عودة طالبان التاريخ والمغزى!!! بقلم:الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 11:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2021, 00:36 AM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1058

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عودة طالبان التاريخ والمغزى!!! بقلم:الأمين مصطفى

    11:36 PM August, 16 2021

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    عصفورين بحجر واحد،،
    "لقد تمتعت إيران بالاستقرار الأمني الذي جاء مع الوجود الأميركي، لكن الآن لديها طالبان على حدودها. من المرجح أن تشتبك قوات الأمن الإيرانية مع طالبان والحكومات الأفغانية وأمراء الحرب على قدم المساواة لضمان ممارسة بعض النفوذ على كل منها والاحتمال أن تقوم بنقل جزء من وكلائها الأفغان في سوريا إلى غرب أفغانستان لحماية مصالحها."الشرق الأوسط.
    "وجاء في المقال: وجدت طهران وكابول نفسيهما على شفا صراع دبلوماسي بسبب ما نشرته وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية عن الوضع في أفغانستان. أكدت صحيفة "جمهوري إسلامي" المعروفة أن تنظيما متشددا من الشيعة الأفغان قد نضج في البلد المجاور لمواجهة مسلحي طالبان الذين كثفوا بشكل كبير عملياتهم الهجومية ضد مواقع قوات الأمن الأفغانية في الأسابيع الأخيرة."RT,,,
    ويرى عزيزي أن إيران تحتاج إلى بناء علاقات مع الحركة السنية المتشددة لحماية "مصالحها وأمنها من التهديد المحتمل في البلد المجاور الذي ستسيطر عليه طالبان في المستقبل القريب".
    ورغم علاقاتها المتوترة مع الولايات المتحدة، دعمت إيران في 2001 الغزو الأميركي الذي أطاح طالبان التي فرضت التفسير المتشدد للشريعة الإسلامية على أفغانستان في الفترة من 1996 حتى 2001"الحرة"
    انسحاب بلا شروط من منصة قطرية!!!
    "وبعد أشهر قليلة من فيديو "الدولة الإسلامية" أصدر فرع القاعدة في شبه القارة الهندية في 25 يونيو/ حزيران2017 وثيقة بعنوان "مدونة السلوك" حدد فيها أيديولوجيته وأولوياته. وأوضح أنه ملزم ببيعة زعيم القاعدة أيمن الظواهري لأخوند زاده ، وأن "أهم هدف" للقاعدة هو دعم طالبان. كما جاء في الوثيقة أن القاعدة في بلاد الرافدين تقاتل أعداء طالبان خارج أفغانستان بينما تقاتل في الوقت نفسه إلى جانبها داخل البلاد وحثت الجماعات الجهادية الأخرى على مبايعة أخوند زاده."
    "وعلى مدى زمن طويل، استهدفت جماعات سُنية متشددة على غرار طالبان والدولة الإسلامية جماعة الهزارة."
    لماذا دخلت امريكا ولماذا خرجت بلا شروط؟
    لأجل مكافحة الإرهاب كما تدعى واليوم تترك البلاد ساحة للإرهاب والحرب الأهلية !!
    امريكا من انشاء القاعدة إلى طالبان إلى داعش والاستثمار فى حرب السنة والشيعة وصراع الاسلامويين واليسار فتارة تحارب طالبان وتارة تسلم طالبان فما الجديد بين طالبان1996 وطالبان 2021!!!
    ان المال عبر الدول يستطيع ان يسحق الشعارات فى الباطن ويقمع المواطنين فى العلن باسم قوانين الحسبة التى انتهت صلاحيتها فى بلد المنشأ و تطلق يد البطش بلا حدود اوتفريق للسلطات بل فى يد واحدة أشبه بمحاكم اللاعدالة العاجزة التى تقطع يد الفقير فى شبهة النصاب وتترك السياسي الذى يسرق اموال الشعب قناطير مقنطرة ويزرع ويتاجر فى الأفيون من باب فقه الضرورة ان كان فى المزارع او عبر حاويات الذرة الشامية وفى كل حب ينتهى إلى فقه السترة والتحلل حين ميسرة !!!
    ان النموذج العراقى سيكون حاضرا بحذافيره وستظهر الأحداث تباعا كما شريط سينمائي لاتعجز امريكا من إعادة سيناريوهاته بلا فهم من جوقة المتفرجين!!!
    وستظهر فلوجة الهزار وموصل كابول فى صورة معكوسة وربما تعود امريكا مرة أخرى ان كان هناك مصلحة فى الافق!!!
    هل تدافع امريكا عن الديمقراطية ام هو صراع لوبى البترول والسلاح اى معادلة البرميل والقاذفة!!!
    "وأضاف نائب رئيس شرطة دبي قائلا: "دخلت امريكا أفغانستان بحجة فرض الديمقراطية.. انتهت بتسليم البلد لطالبان... كنت قد قلتها لهم من قبل لن تهزموا طالبان..فالقبيلة ... وتابع خلفان: "ليت قادة امريكا يعودون الى مذكراتهم ليدركوا التخريف الذي كانوا يسطرونه عن حلمهم بفرض ديمقراطية في افغانستان".
    "26 مايو/أيار 1997: اعترفت السعودية بطالبان، وبعدها اعترفت الإمارات."
    "فور إعلان طالبان عن حكمها لأفغانستان عام 1994 بادرت الإمارات كأول دولة بالاعتراف بها، مع باكستان والسعودية أيضا"
    "against Afghanistan, some academics or journalists argued that Usama bin Ladin's al-Qa'ida group and Afghanistan's Taliban government were really creations of American policy run amok. A pervasive myth exists that the United States was complicit for allegedly training Usama bin Ladin and the Taliban. For example, Jeffrey Sommers, a professor in Georgia, has repeatedly claimed that the Taliban had turned on "their previous benefactor." David Gibbs, a political science professor at the University of Arizona, made similar claims. Robert Fisk, widely-read Middle East correspondent for The Independent, wrote of "CIA camps in which the Americans once trained Mr. bin Ladin's fellow
    "guerrillas."
    أينما كان صراع المذاهب والفرق فى الشرق كانت امريكا حاضرة بتحضير روح الحرب ثم تخرج كان الحرب كانت مزحة.
    دخلت الصومال فصار دولة فاشلة.
    دخلت العراق فخلفت الحرب الأهلية ماركة المفخخات.
    دخلت سوريا فصار بترول سوريا يباع على قارعة الطريق.
    # امريكا لا تبنى دولة المواطنة ولكن تصنع صراع الأيديولوجيا الذى ينتهى بالفوضى التى تسميها الفوضى الخلاقة!!!























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de