لماذا هذا التخبط الذي نحن فيه؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 10:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-10-2021, 12:30 PM

سعيد محمد عدنان
<aسعيد محمد عدنان
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 226

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا هذا التخبط الذي نحن فيه؟

    11:30 AM November, 10 2021

    سودانيز اون لاين
    سعيد محمد عدنان-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لندن – بريطانيا
    في متابعتي للفضائيات، كدت أن أصاب بصدماتٍ حادة من عجز كثيرٍ من المستضافين في بدائيات تجميع الحُجة وأبجديات التفكير المستقيم، وعجزهم لدرجة الكساح في حساب المعادلات السهلة البسيطة غير الاندفاع وعجز الحوار وسبهللية الاستنتاج.
    أتمنى لو ركّز الإخوة المحللين لهذا الوضع الذائب بالارتكاز على التريث وبذل جهدٍ في تنوير أنفسهم بدلاً من الانطلاق للحوار قبل ترتيب الأفكار.
    أولاً يجب علينا تثبيت أن ثمة ثورة مكتملة الملامح والأركان والثمن قد قامت فعلاً ضد الإنقاذ، سلاحها اتفاق الجمهور السوداني وعزمه على قلب النظام الظالم، ورأس ماله دماء أفراده الطاهرة التي أقسم أن يبذلها حتى النصر.
    وواقعياً ليس غاية ذلك الزحف الهادر هو تعارك الثوار مع العسكر حتى ينتصر أحدهما، فهي ليست مباراة بطولة، وذلك لن يقبله الضمير العالمي، دعك عن الوعي والضمير السوداني، والهدف الوحيد ٍلتلك المواجهة في غياب تراجع المخطئين، هو فرض تراجعٍ جماعيٍّ يقود لاتفاقٍ :
    مثل أن يجد فلول حكومة الإنقاذ، بما فيها مجلس أمنها العسكري، حشداً مؤيداً لها من المواطنين يضاهي حشد الثورة ويماثله عزماً ومصادمة، فتستعد البلاد للدخول في حربٍ أهلية لحسم خلافاتها – بدلاً من الدخول في فوضى تسمح للصوص والمجرمين والإرهابيين من خارج السودان لتسخير تلك الصراعات لسرقة البلاد من أهلها.
    بمعنى آخر، مصير تلك الثورة بشكلها الذي تمت به إما يكون منه نجاحها أو تحولها إلى حربٍ أهلية بين أهلها، وقد سجل التأريخ مثل تلك الحالات، اشهرها الحرب المدنية في أمريكا. لا شك أنها كارثة، ولكن قدراً لا شك أرحم من قدر، إذ ذاك هو الدرب الوحيد لتقنين ما هو غير مقنن. وهناك ثورات تختلف نوعاً ما كالثورة الفرنسية والثورة البلشفية الروسية. ولكنها تختلف بأنها أسلوبٌ انسيابي لشعبٍ متحد من من أجل حريته من الدكتاتورية والاضطهاد.
    ثورتنا هذه قد بدأت نقيّةً وأثبتت شرعيتها الثورية بالتأييد الشعبي العام والحاسم، مما أقنع قوى النظام السابق من أن تسلم السلطة من البشير للقوات المسلحة، حتما انصياعاً لقناعتها بشرعية الثورة من صدق تمثيلها ومقداره، وإيداع الشير في الاعتقال في بيت الضيافة، وتسليم السلطة للفريق إبن عوف مع المجلس العسكري لأمن الانقاذ: وهذا انقلاب عسكري متفقٌ في ظاهره وقانوننيته.
    لما رفض الثوار ذلك البديل، تم تعديله إلى وضعٍ أفضل برئاسة البرهان وإنابة محمد حمدان دقلو إضافةً للمجلس العسكري تقريباً، وهذا ليس إلا إنقلاباً في انقلاب، أو تعديلاً للانقلاب، لكنه، قانوناً، هو انقلاب بنزعه السلطة من البشير إلى من ترتضيه أو يُرضخ إليه الجيش بعد ذلك.
    دعنا نتابع ذلك الحدث خطوةً بخطوة، في تفريز ذلك التطور. فالثورة ظلت في إطارها ذاك ثابتة ومتحدة في نفس قوّتها، حتى قادت إلى إسقاط حكومة البشير وإيداع أفرادها في السجون، وتجنبت القوات المسلحة وقوات الدعم السريع مواجهتها بمصادمة فورية.
    في تلك اللحظة لعب العسكر من مجلس أمن الانقلاب، بلعبة الدخان والمرايا، في عملياتٍ دقيقة، ليست تكيكاً عسكرياً، ولا تخطيطاً إدارياً (قانونياً)، إنما دهاءاً إجراميا بهجمةٍ أُهدرت فيها دماء الثوار واغتصابهم وحرقهم، وقذفهم في النيل، واختطافهم إلى حيث لا يعلم أحدٌ، أي كل ما من شأنه أن يثير الغضب والحقد، وخلطوه بصدامات عسكرية في الجيش، ربما منها الحقيقي، ولا شك فيها المصطنع، حتى أوهموا بعض المراقبين أن الجيش فيه صراعٌ انتهى إلى فوز المساندين للثورة.
    هنا نفذ مجلس أمن الإنقاذ خطته الذكية بالمثول أمام الثوار عارضاً نفسه حامياً للثورة.
    هكذا كانت غفلة قوى الحرية والتغيير التي اختطفت القيادة من تجمع المهنيين، وسمحت لنفسها حقاً غير مفوّض لها، لتوسيع قاعدة الثورة من خارج جمهورها، فالثورة، بالقانون العام، عالمياً، معروفة كيف احتسابها، وكيف تسمى ثورة، وليس ذلك بقرارٍ إداري من المكلفين بقيادتها.
    قام المختطفون لقيادة الثورة باعتماد المكون العسكري الذي تولّد من ثقل الثورة ونجاحها، كحصان طروادة من مجلس أمن البشير، كغنيمة مَن انكسر ويئس من الانتصار بالمعركة، فدخل العسكر هكذا في جسم الثورة.
    ثم قامت قيادة الثورة أيضاً بإدخال حصين طروادة أُخر، أحزابها العقائدية سبب الفتنة المدنية الحالية، قبل توقيعها تعهداً بنبذ عقائدها فيما يتعارض مع أهداف تلك الثورة من حقوق الإنسان من حريةٍ ومواساة، وعدم الوصاية. فخلقت عدم ثقة في عزل أحزاب عقائدية أخرى في تسييس الدين، وسمحت لأخرى عقائدية في تسييس العرق وتسييس الطبقة، فأدخلت في طريق الثورة عداوة المحاور التي تعترك حولنا الان من الأدلجة الشرسة لتلك العقائد، كما شجّعت جماعات التسييس الإسلامي للانتفاض، فقط من أجل مقاومة تلك الحركات العرقية الجهوية والراديكالية.
    ثم ضمت مليشيا العدل والمساواة التي كانت شريكة في انقلاب الإنقاذ واضطرت للوقوف ضده بعد أن خدعها الانقلابيون مما أدى إلى تعرضها للمعارضة، مما أدى إلى قتل رئيسها بولاد بعد تعذيبه أشر عذاب، وتجمع معها متمردو الكتاب الأسود. كان أقل ما يجب عمله هو تقصي أسباب دخولهم في الانقلاب والتحري عن برنامجهم الحزبي، ولكان اتضح معه أنه تنظيم غواصة للنظام السابق.
    مثل هذه الأخطاء لا يجب أن تحدث في ثورة... الثورة هي انفعالٌ صادق صافي من التخطيط والتصنيع، وإلا فهي ليست ثورة. لذا اعتماد تلك الحركة بأنها ثورة كان أن تمّ تدنيسها منذ البداية بتلك الأخطاء. وكان أخطرها ضمها لمكوّنٍ عسكري، بما فيه تضارب التفويض.
    فثورةٌ تحمل في رحمها مكوّناً عسكريّاً سياسيّاً، ليست بثورة. ولا حتى برنامجاً للمدنية. كما وليست وعاءاً للديمقراطية: فمكوّنها العسكري قانوناً لا يفوّضها بمدنية ولا بديمقراطية – هذه هي العسكرية وواقعها، تعريفياً ومرجعياً.
    وخطورة اللعب في تلك القفزة في الظلام، أن المكون العسكري تخصصه الأكاديمي وتمرّسه هو في الإدارة والقانون، أي هو مشرّبٌ بضبط محاوره قانوناً، والثورة المدنية متعددة المشارب وقد لا يكون فيها وعي قانوني أو إداري بقدرٍ يتبارى به مع العسكر.
    هذا هو الحال القانوني الذي وجد السودان نفسه فيه.
    لم يكترث المكون المدني للتنبيهات التي وردت في الصحف عن تلك المغامرة الخاطئة، ولا تحذّر من احتمال انقلاب ذلك عليهم، فتساهل في تقديم التنازلات والتعثر في تشديد الوثاق في أيادي جلاديه من مجرمين، فانشغلوا بمحاكم هالكة من نظامٍ قضائي وبدستور التوالي اللذان ورثوهما من النظام السابق لمحاسبة النظام السابق في هزلياتٍ مخجلة.
    وصحيح أنهم فجأة أدركوا خطأهم فعزموا التحرك الصارم في لجنة فك التمكين، كأنهم لا يدرون مدى خطورة مهمة لجنة تفكيك التمكين في بتر أعضاء الأسد الذي لا تمسك زمامه. وزمامه في القانون والقانون في الدستور والدستور عاري ببطلان توقيعاته.
    كل ذلك كتبنا فيه وحذرنا فيه، ولما طلبنا التحقق من برامج الجماعات التي ضُمَت للثورة وإلزامها بالتعهد بعدم الدعوة لنزع الحرية أوحقوق الإنسان من أي فئة، قاموا مرةً أخرى بابتداع الوثيقة الدستورية كأنها ستكون "عهد الدم" لسلامة الثورة.
    وكونوا لتقنينها "مجلس شركاء" من نفس الجماعات التي طلبنا توثيق تعهدهم بقوانين حقوق الإنسان والحريات، والذين يعتبرون "مؤلفةٌ قلوبهم" وليسوا أهل حلٍ وربط بعد.
    هكذا تسلّم الانقلابيون فريستهم مقيّدة جاهزة للانفراد بها.
    حتى هنا يمكن أن نتفق أنه "لما الصقر يقع، كتر البتابت عيب"
    وأنه لا يجوز البكاء على اللبن المدفوق
    لكن عندما يكتشف المخطئ خطأه، يجب عليه أن يعد نفسه لتنقية عقله ليعرف كيف لا يضع رجله في موضعٍ خاطئ مرةً أخرى.
    يطالب الثوار بالرجوع إلى ما قبل قرارات البرهان في 25 أكتوبر الانقلابية.
    هم لا يدركون بعد أن قرارات 25 أكتوبر، نعم هي انقلابية بالنسبة للعالم، لأن العالم رأى أمامه ثورةً [تمثّلت أمامه، وهو لا يدرك كيف تم ذلك]، لم يُملّك الحقيقة بأنه قد حدث اتفاق للثورة الشعبية مع مكوّن عسكري من الجيش، وليس من الشعب السوداني، بوثيقة دستورية وقعها الطرفان، وكل ما يطالبون هو إرغام البرهان على الالتزام بذلك التوقيع.
    والبرهان يعلم، كما هم يعلمون، أن توقيعه كان "شخبطة" على ورق، ليس إلا، فهي لا تعني شيئاً للآتي:
    1- أولاً، هو لا يستطيع التوقيع على اتفاقيات مدنية لأنه عسكري، يمثل القوات المسلحة، ولا يمكنه إلزام القوات المسلحة بتسليم سلطتها للمدنيين إلا في نتيجة حربٍ أُخضِع قائدُها بها وتخضع بخضوعه كل القوات، فالقوات لا تخضع لخضوعه اختيارياً إلا بقرار الشعب في سلطته السيادية
    2- ثانياً الوثيقة الدستورية باطلة إلا بتأييد موقعيها ورضاهم، ولا حق لأحد الموقعين بالزام الموقع الآخر لأنها الوثيقة الوحيدة للسيادة الجديدة والتي لم تكتسب بعد سيادة القوات المسلحة بحكم شرعها الإداري، أي بقرار سيادي ممن يمثل الشعب، كذلك لا أيٍّ من المليشيات. فأمامك مثلاً قوات محمد نور كانت رافضة التوقيع على السلام ولم تتمكن الوثيقة الدستورية من إجبارها حتى قبلت بذل طواعيةً، فكيف تقيد الجيش؟
    3- الردة تمت من الجهتين، بدأتها قوى الحرية والتغيير بضم العسكر والأحزاب في ثورةٍ لم يشاركوا فيها، وتبعها المجلس العسكري بانتزاع الثورة التي فقدت صفتها الثورية ببيع دماء أبنائها.
    والتوبة في ذلك مفتوحة للطرفين، فيها الرجوع للوثيقة الدستورية فقط لتكون فتح مزاد، باعترافٍ من الطرفين في أين كان الاتفاق: ثم تأتي بعده الخطوات التالية:
    أ – إما إعادة توقيعات الوثيقة الدستورية بقبول الطرفين في محكمة العدل الدولية، ويصبح الإلزام بها قانوناً صحيحاً تحت إشراف المجتمع الدولي وقانون محكمته الملزمة لكل الدول.
    ب – أو فك الشراكة مع العسكر، مع القبول بالجلوس مع المكون المدني لمن يمثلهم العسكر باعتماد حسن الظن أن العسكر فعلاً يريدون منح الجماهير التي عُزلت في الثورة فرصةً، وقطعاً سيكون في ذلك كل الأحزاب التي شاركت الإنقاذ في حكمه أو انقلابه، وبدون تمثيل للعسكر كمكونٍ عسكري. وفي تلك الحالة يتوجّب التمسّك بشروط تسجيل الجماعات والأحزاب لممارسة العمل السياسي بقبول مواثيق الآمم المتحدة ونبذ الوصاية.
    ج – أو مواصلة المساعي الثورية لكلٍ من الجماعتين تحت رقابة المجتمع العالمي، والسماح لكل إقليم بحراسة إقليمه بقواتٍ من سكانه، إلى أن تتبلور الثورات الشعبية في استقلالية كل ولاية، لحمايتها حتى لا تكون البلاد نهباً للمليشيات والطامعين من الخارج وتقسيمها، ويمكن لتلك الولايات الاستعانة بالأمم المتحدة لحمايتها من التعديات ما دامت البلاد في فراغٍ دستوري.
    وطبعاً سيكون لتلك الولايات الخيار في الاتحاد الفدرالي مع بعضها مع حفظ السلاح، أو الانفصال أو الانضمام لدولةٍ أخرى، ولكن الأعم هو ألا يقوم بعضُ من المغامرين والسياسيين ببيع حقوق السكان الأصليين من السودان لأي جهة أخرى، وكل قومٍ في ولاية لهم أمرهم في تحديد مصيرهم.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 11/09/2021
  • بيان من الحركة الوطنية لتحرير السودان بخصوص انقلاب الثلاثي، البرهان، حميدتي و حركات دارفور
  • شبكة الصحفيين السودانيين (S. J. Net) بيان حول مبادرة جامعة الدول العربية
  • مسيرة لندن للإحتجاج أمام سفارات الدول العربية التي تدعم الإنقلاب

  • بيان رقم (19) من الهيئة العليا للحكم الذاتي لجنوب دارفور:اعلان وفاة اتفاقية سلام جوبا
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 نوفمبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم November, 09 2021
  • حملة مقاطعة السفارة السودانية بلندن

    عناوين المواضيع المنبر العامبسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 11/09/2021
  • تنظيم الإخوان المسلمين في أوروبا.. سم زاحف
  • السيــدة عائشــة موسى.. لمثلك ترفع القبعـــات
  • شاهد كيف يعامل السودانيين في مملكة دقلو السودانية(حلم حميتي)
  • حبيبنا الفنان محمد السنى يسلم قلبك الكبير وسرير عافية وصحة
  • إختبــر إنسانيتك إختبار عملى (صورة)
  • يا ربي شعب السوداني دا سوي شنو الي الله ليعاقبه !!!!
  • مصــر - كــدا ووب، كدا ووبين
  • عبد العزيز النور عشر: من أشهر سجين الي اشهر سجان .. بقلم: بشرى أحمد علي
  • اخبار غير مؤكدة: هروب مناوي إلى انجمينا واختباء جبريل خوفاً من الاعتقال؟؟؟
  • عودة الإنترنت إلى (بعض) المشتركين في السودان ..(توضيح).
  • مشروع دور اكبر لهذا الموقع عايزين رايكم:
  • مليونية 13نوفمبر (وطنى ولا ملىء بطنى)
  • اتوا الحلق لحميدتى شنبو منو؟
  • مصر وفرض عزلة الشعب السوداني محمد علي الطريفي
  • دولة السودان!!! بلد عاطل وحشاش بدقينتو وجنو مشاكل وعدو نفسو وجنينة وجنريتر وحاقد !!!!
  • شن المطلوب من اهل السودان بالداخل والخارج:-
  • حمدوك تعني شكروك... إسم على مسمى..
  • واشنطن تتحدث عن "حل وحيد" لأزمة السودان
  • الأمم المتحدة تعترف بالدكتور عبدالله حمدوك رئيسا شرعيا للوزراء
  • مُعلّم قل ما يجود الزمان به يطرق بابكم فهل من معين؟
  • هذا الفيديو من DW يلخص تشبث البرهان والجنرالات بالسلطة
  • التجمع الاتحادي تصريح صحفي
  • بيان مشترك
  • الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا واستدامة التفرد..رؤى ومقترحات
  • في حضرة مجالس العلم
  • علي ذمة مونتي ( كاروو)

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 11/09/2021
  • ٢٥ أكتوبر: انقلاب أم انقلاب أس اتنين
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/اسرائيل والانقلاب العسكري في السودان
  • خونة بإسم التغيير وعملاء بإسم الإصلاح
  • الشعب أقوى الدكتاتور تقديم وترجمة حامد فضل الله
  • فلسطين بين الاستقلال الاقتصادي والتحرر الوطني
  • صحافة المقاومة صامدة وباقية، والاظلام الاعلامي، ليس هو الحل !
  • يجب الاعتزار للشعب عن الانقلاب ولا تفاوض ولا شراكة بعد اليوم
  • لماذا يخاف الإسرائيليون من الحرب القادمة؟
  • إذا ما الجرح رم على فساد تبين فيه اهمال الطبيب
  • تباً لكم ولصحيفتكم:كمال الهِدَى
  • المعارضة..من سيجرؤ عليها! زيد شحاثة
  • تغمض القصيدة عينيها:حسن العاصي باحث وكاتب فلسطيني مقيم في الدنمارك
  • حذارى والف مليون حذاري من العودة لشراكة الدم مع العسكر
  • البرهان ، حميدتي... ده صنج ومافي سكة غير اللاعب
  • ليس بالشعارات وحدها تُحمى الثورات
  • إضاءاتٌ في مواجهة العدو
  • الدور الامريكي في وقف الاستيطان الاسرائيلي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de