لا خلاف بين الجيش السودانى وادارة الرئيس ترامب فى البيت الابيض كتبه الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-01-2025, 01:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-30-2025, 08:00 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا خلاف بين الجيش السودانى وادارة الرئيس ترامب فى البيت الابيض كتبه الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

    08:00 PM November, 30 2025

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر





    بقلم بريطانيا

    نعم صحيح لا خلاف ولا تضارب فى المصالح المشتركة بين الحكومة السودانية و ادارة الرئيس ترامب فى البيت الابيض هناك مصالح مشتركة بين الجانبين. الرئيس الامريكى يعول على الجيش السودانى بصورة كبيرة حيث يعتبر الجيش السودانى هو الشريك والحليف الاستراتيجى لحامية المصالح الاميريكية الاستراتيجية فى حوض البحر الاحمر هذه الجسد المائى الحيوى والاستراتيجى من توغل الاسلاميين المتطرفين مثل داعش وباكو حرام النيجيرى والشباب الصومالى او الحوثيين اليمنين من التوغل الى البحر الاحمر لضرب المصالح الاميركية. وكذلك ابعاد التواجد الروسى من اقامة قواعد على سواحل البحر الاحمر انه هو الاهم. الرئيس الامريكى يقف الى جانب الحكومة السودانية المتمثلة فى قواته المسلحة. فلكم ما قاله الرئيس الامريكى ترامب عن السودان وشعبه و قوات شعبه المسلحة الباسلة العظيمة الرئيس الامريكى يوم الاثنين الموافق 3 نوفمبر الجارى فى احد لقاءته الصحفية بعد الذى حدث فى الفاشر. قال السودان بلد عظيم نعم بلد عظيم لديه امكانيات بشرية لاتصدق شعب شجاع وجرئ بأرادة لا تضاهى. والجيش السودانى هو واحد من الجيوش التى اذهلتنى اكثر. قد لا تتحدث وسائل الاعلام عن ذلك كثيرا. لكننى رأيت ما لم يرأه الاخرون. جيش قوى لا يتراجع, لم يقاتلوا من اجل المال, ولكن دفاعاً عن الوطن, وهذا الرجل الذى يصنع الفرق, ومضى قائلاً السودان بلد ذو مستقبل عظيم اذا تم استثمار الامكانيات بشكل صحيح فسوف يفاجأ العالم باسره. الادارة الاميركية فى البيت الابيض لا تضع تدابير جذرية او سياسات مفصلية بشأن الاسلاميين السودانيين من انهم يشكلون خطراً على المصالح الاميركية ولا على سياسة الحكومة السودانية وليسوا مسيطرين على قوات الشعب المسلحة من حيث التوجيهات ورسم سياسات البلاد او حمل القوات المسلحة على تنفيذ رغباتهم او تطلعاتهم. صحيح لا احد يريد الاسلاميين فهم منبوذين فى كل مكان فى العالم. ولكن الرئيس الامريكى ترامب يرى فى الوقت الراهن ان الاسلاميين جزء من الشعب السودانى الذى يقف مع قواته المسلحة كتفاً بكتف فى الدفاع عن وطنهم فلا غضاضة فى ذلك باعتباره واجب وطنى يجب على كل السودانيين ان يحملوا السلاح والدفاع عن الارض والعرض. فان الادارة الاميركية فى البيت الابيض ترى من واجب العالم باسره الوقوف مع السودان وشعبه وقواته المسلحة فى حربه العادلة ضد مشروع الغاصبين المحتليين العابر للحدود والقضاء على هذه الميليشيا الارهابية قوات الدعم السريع المعروفة محلياً بالجنجويد. حيث ان العالم باسره فى حالة صدمة حتى الان بما شاهده فى الفاشر باقليم دار فور من ابادة جماعية واغتصابات للنساء والبنات جرائم بشعة ضد الانسانية وجرائم ترقى الى جرائم حرب لا ادنى شك فى ذلك. امريكا وحلفاءها من الدول الاوروبية ذات الوزن الثقيل كلها فى علاقة حميمة وانسانية مع الشعب السوادنى وقوات شعبه المسلحلة. لان الغرب قد صنف ميليشيا الدعم السريع بمنظمة ارهاربية من الدرجة الاولى هكذا سيتم التعامل معها على هذا الاساسى. الادارة الاميركية فى البيت الابيض لا ترى بداً لفرض عقوبات على الاسلاميين او حتى تصنيفهم كمنظمة ارهابية على الاقل فى الوقت الراهن. لان الاسلاميين يحملون السلاح جنباً الى جنب مع قواته المسلحة فى الدفاع والذوت عن الوطن كسودانيين يدافعون عن وطنهم وموارد بلادهم الطبيعية. البيت الابيض يرى انه من الواجب الان تقديم المساعدات الانسانية الى السودانيين. فاما فيما يتعلق بالهدنة وما ادراك مع الهدنة الرئيس الامريكى ترامب لا يرى بداً فى وضع ضغوط او حتى التفكير فى فرض عقوبات على الجنرالات الثلاثة الفريق اول عبد الفتاح البرهان القائد الاعلى للقوات المسلحة ونائبه الفريق اول شمس الدين كباشى ومساعده ياسر العطأ الذين وصفهم بانهم لايقاتلوا من اجل المال بل من اجل والوطن. لذلك يجب على القوات المسلحة ابادة الميليشيا الارهابية عن بكرة ابيها بحيث لا يبقى احداً منها. الهدنة والتفاوض ليست من اولويات البيت الابيض وليس من حق البيت الابيض ألزم واجبار الجيش بقبول الهدنة او التفاوض. فان موقف الاتحاد الاروروبى يطابق الموقف الامريكى. الجيش السودانى بقيادة عبد الفتاح البرهان لا تواجهه اى تحديات او محكات من ان تنقلب عليه موازيين القوة ليس فى الوقت الراهن وليس فى المستقبل المنظور ايضا. الرئيس الامريكى ترامب على قناعة تامة بان الاسلاميين ليسوا اصحاب القرار فى الحكومة السودانية وليسوا هم من يقود الجيش ويصدر الاوامر. الرئيس الامريكى ترامب يعول على الجيش السودانى القوى الذى هزم الدعم السريع الميليشيا الارهابية منذ اليوم من الحرب رغم ترسانتها العسكرية والبشرية الهائلة والمادية واللوجيسية, لهذا جعل البيت الابيض ان يضع يده فوق ايدى قوات الشعب المسلحة السودانية. الاسلاميين يبغضهم العالم كله لاشك فى ذلك. فها هى اوروبا تتذمر من الاسلاميين المتطرفين اكثر من اى وقت مضى فى بلادهم لقد شاهدتم المسيرة التاريخية التى خرجت فى شوراع لندن ومدن اخرى من بريطانيا فى اكتوبر الماضى وخاطبها البليادير الامريكى المولود فى جنوب افريقية أيلون ماسى عبر الستلايت الفضائى من امريكا مباشرا حيث حى نضال هولاء الشباب البريطانى البيض فى وقفتهم الشجاعة ضد الاسلاميين المصنقيين ارهابيين. ليست فى بريطانيا وحدها انما اوروبا كلها حيث خرجت تظاهرات فى فرنسا وبليجكا وهولندا والمانيا ولاسيما دول الاسكندنافيا مثل السويد والدنمارك واصفين الاسلاميين بانهم منظمات ارهابية انخرطوا فى اعمال العنف والقتل والتفجيرات. كما قامت هذه الجماعات الاخوانية الاسلامية المتطرفة بتشريع قانون الجهاد فى بلدان اوروبا. البرلمانات الاوروبية قادرة على سن قوانيين رادعة قد تفضى الى ترحيل الاسلاميين او من لا يرغبون فيهم الى بلادهم الاصيلة حتى لو مقيمين فيها لخمسة اجيال هذا هيناً على البرلمانات الاوروبية فعل ذلك. ان هموم ومخاوف ادارة الرئيس الامريكى ترامب فى البيت الابيض ليس من الاسلاميين السودانيين انما من الاسلاميين المهوسيين المتطرفيين من العالم مثل داعش وباكوا حرام النيجيرى والشباب الصومالى من الانضمام الى الحوثيين فى اليمن واستهداف المصالح الاميريكية فى البحر الاحمر. لذلك يعول ترامب على الجيش السودانى فى حماية مصالحها. لان الجيش السودانى اصبح من اقوى الجيوش ليس فى افريقية بل العالم وهذا اعتراف الرئيس الامريكى بلسانه. فلذا سوف نرى الرئيس الامريكى ترامب يقدم كل المساعدات العسكرية واللوجستية والتقنيات المتقدمة من سلاح واجهزة مراقبة متطورة وردارت لحماية البحر الاحمر من الارهابيين. وايضا تريد امريكا قطع الطريق امام روسيا من اقامة قواعد على البحر الاحمر وهذا يعتبر بمثابة الهيمنة على مخارج ومداخل الجسم المائى الحيوى والاستراتيجى. امريكا تقف مع الشعب السودانى وحكومته المتمثلة فى جيشه الوطنى غالباً وقلب. بالمناسبة لقد كنا فى البرلمان البريطانى بالامس بعد ان قدمت وزيرة الخزانة البريطانية ميزانية الخريق كمجموعة ضغط فانا من منظمة تضامن ابناء جبال النوبة بالخارج وتنظيمات ابناء دارفور فى بريطانيا لتاكد بان الحكومة البريطانية تقف قلباً وغالب مع الشعب السودانى وقوات شعبه المسلحة. اخيراً العالم يتوقع من الرئيس الامريكى ترامب اجراءات صارمة ضد دولة الامارات العربية قد تصل الى حظر السلاح و المقاطعة التجارية وكبح جماح محمد بن زايد شخصيا من التدخل فى الشأن السودانى ووقف دعم الميليشيا الارهابية الجنجويد من سلاح ومال لابادة الشعب السودانى وسرقة موارد بلاده الطبيعية. للحديث بقية

    أختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى
    27/11/25























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de