اليمن مفخرة حقوق الإنسان (2من3) كتبه مصطفى منيغ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-09-2025, 02:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-01-2025, 08:26 PM

مصطفى منيغ
<aمصطفى منيغ
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 887

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليمن مفخرة حقوق الإنسان (2من3) كتبه مصطفى منيغ

    08:26 PM April, 01 2025

    سودانيز اون لاين
    مصطفى منيغ-فاس-المغرب
    مكتبتى
    رابط مختصر





    سبتة : مصطفى منيغ

    تَرْقَى السُّمعة الطيِّبة لمراتبِ الانتشارِ العالمي كنموذجٍ يُبقي عن الأحداث الحقيقية الواقعة دليل تغلُّب القيمِ الحميدة على سواها مهما تباينت الميادين ، لا تحتاج لأبواق مأجورة بل لكلمة بسيطة موثَّقة بصورة وأكبر دولة في العالم تفرُّ بوارجها الحربية من خليج عدن بخيبة المنهزمين ، محمَّلة بما يزيد عن حمولتها الأصلية بهلع الغرق في أقل قياس بحكم مَن على ظهورها عاملين ، وهنا يكمن الفرق بين المرصَّعة صدورهم بميداليات التقتيل في الفتنام وأفغانستان وسوريا والعراق وغزة القطاع الفلسطيني الطاهر الشريف المتين ، والمملوءة صدورهم بما يجعل نداء الله أكبر يصيب الهدف ولو انطلقت من أجل تفتيته أصغر رصاصة من فوهة أضعف بندقية مداها أطول من طول المقصود بعمق أيمان اليقين ، الداعي لابتياع التضحيات الجسام بأبخس عناء نتائجه تُبهج العقل وتكحِّل بأمل الانتصار المُحقَّق العينين ، المبصرة إحداها حاضر كل عملية نوعية منطلقة مزمجرة بإرادة الأحرار اليمنيين ، وأخراها على مجريات المستقبل المفعم بالتغلب على حلف المعتدين ، براً وبحراً وجواً بمباركة رب العالمين .

    ... لا يهم إن يفهم البعض أننا نقصد الأنصار أو الزيديين أو الهاشميين أو الحوتين أم شيعة اليمنيين ، المهم أن اليمن أساس القضية ومسرى أحداث أسعدت المقهورين ، الذين أعياهم انتظار من يخرجهم من مذلة التبعية لمن لا يستحق أن يكون من الآدميين ، إلى الشعور أن هناك من يثأر ممن طغوا في الأرض أكانوا من حكام السعوديين أو الأيماراتيين أو الإسرائيليين أو الأمريكانيين أو البريطانيين ، وتمكنوا من تفجير ما تبقى من الإرادة العربية لتصيب مثل الأعداء الباحثين دوما عن توسيع نفوذ الصهاينة ولو بالقضاء على الناطقين بلغة الضاد أجمعين ، لا يهم إن هؤلاء اليمنيون مسلحون بأحدث الأسلحة والمعدات المساعدة على مواجهة أسراب المعتدين من طرف الإيرانيين ، أليست إسرائيل مدعمَّة من طرف الإدارة الأمريكية والقادة السعوديين ، إذن هذه بتلك ومهما يكن من إنجاح موجة الكراهية لإيران من طرف الجاعلة نفسها دون حق متزعمة العرب معززة في ذات الشأن بكل الغربيين ، تبقى إيران مستحقة الاعتراف بالجميل بل وتغيير بعض المواقف الرافضة لما تقوم به إلى أخرى تقبل مادام الحل في الرجوع لمثل سياسة أنجب السياسيين ، مَن لمصلحة الشعوب العربية بما يتحكم في الواقع المعاش سياسيا محافظين ، إنه اليمن من أدركنا معه أن حقوق الإنسان ما فعله قياما بما يريد لا ما يريد الأغراب عن حرية التصرف وفق اختيار قناعة لا تعترف بضغوط أي مسيطرين ، بأشباه منظمات تمكنت غزة في وضعها أخشابا ينخرها سوس أكذوبة النظام العالمي المنصف مسعى جل المغفلين .

    ...أن تنجح إيران في امتلاك سلاح الدمار الشامل يدخل في حق تحصين نفسها كدولة لها سيادة مطلقة على قراراتها وتصرفاتها وابتكار ما من شأنه الدفاع عن نفسها من كثير في خيراتها النفطية وموقعها الإستراتيجي من الطامعين ، متصرفة بمثل الحق الذي اتبعته إسرائيل في الحصول على مثل السلاح بمباركة وترخيص مباشر في السر من الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الغربيين ، أم الفاعل حلال على الأخيرة مُحرَّم على الأولى بمعنى معارضة كل متشبث بحرية يجعل منها باحثة عن مصلحتها العليا ضامنة سلامة اتخاذ ما يناسبها من قرارات أكانت تخصها أو سواها كأصدقاء أو أعداء حسب السجل ألاستخباراتي الشامل لمثل المعلومات المتخذة كقاعدة لا ينقصها أساس التمكين ، إن استطاعت إقناع جزء لا يُستهان به جغرافياً وبشرياً من اليمن بل مكَّنت عقول قادته ليطمأنوا على اختياراتهم ومنها الفكرية وحماية محيطهم من زحف السعوديين و الإماراتيين كحكام خاضعين للتعليمات والتوجهات الصهيونية لابتلاع عالمهم بالمال وقوة السلاح والتصرُّف المُشين ، فقد ناصرت من يستحق لمنح فرص التخلص من الهيمنة العقيمة الإسرائيلية في المقام الأول وأذنابها من عرب آخر زمن ثانيا وأمريكا راعية مثل المعرضين للقذف في مزبلة التاريخ وفيهم من فاق شراسة الشياطين .

    مصطفى منيغ

    مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان

    في سيدني – أستراليا

    سفير السلام العالمي
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de