صناعة الصفقات لا صناعة السلام كتبه أمل أحمد تبيدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-10-2025, 04:15 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-09-2025, 11:49 PM

امل أحمد تبيدي
<aامل أحمد تبيدي
تاريخ التسجيل: 10-28-2019
مجموع المشاركات: 874

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صناعة الصفقات لا صناعة السلام كتبه أمل أحمد تبيدي

    11:49 PM December, 09 2025

    سودانيز اون لاين
    امل أحمد تبيدي-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ضد الانكسار


    مدخل
    قيل

    (ترامب يجيد صناعة "الصفقات" لا صناعة "السلام" لذا هو مهتم بحرب التنافس الإقليمي للسيطرة على مستقبل السودان)

    معظم الحروب اندلعت بقرارات خارجية..يتم اشعالها من أجل الحفاظ على المصالح ، توفير الدعم المالي والسياسي للذين يقبلون أن تمر عبرهم الاجندات الخارجية، هنا تكون الحرب بالوكالة دفاعا عن مصالح العدو و يتعمق نفوذه لنهب موارد البلاد ..آنها سياسة الاستتباع والاستعمار الاقتصادى إلتى تنظر لدول العالم الثالث نظرة دونية ،(موتهم خير من بقاءهم).
    من أجل إزاحة الاشتباه ترفع الدول التى تشعل الحروب شعار إيقاف الحرب عبر التصريحات، لكنها فى الميدان تدعم وكيلها إلذي يخوض الحرب نيابة عنها..يظهر فى هذا المنعطف الخطير إلذي يهدد استقرار الدول و يزعزع امنها الخيانة والعمالة بوجهها القبيح.
    الدولة التى تشعل الحروب بالتأكيد لها مخالب تساعدها على تمزيق وتفتيت البلاد ، المهم بالنسبه لها
    الذين يموتون ليس شعبها ولا الأرض إلتى تحرق أرضها بالإضافة إلى أن جيشها بعيد عن أرض المعركة.
    رؤية الباحثين واضحة فى الحرب بالوكالة باعتبارها أقل تكاليف بدعم الفصائل المتناحرة من أجل بسط النفوذ ،الخونة والعملاء وأصحاب نظرية الانتقام لا يهتمون حتى ولو ابتلعت الحرب كل شئ آنه توحش القوة إلتى ترتكب كافة انواع الفظائع.
    التحركات الدولية يجب أن تضع فى الحسبان لكن الكلمة الأخيرة لميدان المعركة.
    ( ادراج الكونغرس الأمريكي بند خاص بالسودان بموجب المادة ٦٧١٤
    طالب فيه مدير وكالة الاستخبارات المركزية خطة متكاملة من ضمنها إحباط المحاولات الخارجية لتغذية الصراع السوداني و توسيعه من أجل الاستقرار الإقليمي.) خطوه فيها اعتراف بأن الحرب فى السودان مدعومة من الخارج رغم أنها جاءت متأخرة.
    مثل هذه القرارات تحتاج إلى وجود واقع عسكري لا يساوي بين الجيش و مليشيا متمردة يستوجب ذلك فرض هيبة الدولة عسكريا وامنيا...
    المتحكم فى العالم هو ميزان القوة لا الضعف...
    أمريكا تنظر لمصالحها وعبر التناقصات تحقق أهدافها، انها تصنع الصفقات لا تصنع السلام.
    كما قيل :
    مأساتنا مأساة شعب أبرياء
    وحكاية يغلي بأسطرها الشقاء
    حملت إلى الآفاق رائحة الدماء
    حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    [email protected]























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de