-02-2020, 05:36 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)



    حالتك تحنن يا عادل يا أمين

    القرآن محل إجلال وإكبار عندي ولكن لم يكن بمثل ذلك عند الطاغوت الذي تؤمن برسالته

    هو أستاذك الذي يعلم كل شيء ويتقن كل شيء ويكتب في كل شيء جعل منه رسالة ثانية وثالتة ومدني ومكي

    انت وأستاذك خليقين فعلا بالرثاء

    أمشي يا عادل يا أمين وما تعلق حاجة في المصطبة بتاعت الإسلام دين ودولة دي بالله عليك

    البوست دا أحب أن ترتادة الأقلام الملهمة في دياجير العتمة والجهل وانت لا حظ لك من كل هذا ...شيل يافطاتك دي وأتكل على الله
                  

06-02-2020, 06:05 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: البوست دا أحب أن ترتادة الأقلام الملهمة في دياجير العتمة والجهل وانت لا حظ لك من كل هذا ...شيل يافطاتك دي وأتكل على الله


    انت يا المشوه المغروض بعد ده تسكت بس بضاعتك انتهت وجاييي تزخرف فيها يا ربع دماغ مع رجرجة البورد
    ده منبر حر وساحة تنوير بس
    مجاملات وعلاقات عامة ونفاق تاني مافي
    او تغادر البورد والسودان بي وبضاعتك المصرية العفنة بتاعة حسن البنا وسيد قطبوشيخك المقبوح الترابي
    Quote:
    *حسن الترابي* ... *والكيس الفاضي* :
    ----------
    صبري فخري
    https://top4top.io/
    من أروع و أجرأ ما قرأته في الفقه السياسي هو رأي الشهيد عبد القادر عودة في مخالفته لرأي كبار الصحابة أمثال عبد الله بن عمر و ابن العباس في بيعتهم لسيدنا معاوية وذلك اجتهادا منهم لحقن دماء المسلمين .. كان هذا الاجتهاد خطأ في رأي عودة لأنه اجتهاد في وجود النص الذي يأمر المسلمين بأن تكون الشورى ديدنهم .. وبتلك الفتوى فارقت الخلافة الراشدة حياة المسلمين .. وحظ المسلمين في استرجاع تلك الخلافة صار كحظ شاعرنا جماع ودقيقه الذي نثره في الشوك فصعب على الحفاة جمعه ... ضاعت الخلافة بسبب فتوى في غير محلها استسلم الآخرون لها درءا للفتنة ... الا في الفتنة سقطوا .. وكان الدرس الذي يجب علينا الاعتبار به هو عدم تقديس العالم و أقواله ... وكل يؤخذ من قوله ويرد الا سيد الأكوان الذي لا ينطق عن الهوى ..
    تعلمت من فتوى عودة التي قرأتها في بواكير عمري على أن لا أقدس الأشخاص و وجدت تلك الفكرة قبولا في فطرتي التي نشأت ولم تر قبة و لا شيخا يفرض على الناس أن يقدسوه ... هل كان لتأريخ المسلمين منحى اخر لو رفض كبار الصحابة اعطاء البيعة لمعاوية و أجبروه أن يخضع للشورى حين طلب البيعة لابنه يزيد ... وهل كانت ستتغير مسار الحركة الاسلامية في السودان لو انبرى رجال ضد الترابي وقادة الانقاذ الذي في عهده تم اعدام مجدي وجرجس من أجل الدولار و كلنا يعلم بان دم المسلم لا يحل الا بثلاث القاتل والثيب الزاني والمرتد؟؟ . انه اجتهاد مع وجود النص ... كيف يتم قتل ال29 ضابط بدم بارد دون محاكمة؟؟ .. أدرأوا الحدود بالشبهات... انه اجتهاد مع وجود النص .. كيف يتم تعذيب الناس في بيوت الأشباح في مرأى ومسمع الترابي بينما لا يجوز ادخال الرعب أو حتى اجبار المعتقل على الاعتراف تحت السياط والتهديد بالقتل؟؟ ..كيف يتم ذلك بدون نص ؟؟
    صمت العلماء و برر الاخرون فعلته.. مثلما برر التجاني عبد القادر قتل ال 29 ضابط بعتاب الله تعالى لرسوله في انه لم يقتل اسرى بدر واكتفى بالفدية وذلك في خطبة الجمعة التي تلت قتل الضباط وذلك بمسجد الجامعة والان يحمل راية الحرية التي أهال على جسدها التراب عندما كان مع الجماعة .. وكنت قد انكرت في خطبة جمعة سابقة لجمعة التيجاني بمسجد كلية طب الخرطوم قتل مجدي و ال 29 ضابط ....
    تأليه الترابي من قبل حوارييه هو الذي أطلق العنان لعقله بأن يمرح في فتاوى تخالف النص ولم يجد الاعتراض ممن حوله لأنه أوهن فيهم روح الاستقلال الفكري و النقد والاعتراض فكانوا كالميت بين يدي مغسله .. وأنى لعقول تعطلت واهتمت بالبطون والفروج وتركت الفكر والتفكير لقائدهم وبئس القائد أن يرجى منهم خيرا .. لم يستنكر الترابي الجرائم التى ارتكبت في عهده في العقد الاول من الانقاذ .. بل ولم يعتذر ... وصمته يعني مشاركته في تلك الجرائم .. حيث علمنا حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بالتبرء من المخطئ وهو الذي قال اللهم اني أبرأ لك مما فعل خالد وقالها أيضا لأسامة عندما ارتكبا خطأ قتل من أظهروا اسلامهم ... و عندما حدثت المفاصلة قلنا أن الترابي عزم التوبة عن جرائمة وأفاق من غيبوبته ولكن ما ان مرت الأعوام حتى تراجع عن توبته ووضع يده مع تلك الأيادي التي تلطخت بدماء المسلمين ولقى الله غير مجتنبا للطاغوت ..
    الاسلام عند الاسلاميين أشبه بفريقي الهلال والمريخ يتنقل فيه اللاعب من فريق لاخر دون قيود وربما كان الأخير أكثر ولاءا لفريقه من الاسلاميين لعقيدتهم ودينهم كأنهم لم يقرأوا عن عقيدة الولاء و البراء وأن المرء المسلم لا يحب الا في الله ولا يكره الا في الله .. هل من يكون دينه وديدنه ذلك يوالي دولة أقل ما يوصف بها انها أكثر ظلما من دولة فرعون؟ ..
    تمر ذكرى و فاة الترابي وهو بين يدي عادل لا يظلم عنده أحد . الله أعلم بسريرته ولكن ما نعلمه هو الذي تسبب في هلاك البلاد والعباد .. و يقع العبء الأكبر على أولئك الذين زينوا له أفعاله الشنيعة ويريدوننا أن نضعه في مصاف الانبياء .. تأبى نفسي أن أدعوا له بالخير وهو في مرقده لأن حبي لديني ووطني يمنعني أن أجامل أو أداهن ..
    اللهم اني أعوذ بك من علم لا ينفع ..

    صبري فخري
    0123652351
    ‏‫Adil amin


    قال خلافة قال
    خلال السخلة ....انت وحيدر الزين الشين ودينق
                  

06-02-2020, 06:24 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)



    نفر نفر نفر نفر يا

    التيجاني الماحي يا حلوين الفردة دي ناقصة نفر يا

    وين عادل أمين يكمل الفردة دي

    مكانك شاغر يا عادل يا أمين والتيجاني الماحي برحب بأي زول صواميلو فاكة

    وانت ياياتك مردخة ومهلهلة ومبعثرة ومحتاجة للحايجمعها...كلها كم حقنة على كم دواء على كم جلسة كهرباء كدة وتجينا عادل أمين حاجة تانية تماما

    أكسب وقتك يا عدولي وأمشي للمستشفى بتاعت الناس المسحلبة دي وبالمرة لإقعد أفقع مرارة الدكاترة هناك بأستاذك الهالك إلهي ربنا يجحمك معاه في نار جهنم

    حل عن سمايا يا عادل يا جنينة
                  

06-02-2020, 07:35 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: أكسب وقتك يا عدولي وأمشي للمستشفى بتاعت الناس المسحلبة دي وبالمرة لإقعد أفقع مرارة الدكاترة هناك بأستاذك الهالك إلهي ربنا يجحمك معاه في نار جهنم


    جهنم مثوى المتكبرين يا كبير الغنم في البورد
    محل بتاع مازوم الحور العين وجهاد الفطايس يا الفطيس الحي
    اهل العلم والفكر في السودان في شرفة التاريخ وكل ما يمر الزمن السودانيين بعرفو الفرق بين قيادتهم الوطنية التارخية وحثالة المشروع الامريكي الرخيص
    امشي اقرا الكتاب ده اعمل ليك وعي بن ادم
    الثورة الثقافية قادمة
    https://top4top.io/
                  

06-02-2020, 07:50 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)

    Quote:
    التعريف بأهل الذمة:
    الذمة في اللغة: العهد والأمان، ولا صلة لذلك بالذم والهوان، فأهل الذمة: هم المعاهدون من اليهود والنصارى (أهل الكتاب) وغيرهم ممن يقيم في دار الإسلام بصفة دائمة، أي إنهم يصيرون في ذمة المسلمين، أي في عهدهم وأمانهم على وجه التأبيد. وقد ورد لفظ الذمة بمعنى العهد، في القرآن الكريم، في سورة التوبة، في موضعين في الآيتين (8و10).
    وشرع عقد الذمة في أواخر العهد النبوي، في السنة التاسعة من الهجرة، عام تبوك، بعد فتح مكة، حيث نزلت الآية الكريمة: ((قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)) التوبة/29، وقوله: ((عن يد)) أي منقادين مستسلمين مطيعين، والصغار كما قال الإمام الشافعي: التزام الأحكام، أو جريان أحكام المسلمين عليهم. والجزية: ما تقرر عليهم من الضريبة المالية أن يعطوه، في مقابل ضريبة الزكاة عل المسلمين وواجب الكفارات وغيرها".

    المصدر: لم أتبين معرفة صاحب الاقتباس...الشبكة العنكبوتية


    الطيب النقر

    هل تعتقد أن هذه الاحكام تنصف بين المواطنين على أساس أنهم يجب أن يتساوون في كل شئ في الوطن؟
    أم أن هنالك مواطنين من الدرجة الاولى والثانية والثالثة؟

    هل من الممكن أن تشرح لي ما هو المقصود ب

    "حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ"


                  

06-02-2020, 08:49 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)



    طبعا صاغر معناها واضح جدا يا دينق

    وما محتاجة شرح...أنت رفضت الدخول في الدين الحق ولا يوجد أحد يكرهك على دخوله

    ولكن أن أحميك وأذود عنك وأتركك آمن في سربك لا تخشى ظلما ولا عنت فهذا يستحق أن تدفع نظير كل هذا

    أنا عارفك من بدري بتتكا عشان تصل للحتة دي...من كان في الضلالة فقليمدد له الرحمن مدا...

    أنت عاوز أي حاجة عشان تغمز بها سماحة الإسلام...

    الحوار خلص يا حبوب ومهما سعيت وسعى غيري فلن نصل معك إلى نتائج قيمة

    ديننا هذا خاضع لنظام واحد لم يتغير ولم يتبدل وهو العزة لله.. وما زال عزيزا رغم الذل والهوان الذي يمعن فيه سادتنا وحكامنا...الطغمة التي أفقدت الجماعات والأفراد كل حظ من الحرية

    أنا مضطر إلى أن أقول ليس في اعطاء الجزية اضطهاد تستبد فيه الجماعة بحقوق الأقلية ولكن فيه صوناً لتلك الحقوق وحماية لها ولأصحابها

                  

06-02-2020, 09:37 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: طبعا صاغر معناها واضح جدا يا دينق


    الطيب النقر.


    ليه ما داير تشرح لي الحتة دي؟
    دي مش فكرتك وحجتك في هذا البوست؟
    فلماذا لا تقوم باللازم؟



                  

06-02-2020, 09:40 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)

    Quote: طبعا صاغر معناها واضح جدا يا دينق

    وما محتاجة شرح...أنت رفضت الدخول في الدين الحق ولا يوجد أحد يكرهك على دخوله

    ولكن أن أحميك وأذود عنك وأتركك آمن في سربك لا تخشى ظلما ولا عنت فهذا يستحق أن تدفع نظير كل هذا

    أنا عارفك من بدري بتتكا عشان تصل للحتة دي...من كان في الضلالة فقليمدد له الرحمن مدا...

    أنت عاوز أي حاجة عشان تغمز بها سماحة الإسلام...

    الحوار خلص يا حبوب ومهما سعيت وسعى غيري فلن نصل معك إلى نتائج قيمة

    ديننا هذا خاضع لنظام واحد لم يتغير ولم يتبدل وهو العزة لله.. وما زال عزيزا رغم الذل والهوان الذي يمعن فيه سادتنا وحكامنا...الطغمة التي أفقدت الجماعات والأفراد كل حظ من الحرية

    أنا مضطر إلى أن أقول ليس في اعطاء الجزية اضطهاد تستبد فيه الجماعة بحقوق الأقلية ولكن فيه صوناً لتلك الحقوق وحماية لها ولأصحابها


    الطيب النقر

    بالله أنت نفسك قصير للدرجة دي؟

    ما قادر حتى تدافع على فكرة البوست بتاعك ده؟



                  

06-02-2020, 09:42 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)



    دي شرحها يا باشا لو انت بتقرأ ما تم اقتباسه من قبل

    أي منقادين مستسلمين مطيعين، والصغار كما قال الإمام الشافعي: التزام الأحكام، أو جريان أحكام المسلمين عليهم. والجزية: ما تقرر عليهم من الضريبة المالية أن يعطوه، في مقابل ضريبة الزكاة عل المسلمين وواجب الكفارات وغيرها".
                  

06-02-2020, 09:52 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    لا كده أشرح لي بدفعوها كيف؟

    لمن واحد من أهل الذمة يجي يدفع الجزية، بدفعها كيف؟
                  

06-02-2020, 09:58 AM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)



    بمشي بورد في البنك وبعد شوية بجيهو الايصال في شكل رسالة على حسابه

    يقعد سنة كدة بالتمام والكمال وتاني يكرر نفس العملية ولو عاوز يخلص من الدفع يشهر إسلامه

    الإسلام موش حريص على المال يا أستاذ
                  

06-02-2020, 11:03 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    Quote: بمشي بورد في البنك وبعد شوية بجيهو الايصال في شكل رسالة على حسابه

    يقعد سنة كدة بالتمام والكمال وتاني يكرر نفس العملية ولو عاوز يخلص من الدفع يشهر إسلامه

    الإسلام موش حريص على المال يا أستاذ



    يا راااجل!!



                  

06-02-2020, 11:32 AM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3422

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)

    سلامات شيخ الطيب..
    العايز يعرف اهل الذمة ديل شنو ينظر لحال الكفار اليوم ولكن بصورة معكوسة..
    هم صاغرون دي الطريقة الشغال بيها ترامب الان..
    يرسل صواريخ للحوثيين مثلا، ويرسل المضادات للخليج
    وكل سنة يجي يخم كذا مليار من الطرفين أو يسحب اسلحته و اسلحته المضادة..

                  

06-02-2020, 12:05 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: عمر التاج)



    صدقت والله يا عمر يا أخوي

    ترامب شغال حلب جد والعاهات ديلك مستسلمين ورافعين الراية البيضا..شيء بغيض والله

    ورغم انهم عاهات وريالتم سايلة بمشوا في ناس أغبى منهم وأتفهم منهم

    شفتوا الهوان الوصلنا ليهو البرهان وحميدتي وحمدوك وغيرهم
                  

06-02-2020, 12:16 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: الطيب عبدالرازق النقر)

    الطيب النقر

    كلامي معاك يختص بمشروعك أنت وبالفكرة التي طرحتها أنت.

    سيبك من الاهبل عمر التاج ، أصلو واحد عوير ساكت.

    ركز معاي.
                  

06-02-2020, 01:28 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: Deng)

    Quote: الطيب النقر

    كلامي معاك يختص بمشروعك أنت وبالفكرة التي طرحتها أنت.

    سيبك من الاهبل عمر التاج ، أصلو واحد عوير ساكت.

    ركز معاي.


    اها يا النقر دور بيك دينق
    مش كان احسن تطرش تراهات شيخك الترابي ده في اقرب خور وتدفنا نع شيخك المقبور الترابي وحسن البنا وسيد قطب المصريين
    وتبقى زينا زةل محبة
    الاسلام في السودان
    ديمقراطية وفدرالية
    وانصار وختمية
    والفانوس حرق القطية
    وما يهمنا تكون
    مؤتمر سوداني ولي حركة شعبية
    كلو تحسمو امحكمة الدستورية
    عاش ابو هاشم

    خليتك لي دينق ده يواسيك
    مالي راسك الكبير ده كلام فارغ خارم بارم لا بفيدنا في دنيانا التي فيها معاشنا ولا اخرتنا التي فيها معادنا
                  

06-02-2020, 01:47 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: adil amin)



    أهو عمر التاج ومعاهوا شاب آخر بستفوك بستفة جد يا دينق يا أخوي هاهاهاهاهاهاه

    دا غير بستفة الأستاذة بت تاور

    شلاقتك دي يا ها الموادياك التوج هاهاهاهاهاهاها...ما عندك صليح يا دينق

    عقبال الجنينة عادل أمين

    يلموا فيك سماسرة كدة يودوك الضل وتريحنا كم شهر كدة من يافطاتك الفاقع مرارتنا بيهم دي

    علا وين خضوري اللدن
                  

06-02-2020, 02:10 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام دين ودولة (Re: عمر التاج)

    Quote: يرسل صواريخ للحوثيين مثلا، ويرسل المضادات للخليج


    ده فهمك لي حرب اليمن يا عمر التاج شرط عيني والله بقيت زى رجرجة البورد
    ان لابي حنيفة ان يمدد رجله
    الحوثيين ما في حد ادني بجمعهم بي امريكا لا في الدنيا ولا في الاخرة ديل ذى المهدي والمهدية عندنا في السودان زمان رؤية دينية قائمة علي المذهب الزيدي اليمني فقط وفكر السيد حسين بدر الدين الحوثي
    قوة وطنية ضد الامبرالية وشعارهم معروف
    الله اكبر
    الموت لامريكا
    الموت لاسرائيل
    اللعنة علي اليهود
    النصر للاسلام
    وقدرو لحدي هسة يفضحو كل التحالف وينزلو به الهزائم النكرءا وفضحو السعودية والامارات وكل ساقط في الاقليم وفي العالم بما في ذلك الانقاذ في السودان
    هكذا يعامل انصار الله لشجعان الاسرى السودانيين
    https://top4top.io/

    https://top4top.io/
    زح من الفقمة البليد النقر ده عشان نحترم ذكاءك
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de