محمد الفكى سيلمان عضو المجلس السيادى .. مجرم فى هيئة مسؤول بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 09:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-02-2021, 06:36 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محمد الفكى سيلمان عضو المجلس السيادى .. مجرم فى هيئة مسؤول بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

    05:36 PM February, 02 2021

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر




    قال محمد الفكى سيلمان المستعرب المجرم عديم الاخلاق بكل عنجهية وغطرسة ووقاحة ان الامام الصادق المهدى السياسى السودانى الوحيد لم يلطخ يده بدم الشعب السودانى. الم يسمع هذا المجرم بغزوة المرتزقة التى هزت السودان من اقصاه الى اقصاه وقتلت الكثيرين من السودانين رجال ونساء واطفال. الشعب السودانى يعلم الحقيقة بان سيدك الصادق المهدى المسؤول الاول والمباشر عن هذه الجريمة البشعة, حيث انه هو الذى جلب المرتزقة الى السودان من ليبيا عام 1976 فقد كان مبارك الفاضل المهدى بن عمه المنسق من داخل السودان انه هو الذى كان يتلقى الاموال والمقاتلين والسلاح الذى قتل به الشعب السودانى بدم بارد وايضا قد تسلم محمد نور سعد قائد العملية. يقال ان مبارك الفاضل سرد تفاصيل غزوة المرتزقة المشؤومة فى احد قنوات التلفزيونية السودانية بكل غطرسة ووقاحة ولم يخشى لومة تلائم او الشعور بتأنيب الضمير تجاة السودانين الذين فقدوا ذويهم نتيجة لغزوة المرتزقة اللعينة اللتى تعتبر اكبر جريمة فى تاريخ السودان الحديث جريمة العصر جريمة القرن العشرين التى هزت وجدان المجتمع السودان عن بكرة ابيه. انها جريمة وخيانة عظمى قامت بها الاحزاب السياسية التقليدية حزب الامة والاتحادى وبيت الشريف الهندى هذه البيوتات الدينية الثلاثة ومعهم بعض التنظيمات الاسلامية. اننا نرجو من مجلس السيادة اعفاء محمد الفكى سليمان من منصبه فورا عقابا له, لان العقل والضمير والمنطق يستوجب احالته الى المحكمة الجنائية باعتباره شريكا فى الجريمة التى ارتكبها سيده الامام الصادق المهدى فى حق الشعب السودانى. ما ذهب اليه المجرم المدعو محمد الفكى سيلمان من تصريحات حمقاء اثار حفيظة اهل ضحايا المرتزقة التى جلبها الصادق المهدى التى قتلت الناس الضحايا الابرياء. فهى كارثة تجرع ويلاتها الناس وبالاخص اهل الضحايا والجرحى والمفقودين الى الان. رغم مرور سنوات طويلة الا انه مازالت تداعيات كارثة المرتزقة ماثلة داخل كل بيت فى السودان وخاصة المشاهد الوحشية اللتى ارتكبتها مجموعات المرتزقة الارهابية فى صبيحة يوم الجمعة من يوليو عام 1976 لاتزال عالقة فى اذهان الناس لايمكن اطلاقا ان تمحوها الايام والسنين. للاسف الدولة لم تأخذ للاهل الضحايا حقهم بالقصاص من هولاء القتلة المجرمين الذين جلبوا المرتزقة من ليبيا الى السودان. رملوا النساء ويتموا الاطفال وتركوا معاقين وناهيك عن الخسائر المادية التى تقدر بمئات المليارات الجنيهات السودانية و ان لم تكن مليارات الدولارات. انظروا الان الى هولاء الاسلامين المجرمين الغابعين فى غياهب السجون الذين قتلوا وابادوا واغتصبوا الرجال والنساء والاطفال وحرقوا الناس احياء و اثاروا الفتن واشعلوا الحروب ضد الاخرين واقعدوا السودان وانسانه. السؤال المطروح لماذا لم يتم محكامتهم الى الان؟ هل نحتاج الى تغيير منظومة القوانين التى تعوق سير العدالة؟ لماذا اجراءات التقاضى تمكث سنوات طويلة مما سبب الاحباط الشديد للناس بلاخص شباب الثورة المجيدة. ان التباظؤ فى المحاكمات يضيع الحقوق ولايشفى غليل الناس الذين ذاقوا ويلات الحرب فى جبال النوبة ودارفور والنيل الازراق ومناطق اخرى من السودان على ايدى هولاء الاسلامين المجرمين الغابعين فى السجون من المفترض تسليهم الى المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاى (هولندا) لينالوا عقابهم انهم مجرمى حرب قتلوا واغتصبوا و انتهكوا حقوق الانسان بأنماط بشعة للغاية. قامت ثورة ديسمبر المجيدة من اجل القضاء على نظام الاسلامين المجرم الظالم وايضا القضاء على الفساد المالى والادارى والسياسى والظلم. بل الاهم من كل ذلك تصفية هولاء المجرمين الاسلامين جسديا بقطف رؤوسهم لانهم اذقوا الشعب السودانى ويلات العذاب والفقر والجوع والقتل والتنكيل والحراب والدمار من خلال الحرب التى اشعلوها. يجب بتر دابر الاسلامين وكل الدوائر اللصيقة بهم. لان التاخير سيجعل فلول الاسلامين الفارين ان يزداد ويستفحل ويقوى. لابد من اعلان الحرب عليهم اينما وجدوا من اجل تاسيس الدولة المدنية العلمانية التى تسعى كل المكونات السودانية دون تمييز, انه هو المشروع الوطنى فى بناء السودان الجديد. الشعب السودانى العظيم الذى قام بثلاثة ثورات حيث سقط اعداد كبيرة من ابنائه ما بين شهيد وجريح وارتوت الميادين بدماء هولاء الشهداء من الشباب الوطنين. الشعب السودانى مصراً نحو التقدم وبناء السودان الجديد سياساً واقتصادياً واجتماعياً’. واعلان حرب ضروسة على الاسلامين المجرمين والارهابين وذيولهم. اننا نقول للحقيقة وللتاريخ ان الذين حطموا السودان وانسانه هم الاحزاب السياسية التقليدية والاسلاميين واليساارين واليمينين كانوا ولايزالوا يتبادلون الادوار فى حكم السودان منذ الاستقلال حيث انهم هم الذين غيبوا الشعب السودانى سياسياً وبثوا روح الانهزامية فى نفوس الناس وتضليهم واضعاف ثقتهم بانفسهم فى النهوض والتطلع الى التقدم. ناهيك عن الفتن والمؤامرات والدسائس التى كانت تحاك ضد اهل الهامش حيث تم ابعادهم من تولى السلطة فى البلاد وايضا من مراكز القرار والثروة. ولكن تمكن اهل الهامش الذين تم ابعادهم وتهميشهم سياسيا واقتصاديا لعقود من الزمن من مواجهة ومكافحة افكار وافعال سطوة الاحزاب والاسلامين واليسارين واليمينين الذين هم على عقيدة واحدة فى تبادل الادوار فيما بينهم فى حكم السودان وحدهم وابعاد الاخرين. الاحزاب السياسية التقليدية مشكلة السودان الحقيقية بالاخص حزب الامة بقيادة الصادق المهدى الذى كان عبئا ثقيلاً وارهاق شديد على السودان وشعبه وخاصة اهل الهامش حيث انه هو الذى حطم وحدة السودان من خلال حياكة المؤامرات والدسائس والفتن ضد الاخرين وابعادهم عمداً سياسيا واقتصاديا وايضا من المشاركة فى السلطة والثروة. الصادق المهدى عميل كبير واساسى للدول العربية وجهات اخرى. لقد تمكن من تضليل الشعب وتغيبه سياسياً. واشعل الفتن بين المكونات السودانية من اجل تعطيل الاخرين وتعطيل الدولة السودانية من النمو والتقدم والازدهار بعد ذلك الفشل. حيث كان عدد كبير من الناس غير مدركين او واعين الى كل هذه الألاعيب او بالاحرى المخططات الشيطانية التى قام بها حزب الامة منذ ان تولى الصادق المهدى قيادة الحزب. لا يوجد رجل واحد فى جبال النوبة ودارفور و جنوب السودان وشرق السودان والنيل الازراق لايدرك كل هذه الحقائق المؤلمة التى قام بها الصادق المهدى من دسائس ومؤامرات وفتن. الصادق المهدى قدم السلاح للقبائل الرعوية المستعربة فى دارفور وقتلوا به الابرياء ذات الاصول الافريقية قحاً اصلاً وفصلاً, كما قدم السلاح الى قبائل البقارة الحوازمة والمسيرية المستعربين وقتلوا به شعب جبال النوبة فى جبال النوبة جنوب كردفان. فلكم ان تذكروا حادثة الضعين البشعة والشنيعة التى كان ضحاياها الدينكا حيث تم قتلهم وحرقهم بالنار احياء بواسطة قبيلة الرزيقات المستعربة. فقد كان الصادق المهدى رئيساً للوزراء وقتها رفض التدخل بأرسال قوة عسكرية لفض النزاع وحماية الضعفاء الصادق المهدى اراد للدينكا الابادة. الصادق المهدى سيطر على مفاهيم حياة الشعب السودانى بالاخص اتباعه او عبيده. الصادق المهدى لم يكن يوما من الايام قدوة او مثال ورمز يهتدى به. الصادق المهدى لم يقل للشعب السودانى الوطنية هى وحدة الصف الوطنى , لم يقل ان للاخر حقوق او ثقافة او دين او عقيدة او معتقد, لم يقل ان للاخرين حقوق لهم حق الاختيار ولم يقل انه يجب التعامل مع الاخر باحترام وكرامة ولم يقل يجب ترسيخ قيم المواطنة المتساوية بين كل المكونات السودانية, ولم يقل ان السودا ن وطن للجميع دون تمييز. الصادق المهدى زرع الفتن والدسائس والمؤامرات بين المكونات السودانية. وضع القبلية والجهوية والعنصرية والتعالى العرقى الاجوف ورفض الاخرين والتغرض ضد الاخرين والتهميش والظلم قانوناً للبلاد. كان زعيم بلا مشاعر وبلا اعتبار وبلا افاق. ماذا اجاب على جرائمه التى ارتكبها فى حق شعب جبال النوبة ودارفور والجنوب والنيل الازراق عندما سئل فى قبره. اننا نقول لمحمد الفكى سيلمان ان ايدى الصادق المهدى ليست ملطخة فقط بدماء الشعب السودانى انما غرق فى دماء الابرياء حتى النخاع فى جبال النوبة ودارفور و جنوب السودان سابقاً. المستعربين حقا الازمة والمشكلة والاشكالية السودانية المزمنة. هذه المنظومة المستعربة اللتى حكمت السودان منذ الاستقلال انتهائاً بحكومة الاسلامين الباائدة تبنت الظلم كمنهاج. المستعربين ليس لديهم وطنية ولا اخلاق. لان تمسكهم وتعصبهم للتبعية والعبودية والانقياد وراء العرب الاقحاح هى مصبتهم وازمتهم. زرعوا الفتن ارتكبوا افظع وابشع الجرائم فى حق الاخرين نتيجة لعدم الاخلاق. ضحوا بمصلحة السودان وشعبه من اجل مصالحهم الشخصية والاسرية والحزبية الضيق. وظفوا الدين فى أثارة الفتن وحياكة الدسائس والمؤامرات وفساد الافساد واشعال الحروب ضد الاخرين والظلم كمنهاج للحكم. المستعربين لا اخلاق لهم البت. اخيرا اقول للمجلس العسكرى ان الادرارة الاميركية القادمة ستجمد كل الاموال والارصدة التابعة للعسكر حتى خروج كل المرتزقة السودانين من اليمن لانه شرط اساسى فى التعامل الادرارة الاميركية الجديدة فى البيت الابيض مع السودان. كما ان الادارة الاميركية بقيادة الرئيس بايدن ستقوم باخراج دول الخليج من اليمن. كما ان الربيع العربى سيولد من جديد ويقتلع جذور قادة الخليج. فلذلك اقول لمحمد حمدان دقلو قائد الجنجويد قوات الدعم السريع من اين ستجد المال لتحمى به نفسك. لانه سوف لم يكن هناك مال لتصرفه على قوات الدعم السريع التى تحرسك وتحميك. لان الادارة الاميركية الجديدة ستغلق الباب الذى تاتى منه الاموال تحديداً دول الامارات العربية المتحدة وايضا تجميد كل الاموال والارصدة التابعة للعسكر وستمنع ايضا دول الخليج من التدخل فى الشؤون الداخلية للسودان. الادارة الاميركية الجديدة ستقوم بكل ذلك خلال المائة يوم الاولى من عمرها. فان الاشهر المقبله ستثبت ما ذهبت اليه. ماذا سيفعل حميدتى قائد الجنجويد الدعم السريع. سيهرب من الخرطوم كما هرب الخليفة عبد الله التعايش من الخرطوم بعد سقوط المهدية. ان الايام والاشهر القادمة ستثبت ما ذهبت اليه. لحديثنا بقية.
    أختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى

    2/2/21























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de