أمين حسن عمر وخالد عمر يوسف : أََفصَحْ الناطِقِّين باسم الإسلام السياسي والفلول كتبه عمر الحويج

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 11:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-17-2022, 06:43 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 360

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أمين حسن عمر وخالد عمر يوسف : أََفصَحْ الناطِقِّين باسم الإسلام السياسي والفلول كتبه عمر الحويج

    05:43 PM May, 17 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة : (١)
    حمدوك: أصمد جاءك التاريخ بكتابه يسعي
    إليك فابسط إليه راحتيك
    حمدوك: أصمد فلا مشاركة لاتفاوض لامساومة
    خطها شعبك بالدم بين يديك
    حمدوك: أصمد تتوج من الثورة والعالم مانديلا
    إفريقيا ونوبل بين يديك
    ***
    كبسولة (2)
    حمدوك: يقول - وقَّعت هذا الإتفاق لوقف إراقة الدماء
    حمدوك:يوقع وخلفه يلعلع الرصاص
    ويسقط طفل الستة عشرة ربيعاً
    حمدوك: يُصرح - وقعت لكي لايعود حزب البشير للسلطة
    حمدوك:وأمامه يرى الوجوه جميعها حزب البشير السلطة
    حمدوك كمواطن: إذا حاربت الإنقلاب قبلتك الثورة
    حمدوك كمواطن:إذا وقفت مع الإنقلاب رفضتك الثورة
    ***
    كبسولة (3)
    الحرية والتغيير : لازالوا في غيهم سادرين لتجريب الفشل المُجرب .
    الحرية والتغيير : تواضعوا وأنحنوا أمام صناع الثورة لجان المقاومة ، عسى أن يغفر لكم الشعب ، التسبب في كل ماجرى من أحداث وما سالت من دماء الشهداء ، قبل وبعد الإنقلاب المشؤوم .
    الحرية والتغيير : لا تتباهوا بقيادة الثورة مرة أخرى
    فقد بقيتم اسماً ماضياً في الفضائيات الخارجية فقط .
    الحرية والتغيير : تعالوا إلي لجان المقاومة مركز الثورة كل منكم بحزبه منفرداً ، ولا تختبئوا خلف مجلسكم المركزي ، الذي نصفه الأول قلبه مع الثورة ونصفه الثاني سيفه مع الإنقلاب .
    الحرية والتغيير : تناسوا هذا المسمى القديم الذي تُعايرون به وعُويرت به ومعكم الثورة العملاقة ، مِن كل مَن هب ودب مِن منوعات أصناف موز القصر الفاسد ، ومن كل أطراف الثورة المضادة بفلولها وبغضها وغضيضها .
    الحرية والتغيير : تواضعوا وتنازلوا ، ولتنضم أحزابكم كل لوحده وبمفرده . لتأتوا تحت الضياء والضوء وتحت الجناح الكاسر في الثورة بقيادة لجان المقاومة ، وليس بجناحكم المكسور بقيادة المجلس المركزي ، وقولته المزعومة لتكوين جبهة عريضة ضد الإنقلاب الفاشي النازيوإسلاموي ، وإن كان هذا ليس بتصنيفكم له ، فأنتم أحن به من فلوله .
    الحرية والتغيير: ليس هذا اقصاءاً لكم كما أقصيتم الآخرين من قبل وإنما هي دعوة للتوحد تحت الراية المستحقة ، وهي راية لجان المقاومة ، فجسد بلادنا لم يتبقى فيه موضع لطعنة خيانة جديدة .
    ***
    كبسولتنا الأولى والثانية كانت موجهة إلى حمدوك في تلك اللحظات التاريخية الحرجة ألتى ناشدناه فيها وتكررت مناشداتنا له مع الآخرين ، بأن يقف مع الثورة لكي يكون في مقدمتها ، بل ليقودها ، إلى بر أمان الانجاز الثوري ، ولكنه لم يكن الشخص المؤهل والقادر ، على قيادة ثورة عظيمة كثورة ديسمبر "القرنعالمية" التي ساعدته شخصياً بعالميتها ، في انجازاته في بداياته ، فتحت له أبواب دخوله وانفتاحه على العالم ، وتحقيق تلك الانجازات ، التي توجته بطلاً إلى حين ، وجعلت له شعبية لم ينلها زعيم سوداني منذ استقلاله ، فالنجاح الذي نسب اليه وحده ولم يكن الأمر كذلك ، في إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب . ووعود اعفاء الديون التي اثقلت كاهل الشعب السوداني المنكوب . وغيرها من الوعود ، البراقة لانتشال شعب السودان ، من وهدته الطال أمدها ، وبؤسها وظلامها ، إلا أنه حين حانت لحظة اختبار ثوريته وحقيقة قدراته ، وذلك يوم انقلب عليه العسكر وعلى حكومته وعلى الثورة ، وقاموا باعتقاله و بعض أعضاء حكومته ، كانت اللحظة الفرصة ، التي جاءته "مقشرة" وفي طبق من ثورة لا مثيل لها ، في العصر الحديث ، ليتحول إلى ماندلا افريقيا الثاني والجديد ، تتبعها جائزة نوبلها للسلام ، وكان تصريح صغير منه ، كافياً أنه مع الثورة حتى نهاياتها ، لمن زاروه في معتقله ، وإن صدرت زوراً وبهتاناً ، من مكتيه ، خجولة على لسانه الساكت ، او يعقبه بآخر باعلانه بعضمة لسانه ، أنه ضد الإنقلاب وأنه سيقف مع شعبه ، وأنه سيقود الثورة حتى نصرها ، ولكنه لم يقلها ، ولم يلمح بها ، حتى ولو من باب البطولة الزايفة ، بل ماحدث كان العكس غير المتوقع ، وهو أن الإنقلابيين جاءوا به مجروراُ على قدميه ، زائغاً بصره ، ليوقع معهم ، على بيان شرعية انقلابهم . من هنا خاب ظننا فيه ، وخاب أملنا والعالم في بطل افريقيا الثاني المنتظر ، بل أفرخ لإفريقيا تشومبي آخر ، خائن افريقيا الأول بلا منازع ، فنازعه في ذلك . وأورثنا ، الخذلان ، واكتشفنا ، بعد طول مشقات وإحباطات ، وكرم العطاءات من الفرص ليتقدم ، ولكنه أمامها ظل حائرا ، حتى وقف حمار شيخه محتاراً أمام عقبة الثورة. فاختار الترجل وقدم استقالته ، فأراح الثورة ، ولا أظنه استراح ، واتضح جلياُ ، أنه ليس ، الشخص الذي قلبه على الوطن ولا على ثورة شبابه ، شفاتته وكنداكاته ، وضحى بانحيازه لذاته ، بالجيل الراكب رأس وشهداء الثورة الأبرار .
    قلت ما قلت في كل هذه المطولة المملة لي وبعدي القارئ ، بعد تركنا زماناً لسيرته ، فقط لأني تابعت ، بعض أطراف شباب وشابات الثورة ، ينادون بعودته ، أقول لهم انسوا حمدوك ، ودعوه يذهب ، ومني تأدباُ ومجاملة أقول "مأسوفاً عليه" إلى إحدى الوظائف الإدارية ، بأممه المتحدة ، كافلته وأسرته الصغيرة ، بمحدودية طموحه الشخصي ، أو مكتبه الإداري الجديد باحدى إمارات محمد بن زايد ، بعد أن أصبح اميراً كامل الدسم والصلاحية ، عقب وفاة شقيقه الأكبر ناقص الصلاحية والدسم رحمه الله ، تلك الوفاة التي طار إليها راسا حيتا الإنقلاب ، لا للتعزية حاشاهم الله ، ولا للمباركة لا قدر الله ، وإنما فقط لتقديم فروض الولاء والطاعة للعهد الجديد ومسراته المعلومة .
    أما كبسولتي الثالثة أعلاه التي أتيت بها من أضابير كبسولاتي اليومية ، التي ظلت تتراكم أمامي ، حتى ما قبل إندلاع ثورة القرن العالمية المحضورة ، فقد كانت بداية سابقات لها ، للتذكير ومعي الآخرين ، وذلك بالنصح الصادق للحرية والتغيير ومجلسها المركزي ، أن يعودوا إلى رشدهم ومسماهم القديم ، الحرية والتغيير ، الذي منحته لهم الثورة ، وإن ظلوا طويلاً ، لم يرخوا أذناً صاغية للنصح حتى ولا في صبيحة الغد ، إنما ها الآن قد جاء ، وفاجأ الجميع ، خاذلهم الأول ، وفاضحهم بحذلقته ، وكاشف سرهم ، بتدويره الحديث والحدث ، ولفه ودورانه . واستشهاداته ، بلينين وافلاطون ، وبثورات كوبا وايران وغيرها التي تحولت ، إلى شموليات . يخاف على ثورة الشعب الجبار ، أن تتحول الي جوقة الأنظمة الشمولية أيضاً ، وهو يا خيبتنا يخاف علينا من هذه الشمولية ، التى ستأتي لنا بها الثورة المجيدة ، بفعل الخوارج والمندسين والمنبتين داخلها ، ليقترح علينا ، حتى نخرج من هذه الورطة الشمولية ، بعقلانية يعقلها هو ومن لف لفه ، ينصحنا لنتجه إلى التحول التدريجي للديمقراطية، ولا داعي أن تتهور الثورة وتبحث عن التغيير الجذري ، ولذلك ينصح الثورة والثوار/ت ولجان المقاومة بضرورة تجاهل تلك الشعارات الحمقاء ، المرفوعة بأن "لا تفاوض ولا شراكة ولا مساومة" وأن نتعامل مع هؤلاء الإنقلابيين ، بالتي هي أحسن ، وعلينا أن نتسامح معهم ونترك لهم جيشهم لتقوده لجنة عظماء الضباط الإسلامويين . كما سمى الصحفي الإسلاموي عادل الباز أولئك الضباط العظام المتهمون "بكتلة" ومجزرة فض الأعتصام ، شبيهة "كتلة" ومجزرة محمود ود احمد في المتمة كما يسميها أهلنا ضحاياها ، ويطالب بإطلاق سراحهم ، لأنهم عظماء !! . وكذلك يريدنا خالد سلك أن نترك لهم أيضا ، مليشياتهم وجنجويدهم ولا نطالب بحلهم ، ولندعهم يقتلون شعبنا ببرودهم المعهود ، حتى نكسب ميزة التحول الديمقراطي المتدرج "خطوة خطوة ياحبيبي تعال ، مع الإعتذار للقامة شرحبيل أحمد" وماله السودان القديم "عيبو شنو" ، فلا داعى للبحث عن سودان جديد شمولي ، وأتركونا من حكاية التغيير الجذري ، التي تَصدِّعُنا بها القوى الثورية الحية ، حتى لايتحول السودان إلى دولة شمولية ، مثل كوبا وايران وغيرها ، أو نتحول ، على أقل تقدير بهذه الشعارات "لاتفاوض لا شراكة لا مساومة"إلى سوريا أخرى .
    من القائل هنا ياترى ويخلق من الشبه اثنين ، هل هو الناطق الرسمي باسم التنظيم الجديد للتيار الإسلامي العريض المتجدد حديثاً والمحور اسمه "وإن كان هو الزول الكاتل ولدك" منظر هذا التكتل أمين حسن عمر أم هو خالد عمر يوسف ، الناطق الرسمي عنوة باسم الحرية والتغيير المجلس المركزي ، فقد تشابه علينا بقر الفلول ، تباً لمراوغاتكم أهل الهبوط الناعم ، كُفوا وكَفى بكم ميلاُ لهوى السلطة والجاه ، ودعوا الثورة في حال سبيلها ، تسير بسالة ونبالة في طريقها المستقيم ، إلى التغيير الجذري ، وإلى السودان الجديد ، سودان الحرية والسلام والعدالة والردة المستحيلة والشعب أبقى وأقوى .
    .

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 05/17/2022


    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 05/17/2022


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 05/17/2022























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de